ما حقيقة فيس بوك

issac570

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
1 أكتوبر 2007
المشاركات
3,646
نقاط التفاعل
1,809
النقاط
191
ما حقيقة فيس بوك


30.png





فترة قليلة على انطلاق موقع "فيس بوك" الشهير للتعارف على شبكة الإنترنت، كانت كفيلة لتهافت الملايين من أنحاء العالم على المشاركة في الموقع خصوصا ان من السهل على أي مشترك الوصول للمئات من الجميلات، ولكن المسألة لا تتوقف على الجميلات فحسب . فثمة شكوك حول استفادة إسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربى والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم .
وهذا الشباب كغيره من شباب العالم وجد في هذا الموقع ضالته المنشودة حيث يمكنه عبره التعرف على عدد كبير من الفتيات من مختلف أنحاء العالم.


ولكن الخطير هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً دون أن يشعر للإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.


وتجربة إسرائيل في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية لا تخفي على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية. وليس الحديث عن شكوك أو تخمينات بل حقيقة دامغة وأن غابت تفاصيلها وأسرارها، لكن هل يمكن أن نتخيل أن نكون جميعا »جواسيس« دون أن ندري وأن نقدم معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية أو الأميركية دون أن نعرف أننا نقدم لهم شيئاً مهما ؟


هذه هي الحقيقة فالأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب من أي شخص سوى الدخول إلى الإنترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدًا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث فيها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأميركية، هذه الحقيقة نشرتها (مجلة إسرائيل )اليهودية التي تصدر في فرنسا منذ فترة قصيرة حيث نشرت ملفا عن عملاء الإنترنت الذين يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية والأميركية على حد سواء.


وفي الملف معلومات في غاية الأهمية والخطورة عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والأميركية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يفعلون شيئا خطيرا بل يفتحون الإنترنت وبالتحديد صفحات الدردشة الفورية لقضاء الساعات في الكلام عن أشياء قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا، لكنها تشكل أهم المحاور التي تركز عليها أجهزة استقطاب المعلومات في المخابرات لأنها ببساطة تساعدها على قراءة السلوك العربي، وخصوصا لدى الشباب الذين يشكلون أكثر من 70% من سكان الوطن العربي .


والحكاية كما روتها المجلة بدأت في العام 1998 حين اجتمع ضابط المخابرات الإسرائيلي (موشيه أهارون) مع ضابط آخر أميركي في مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه)، لم يكن الأمر يعدو اجتماعا روتينيا، بل كان الجانب الأميركي يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق اللوجستية التي من عادة المخابرات الإسرائيلية تقديمها للأميركيين عن الدول التي تطلق عليها إدارة البيت الأبيض الدول المارقة، لكن الجانب الإسرائيلي كان يبحث عن الدعم اللوجستي غير المعلوماتي، بل المادي لتأسيس مكتب ظل يعول عليه أهارون الذي كان من أبرز الوجوه الإسرائيلية المختصة في الشؤون الأمنية العربية، وكان وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية في تركيا ونيروبى وساحل العاج وتونس ودول أخرى أوروبية مثل يوغسلافيا وأسبانيا وإيطاليا.

الأقمار أميركية

لم تكن إسرائيل قادرة على ضمان (نجاح) تجربة مخابراتية عبر الإنترنت من دون مساعدة أميركية عبر الأقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الأميركية التي تخدم بالخصوص (الشات) بكل مجالاته والتي يقبل عليها من قبل شباب العالم الثالث في القارات الخمس.. وفي الأول من مايو 2002 تم الكشف للمرة الأولى في جريدة (التايمز) عن وجود شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من العملاء، وبالتالي من المعلومات التي يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالي كيفية استغلالها لتكون (ذات أهمية قصوى).


وقد جاء ما نشرته مجلة (لوماغازين ديسراييل) الصادرة في فرنسا مثيرا للدهشة; ربما لأنها نقلت عن (ملفات سرية) الكثير من التفاصيل التي استطاعت أن تجمعها عن مصادر موثوقة في إسرائيل، وهو ما أثار في النهاية سخط السفير الإسرائيلي في فرنسا ضد المجلة اليهودية التي اتهمتها غالبية من الجهات اليهودية بأنها كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو. إلا أن الموضوع لم ينته عن هذا الحد بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه (مخابرات الإنترنت).


يقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الإنترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في مايو2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أميركا الجنوبية (فنزويلا، نيكاراغوا.. الخ) ويرى نيرو أن كل من له قدرة على استخدام الإنترنت لسد وقت الفراغ أو لحاجة نفسية يعتبر (عميلا مميزا)، لأن المواقع التي تثير الشباب هي التي تمنحهم مساحة من الحوار ربما يفتقدونها في حياتهم اليومية، ناهيك عن أن استعمال الإنترنت يضمن خصوصية معينة، حيث إن المتكلم يحتفظ عادة بسرية شخصه، كأن يستعمل اسما مستعارا، وبالتالي يكون إحساسه بالحرية أكثر انطلاقا، كما أن تركيز الشباب لا يكون على الموقع نفسه، بل على من سيلتقيه للحديث معه، وخاصة البحث عن الجنس اللطيف للحوار والمسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة خاصة في المناطق الأكثر حساسية في العالم، وربما يعتقد بعض مستخدمي الإنترنت أن الكلام عن (الجنس) مثلا ضمان يبعد الشبهة السياسية عن المتكلم، بينما الحقيقة أن الحوار الجنسي هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي لكشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل (تجنيد) العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، والتي تشمل في العادة غرف النوم والصور الإباحية وما إلى ذلك، بحيث إنها السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله عالم العميل.

وتجدر الإشارة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو أكد في سياق تصريحات له نشرت إبان رئاسته للحكومة أنه كان يقوم شخصياً بالاستماع إلي المحدثات التي يجريها الشباب العربي عبر غرف الشات ببرنامج بال توك وقال أنه يعلم من خلال تلك المحادثات ما يفكر فيه الشارع العربي والحديث الغالب عليه وأهم القضايا الحساسة التي يهتم بها العرب.
وفي إسرائيل جهات عدة تقوم برصد ومتابعة ما يحدث في العالم العربي، وفي الماضي استطاعت من خلال تحليل صفحة الوفيات بالصحف المصرية خلال حروب 1956 و1967 و1973 جمع بيانات حول العسكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية وهو ما أدى إلى قرار حظر نشر الوفيات الخاصة بالعسكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقة العسكرية حيث أكدت المصادر الإسرائيلية أن تحليل مواد الصحف المصرية ساهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشرت الصحف تحقيقا صحافيا ورد فيه أن الجيش يعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسعة صباح يوم 5 يونيو 1967.

اللبنانيون في الصدارة

أما موقع فيس بوك فقد قالت عنه صحيفة "لوس أنجليس تايمز" الأميركية إن اللبنانيين أكثر شغفاً وحرصاً على إنشاء صفحات لهم على موقع "فيس بوك"، حيث يضم موقع لبنان 125 ألف شخص، أي بنسبة واحد لكل 32 من عدد السكان، في حين يضم موقع إسرائيل 90 ألفاً، أي حوالي واحد لكل 70 بينما يضم موقع مصر 180 ألفاً، أي حوالي واحد لكل 437 من المقيمين فيها، ومن الصفحات المصرية على الموقع، صفحات خاصة بنجوم وفنانين مصريين وإعلاميين وحوالي 500 جماعة، بينها جماعات للدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، ومجموعة لمحبي مصر زمان، ومجموعة من العائلة المالكة قبل الثورة، تضم صوراً وأخباراً عن أسرة محمد علي والملك فاروق.

وهناك بعض الدول تنبهت لخطورة هذا الموقع، مثل إيران التي قررت منع الطلاب الإيرانيين من استخدام الموقع بحجة قيام حركات معارضة من خلاله، وعن ذلك تقول فتاة إيرانية تستخدم موقع فيس بوك عبر خادم (بروكسي – أن) الموقع ذو أهمية كبيرة لأنه "في مثل تلك الشبكات يمكنك التعبير عما يساورك بالطريقة التي تحبها... في حين أنه في كل مرة تخرج فيها من بيتك إلى الشارع يتحتم عليك تقديم نفسك بالطريقة التي تمنع الآخرين من التعرض لك و مضايقتك". لكن الأكيد هو أن أجهزة المخابرات الإيرانية توصلت إلي حقيقة الأمر وعرفت أنه قد يشكل طريقاً سهلا للأعداء لجمع ما يريدون من معلومات.

وتجدر الإشارة إلى أن موقع فيس بوك يشهد حالياً حرباً بين الشباب الإسرائيلي والفلسطينى، فبعد إقدام إدارة الموقع على إسقاط اسم فلسطين من قائمة البلدان التي يختارها المشاركون في الموقع عند تسجيل مشاركتهم وحرمان آلاف الفلسطينيين من أعضاء الشبكة، من اختيار فلسطين كمكان انطلاقهم، تفجر جدل على مستوى عالمي في ساحة افتراضية وبعد استطلاعات رأي لشهور، جمع خلالها 10509 تواقيع أعادت إدارة "فيس بوك"، اسم فلسطين إلى القائمة، ولم يعد "فيس بوك"، قادرا، بعد هذا التراجع، على رفع اسم فلسطين من القائمة مجددا.

وبدأ "فيس بوك" الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الإنترنت مثل "غوغل" و"ياهو"، وعلق خبير تكنولوجيا المعلومات أوم مالك على ذلك بالقول "هذه الخطوة تحول- فيس بوك- من شبكة اجتماعية خاصة إلى ما يشبه الصفحات الصفراء على الإنترنت، ويهدف "فيس بوك" من هذه الخطوة إلى الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، ما قد يعود بأرباح كبيرة على الموقع، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى "فيس بوك" الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع.

وتشير تقارير الصحف إلى أن الموقع استقطب 60 مليون عضو مع نهاية 2007م، ومنذ إنشائه قبل ثلاثة أعوام على يد مارك غوكيربيرغ الذي كان طالبا في جامعة هارفرد في ذلك الوقت، حقق الموقع انتشارا عالميا وأصبح دليل معلومات إلكترونياً خاصاً، إلا أن نيته نشر معلومات حول أعضائه للعلن تعني أن أي شخص يستخدم محركات البحث العادية على الإنترنت يمكنه أن يحصل على معلومات عن أي عضو في فيس بوك، وإذا لم يرفض العضو في الموقع نشر معلومات عنه، فإن صوره واسمه ستتوافر من الآن فصاعدا لأي شخص غير مسجل في الموقع، ومن خلال تسجيلك الرقم السري "باسوورد" في الفايس بوك أصبح بإمكانهم التجسس عليك من خلال غرف الدردشة فننصحك بتغيير الرقم السري للمسنجر او الياهو.
 
آخر تعديل:
la mémoire cachée


arton13424-80958.jpg



L’appétit vorace de Facebook pour les données personnelles n’est un secret pour personne. Régulièrement, son estomac numérique gargouille auprès de ses membres pour réclamer son dû. « Donnez-moi votre numéro de mobile, que je puisse renvoyer votre mot de passe en cas d’oubli ! » « Expliquez-moi vos opinions politiques, que je puisse mieux cibler mes publicités ! » « Dites-moi ce que vous lisez, ce que vous écoutez, ce que vous regardez, ce que vous cuisinez, que vos amis puissent en profiter ! » Et la plupart des 800 millions d’inscrits, dociles, jettent leurs gros steaks de vie privée dans la gueule béante du réseau social. Ce que personne ne semble savoir, en revanche, c’est que le monstre est dépourvu de système digestif. Il se contente de stocker les données, toujours plus de données,
sans jamais en effacer aucune.​

Les découvertes du jeune Max Schrems sont effarantes. Au mois de juillet, cet étudiant autrichien en droit a réussi à se procurer l’ensemble des données dont Facebook dispose sur lui. En épluchant les 1222 pages ( !) de son dossier, il a constaté que le réseau social avait soigneusement archivé toutes les informations qu’il croyait avoir supprimées depuis belle lurette. Anciens pseudonymes, messages privés, demandes d’amis refusées... Il soupçonne même l’existence de fiches sur les internautes non inscrits à Facebook. Max Schrems a décidé de saisir les autorités compétentes en Irlande, où Facebook a son siège européen, pour demander une enquête approfondie. À 24 ans, il est en passe de devenir
une sérieuse épine dans le pied du réseau qui valait 70 milliards de dollars.​



« Statut : effacé »


« Je ne cherche aucun gain financier ou personnel. Je veux simplement pouvoir aller sur Facebook sans me soucier du traitement de ma vie privée », justifie-t-il. Lors de son échange universitaire en Californie, l’an dernier, il a eu l’occasion de rencontrer des responsables de Facebook et de parler avec eux des différences de législation entre les États-Unis et l’Europe en matière de protection de la vie privée. Les premiers sont très laxistes, et le vieux Continent beaucoup plus strict. « J’ai écrit un article sur ce sujet, et j’ai alors découvert que tous les utilisateurs de Facebook vivant en dehors des États-Unis et du Canada étaient liés par contrat à Facebook Irlande », une société « qu’ils ont probablement installée là pour bénéficier d’une fiscalité avantageuse ». Hors Amérique du Nord, donc, « Facebook dépend des lois européennes sur la vie privée. Et bien sûr, il ne les respecte pas. » La bataille commence.
Dégainant sa directive 95/46/CE qui garantit un tel droit à tout citoyen européen, Max Schrems écrit à Facebook pour réclamer l’accès à l’ensemble des données le concernant, via un formulaire très bien caché sur le site du réseau. Il doit insister un peu, et finit par recevoir sur CD-Rom un fichier PDF lourd de plusieurs centaines de mégaoctets et long de 1222 pages. Avec les quelques étudiants qui l’accompagnent dans sa démarche, il a créé le site « Europe versus Facebook » pour partager ses découvertes et expliquer aux internautes comment faire de même. Il y publie son dossier PDF après l’avoir anonymisé, et liste très précisément le type d’informations stockées par Facebook pour chacun de ses membres.​

liste-fd126.png


Facebook connaît bien sûr la liste d’amis liée à un profil, mais conserve également le nom de tous les prétendants refusés. Puisque leur demande a été rejetée, il y a des chances non négligeables ces personnes soient totalement étrangères à l’internaute en question. Mais Facebook conserve tout de même, pour une durée indéterminée, la trace d’un lien virtuel entre ces individus étrangers l’un à l’autre.

Même son de cloche du côté des « événements ». Facebook garde la liste complète des invitations adressées à un membre depuis la date de son inscription, quelle qu’ait été sa réponse. S’il a dit qu’il viendrait à la soirée, Facebook le sait. S’il a dit « non » ou « peut-être », idem. S’il n’a pas répondu parce qu’il ne se sentait pas concerné par cet événement, Facebook retient qu’il n’a pas répondu mais qu’il était invité.

Les messages sont sans doute l’aspect le plus scandaleux du
dossier. Courriers privés et tchats entre amis sont tous archivés dans le même système de messagerie sur Facebook et y restent pour toujours. Le bouton « Supprimer » n’a qu’une fonction cosmétique : il permet de masquer le message aux yeux de l’internaute, mais reste sur les serveurs de Facebook avec la mention « statut : effacé ».​

facebook_message-fd840.png




puce-c368b.gif
Même subterfuge pour les statuts, les pokes... et les tags de photos : ils sont indélébiles sur les serveurs. Quand un membre de Facebook décide de marquer la présence d’un autre membre sur une photo, le consentement de ce dernier n’est pas requis. Il peut retirer le « tag » après coup s’il ne souhaite pas être associé à l’image, mais celui-ci devient simplement invisible sur le site. Facebook garde la trace du lien entre la personne et la
photographie.

Que de réjouissances, encore, au chapitre « Machines » du dossier ! « Facebook place un fichier “cookie” sur chaque ordinateur qui se connecte au site. Outre le traçage des internautes, ils s’en servent aussi pour créer des liens entre les utilisateurs et leurs ordinateurs. Ils ont une liste complète des ordinateurs qu’une personne a utilisés pour aller sur Facebook, et une liste de toutes les personnes ayant utilisé un même ordinateur pour aller sur Facebook. » En clair, Facebook sait qui

fréquente qui, au travail ou à domicile, y compris parmi les personne n’étant pas « amies » sur le réseau social.
puce-c368b.gif
Quant au chapitre « Checkins », il liste tout simplement toutes les connections d’un internaute à Facebook depuis son inscription. Chaque checkin est associé à un numéro unique, une date, une heure, une
longitude et une latitude​


« Shadow profiles »

Agrave; la page 3 de son dossier, Max Schrems a froncé les sourcils. « Il y avait des adresses e-mail que je n’ai jamais communiquées à Facebook, raconte-t-il à Ecrans.fr. Et pourtant il les connaissait ! » Étrange, très étrange. Il soupçonne l’outil « Rechercher des amis », qui permet d’importer son carnet d’adresses sur Facebook et donc de fournir au réseau ce genre de coordonnées. Une de ses connaissances aurait ainsi enrichi le profil de Schrems sans même en avoir conscience.

Puis il fait le lien avec une autre bizarrerie. « Quand on invite à un événement quelqu’un qui n’est pas sur Facebook, il faut rentrer son adresse e-mail. Cette personne reçoit alors un courrier l’encourageant à s’inscrire sur le réseau, avec le nom et la photo de tous les gens que Facebook pense qu’il peut connaître. » On comprend que Facebook ait fait le lien entre l’émetteur de l’invitation et son destinataire, mais comment peut-il suggérer dix autres connaissances potentielles ? Pour Max Schrems, il n’y a qu’une possibilité : ce non-inscrit dispose d’une fiche secrète sur Facebook — un « shadow profile » alimenté par les membres du réseau.

Quand on tape un nom dans le moteur de recherche, que l’on synchronise son mobile ou son carnet d’adresses avec le réseau social, toutes les informations grappillées seraient ainsi conservées et recoupées entre elles de manière automatique. Facebook pourrait ainsi piocher dans ces « shadow profiles » pour envoyer des e-mails très personnalisés aux internautes non inscrits.​


carnet_adresses-5a39e.png



Entre mi-août et mi-septembre, Max Schrems a adressé exactement 22 plaintes au Commissaire irlandais à la protection des données — une pour chaque point de fonctionnement de Facebook qu’il estime être illégal. Six d’entre elles concernent les informations que Facebook conserve alors que l’internaute les croit supprimées. D’autres dénoncent la reconnaissance faciale, le système de « tags » sur les photos ou encore les conditions d’utilisation du site, floues et trop souvent changées. Les fiches secrètes sur les non-membres du réseau sont particulièrement problématiques : « Facebook Irlande rassemble une quantité excessive d’informations sur les non-membres sans les en informer ni leur demander leur consentement », accuse la plainte.
Max Schrems est optimiste : « Dans une interview, le Commissaire a dit que si le contenu qu’on « supprime » de Facebook n’est pas réellement effacé, c’est bien illégal. Donc on est plutôt sûrs de nous : on va gagner cette bataille. » L’enquête a débuté cette semaine et les résultats devraient être connus d’ici la fin de l’année.
.​
 
آخر تعديل:
النت كاملة تاع اليهود جاتك غير على الفيسبوك
 
النت كاملة تاع اليهود جاتك غير على الفيسبوك


شكرا على طرحك هدا السؤال الدي يتبدر لي دهن لي لكل من يقراء موضوع

بحسب استطلاع قامت به جريدة الصهونية ارشاليم بوست يعتبر مارك زوكربيرج مؤسس فيس بوك من اقوى شخصيات اليهودية في العالم

وفي تريب الاستطلاع الدي قدم 50 شخصية يهودية جاء مارك زوكربيرج في مرتبة 23 مرتبة لا يستهان بها

مصدر :



انه يهودي

متال :

انيشتين يهودي لم يكن له دور اساسي في مسالة اليهود وفلسطين رغم الحاح عليه ليبصح اول رئيس لدولة اسرائيل .

لكن في مقابل كان هو من اسس جامعة تل ابيب

فبرايك مارك زوكربيرج كيف يساعد اسرئيل
 
آخر تعديل:
حقائق مروعة وإن كانت متوقعة
اليهود لا شاغل لهم سوى تدمير العرب و المسلمين بكل الوسائل
و تجريدهم من هويتهم العربية الإسلامية
و الحق يقال
لقد نجحوا في تحقيق ذلك إلى حد بعيد
ستار أكاديمي إحدى قنابل بني صهيون بالشرق الأوسط
أبرز الذاهبين إليها هم أبناء شعاب مكة
نسأل الله اللطف و العافية
موضوع رائع
بوركت و جزاك الله خيرا
 
حقائق مروعة وإن كانت متوقعة

اليهود لا شاغل لهم سوى تدمير العرب و المسلمين بكل الوسائل
و تجريدهم من هويتهم العربية الإسلامية
و الحق يقال
لقد نجحوا في تحقيق ذلك إلى حد بعيد
ستار أكاديمي إحدى قنابل بني صهيون بالشرق الأوسط
أبرز الذاهبين إليها هم أبناء شعاب مكة
نسأل الله اللطف و العافية
موضوع رائع

بوركت و جزاك الله خيرا


شكرا اختي الكريمة على هد التفاعل .
 
Friends Of Israel


FriendsOfIsraelLogo.jpg
facebook-like-logo.jpg



 
Israël utilise Facebook pour étudier le comportement des jeunes arabes

small-business-internet-marketing-analysis.jpg


Pour les usagers de Facebook qui mettent à jour leurs comptes ou bien qui postent leurs photos de familles réservées à la liste de leurs amis sélectionnés, mais que la plupart des gens pensent être confidentielles sont en fait utilisées par Israël pour profiler certaines personnes et les espionner dans le but d’obtenir des informations de valeur, révèle un nouveau rapport dont des parties ont été publiées par le journal basé en France Israël Magazine.

Selon des sources “sérieuses” mentionnées dans ce journal, les services secrets israéliens se concentrent principalement sur les utilisateurs arabes et musulmans et utilisent les informations obtenues via leurs pages Facebook pour analyser leurs activités et comprendre leur état d’esprit.
La version étendue de l’article a parait-il froissée quelques plumes au gouvernement israélien et dans les cercles diplomatiques, l’ambassadeur d’Israël à Paris a accusé le magazine de « mettre à la disposition de l’ennemie des informations secrètes ».

Cette activité secrète d’Israël a été révélée en mai 2001. Gérard Niroux, Professeur de psychologie dans une Université française en Provence dit à

ce sujet :

C’est un réseau des services secrets créé par une équipe de psychologues israéliens qui attirent des jeunes du monde arabe, plus spécifiquement des pays situés à portée du conflit Israélo-Palestinien et également dans des pays d’Amérique Latine” précise le professeur Niroux, qui est l’auteur d’un livre intitulé Les Dangers d’Internet

Il précise par ailleurs qu’un nombre très important d’hommes utilise les réseaux de sites internet pour rencontrer des femmes et avertit que ce n’est pas tout le temps la cas et que c’est parfois le meilleur moyen d’attirer des hommes pour trouver leurs points faibles.
« Il est très facile d’espionner les hommes en utilisant les femmes » déclare-t-il au magazine.

Ce n’est pas la première fois qu’Israël a été accusé d’utiliser Facebook pour espionner des gens. En avril 2008 le journal jordanien Al-Haqiqa al-Dawliya a publié un article sous le titre « L’ennemi caché » reprenant les mêmes affirmations.

L’article parle de surveillance, plus spécifiquement des jeunes qui révèlent souvent des détails personnels sur eux-mêmes sur Facebook ou sur d’autres sites communautaires, en devenant ainsi des cibles faciles pour ceux qui les cherchent.

Facebook Politique

Facebook n’est pas étranger à la politique et est souvent utilisé pour
organiser des manifestations ou pour lancer des campagnes d’opposition, comme durant les récents troubles en Iran, ce qui, selon Israël Magazine, donne aux services secret israéliens un aperçu fiable des activités politiques en cours dans les pays ennemis.

L’article ajoute qu’il n’est plus nécessaire pour les forces d‘occupation, comme Israël et les Etats Unis, d’utiliser les outils traditionnels pour contrôler les gens ou bien pour inciter la sédition, car il est maintenant suffisant d’utiliser Facebook pour promouvoir certaines idées et infiltrer certaines structures politiques et sociales d’un pays donné.
Le fait qu’Israël utilise Facebook pour espionner les arabes ne se résume pas seulement aux media, mais c’est un sentiment général partagé par de nombreuses personnes dans la région.

Les gens travaillent comme des espions sans s’en rendre compte, dit l’article, ajoutant qu’en simplement se logant à un chat et parlant de n’importe quoi avec quelqu’un qu’il ne connait pas est suffisant pour faire le travail.

Toutes les informations publiées seront analysées et utilisées plus tard.
Israël a une longue histoire d’espionnage dans le Moyen-Orient. Pendant les guerres de 1956, 1967 et 1973, Israël a examiné consciencieusement les pages nécrologiques des journaux arabes, menant ainsi l’armée égyptienne à interdire la publication des nécrologies du personnel militaire.
L’analyse du contenu des journaux égyptiens a également joué un rôle majeur dans la planification de la guerre de 1967. Selon les rapports des média israéliens la guerre a effectivement commencé quand les journaux égyptiens on publié un article relatant que plusieurs officiers de rangs différents prendraient ensemble le petit-déjeuner à 9h00 le 5 juin 1967 date à laquelle Israël a attaqué l’Egypte.
 
ششششششششششششششششششششكرا
 
موضوع مهم وخطير
يفرض التعامل بحذر ووعي
بارك الله فيك
 
:showoff:
لولا تحقق من الامور لما وجد : حديت حسن وضعيف ......الخ



شكرا لكم على الانتباه وتفاعل
العفو أخي ربي يحفظك
مي ما تقلقش روحك الشعب الجزائري أكبر فستاي
و99 بالمائة من المعلومات لي يحطها على الفايس بوك خورطي
صاحبك تشوفو كل يوم face a face وما يعطيكش الرسمي :schmoll:
دوك يتلفهالهم :showoff: :showoff: :showoff:
احترامي
 
:showoff:
العفو أخي ربي يحفظك
مي ما تقلقش روحك الشعب الجزائري أكبر فستاي
و99 بالمائة من المعلومات لي يحطها على الفايس بوك خورطي
صاحبك تشوفو كل يوم face a face وما يعطيكش الرسمي :schmoll:
دوك يتلفهالهم :showoff: :showoff: :showoff:

احترامي

هههههههههههه
عقليات الحومة في الامور الدوالية

وادا قلنا كما اسلفنا ان في فيس بوك تقنية تسسلل لي تعرف محتوى ليكوكيز

ربما

شكرا يا صديق

 
Israël utilise Facebook pour étudier le comportement des jeunes arabes
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top