- إنضم
- 12 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 1,367
- نقاط التفاعل
- 88
- نقاط الجوائز
- 157
كشف أساتذة استشفائيون وجراحو أسنان وباحثون جامعيون في تصريحات "للشروق" رفض وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات، إطلاعهم على الحصيلة الحقيقية للصابين بداء "الكوليرا" وذلك لكون المرض مرتبطا بأمراض الفقر والأوبئة.
وأكد عدد من الباحثين الجامعيين والاستشفائيين من بينهم مسؤولو أقسام أمراض وبائية بالمستشفيات الجامعية هم بصدد إعداد دراسة ميدانية حول "الكوليرا" أن وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات رفضت التعامل مع هذه الدراسة الميدانية التي تعد بمثابة تحقيق ميداني ورفضت تزويدهم* بأي* إحصائيات* رسمية* أو* إطلاعهم* عن* أسباب* عودة* أمراض* الفقر* بالجزائر*.
واتهم* الباحثون* ومنهم* المنتمون* لنقابة* الباحثين* والاستشفائيين* بالجزائر،* تعامل* وتحفظ* وزارة* الصحة* حول* داء* الكوليرا،* واستغرب* هؤلاء* اختفاء* أدوية* من* شأنها* محاصرة* أمراض* فتاكة* وقاتلة* بالجزائر*.
وقال الأطباء العاملون بأقسام الأمراض الوبائية بالمستفيات الجامعية، أن ندرة الأدوية شملت أمصال ولقحات أمراض الفقر، من بينها داء الكلب، حيث تشهد المستشفيات الجامعية، نقصا فادحا في هذا الدواء الفادح وعلق الأساتذة بتهكم "... هل يعقل أن يختفي لقاح داء الكلب وهو* أول* لقاح* اكتشف* في* تاريخ* البشرية؟*".
وقال هؤلاء الباحثون إن وزارة الصحة وقفت مكتوفة الأيدي أمام حصيلة إصابة 1300 جزائري بالكوليرا، و125 مريض بداء الكلب، حيث اكتفت بتقديم الحصيلة دون التحري في أسباب انتشار المرض. وحذر المختصون من عودة مثل هذه الأمراض الوبائية السريعة التنقل، وتأسف الباحثون على ما آلت إليه مصالح مكافحة السرطان عبر جميع المراكز الاستشفائية خاصة ما تعلق بالنقص الفادح لوسائل العلاج والأدوية وحتى الأطباء المختصين، حيث أكد أن ثلثي المرضى ينتظرون الظفر بفرص العلاج أمام التزايد المستمر لعددهم.
يذكر أن رئيس مصلحة الأمراض الوبائية بمستشفى مصطفى باشا البروفيسور بن قونية كان قد حمّل وزارة الصحة مسؤولية تزايد الأمراض داخل المجتمع والنقص الكبير في مختلف اللقاحات والأمصال إلى وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات خاصة في ظل عدم تجسيد مشروع بناء معهد وطني للوقاية* من* الأمراض،* حيث* تم* إيداع* ملف* بناء* هذا* المركز* منذ* نحو* 10* سنوات* كاملة* ....
(قالك المغاربية تريد تسخين البندير ...وتحويل النقاش إلى إنتقاد وزارة الصحة ...التي لا تستحق هذا الإنتقاد بصراحة ..:shiny::shiny: قلنالكم رانا ملااااااااااااااح ..)
وأكد عدد من الباحثين الجامعيين والاستشفائيين من بينهم مسؤولو أقسام أمراض وبائية بالمستشفيات الجامعية هم بصدد إعداد دراسة ميدانية حول "الكوليرا" أن وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات رفضت التعامل مع هذه الدراسة الميدانية التي تعد بمثابة تحقيق ميداني ورفضت تزويدهم* بأي* إحصائيات* رسمية* أو* إطلاعهم* عن* أسباب* عودة* أمراض* الفقر* بالجزائر*.
واتهم* الباحثون* ومنهم* المنتمون* لنقابة* الباحثين* والاستشفائيين* بالجزائر،* تعامل* وتحفظ* وزارة* الصحة* حول* داء* الكوليرا،* واستغرب* هؤلاء* اختفاء* أدوية* من* شأنها* محاصرة* أمراض* فتاكة* وقاتلة* بالجزائر*.
وقال الأطباء العاملون بأقسام الأمراض الوبائية بالمستفيات الجامعية، أن ندرة الأدوية شملت أمصال ولقحات أمراض الفقر، من بينها داء الكلب، حيث تشهد المستشفيات الجامعية، نقصا فادحا في هذا الدواء الفادح وعلق الأساتذة بتهكم "... هل يعقل أن يختفي لقاح داء الكلب وهو* أول* لقاح* اكتشف* في* تاريخ* البشرية؟*".
وقال هؤلاء الباحثون إن وزارة الصحة وقفت مكتوفة الأيدي أمام حصيلة إصابة 1300 جزائري بالكوليرا، و125 مريض بداء الكلب، حيث اكتفت بتقديم الحصيلة دون التحري في أسباب انتشار المرض. وحذر المختصون من عودة مثل هذه الأمراض الوبائية السريعة التنقل، وتأسف الباحثون على ما آلت إليه مصالح مكافحة السرطان عبر جميع المراكز الاستشفائية خاصة ما تعلق بالنقص الفادح لوسائل العلاج والأدوية وحتى الأطباء المختصين، حيث أكد أن ثلثي المرضى ينتظرون الظفر بفرص العلاج أمام التزايد المستمر لعددهم.
يذكر أن رئيس مصلحة الأمراض الوبائية بمستشفى مصطفى باشا البروفيسور بن قونية كان قد حمّل وزارة الصحة مسؤولية تزايد الأمراض داخل المجتمع والنقص الكبير في مختلف اللقاحات والأمصال إلى وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات خاصة في ظل عدم تجسيد مشروع بناء معهد وطني للوقاية* من* الأمراض،* حيث* تم* إيداع* ملف* بناء* هذا* المركز* منذ* نحو* 10* سنوات* كاملة* ....
(قالك المغاربية تريد تسخين البندير ...وتحويل النقاش إلى إنتقاد وزارة الصحة ...التي لا تستحق هذا الإنتقاد بصراحة ..:shiny::shiny: قلنالكم رانا ملااااااااااااااح ..)