- إنضم
- 23 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 2,328
- نقاط التفاعل
- 25
- النقاط
- 77
كاتب أمريكي : لا تستخدموا اللقاح .. فإنه مبيد للأجناس التي تستخدمه
كابوس مروع أسرار منظمة الصحة العالمية
الدكتورة : سارة ستون
جيم ستون : صحفي
روس كلارك : محرر صحفي .
إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس أنفلونزا الخنازير h1n1 عندما ننظر إليه أخذين في الإعتبار ثبوت صحة فرضية أن الفيرس h1n1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤمراة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين :
المجموعة الأولى : تضم أولئك التي تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت و أنخفضت صحتهم الجنسيةلديهم عن طريق ( التطعيم ) الملوث .
المجموعة الثانية : مازلت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الأولى إن لم تستعبدها فعلاً .
قابلت قصة أنفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدأت مثل قصص أحدى أفلام الدرجة الثانية تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهليهم و زملائهم ، و بذلك يبدأ الوباء ينتشر في جميع أنحاء العالم ، قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين من اليوم الأول أنه لا يوجد فيرس على الإطلاق و إنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق ( أهداف ) غاية في الخطورة .
للأسف فإن صحة الاحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطر جديد تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيرس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائيي علم الفيروسات قولهم : (( بحق الجحيم من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ .. إننا لا نعرف ! ))
إن التحليل الدقيق للفيرس يكشف أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها في الفيروس الوبائي الذي أنتشر عام 1918 ميلادية بالإضافة إلى جينات من أنفلونزا الطيور h5n1 و اخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن فيروس أنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً .
هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .
المحاولة الأولى
في فبراير 2009 ميلادية قامت أحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات ( باكستر ) بإرسال لقاح فيروس الأنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوربياً و كان ملوثاً بفيروس أنفلونزا الطيور h5n1 الحي ، و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر ، و كانت الصدمة عندما ماتت جميع حيوانات المختبر التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلاً ، و أسرعت الحكومة التشيكية لإخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت هذا في اللحظة الأخيرة .
و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً أن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي ، و لولا الله ثم جهد التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دغعة شركة ( باكستر ) الملوثة .. لكنا الأن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى ، بل الأدهى من ذلك بالرغم من " الخطأ " الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة ( باكستر ) بأي شكل من الأشكال ؟!؟علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولجية المسمى bsl3( مستوى السلامة الحيوية 3 ) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث ، إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن– التلويث كان متعمداً – و هذه في الواقع محاولة لقتل الملايين تم إيقافها بمجرد أهتمام بلد واحد ( جمهورية التشيك ) بما كاد أن يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقحات مما يعني أن ظهور فيروس h5n1 ليس له أي مبرر أخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد من قسم الإنتاج .
قد يعتقد البعض أن ( باكستر ) يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا (( الخطأ الجسيم )) و لكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيراً مثلاً : ما هي الأبحاث و الدراسات التي دعت الشركة إلى إنتاج هذا الكم الهائل من الفيروسات اصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس أنفلونزا الخنازير الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا أشتملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة حتى يتم حقنه في البشر المراد التخلص منهم ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسالتها بأي شكل من الأشكال ؟
و بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها في القائمة السوداء ، كافأت ( منظمة الصحة العالمية ) ( باكستر ) بعقد تجاري ضخم جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات أنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في خريف هذا العام ... كيف يمكن أن يكو هذا ممكناً !
لاكمال المقال ارجو تحميل الملف المرفق
منقوووووووول للفائدة
كابوس مروع أسرار منظمة الصحة العالمية
الدكتورة : سارة ستون
جيم ستون : صحفي
روس كلارك : محرر صحفي .
إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس أنفلونزا الخنازير h1n1 عندما ننظر إليه أخذين في الإعتبار ثبوت صحة فرضية أن الفيرس h1n1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤمراة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين :
المجموعة الأولى : تضم أولئك التي تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت و أنخفضت صحتهم الجنسيةلديهم عن طريق ( التطعيم ) الملوث .
المجموعة الثانية : مازلت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الأولى إن لم تستعبدها فعلاً .
قابلت قصة أنفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدأت مثل قصص أحدى أفلام الدرجة الثانية تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهليهم و زملائهم ، و بذلك يبدأ الوباء ينتشر في جميع أنحاء العالم ، قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين من اليوم الأول أنه لا يوجد فيرس على الإطلاق و إنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق ( أهداف ) غاية في الخطورة .
للأسف فإن صحة الاحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطر جديد تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيرس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائيي علم الفيروسات قولهم : (( بحق الجحيم من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ .. إننا لا نعرف ! ))
إن التحليل الدقيق للفيرس يكشف أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها في الفيروس الوبائي الذي أنتشر عام 1918 ميلادية بالإضافة إلى جينات من أنفلونزا الطيور h5n1 و اخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن فيروس أنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً .
هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .
المحاولة الأولى
في فبراير 2009 ميلادية قامت أحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات ( باكستر ) بإرسال لقاح فيروس الأنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوربياً و كان ملوثاً بفيروس أنفلونزا الطيور h5n1 الحي ، و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر ، و كانت الصدمة عندما ماتت جميع حيوانات المختبر التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلاً ، و أسرعت الحكومة التشيكية لإخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت هذا في اللحظة الأخيرة .
و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً أن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي ، و لولا الله ثم جهد التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دغعة شركة ( باكستر ) الملوثة .. لكنا الأن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى ، بل الأدهى من ذلك بالرغم من " الخطأ " الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة ( باكستر ) بأي شكل من الأشكال ؟!؟علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولجية المسمى bsl3( مستوى السلامة الحيوية 3 ) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث ، إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن– التلويث كان متعمداً – و هذه في الواقع محاولة لقتل الملايين تم إيقافها بمجرد أهتمام بلد واحد ( جمهورية التشيك ) بما كاد أن يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقحات مما يعني أن ظهور فيروس h5n1 ليس له أي مبرر أخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد من قسم الإنتاج .
قد يعتقد البعض أن ( باكستر ) يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا (( الخطأ الجسيم )) و لكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيراً مثلاً : ما هي الأبحاث و الدراسات التي دعت الشركة إلى إنتاج هذا الكم الهائل من الفيروسات اصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس أنفلونزا الخنازير الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا أشتملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة حتى يتم حقنه في البشر المراد التخلص منهم ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسالتها بأي شكل من الأشكال ؟
و بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها في القائمة السوداء ، كافأت ( منظمة الصحة العالمية ) ( باكستر ) بعقد تجاري ضخم جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات أنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في خريف هذا العام ... كيف يمكن أن يكو هذا ممكناً !
لاكمال المقال ارجو تحميل الملف المرفق
منقوووووووول للفائدة