كيف لي أن أنساك ؟
فكرت وفكرت في نسيانك
كيف لي أن أنساك
وأنت الدم الذي يجري في عروقي
كيف لي أن أنساك
وأنت قلبي الذي ينبط في صدري
كيف لي أن أنساك
وأنت قدري وأنا قدرك
كيف لي أن أنساك
وأنت حبي وعمري وروحي
كيف لي أن أنساك
وأنت من أهواها وأعشقها
كيف لي أن أنساك ؟؟؟
فكرت في نسيانك
فنسيت نفسي قبل أن أنساك
حاولت الإبتعاد عنك
فتهت عن الطريق وعدت إليك
كيف لي أن أنساك؟؟؟
ونغمات صوتك صداها يتردد في أذني
كيف أبتعد عنك ؟؟؟
وطيفك يتراء لي في كل حين
كلما حاولت الإبتعاد عنك
زاد ولعي وشوقي إليك
حاولت نسيانك !!!
فأزداد عشقي لك
أراك في عيني حلما يفوق الخيال
تسكني فؤادي واقع لا يقبل الشك ولاالكلام
ملكتي تجاويف قلبي وتربعتي به
بعد كل ذلك
هل أستطيع ولمجرًد التفكير الإبتعاد عنك
كلا .. إن ذلك غاية الجنون
لقد اسرت مشاعري وأحاسيسي
ملكتي عواطفي وأفكاري
سيًرت رغباتي
أوقفتي أحاسيسي
لم أعد أرى سوى صورتك
توقف تفكيري عن سواك
صمت أذني فيما عدا صوتك
جف قلمي لم يكتب إلاً لك وعنك
توقف النطق إلاً بإسمك والبوح لك
عرفت الحب معك ولك
تعلمت العشق منك وعشقتك
تملكني الهيام بك
فهل أنا متيمً بك أم أسير لك
حبيبتي
كل تلك تساؤلات
فما المنطق فيها وما الخيال
أم تراها أوهام
أريدك أن تسأل عقلك وقلبك
عن ذالك المتيمً
مهما كان الجواب بالسلب أو بالإيجاب
سوف أتقبله بكل ترحاب
أتعرف لماذا .. ؟؟ لأنني أحبك
نعم أحبك .. وبصدق
فلو كان شعورك نفس شعوري
فثقي بأنني أسعد إنسان في الوجود
وإن كان عكس ذلك
فعلى الرغم من الألم
سأنسحب بهدوء
إحتراما لمشاعرك
وتقديراً لعواطفك
إن أكثر ما يؤلمني العيش في الأوهام
وإنتظار جوابك الذي طال وطال
تلك جزء من أحاسيسي نحوك
تتوق لمعرفة أحاسيسك
حرمتيني من صوتك
فلا تبخلي عليً بحرفك
لك خالص حبي
فكرت وفكرت في نسيانك
كيف لي أن أنساك
وأنت الدم الذي يجري في عروقي
كيف لي أن أنساك
وأنت قلبي الذي ينبط في صدري
كيف لي أن أنساك
وأنت قدري وأنا قدرك
كيف لي أن أنساك
وأنت حبي وعمري وروحي
كيف لي أن أنساك
وأنت من أهواها وأعشقها
كيف لي أن أنساك ؟؟؟
فكرت في نسيانك
فنسيت نفسي قبل أن أنساك
حاولت الإبتعاد عنك
فتهت عن الطريق وعدت إليك
كيف لي أن أنساك؟؟؟
ونغمات صوتك صداها يتردد في أذني
كيف أبتعد عنك ؟؟؟
وطيفك يتراء لي في كل حين
كلما حاولت الإبتعاد عنك
زاد ولعي وشوقي إليك
حاولت نسيانك !!!
فأزداد عشقي لك
أراك في عيني حلما يفوق الخيال
تسكني فؤادي واقع لا يقبل الشك ولاالكلام
ملكتي تجاويف قلبي وتربعتي به
بعد كل ذلك
هل أستطيع ولمجرًد التفكير الإبتعاد عنك
كلا .. إن ذلك غاية الجنون
لقد اسرت مشاعري وأحاسيسي
ملكتي عواطفي وأفكاري
سيًرت رغباتي
أوقفتي أحاسيسي
لم أعد أرى سوى صورتك
توقف تفكيري عن سواك
صمت أذني فيما عدا صوتك
جف قلمي لم يكتب إلاً لك وعنك
توقف النطق إلاً بإسمك والبوح لك
عرفت الحب معك ولك
تعلمت العشق منك وعشقتك
تملكني الهيام بك
فهل أنا متيمً بك أم أسير لك
حبيبتي
كل تلك تساؤلات
فما المنطق فيها وما الخيال
أم تراها أوهام
أريدك أن تسأل عقلك وقلبك
عن ذالك المتيمً
مهما كان الجواب بالسلب أو بالإيجاب
سوف أتقبله بكل ترحاب
أتعرف لماذا .. ؟؟ لأنني أحبك
نعم أحبك .. وبصدق
فلو كان شعورك نفس شعوري
فثقي بأنني أسعد إنسان في الوجود
وإن كان عكس ذلك
فعلى الرغم من الألم
سأنسحب بهدوء
إحتراما لمشاعرك
وتقديراً لعواطفك
إن أكثر ما يؤلمني العيش في الأوهام
وإنتظار جوابك الذي طال وطال
تلك جزء من أحاسيسي نحوك
تتوق لمعرفة أحاسيسك
حرمتيني من صوتك
فلا تبخلي عليً بحرفك
لك خالص حبي