منقول من جريدة سعودية [ 2011-12-3 ] الصحفي التونسي محمد البردان
خديجة "الجزيرة" تهاجم بو تفليقة... هل من ثورة في الافق؟
كثرت في الاونة الاخيرة الانتقادات الموجهة الى النظام الجزائري وتحديدا للرئيس عبد العزيز بو تفليقة، وبالاضافة الى التظاهرات والدعوات للاصلاح عبر مواقع التواصل الاجتماعي برزت تصريحات للعديد من الصحافيين الجزائريين الموجودين في الخارج مما يدل على حركة ما يبدا التحضير لها للحصول على المطالبات الشعبية واولها لااصلاحات السياسية والمطالب الاجتماعية.
اخر الانتقادات الاعلامية كان من قبل الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة العاملة بالقناة القطرية "الجزيرة"، في انتقاد ما اعتبرته تضييقاً على الحريات في الجزائر، تحت ذريعة الدفاع عن فتح القطاع السمعي البصري أمام الخواص.
وقالت خديجة من خلال صحيفة "الاخبار" اللبنانية بصفتها عضواً في "رابطة الإعلاميين الجزائريين في الخارج" التي يقودها صحافيون أغلبهم عاملون في قناة "الجزيرة" القطرية، أن الرئيس بوتفليقة "يعيش في زمن الأبيض والأسود"، لتضيف بن قنة في معرض تعليقها على الخطاب الأخير لرئيس بوتفليقة خاصة ما تعلق منه بقطاع الإعلام، أن بوتفليقة "لا يتقبل النقد وتنصل وأخلف وعداً قطعه في وقت سابق بفتح القطاع السمعي بصري"، قبل أن ترفع سقف وحِدة تهجمها لتقول: إن "بوتفليقة يسيء للجزائر".
خديجة "الجزيرة" تهاجم بو تفليقة... هل من ثورة في الافق؟
كثرت في الاونة الاخيرة الانتقادات الموجهة الى النظام الجزائري وتحديدا للرئيس عبد العزيز بو تفليقة، وبالاضافة الى التظاهرات والدعوات للاصلاح عبر مواقع التواصل الاجتماعي برزت تصريحات للعديد من الصحافيين الجزائريين الموجودين في الخارج مما يدل على حركة ما يبدا التحضير لها للحصول على المطالبات الشعبية واولها لااصلاحات السياسية والمطالب الاجتماعية.
اخر الانتقادات الاعلامية كان من قبل الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة العاملة بالقناة القطرية "الجزيرة"، في انتقاد ما اعتبرته تضييقاً على الحريات في الجزائر، تحت ذريعة الدفاع عن فتح القطاع السمعي البصري أمام الخواص.
وقالت خديجة من خلال صحيفة "الاخبار" اللبنانية بصفتها عضواً في "رابطة الإعلاميين الجزائريين في الخارج" التي يقودها صحافيون أغلبهم عاملون في قناة "الجزيرة" القطرية، أن الرئيس بوتفليقة "يعيش في زمن الأبيض والأسود"، لتضيف بن قنة في معرض تعليقها على الخطاب الأخير لرئيس بوتفليقة خاصة ما تعلق منه بقطاع الإعلام، أن بوتفليقة "لا يتقبل النقد وتنصل وأخلف وعداً قطعه في وقت سابق بفتح القطاع السمعي بصري"، قبل أن ترفع سقف وحِدة تهجمها لتقول: إن "بوتفليقة يسيء للجزائر".