ocean d'espoir
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 28 جوان 2009
- المشاركات
- 202
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اليكم الطريقة المثلى لاستحمام الطفل الرضيع
غالبا ما تعاني الأم مع مولودها الأول في تدبير احتياجاته اليومية لقلة الخبرة، ولما يحتاجه هذا الدور من دراية وعلم كافيين، ولحساسية التعامل مع المولود في أيامه الأولى.
فأي خطأ قد يصدر من الأم في التعامل مع الابن قد يؤدي إلى مرضه، الذي يمكن أن يؤدي بسهولة إلى موته، ومن الأشياء التي ينبغي على الأم إتقانها طريقة الاستحمام للطفل، وما هي الطريقة الصحيحة، وما هي الأدوات التي يجب تواجدها أثناء القيام بالعملية.
ووفقا لموقع "ذس بيبي ريجيستري"، فإنه عند البدء بالاستحمام، يجب من تأكد توافر الوعاء الذي سيتم غسل الابن فيه، وقطعة من القماش أو الحصير لوقوف الطفل عليها داخل إناء الاستحمام، وجهاز لقياس درجة الحرارة، ومنشفتين، وإبريق أو كأس صغيرة، وشامبو أطفال، ومسحوق بودرة الأطفال، وقطن طبي، وفوطة نظيفة، وماء مغلي مبرد.
بعد تحضير كل الحاجيات المطلوبة يجب على الأم التأكد من أن كل هذه الحاجيات متوافرة وبمكان قريب جدا منها، حتى لا تضطر للقيام من مكانها لإحضار أي منها، لأنها لن تكون قادرة على ترك طفلها والابتعاد عنه، فالطفل يمكن أن يغرق في كمية قليلة جدة من الماء.
ثم تقوم الأم بملء إناء الاستحمام بالماء النظيف الفاتر، وفي حالة استخدام الماء الساخن والبارد بشكل منفصل، يجب وضع الماء البارد أولا ثم إضافة الساخن إليه تدريجيا، للوصول لدرجة الحرارة المطلوبة.
بعد تحضير الماء يجب على الأم التأكد من أن درجة حرارة الماء معقولة، والدرجة المناسبة هي 29 درجة مئوية، وفي حال عدم تواجد ميزان الحرارة تستطيع الأم تقدير الحرارة المناسبة عن طريق غمس كوعها داخل الماء، فإذا كانت الحرارة مناسبة تستطيع وضع ابنها داخل الماء.
وعلى الأم التذكر أن لا تستخدم يدها لقياس درجة الحرارة، فما قد يكون مناسبا ومحتملا بأصابع يدها يكون ساخنا جدا بالنسبة للطفل، بعد ذلك اخلعي الملابس عن الطفل، واتركيه مرتديا فوطته ثم لفي الطفل بإحدى المنشفتين.
بعد ذلك تقوم الأم بغسل وجه الطفل وعيونه باستخدام القطن الطبي والماء المغلي المبرد، دون استخدام أي نوع من الصابون ويكون الغسل للوجه من منتصف الوجه لخارجه.
ثم على الأم حمل الطفل ووضعه في إناء الاستحمام مع التأكد من أن يكون رأس الطفل وظهره في مأمن، ثم يتم غسل الرأس بالماء والصابون بحذر وبعدها يتم استخدام الإبريق لتنظيف الرأس من الصابون مع الانتباه بأن لا يصل الصابون لوجه الطفل أو عينيه لأن ذلك سيزعجه.
وبعد الانتهاء من غسل الرأس، تخرج الأم الطفل من المنشفة، ثم تنزع الفوطة التي يرتديها، ثم تقوم الأم بإنزال الطفل بحذر على الماء مع استخدام الذراع لحماية الظهر والرأس، واليد الأخرى لإنزاله في الماء، والانتباه جيدا من الصابون الذي يمكن أن يسبب تزحلق الطفل.
تبدأ الأم غسل الجسم بالماء والصابون المخصص، مع التركيز على الإمكان التي تحتوي طيات جلدية خصوصا عند الرقبة، لأنها مكان ملائم لعيش مسببات المرض، وليس هناك حاجة لاستخدام أي إسفنجة لغسل جسم الطفل، بل إن يد الأم تفي بالغرض.
ويجب على الأم أن تترك طفلها يستمتع باللعب في المياه بركلها ورشها، على أن تبقي مشنفة جافة قريبة منها لتقوم بإزالة أي بقع من المياه التي ربما تصل الوجه والعينين، كما يفضل أن تحادث الأم طفلها طوال فترة الاستحمام ليشعر الولد بالاطمئنان.
وبعد الانتهاء يتم إخراج الطفل من الإناء ولفه بمنشفة يفضل أن تكون دافئة، ويجب التأكد من تنشيف جميع الطيات في جلد الطفل، ثم بعد ذلك يتم استخدام بودرة الأطفال وبعد ذلك يتم إلباس الطفل .
اليكم الطريقة المثلى لاستحمام الطفل الرضيع
غالبا ما تعاني الأم مع مولودها الأول في تدبير احتياجاته اليومية لقلة الخبرة، ولما يحتاجه هذا الدور من دراية وعلم كافيين، ولحساسية التعامل مع المولود في أيامه الأولى.
فأي خطأ قد يصدر من الأم في التعامل مع الابن قد يؤدي إلى مرضه، الذي يمكن أن يؤدي بسهولة إلى موته، ومن الأشياء التي ينبغي على الأم إتقانها طريقة الاستحمام للطفل، وما هي الطريقة الصحيحة، وما هي الأدوات التي يجب تواجدها أثناء القيام بالعملية.
ووفقا لموقع "ذس بيبي ريجيستري"، فإنه عند البدء بالاستحمام، يجب من تأكد توافر الوعاء الذي سيتم غسل الابن فيه، وقطعة من القماش أو الحصير لوقوف الطفل عليها داخل إناء الاستحمام، وجهاز لقياس درجة الحرارة، ومنشفتين، وإبريق أو كأس صغيرة، وشامبو أطفال، ومسحوق بودرة الأطفال، وقطن طبي، وفوطة نظيفة، وماء مغلي مبرد.
بعد تحضير كل الحاجيات المطلوبة يجب على الأم التأكد من أن كل هذه الحاجيات متوافرة وبمكان قريب جدا منها، حتى لا تضطر للقيام من مكانها لإحضار أي منها، لأنها لن تكون قادرة على ترك طفلها والابتعاد عنه، فالطفل يمكن أن يغرق في كمية قليلة جدة من الماء.
ثم تقوم الأم بملء إناء الاستحمام بالماء النظيف الفاتر، وفي حالة استخدام الماء الساخن والبارد بشكل منفصل، يجب وضع الماء البارد أولا ثم إضافة الساخن إليه تدريجيا، للوصول لدرجة الحرارة المطلوبة.
بعد تحضير الماء يجب على الأم التأكد من أن درجة حرارة الماء معقولة، والدرجة المناسبة هي 29 درجة مئوية، وفي حال عدم تواجد ميزان الحرارة تستطيع الأم تقدير الحرارة المناسبة عن طريق غمس كوعها داخل الماء، فإذا كانت الحرارة مناسبة تستطيع وضع ابنها داخل الماء.
وعلى الأم التذكر أن لا تستخدم يدها لقياس درجة الحرارة، فما قد يكون مناسبا ومحتملا بأصابع يدها يكون ساخنا جدا بالنسبة للطفل، بعد ذلك اخلعي الملابس عن الطفل، واتركيه مرتديا فوطته ثم لفي الطفل بإحدى المنشفتين.
بعد ذلك تقوم الأم بغسل وجه الطفل وعيونه باستخدام القطن الطبي والماء المغلي المبرد، دون استخدام أي نوع من الصابون ويكون الغسل للوجه من منتصف الوجه لخارجه.
ثم على الأم حمل الطفل ووضعه في إناء الاستحمام مع التأكد من أن يكون رأس الطفل وظهره في مأمن، ثم يتم غسل الرأس بالماء والصابون بحذر وبعدها يتم استخدام الإبريق لتنظيف الرأس من الصابون مع الانتباه بأن لا يصل الصابون لوجه الطفل أو عينيه لأن ذلك سيزعجه.
وبعد الانتهاء من غسل الرأس، تخرج الأم الطفل من المنشفة، ثم تنزع الفوطة التي يرتديها، ثم تقوم الأم بإنزال الطفل بحذر على الماء مع استخدام الذراع لحماية الظهر والرأس، واليد الأخرى لإنزاله في الماء، والانتباه جيدا من الصابون الذي يمكن أن يسبب تزحلق الطفل.
تبدأ الأم غسل الجسم بالماء والصابون المخصص، مع التركيز على الإمكان التي تحتوي طيات جلدية خصوصا عند الرقبة، لأنها مكان ملائم لعيش مسببات المرض، وليس هناك حاجة لاستخدام أي إسفنجة لغسل جسم الطفل، بل إن يد الأم تفي بالغرض.
ويجب على الأم أن تترك طفلها يستمتع باللعب في المياه بركلها ورشها، على أن تبقي مشنفة جافة قريبة منها لتقوم بإزالة أي بقع من المياه التي ربما تصل الوجه والعينين، كما يفضل أن تحادث الأم طفلها طوال فترة الاستحمام ليشعر الولد بالاطمئنان.
وبعد الانتهاء يتم إخراج الطفل من الإناء ولفه بمنشفة يفضل أن تكون دافئة، ويجب التأكد من تنشيف جميع الطيات في جلد الطفل، ثم بعد ذلك يتم استخدام بودرة الأطفال وبعد ذلك يتم إلباس الطفل .