من هو أكبر انسان على وجه الأرض؟؟؟؟؟؟؟

˜•ȘħåŨŋä βřįťŤ•˜

:: عضو مُشارك ::
إنضم
14 ديسمبر 2011
المشاركات
180
نقاط التفاعل
24
نقاط الجوائز
7
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته :sheer:



ندخل في الموضوع مباشرة ........:showoff:

اليوم بالضبط قالنا أستاذ الاجتماعيات : من هو أكبر انسان على وجه الأرض ؟؟؟؟؟؟ حنا مباشرة قلنا : آدم عليه السلام ......... قالنا : دون آدم عليه السلام ........ من ؟؟؟؟؟؟

حنا بقينا نشوفو في بعضانا ...........:scared:



كتب الاجابة في السبورة و كانت........عواج بن عنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاق :eek:_o:









في البداية لم نستوعب الاسم و مع الوقت عرفنااااااااااااااااا :shay::shiny:


قالنا : في الماضي كانت امرأة سيئة الأخلاق لدرجة لا يتصورها العقل (فاجرة) و لذلك أحبها ابليس و العياذ بالله ...:eek:_o:...........فأراد الله تعالى معاقبتها فجعل كل شيئ كم حولها كبيرا .


حتى أنها رزقت بطفل عملاااااااااااااااااااااااااااااااااااااق و كان هو عواج بن عناق (عناق هي أمه) :sad:


و اليكم قصته:

يتردّد اسم عواج بن عناق في أشهر كتب التاريخ والتفسير. في شرح لمعاني سورة القمر، يقول القرطبي: "كان الغرق جزاء وعقابا لمن كفر بالله، وما نجا من الغرق غير عاوج بن عناق. كان الماء إلى حجزته. وسبب نجاته أن نوحا احتاج إلى خشبة الساج لبناء السفينة فلم يمكنه حملها، فحمل عوج تلك الخشبة إليه من الشام فشكر الله له ذلك، ونجاه من الغرق. وفي رواية أخرى نقلها العاصمي، جاء عوج إلى نوح مستغيثا ليحمله في السفينة، فخاف نوح منه، "فقال له عوج: لا بأس عليك يا نوح مني، دعني امشي مع سفينتك، فإني أعلم أن سفينتك لا تسعني ولا تحملني. فأوحى الله إلى نوح: "ذر عوجا ولا تخف منه فانه لا قدرة له عليك". فقال له نوح:" ضع يدك على مؤخرة السفينة فإن الله قد أمرني بذلك. فبلغ الماء ركبتيه".
و قد قيل بأنه كان يضع يده في البحر فتخرج مملوءة بالحوت , فيقربها من الشمس ليشويها على حرارتها :scared:







و قيل بأنة قتل على يد موسى عليه السلام بعصاه ........



لكني للأسف نسيت طوله اللي عندو معلومة على طوله يفيدناااااااااااااااا:eek:i-o:








ان شاء الله نكون أفدتكم :shiny:


سلام :re_gards:
 
موضوع مفيد سمو الأميرة
شكرا جزيلا ... ++ تقييم

 
شكرا جزيلا على المعلومة القيمة
بارك الله فيك
**
 
شكرا جزيلا على المعلومة القيمة
بارك الله فيك
 
شكرا جزيلا على المعلومة القيمة ................اتمنى لك المزيد من التالق........تحياتي
 
والله قصة مثيرة للاهتمام رح نشالله نبحث ونزيد نعطيلك معلوووومات
مشكووووووووووورة ختيتو

+تقييم​
 
يعطيك العافيه ع الطرح والابداااع

تحياتي لك
 
قيل إن طوله "ثلاثة ألاف وثلاثمائة وثلاثين ذراعا وثلث ذراع"، وقيل إنه كان يحتجز السحاب ويشرب منها، "وكان يضرب بيده فيأخذ الحوت من قاع البحر ثم يرفعه إلى السماء فيشويه بعين الشمس فيأكله".
**

والله أعلـم
 
قيل إن طوله "ثلاثة ألاف وثلاثمائة وثلاثين ذراعا وثلث ذراع"، وقيل إنه كان يحتجز السحاب ويشرب منها، "وكان يضرب بيده فيأخذ الحوت من قاع البحر ثم يرفعه إلى السماء فيشويه بعين الشمس فيأكله".
**

والله أعلـم



شكرا على الاضافة اخي
+



تقييم
 
نجا عوج من الطوفان في زمن نوح، وحارب العديد من الأنبياء، وكانت نهايته حين رفع الجبل ليرمي عسكر موسى بالجبل، "فجعله الله طوقا في عنقه، وقتله موسى".

منقوووول

والله اعلم اختي
 
رائــــــــــــــــع واقدمتيـــــــــــــــــه لنـــــــــــــــا اختــــــــــــــي الكريــــــــــــــــمة

و شكــــــــــــــــــرا لكــــــــ


مــــــــــــرسي
 


منقوووول

والله اعلم اختي























لالا اختي لو كان منقول كنت كتبت كلمة منقوووووووووووول

انا اصلا ما كنت نعرف عليه والو حتى قالنا الاستاذ و حبيت ننقللكم المعلومة

يعني يمكن القول منقول من القسم و ماشي من ...........راكي عارفة
 
لالا اختي لو كان منقول كنت كتبت كلمة منقوووووووووووول

انا اصلا ما كنت نعرف عليه والو حتى قالنا الاستاذ و حبيت ننقللكم المعلومة

يعني يمكن القول منقول من القسم و ماشي من ...........راكي عارفة

لالا مافهمتيش قصدي انا نقلت لك هدي المعلومة حوست عليها وجبتها للاضافة فقط :shiny:
مقلتش انو موضوعك منقول :rolleyes:
 
ويقال له عواج بن عونق
ولكنه أسطورة فقط
أطول بني ىدم آدم عليه السلام
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " طول بني آدم ستون ذراعا ثم يتناقص "
أو كما قال صلى الله عليه وسلم
يقال في خرافة عن عواج بن عونق انه كان يصطاد الحوت من البحر ثم يشويه على حر الشمس من طوله
 

لالا مافهمتيش قصدي انا نقلت لك هدي المعلومة حوست عليها وجبتها للاضافة فقط :shiny:
مقلتش انو موضوعك منقول :rolleyes:




اوووووووووووووووووه اسمحيلي اختي

+


تقييم
 
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii
 
غريب مع أني مضطلع جدا على قصص الأنبياء و اللقصص القديمة مثل هادي إلا أني ماسمعتش بهذا الشخص من قبل

درك نبحث و نشوف

+ تقييم على المعلومة
 
ناشر الموضوع : أبو العز

عوج بن عنق - منير عتيبة

يطاردنى عوج بن عنق منذ تسعة عشر عاماً.. كنت فى الثالثة عشرة من عمرى عندما قابلته لأوّل مرّة على صفحات كتاب "قصص الأنبياء المسمى بالعرائس" لأبى اسحق أحمد بن محمد الثعلبى.. (قال عبد الله بن عمر رضى الله عنهما: كان طول عوج بن عناق ثلاثة وعشرين ألف ذراع وثلثمائة وثلاثين ذراعاً بذراع الملك، وعمَّر ثلاثة آلاف وستمائة سنة، وكان ممن ولد فى دار آدم، وكانت أمه من بنات آدم، وكان عوج أدرك زمان نوح، وسأل نوحاً أن يحمله فى السفينة فطرده، وقال له: يا عدو الله من يحملك ؟.. وكان ماء الطوفان يصل إلى وسطه، وكان جبّاراً فى خلقته، مفسداً فى أفعاله، وإذا غضب على أهل بلد بال عليهم فيغرقون فى بوله...إلخ)- "كتاب عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.. للقزوينى".
هالتنى ضخامته المفرطة التى لم يستطع خيالى أن يجسمها لى، فتماهت صورته فى ذهنى مع "الرجل الأخضر" بطل الحلقات التليفزيونية الأمريكية الشهيرة، ومع "جليفر" فى بلاد الأقزام؛ وكان التليفزيون يعرض رحلات جليفر فى حلقات من أفلام الرسوم المتحركة!!
لكن الفرق بين عوج بن عنق (وفى رواية عناق/ وفى رواية أخرى الأعنق) وبين كل من الرجل الخضر وجليفر هو أن الأخيرين مجرد خيال وخدع سينمائية، أما عوج بن عنق فهو حقيقة واقعة، أو كانت واقعة فى يوم من الأيام، بالتاكيد حقيقة، أليس موجوداً فى كتاب؛ وليس أى كتاب، إنه كتاب قديم، وفى المجال الدينى- قصص الأنبياء، ولأحد الأئمة أيضاً...!!
كنت أنسى عوج بن عنق، وأتذكره، وأنساه، وأتذكره، وهكذا.. لكننى قابلته كثيراً على صفحات كتب أخرى لها نفس مواصفات الكتاب الأول (قديمة/ تاريخية/ ذات صبغة دينية/ مؤلفوها لهم أسماء كبيرة وخطيرة).
فالقرطبى مثلاً يقول- عن ابن عمر- أن "عوج بن الأعنق كان يحتجن السحاب أى يجذبه بمحجنه، ويشرب منه، ويتناول الحوت من قاع البحر فيشويه بعين الشمس، يرفعه إليها ثم يأكله، وحضر طوفان نوح عليه السلام ولم يجاوز ركبتيه، وكان عمره ثلاثة آلاف وستمائة سنة...".
كل ذلك كان يبهرنى ويذهلنى عن سؤال لابدّ من طرحه: هل عوج بن عنق حقيقة ؟!
لابد أن هذا السؤال حاول أن يطفو مرّة ليقف أمامى ويواجهنى، لكننى -باليقين المترسّخ بداخلى بحقيقة عوج بن عنق- غطَّست هذا السؤال حتى "فطس" ولم يحاول أو يستطع الطفو مرّة أخرى!!
ولم أفكر فى مناقشة مشكلة عوج بن عنق مع أحد، اعتبرتها سرّى الخاص، أو موضوع يهمنى وحدى، ولن يهتم أحد بمناقشته معى، بل قد أتعرض للسخرية بسببه..
لكننى فوجئت بـ"سرّى الخاص" وكأنه قضية عامة، قضية لم تشغلنى وحدى بل شغلت كثيرين قديماً وحديثاً..
فابن كثير فى البداية يتحدث عن عوج بن عنق وصفاته، ثم يعقب بقوله:"إلى غير ذلك من الهذيانات التى لولا أنها مسطرة فى كثير من كتب التفاسير وغيرها من التواريخ وأيام الناس لما تعرضنا لحكاية سقطاتها وركاكتها، ثم إنها مخالفة للمعقول والمنقول..".
ويقول ابن خلدون:"وسطروا عن عاد وثمود والعمالقة فى ذلك أخباراً عريقة فى الكذب من أغربها ما يحكون عن عوج بن عناق؛ رجل من العمالقة الذين حاربهم بنو إسرائيل فى الشام فزعموا أنه كان لطوله يتناول السمك من البحر ويشويه فى الشمس".
وكتب عنه فوزى العنتيل فى كتابه "الفلكلور ما هو؟"، وشوقى عبد الحكيم فى كتابه "أساطير وفلكلور العالم العربى- الجزء الأول" وذلك من منظور دراسات التراث الشعبى.
وبدأت أعيد بناء فكرتى حول عوج بن عنق من جديد، فوجدت أن هناك انقساماً خطيراً بشأنه، البعض يعتبرونه حقيقة لا جدال فيها- كما كنت أعتبره أنا بدون أن يتماهى فى أذهانهم مع الرجل الأخضر أو جليفر!!
والبعض اعتبروا حكايته حديث خرافة من وضع جهال بنى إسرائيل، وأنها مدسوسة على المفسرين، وكان على المفسرين والمؤرخين ألا يتحدثوا عنها فى كتبهم.
ويرى فاروق خورشيد أنه لا وجود لمشكلة إذا تم تناول عوج بن عنق وأشباه حكايته كفلكلور وليس كتاريخ واقعى يُرجع إليه فى التفسير الدينى أو التوثيق لتاريخ المنطقة التى نعيش فيها (راجع كتاب فاروق خورشيد معادن الجوهر).
لكن سؤالاً هاماً ألح على ذهنى: ماذا لو أن البعض قرأوا كتب الذين صدقوا بحقيقة وجود عوج بن عنق ولم يقرأوا كتب الذين أنكروه أو كتب الذين نظروا إليه كأدب شعبى؟!
فمن المسئول عن انتشار الخرافة فى الدين؟
وكيف يمكن تنقية العقول التى تدخل فيها هذه الخرافات كانها حقائق دينية؟!
وهل يمكن إعادة النظر فى بعض التفاسير المتداولة بشكل ما؟!
وأسئلة مشابهة لا أملك إجابات شافية عليها، لكن بالتاكيد منكم من يملك طرح أسئلة أخرى، ومنكم من يملك طرح إجابات مناسبة.
حكاية هامة:
كنت أتحدث مع أحد الأصدقاء عن عوج بن عنق فاتضح أن له هو الآخر قصة معه، أو على الأصح قصة مع كتاب الثعلبى.. وهذا الصديق خريج جامعة الأزهر وخطيب بأحد المساجد، أعطاه صاحب له هذا الكتاب باعتباره كنز سيفيده فى التحضير لخطب يوم الجمعة، وبالفعل بهرته الحكايات والقصص العجيبة، وأعجب بنفسه وهو يحكيها على المنبر ويستخلص منها المواعظ والناس منبهرة بما يقول.. ثم عرف، وفهم، وندم.. لكن الحكايات عرفها المئات من على منبر مسجد كأحاديث صحيحة ودين صحيح !!
 
العودة
Top