ظاهرة المتسولين والمجانين في الشوارع الجزائرية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

طائر الأندلس

:: عضو مُشارك ::
إنضم
21 نوفمبر 2011
المشاركات
277
نقاط التفاعل
26
النقاط
7
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة و السلام على رسوله الكريم وبعد:

يسعدني أن أعرض على إخواني الأفاضل ولأول مرة في مشاركاتي هذا الموضوع الذي هو ربما من الحساسية بمكان والذي مهما حاولنا أن نلم به فلن نوفيه حقه نظرا لأبعاده الإجتماعية والإقتصادية والسياسية وربما الدينية .
قد يتبادر إلى ذهن أي أحد منكم إن رأى مجنونا أو متسولا في مجتمع مثل المجتمع الجزائري معنى أو كلمة كرامة الإنسان أو ماء الوجه خاصة في سنوات مضت أو بالأحرى في سنوات الرخاء غير أنني لاحظت في هذه الآونة الأخيرة وخاصة في هذه العشرية تفاقم و استفحال ظاهر التسول و الجنون المتلازمين تلازم الظل بالشيء حيث تعددت الأساليب والحيل في كسب مال التسول و لربما فاق المتسول في ثروته ثروة الموظف الحكومي على مر السنوات ولو كلفه ذلك دوسه على كرامته الإنسانية وتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف التي تنهانا عن التسول بل وتحرمه مصداقا لقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في معنى حديثه لأن يذهب أحدكم فيحتطب فيبيعه في السوق خير من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه أو كما قال رسولنا الكريم و كذلك التشريع الجزائري الذي يمنع التسول.
أما عن ظاهرة الجنون فكادت تحول من ظاهرة غير عادية إلى ظاهرة روتينية ألفها الناس في شوارعنا رغم تبعاتها و آثارها السلبية فهل يمكننا أن نفسر أو نرجع ذلك إلى ضعف في الرعاية النفسانية أو معالجة الصدمات النفسية أو لغياب الضوابط الأمنية في حفظ أمن سلامة الناس الجسدية أو نأول ذلك إلى عوامل اقتصادية واجتماعية كالفقر و الطلاق و الأزمات المالية و السرقة....أو ربما لأكثر من ذلك عوامل عقائدية كضعف الإيمان بالله و قضائه وقدره و الرضا بما كتبه الله من رزق و عيال وربما قد أختم مشاركتي هذه بقولى جل وعلا :(( ولنبلونكم بشي من الجوع و الخوف ونقص من الأموال والأنفس و الثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولائك عليهم صلوات من ربهم و رحمة وأولئك هم المفلحون))صدق الله العظيم أفتوني في هاتين الظاهرتين إن كنتم للظواهر تعبرون....؟..؟:du_nno:
 
شكرا اخي على الموضوع ..بالنسبة للتسول فهي ظاهرة تضم المجتمع العربي كافة ويرجع الخطا الينا لان المتسول اذ لم يجد من يعطيه يدهب لايجاد عمل يسترزق منه وليس كل المتسولين يتوسلون من اجل جوعه فمنهم من يتسول من اجل المخدرات او الممنوعات فاحدروا لمن تعطون...سيموني
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
انا وحد من ناس رنى غرق معهم كل يوم يدخلو عندى 3 او 4 او5 مرنش عرف مين رهم يجو
مكنش فيهم وحد ولد بلاد رجع تسول حرفة
 
اما التسول فموضوع طويل عريض والحديث عنه لا ينتهي في كل مكان تجد أيادي ممدودة واعين جاحظة وتسمع نداءات متوسلة بأدعية وعبارات تلين لها الصخور .
وتفطن هؤلاء النشطون الى ارتياد العيادات الطبية واستعطاف المرضى خاصة في الشهر الفضيل
لا يحزنني حال الشحادين بقدر حسرتي على المختلين
ما يلفت الانتباه انهم من الشباب ومثقفون ايضا
وقفت في احدى المرات على قارعة الطريق اسمع صراخ أحدهم بلغة فصيحة منطقية يتحدث في السياسة كانه ابلغ خطيب نظرت اليه كان هندامه حسن لكنني وتعجبت لكل الكلام الذي كان يفصح به بصوت مرتفع ,
اخبرت فيما بعد انه مجنون
ظاهرة الجنون انتشرت بشكل مرعب والاسباب تعددت
بعضهم يهرب من واقع مرير والبعض لم يستطع التصدي للبلية والمشاكل فكان تربة خصبة للمس بالجنون
امر مؤسف زمان في ولايتي كان المجانين يعدون على رؤوس الاصابع معروفون باسمائهم
اليوم في كل حي تجد مختل أو مضطرب
نسأل الله اللطف والعافية
طرح بحجم الظاهرة
شكرا يا طائر الاندلس
 
وحد منهم دخل عندى على 20 تع ليل تفكرت موضوع صورته

FILE0127.JPG
 
سأحاول ان ابدي رأيي في الظاهرتين و ليست فتوى بقدر ما هي ملاحظات يومية و قناعات الشخصية ..

التسول صار مهنة مثلها مثل اي مهنة في المجتمع يعني ينهض صاحبنا المعدو مجازا " متسول " يشرب قهوته ،يلبس ملابسه الخاصة و الخاصة جدا ( كما للبناء لباسه و للطبيب لباسه و للميكانيكي لباسه ... فله هو ايضا زيه الخاص ) و يذهب لمقر عمله مبركا لان الرزق يقسم صباحا ( و طبعا مقر عمله خاص ايضا فهو يختار المكان الذي يُكسبه دخلا اكثر و اسرع و عادة ما يكون امام المساجد ،المدارس، محطات الحافلات ...) و يجتهد في عمله و يتفنن فيه ، مخلصا لمهنته باحتراف متميز مستعملا كل الوسائل لينجح و يتألق فيه ( و طبعا كذلك اساليبه من نوع خاص : الاستعانة باطفال رضع شعث غبر ،التظاهر بالاعاقة ، لعب دور المكسين المظلوم ، استظهار وصفات طبية ،ادعاء الجوع و..... تتعدد الاساليب و النتيجة واحدة استدراج المار لوضع 10 دج كأقل و اضعف مبلغ ...)

المتسول مهني محترف يعمل كما نعمل نحن ،و تعلم كما تعلمنا نحن ،يتعب كما نتعب نحن ....لكن بحيلة اكبر و خديعة اقوى و مكر اكثر ....

اعرف متسولين يسكنون فيلات فاخرة بنوها من وراء قلوب رحيمة آلمها بل خدعها منظر المتسول فأدخلت يدها في جيبها و استخرجت مالا ووضعت في يده ايمانا منها انها صدقة لوجه الله ...

و اعرف حق المعرفة من جعل من التسول عادة لا مهنة فرغم ثراءه و ثراء ابنائه الا ان عادته التي ترسخت فيه و حب التسول لازالت تجذبه بقوة للشوارع و ممارسة تقاليد الحرفة ببراعة مع معارضة كل اهله و رفضهم (طبعا تبقى فقط فئة صغيرة ) ..

بصراحة ،انا اومن ايمانا شخصيا ان من يخرج للشارع متسولا ليس بفقير حقا لان الفقير الحق من يتحمل فقره و يظل في عقر داره عزاؤه في فقره غنى الله الغني العالي و صدقات المحسنون الذي يعرفون مدى احتياجه حقا ...و في كل حياتي لم اعط متسولا دينارا مهما حاول معي ،كثيرا ما تضعف قلوب صديقاتي لكني ،اعارض اقول " ان كان لي ما ل اريد التصدق به فإني اعرف من هم بحاجة اليه و هم اولى به لانهم في منازلهم يسعون للرزق و يكدون على وجه الارض ..."


اما عن الجنون فما ذكرت اخي الفاضل من عقد نفسية و ابتعاد عن كتاب الله و سنة نبيه عليه افضل الصلاة و السلام و..... صحيح و منطقي الى ابعد الحدود

لكني،اتساءل و يوما بعد يوم ،لم لا يُجمع هؤلاء المجانين في مستشفيات الامراض العقلية فربما كان بالإمكان معالجتهم فإن لم يعالجوا على الاقل احيطوا بالرعاية و الاهتمام بدل تلك المجازفة الحقيقية بقذفهم في الشارع فلا رحمهم الناس و لا هم رحموا الناس ...

ثم اين اهاليهم ؟؟؟؟؟؟ هل يُعقل في ام او اب ان يستغني عن ابنه لمجرد مرض عقلي ؟؟؟؟؟

ربي نسأل الصحة و العافية و ان تهدينا للصراط المستقيم و ترحمنا برحمته ..

جزاك الله عنا كل خير اخي الفاضل ..
 
بسم الله الرحمن الرحيم أثني عليك يا أختي الفاضلة ردك الشافي الكافي و لكي أثمنه أقول لك هه الحكمة الصينية التي تعني الكثير ((لا تعطه سمكة و إنما علمه كيف يصطاد السمكة)) مشكورة أختي سيموني على تعقيبك القيم
 
المشكل فيهم كل ياخويا توفيق أنهم شباب لاباس عليهم في صحتهم ماشي مرضى ولا عاجزين..بارك الله فيك على إثرائك للموضوع...
 
شكر الله إثراءك و سعيك في الموضوع يا أختنا الكريمة فاطمة الزهراء فكل ما ذكرته في مداخلتك من متناقضات بين الشباب و التسول والقوة و الضعف و الثقافة و الانحطاط الموجودة في شوارعنا بعثني إلى كتابة هذا الموضوع و هالني أن هذا موجود في دولة كريمة طيبة غنية مثل الجزائر....بصرني الله بعيوبي إنشاء الله و جعلني مذكرة لمواضيع أخرى بووورك فيييييك...تشرفنا بمداخلتك و نتمنى مثلها في مواضيعي اللاحقة.
 
آخر تعديل:
السلام عليك أختي الكريمة إقبال .. يقول المثل الحاجة أم الإخترع و الأجدر بهذا أن يكون في أمور ذات هدف و قيمة و غاية إلا أنه واالأسف وجه إلى أغراض غير الأغراض المذكورة لذاتها هذه الحكمة فكما ذكرت الحاجة لهؤلاء المتسولين (المزيفين ليس كل) دفعتهم إلى ابتكار طرق شيطانية لامتصاص جيوب ذوي القلوب الرحيمة و الأدهى و الأمر أنه لم تفرد له حتى خطب أو دروس في الجمعة للتحذير من مكائد هؤلاء نسأل الله العافية أما عن ظاهرة المجانينن و المعتوهين فأرجح أن أهم عامل و مبعث من بواعثه هي الخلافات الإجتماعية و الزوجية و الأسرية و عدم توفير الحنان الكافي من الوالدين وعدم احتواء الإنسان نفسيا خاصة الأطفال و التي لاتدع مجالا للفرد للهروب منها إلا الشوارع و الإنحرافات...فربما سمعت فردا يتظاهر بالجنون وهو الجنون بعينه بورك فيك أختي إقبال .
 
شكرا اخي على الموضوع ..بالنسبة للتسول فهي ظاهرة تضم المجتمع العربي كافة ويرجع الخطا الينا لان المتسول اذ لم يجد من يعطيه يدهب لايجاد عمل يسترزق منه وليس كل المتسولين يتوسلون من اجل جوعه فمنهم من يتسول من اجل المخدرات او الممنوعات فاحدروا لمن تعطون...سيموني
بسم الله الرحمن الرحيم أثني عليك يا أختي الفاضلة ردك الشافي الكافي و لكي أثمنه أقول لك هه الحكمة الصينية التي تعني الكثير ((لا تعطه سمكة و إنما علمه كيف يصطاد السمكة)) مشكورة أختي سيموني على تعقيبك القيم
 
انا وحد من ناس رنى غرق معهم كل يوم يدخلو عندى 3 او 4 او5 مرنش عرف مين رهم يجو
مكنش فيهم وحد ولد بلاد رجع تسول حرفة
المشكل فيهم كل ياخويا توفيق أنهم شباب لاباس عليهم في صحتهم ماشي مرضى ولا عاجزين..بارك الله فيك على إثرائك للموضوع...
 
اما التسول فموضوع طويل عريض والحديث عنه لا ينتهي في كل مكان تجد أيادي ممدودة واعين جاحظة وتسمع نداءات متوسلة بأدعية وعبارات تلين لها الصخور .
وتفطن هؤلاء النشطون الى ارتياد العيادات الطبية واستعطاف المرضى خاصة في الشهر الفضيل
لا يحزنني حال الشحادين بقدر حسرتي على المختلين
ما يلفت الانتباه انهم من الشباب ومثقفون ايضا
وقفت في احدى المرات على قارعة الطريق اسمع صراخ أحدهم بلغة فصيحة منطقية يتحدث في السياسة كانه ابلغ خطيب نظرت اليه كان هندامه حسن لكنني وتعجبت لكل الكلام الذي كان يفصح به بصوت مرتفع ,
اخبرت فيما بعد انه مجنون
ظاهرة الجنون انتشرت بشكل مرعب والاسباب تعددت
بعضهم يهرب من واقع مرير والبعض لم يستطع التصدي للبلية والمشاكل فكان تربة خصبة للمس بالجنون
امر مؤسف زمان في ولايتي كان المجانين يعدون على رؤوس الاصابع معروفون باسمائهم
اليوم في كل حي تجد مختل أو مضطرب
نسأل الله اللطف والعافية
طرح بحجم الظاهرة
شكرا يا طائر الاندلس
شكر الله إثراءك و سعيك في الموضوع يا أختنا الكريمة فاطمة الزهراء فكل ما ذكرته في مداخلتك من متناقضات بين الشباب و التسول والقوة و الضعف و الثقافة و الانحطاط الموجودة في شوارعنا بعثني إلى كتابة هذا الموضوع و هالني أن هذا موجود في دولة كريمة طيبة غنية مثل الجزائر....بصرني الله بعيوبي إنشاء الله و جعلني مذكرة لمواضيع أخرى بووورك فيييييك...تشرفنا بمداخلتك و نتمنى مثلها في مواضيعي اللاحقة.
 
سأحاول ان ابدي رأيي في الظاهرتين و ليست فتوى بقدر ما هي ملاحظات يومية و قناعات الشخصية ..

التسول صار مهنة مثلها مثل اي مهنة في المجتمع يعني ينهض صاحبنا المعدو مجازا " متسول " يشرب قهوته ،يلبس ملابسه الخاصة و الخاصة جدا ( كما للبناء لباسه و للطبيب لباسه و للميكانيكي لباسه ... فله هو ايضا زيه الخاص ) و يذهب لمقر عمله مبركا لان الرزق يقسم صباحا ( و طبعا مقر عمله خاص ايضا فهو يختار المكان الذي يُكسبه دخلا اكثر و اسرع و عادة ما يكون امام المساجد ،المدارس، محطات الحافلات ...) و يجتهد في عمله و يتفنن فيه ، مخلصا لمهنته باحتراف متميز مستعملا كل الوسائل لينجح و يتألق فيه ( و طبعا كذلك اساليبه من نوع خاص : الاستعانة باطفال رضع شعث غبر ،التظاهر بالاعاقة ، لعب دور المكسين المظلوم ، استظهار وصفات طبية ،ادعاء الجوع و..... تتعدد الاساليب و النتيجة واحدة استدراج المار لوضع 10 دج كأقل و اضعف مبلغ ...)

المتسول مهني محترف يعمل كما نعمل نحن ،و تعلم كما تعلمنا نحن ،يتعب كما نتعب نحن ....لكن بحيلة اكبر و خديعة اقوى و مكر اكثر ....

اعرف متسولين يسكنون فيلات فاخرة بنوها من وراء قلوب رحيمة آلمها بل خدعها منظر المتسول فأدخلت يدها في جيبها و استخرجت مالا ووضعت في يده ايمانا منها انها صدقة لوجه الله ...

و اعرف حق المعرفة من جعل من التسول عادة لا مهنة فرغم ثراءه و ثراء ابنائه الا ان عادته التي ترسخت فيه و حب التسول لازالت تجذبه بقوة للشوارع و ممارسة تقاليد الحرفة ببراعة مع معارضة كل اهله و رفضهم (طبعا تبقى فقط فئة صغيرة ) ..

بصراحة ،انا اومن ايمانا شخصيا ان من يخرج للشارع متسولا ليس بفقير حقا لان الفقير الحق من يتحمل فقره و يظل في عقر داره عزاؤه في فقره غنى الله الغني العالي و صدقات المحسنون الذي يعرفون مدى احتياجه حقا ...و في كل حياتي لم اعط متسولا دينارا مهما حاول معي ،كثيرا ما تضعف قلوب صديقاتي لكني ،اعارض اقول " ان كان لي ما ل اريد التصدق به فإني اعرف من هم بحاجة اليه و هم اولى به لانهم في منازلهم يسعون للرزق و يكدون على وجه الارض ..."


اما عن الجنون فما ذكرت اخي الفاضل من عقد نفسية و ابتعاد عن كتاب الله و سنة نبيه عليه افضل الصلاة و السلام و..... صحيح و منطقي الى ابعد الحدود

لكني،اتساءل و يوما بعد يوم ،لم لا يُجمع هؤلاء المجانين في مستشفيات الامراض العقلية فربما كان بالإمكان معالجتهم فإن لم يعالجوا على الاقل احيطوا بالرعاية و الاهتمام بدل تلك المجازفة الحقيقية بقذفهم في الشارع فلا رحمهم الناس و لا هم رحموا الناس ...

ثم اين اهاليهم ؟؟؟؟؟؟ هل يُعقل في ام او اب ان يستغني عن ابنه لمجرد مرض عقلي ؟؟؟؟؟

ربي نسأل الصحة و العافية و ان تهدينا للصراط المستقيم و ترحمنا برحمته ..

جزاك الله عنا كل خير اخي الفاضل ..
السلام عليك أختي الكريمة إقبال .. يقول المثل الحاجة أم الإخترع و الأجدر بهذا أن يكون في أمور ذات هدف و قيمة و غاية إلا أنه واالأسف وجه إلى أغراض غير الأغراض المذكورة لذاتها هذه الحكمة فكما ذكرت الحاجة لهؤلاء المتسولين (المزيفين ليس كل) دفعتهم إلى ابتكار طرق شيطانية لامتصاص جيوب ذوي القلوب الرحيمة و الأدهى و الأمر أنه لم تفرد له حتى خطب أو دروس في الجمعة للتحذير من مكائد هؤلاء نسأل الله العافية أما عن ظاهرة المجانينن و المعتوهين فأرجح أن أهم عامل و مبعث من بواعثه هي الخلافات الإجتماعية و الزوجية و الأسرية و عدم توفير الحنان الكافي من الوالدين وعدم احتواء الإنسان نفسيا خاصة الأطفال و التي لاتدع مجالا للفرد للهروب منها إلا الشوارع و الإنحرافات...فربما سمعت فردا يتظاهر بالجنون وهو الجنون بعينه بورك فيك أختي إقبال .
 
الله المعين​

الله يحفظ و يستر​

الله يرزق كل محتاج و يشفي كل مريض و يهدي كل ضال لو شاء​

الله يهدي جميع الناس و يصلح الاحوال يآآآآآآآآآآآآرب .. آمين​



تحيــاتي لصاحب الموضوع ’’طائر الأندلس‘’ اسم جميل و مميز :az_flw:​
 
الله المعين​

الله يحفظ و يستر​

الله يرزق كل محتاج و يشفي كل مريض و يهدي كل ضال لو شاء​

الله يهدي جميع الناس و يصلح الاحوال يآآآآآآآآآآآآرب .. آمين​



تحيــاتي لصاحب الموضوع ’’طائر الأندلس‘’ اسم جميل و مميز :az_flw:​
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليك يا أختي الفاضلة أميرة 07 بورك فيك على مرورك العطر دمت وفية لمواضيعي اؤمن على دعائك و أقول اللهم أرجع لكل ذي خبل عقله و أرجعه لأحضان أهله و ارزق كل متسول مالا و اجعل له في كل كسب حلال آلة أمين يارب إذا كان إسمي جميلا ومميزا فمن جمال ذوقك طائر الأندلس يحييك.
 
في كل دول العالم وما فيه دولة ما فيها هالظاهرة
بالفعل يا أخي الغالي كابتن نامق لكن لكل دولة معطياتها الإقتصادية و الإجتماعية و حتى الثقافية و الدينية التي تجعل كل دولة تفوق دولة أو تقل عنها في نسب هذه الفئات و حتى النمو الديمغرافي يلعب دورا في هذا المجال ...بورك فيك و في مرورك القيم لك مني أطيب التحايا و إلى أهالينا في السعودية
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top