الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
في نهاية الطريق إلى ذكرى ابتساماتك القليلة عن عيونك .........
تمر بسمتك على قلب اللحظات حلما يتلمس البداية ......
فلنبدأ من طريق العودة إلى اللقاء ........
لم نعد نعرفك بين النساء ............
ولم نعد نعرف أحلامنا كانت أو أنك أنت الاحلام ......
فحين تبتعدين عن اللحظات ننسى ........
ننسى أننا نعرف الاحلام .......
السلام قريب إلى جارنا في هذا الصباح .........
صباحك شمس يا صديقي ....
ويومك قليل من الابتسامات ....
أنا اليوم قلب من نفسي ....
وحياتي تملؤني حلما بين الجنبات ........
وخطوة السير إلى الوجود تنشر السلامات ......
حياتي جميلة هذا الصباح .........
وصباحي يهنئني على الإنسان في الوجود .....
لا أعرف كيف أعيش بقية اليوم قبل انتهاء الكلمات ...
قالت في ليل النوم في رنة صوتها .....
ولم أعرف ماذا تقول الكلمة على لسانها .........
لست أدري .........
فقالت بين الكلمات قولها ....
وقلبت منحى السير إلى الفؤاد ......
كما أنا يا يا حبيبي ....
هل أنت مثلي ...؟؟؟
لست أدري ........
فقالت في معنى عشقها إلى الإنسان .........
لم أعرف أنني أنا من كلمتني حروف الكلمة ...
ولم أرتب حفلة الإستقبال لجلالها ........
لكنني الآن قد قلت ما كان يكلمني في طريق العودة إلى منزلنا ......
وقد صارت هذه المرأة بين الكلام و قمة الإنسان .....
وقد بنيت وهما لست أدري إن أحسنت حياته بين الأحلام ....
فأنا يا حبيبي .....
أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــك .....
لم تعد تكفينا القصيدة لنحكي بقية الحكاية ........
فصوت الحياة يملؤنا في الأرجاء ....
أين نستطيع أن نعيش مع عشقنا لبعضنا ....؟؟؟
فحياة البشر لا تعني كلامنا في حديث الصباح والمساء .....
سوف نبني قوسا من الذكريات في نهاية مدينتا ......
وسنملأ أيامنا بصوت الحياة الأول .........
أحبك يا حبيبي .....
قالت حبيبي لإنساني وأنا في الغياب عن الإنسان ....
لقد أصبحت الحياة غريبة عن ابتساماتنا ....
و أصبحنا نحن غرباء عن حياتنا ....
و أصبحنا في مدينتا لا نحيا في الدينة ....
فالوجود تغير فينا ......
ونحن لم نعد نعيش للحياة ......
لكننا نسعد بأننا هنا ....
بين كلمات عشقنا ولحظات منزلنا الأبدي .........
فهل تكفينا ........ ؟؟؟؟؟
هل تكفي اللحظات لنعيش الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تمر بسمتك على قلب اللحظات حلما يتلمس البداية ......
فلنبدأ من طريق العودة إلى اللقاء ........
لم نعد نعرفك بين النساء ............
ولم نعد نعرف أحلامنا كانت أو أنك أنت الاحلام ......
فحين تبتعدين عن اللحظات ننسى ........
ننسى أننا نعرف الاحلام .......
السلام قريب إلى جارنا في هذا الصباح .........
صباحك شمس يا صديقي ....
ويومك قليل من الابتسامات ....
أنا اليوم قلب من نفسي ....
وحياتي تملؤني حلما بين الجنبات ........
وخطوة السير إلى الوجود تنشر السلامات ......
حياتي جميلة هذا الصباح .........
وصباحي يهنئني على الإنسان في الوجود .....
لا أعرف كيف أعيش بقية اليوم قبل انتهاء الكلمات ...
قالت في ليل النوم في رنة صوتها .....
ولم أعرف ماذا تقول الكلمة على لسانها .........
لست أدري .........
فقالت بين الكلمات قولها ....
وقلبت منحى السير إلى الفؤاد ......
كما أنا يا يا حبيبي ....
هل أنت مثلي ...؟؟؟
لست أدري ........
فقالت في معنى عشقها إلى الإنسان .........
لم أعرف أنني أنا من كلمتني حروف الكلمة ...
ولم أرتب حفلة الإستقبال لجلالها ........
لكنني الآن قد قلت ما كان يكلمني في طريق العودة إلى منزلنا ......
وقد صارت هذه المرأة بين الكلام و قمة الإنسان .....
وقد بنيت وهما لست أدري إن أحسنت حياته بين الأحلام ....
فأنا يا حبيبي .....
أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــك .....
لم تعد تكفينا القصيدة لنحكي بقية الحكاية ........
فصوت الحياة يملؤنا في الأرجاء ....
أين نستطيع أن نعيش مع عشقنا لبعضنا ....؟؟؟
فحياة البشر لا تعني كلامنا في حديث الصباح والمساء .....
سوف نبني قوسا من الذكريات في نهاية مدينتا ......
وسنملأ أيامنا بصوت الحياة الأول .........
أحبك يا حبيبي .....
قالت حبيبي لإنساني وأنا في الغياب عن الإنسان ....
لقد أصبحت الحياة غريبة عن ابتساماتنا ....
و أصبحنا نحن غرباء عن حياتنا ....
و أصبحنا في مدينتا لا نحيا في الدينة ....
فالوجود تغير فينا ......
ونحن لم نعد نعيش للحياة ......
لكننا نسعد بأننا هنا ....
بين كلمات عشقنا ولحظات منزلنا الأبدي .........
فهل تكفينا ........ ؟؟؟؟؟
هل تكفي اللحظات لنعيش الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
