العنوان يبدو غريب
لكن منذ مدة التقيت بشخص له اخوه كان بكندا و عاد للجزائر و قص عليهم قصص عن جزائريين اخذو زوجاتهم و ذهبو للعمل بكندا
اخبرني ان بعضهن قمن بطلب الشرطة لازواجهن لاسباب تافهة و الغريب ان الحق يعطى لهن دون بحث في الموضوع ! لم افهم كيف فلا افهم قوانين هذا البلد و انهن منحن الطلاق و المنزل رغم انه لازواجهن! و طردو ازواجهن بمعية القانون خارج المنزل ؟ و تحصلن على الحضانة للاطفال و هنا اتسائل اين حق الرجل خاصة بابنائه ؟ عندها اخبرته اذن لو تزوج هؤلاء من كنديات افضل لهم على الاقل لو فعلت كندية به ذلك لن يؤلمه الامر مثل ان يأتيه من زوجته المسلمة بنت بلده! يبدو ان بعض النساء اذا اعطين سلطة جهلن و لو كانت النساء اقوى من الرجال لربما انقرض الجنس البشري منذ قرون!
اني في الحقيقة اظن ان الله حين جعل المرأة تحت عصمة الرجل فهذه لحكمة منه
غالبا ما يصور الرجل على انه ظالم او بالعامية حقار للمرأة و ربما ذلك بحكم انه اقوى منها لكن اعتقد الحقيقة غير ذلك المرأة يطلق عليها الجنس اللطيف لكن ااصبحت اظن ان هذافقط ظاهريا او في ضعف بدنها
لكن صرنا نرى نساء لا ينطبق عليهن هذا القول
اعتقد ان المرأة ان اعطيت سلطة ضد الرجل ستسغلها لاهانته خاصة و هي تعلم ماذا يعني له ذلك كونه رجل و ان ذلك سيجرح رجولته لابعد الحدود
فمثلا فقط تخيلو معي لو كان هذا القانون بالجزائر
اني على ثقة ان اغلب النساء سيستعملنه انتقاما من ازواجهن لاتفه الاسباب و لربما ستلفق له تهما زائفة للايقاع به فكيدهن عظيم
بينما الله منح العصمة للرجل و جعله قوام على نسائه فنرى رغم ذلك الرجل يفكر الف مرة قبل ان يطلق زوجته بل نجدها احيانا هي من تكثر طلب الطلاق لاتفه الاسباب رغم حرمة ذلك و نجده هو يحكم عقله و احيانا يقع الطلاق من كثر استفزازها له و ثم تبدأ بالبكاء و بقول انها لم تكن تقصد ذلك فعلا حين طلبته!!
تخيلو معي لو كان للنساء رمي يمين الطلاق على ازواجهن ؟ صدقوني لكان الطلاق عشر اضعاف ما نراه اليوم و للجأت له النساء فقط لاهانة الرجال لاتفه الاسباب
تخيلو لو مثلا كان للرجل ايضا ان يطلب الشرطة لزوجته؟ صدقوني انا واثق ان اغلب الرجال و انا منهم لن يرضى بهكذا قانون و لن يستخدمه ضد زوجته مهما كان
ان الرجل رغم انه اقوى من المرأة الا انه يعطف عليها و نقطة ضعفه ان يرى بعيونها الدموع فسماها الكائن اللطيف
لكن للاسف اصبحنا نرى ان ذلك الجسد الرقيق اللطيف يختزن بداخله وحوش مفترسة بكيد عظيم
فهل سيأتي زمن نصبح نسمع فيه عن جمعيات للمطالبة بحقوق الرجل؟؟؟
لكن منذ مدة التقيت بشخص له اخوه كان بكندا و عاد للجزائر و قص عليهم قصص عن جزائريين اخذو زوجاتهم و ذهبو للعمل بكندا
اخبرني ان بعضهن قمن بطلب الشرطة لازواجهن لاسباب تافهة و الغريب ان الحق يعطى لهن دون بحث في الموضوع ! لم افهم كيف فلا افهم قوانين هذا البلد و انهن منحن الطلاق و المنزل رغم انه لازواجهن! و طردو ازواجهن بمعية القانون خارج المنزل ؟ و تحصلن على الحضانة للاطفال و هنا اتسائل اين حق الرجل خاصة بابنائه ؟ عندها اخبرته اذن لو تزوج هؤلاء من كنديات افضل لهم على الاقل لو فعلت كندية به ذلك لن يؤلمه الامر مثل ان يأتيه من زوجته المسلمة بنت بلده! يبدو ان بعض النساء اذا اعطين سلطة جهلن و لو كانت النساء اقوى من الرجال لربما انقرض الجنس البشري منذ قرون!
اني في الحقيقة اظن ان الله حين جعل المرأة تحت عصمة الرجل فهذه لحكمة منه
غالبا ما يصور الرجل على انه ظالم او بالعامية حقار للمرأة و ربما ذلك بحكم انه اقوى منها لكن اعتقد الحقيقة غير ذلك المرأة يطلق عليها الجنس اللطيف لكن ااصبحت اظن ان هذافقط ظاهريا او في ضعف بدنها
لكن صرنا نرى نساء لا ينطبق عليهن هذا القول
اعتقد ان المرأة ان اعطيت سلطة ضد الرجل ستسغلها لاهانته خاصة و هي تعلم ماذا يعني له ذلك كونه رجل و ان ذلك سيجرح رجولته لابعد الحدود
فمثلا فقط تخيلو معي لو كان هذا القانون بالجزائر
اني على ثقة ان اغلب النساء سيستعملنه انتقاما من ازواجهن لاتفه الاسباب و لربما ستلفق له تهما زائفة للايقاع به فكيدهن عظيم
بينما الله منح العصمة للرجل و جعله قوام على نسائه فنرى رغم ذلك الرجل يفكر الف مرة قبل ان يطلق زوجته بل نجدها احيانا هي من تكثر طلب الطلاق لاتفه الاسباب رغم حرمة ذلك و نجده هو يحكم عقله و احيانا يقع الطلاق من كثر استفزازها له و ثم تبدأ بالبكاء و بقول انها لم تكن تقصد ذلك فعلا حين طلبته!!
تخيلو معي لو كان للنساء رمي يمين الطلاق على ازواجهن ؟ صدقوني لكان الطلاق عشر اضعاف ما نراه اليوم و للجأت له النساء فقط لاهانة الرجال لاتفه الاسباب
تخيلو لو مثلا كان للرجل ايضا ان يطلب الشرطة لزوجته؟ صدقوني انا واثق ان اغلب الرجال و انا منهم لن يرضى بهكذا قانون و لن يستخدمه ضد زوجته مهما كان
ان الرجل رغم انه اقوى من المرأة الا انه يعطف عليها و نقطة ضعفه ان يرى بعيونها الدموع فسماها الكائن اللطيف
لكن للاسف اصبحنا نرى ان ذلك الجسد الرقيق اللطيف يختزن بداخله وحوش مفترسة بكيد عظيم
فهل سيأتي زمن نصبح نسمع فيه عن جمعيات للمطالبة بحقوق الرجل؟؟؟
آخر تعديل: