$عطر الياسمين$
:: عضو مُشارك ::
التفاعل
0
الجوائز
17
- تاريخ التسجيل
- 15 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 259
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 6 جوان 1992
1/2

التضليل الإعلامي 21 . 12 . 2011
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
فضائيات التآمر تتاجر بدم العرب وقضيتهم المركزية فلسطين حول هذا المحور كانت فقرة التضليل الإعلامي وبعد غياب طويل للقضية لفلسطينية على شاشات التآمر واستبدالتها كاملة باسرائيل تناول برنامج الإتجاه المعاكس الذي يعرض كل ثلاثاء على قناة الضرير والذي يقدمه الخائن الذي لايحمل من معنى اسمه شيء فيصل القاسم والذي تعاما عن كل الأنظمة التي فتحت لإسرائيل أبوابها على مصراعيها فلم تسعفه ذاكرته الا بتذكر النظام العراقي السابق فنسي القصور التي فتحت والأموال التي قدمت لمساندة اسرئيل و بمقدمة (ذبحونا باسم بفلسطين هلكونا باسم فلسطين )بدأ البرنامج وكأنه لم يتحدث عن بلد احتل سنوات بلد سلبت ارضه بلد لم يستطع العرب الإجتماع من اجله يوم واحد على الأقل ولكن ليس هذا فقط فقد قام ضيفه المنحاز كالعادة لرأي الجزيرة بالتحدث عن الفارق بين حقد اسرائيل الحنون على الشعب الفلسطيني وذلك بزعمه وحقد الرئيس بشار الاسد على شعبه وهذا الأصلع خانته الذاكرة فنسي اليوم الذي أدار فيه الرئيس بشار الاسد ظهره رافضا صافحة العدو في حين اخذ بالأحضان من قبل زعماء آخرين لقد ُخيل لي كلام هنري ليفي عراب الربيع العربي في مدح اسرائيل حيث قال بما معناه (أنه لايوجد جيش في العلم ارحم من جيش اسرائيل ) لقد نسي هذا المادح مجازر غزة ونسي قذارة اسرائيل في التعامل مع الأسرى ونسي الجرائم التي ارتكبت وترتكب بحق كل مواطن فلسطيني ويضاف الى هذا كله حديثه عن دراسة لايعلم من اجراها الا الله جل علاه وجاء في مضمونها ان 83% من الشعب الفلسطيني يساند الشعب السوري في فورته المزعومة ولكن كان الرد على دراسته من قبل الشعب الفلسطيني وحده ، كما تناول التقرير طرق المتاجرة من قبل قنوات التآمر بدمائنا وذلك عبر احصائيات تجريها القناة بنفسها ويتضح ذلك من الأرقام الهائلة التي تنهال يوميا على شاشاتهم
http://www.youtube.com/watch?v=F7c1YM5edV8&feature=player_embedded
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
فضائيات التآمر تتاجر بدم العرب وقضيتهم المركزية فلسطين حول هذا المحور كانت فقرة التضليل الإعلامي وبعد غياب طويل للقضية لفلسطينية على شاشات التآمر واستبدالتها كاملة باسرائيل تناول برنامج الإتجاه المعاكس الذي يعرض كل ثلاثاء على قناة الضرير والذي يقدمه الخائن الذي لايحمل من معنى اسمه شيء فيصل القاسم والذي تعاما عن كل الأنظمة التي فتحت لإسرائيل أبوابها على مصراعيها فلم تسعفه ذاكرته الا بتذكر النظام العراقي السابق فنسي القصور التي فتحت والأموال التي قدمت لمساندة اسرئيل و بمقدمة (ذبحونا باسم بفلسطين هلكونا باسم فلسطين )بدأ البرنامج وكأنه لم يتحدث عن بلد احتل سنوات بلد سلبت ارضه بلد لم يستطع العرب الإجتماع من اجله يوم واحد على الأقل ولكن ليس هذا فقط فقد قام ضيفه المنحاز كالعادة لرأي الجزيرة بالتحدث عن الفارق بين حقد اسرائيل الحنون على الشعب الفلسطيني وذلك بزعمه وحقد الرئيس بشار الاسد على شعبه وهذا الأصلع خانته الذاكرة فنسي اليوم الذي أدار فيه الرئيس بشار الاسد ظهره رافضا صافحة العدو في حين اخذ بالأحضان من قبل زعماء آخرين لقد ُخيل لي كلام هنري ليفي عراب الربيع العربي في مدح اسرائيل حيث قال بما معناه (أنه لايوجد جيش في العلم ارحم من جيش اسرائيل ) لقد نسي هذا المادح مجازر غزة ونسي قذارة اسرائيل في التعامل مع الأسرى ونسي الجرائم التي ارتكبت وترتكب بحق كل مواطن فلسطيني ويضاف الى هذا كله حديثه عن دراسة لايعلم من اجراها الا الله جل علاه وجاء في مضمونها ان 83% من الشعب الفلسطيني يساند الشعب السوري في فورته المزعومة ولكن كان الرد على دراسته من قبل الشعب الفلسطيني وحده ، كما تناول التقرير طرق المتاجرة من قبل قنوات التآمر بدمائنا وذلك عبر احصائيات تجريها القناة بنفسها ويتضح ذلك من الأرقام الهائلة التي تنهال يوميا على شاشاتهم
http://www.youtube.com/watch?v=F7c1YM5edV8&feature=player_embedded