المعابد الرأسية أو الزاقورات
وهي معابد أنتشرت في حضارة بلاد النهريين وكانت الزاقورة عبارة عن معبد
تصاعدي رأسي ينتهي في أعلاه بالحرم أو قدس الأقداس التي تعني مكان الإله
او غرفة الإله . ولها ثلاث أشكال :
-داخل سور مستطيلة الشكل وتتركب من ثلاثة أجزاء تصغر كلما إرتفعنا إلى
أعلى وهي على شكل هرم أو مدرج وهناك أدراج من ألامام تصل بين الطبقات
ومن أهم الأمثلة زاقورة أور .
- الزاقورات الكلدانية : وهي مؤلفة من سبع طبقات لكل طبقة لون ، أبيض من الاسفل ثم الأسود والأحمر والأزرق ثم الأحمر فالفضي وأخيراً الذهبي .
وهذه الألوان التي تطلى بها كل طبقة تمنحها جمالاً خاصاً يشاهد من مدى بعيد جداً .
- الزاقورات الآشورية : وهي أكثر ارتفاعاً ومؤلفة من ثماني طبقات مبنية بشكل حلزوني ، ولابد للصاعد الى أعلى من الدوران عدة مرات حول الزاقورة إلى أن
يصل إلى القمة حيث قدس الأقداس ، ويبلغ طول ضلع قاعدة الزاقورة حوالي 90متر
وكذلك إرتفاعها ، وكانت تستخدم أيضاً كمراصد فلكية .
وهي معابد أنتشرت في حضارة بلاد النهريين وكانت الزاقورة عبارة عن معبد
تصاعدي رأسي ينتهي في أعلاه بالحرم أو قدس الأقداس التي تعني مكان الإله
او غرفة الإله . ولها ثلاث أشكال :
-داخل سور مستطيلة الشكل وتتركب من ثلاثة أجزاء تصغر كلما إرتفعنا إلى
أعلى وهي على شكل هرم أو مدرج وهناك أدراج من ألامام تصل بين الطبقات
ومن أهم الأمثلة زاقورة أور .
- الزاقورات الكلدانية : وهي مؤلفة من سبع طبقات لكل طبقة لون ، أبيض من الاسفل ثم الأسود والأحمر والأزرق ثم الأحمر فالفضي وأخيراً الذهبي .
وهذه الألوان التي تطلى بها كل طبقة تمنحها جمالاً خاصاً يشاهد من مدى بعيد جداً .
- الزاقورات الآشورية : وهي أكثر ارتفاعاً ومؤلفة من ثماني طبقات مبنية بشكل حلزوني ، ولابد للصاعد الى أعلى من الدوران عدة مرات حول الزاقورة إلى أن
يصل إلى القمة حيث قدس الأقداس ، ويبلغ طول ضلع قاعدة الزاقورة حوالي 90متر
وكذلك إرتفاعها ، وكانت تستخدم أيضاً كمراصد فلكية .