همسات خجولة
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 5 أوت 2009
- المشاركات
- 762
- نقاط التفاعل
- 10
- النقاط
- 17
تعلم اللغة الامازيغية
اللغة الأمازيغية تختلف نطقها من منطقة الى اخرى و خصوصا في الحروف الاخيرة او نطق بعض الحروف
الأمازيغية : إذا بحثنا في قواميس اللغة نجد أن كلمة (أمازيغ) هي تعني ساكن شمال إفريقيا , و هي جمع (إمازيغن/ ئمازيغن/ إمازيغان), و في هذه النقطة تظهر افتراضات و اجتهادات حول هذا الاسم الذي استعمل من قبل اليونان و الفينيقيين و اللاتينيين, و في مراحل الهيمنة على المغرب و إفريقيا استعمل بدله اسم "البربر" .
و قد تطور اسم الأمازيغ عبر العصور, فمن اللسانيين من يرى أنه على المستوى المعجمي يعني (أمهاغ) بمعنى (المستلب), و في الشلحية (أمرير) بمعنى (الشاعر) , وفي الحقل الدلالي يعني: الرجل الحر النبيل, و كون الأمازيغي عانى من الاستعمار الذي عاشه أمدا طويلا, كان يأمل أن يتحرر من القيد فسمى نفسه بأمازيغ تيمنا بالحرية.
لقد كانت هناك صعوبة في التوصل بحقائق تخص المسألة الأمازيغية ـ من حيث اللغة و الأمازيغ نفسهم ـ مفصول فيها, حيث تتضارب الآراء و تتعدد إما على مستوى المؤرخين أو على مستوى الباحثين في اللسانيات الأمازيغية, و هذا ما يجعل العديد من المهتمين يشعرون بنوع من الشك في بعض الأحكام
كان الاهتمام بالأمازيغية قبل القرن 19 محصورا في البحث عن علاقتها باللغات السامية الأخرى, لكن في الثلاثينيات من القرن 19 وُضع أول معجم مزدوج أمازيغي فرنسي ألفه "venture de paradis"، وقدم له : Jacques Champollion "" وقد أشار هذا الأخير في مقدمة المعجم على أن الأمازيغية و المصرية القديمة يتقاربان, فازداد بالتالي الاهتمام بالبربرية.3 و في سنة 1855, صدر كتاب لـ A.C.Judas"" بعنوان "دراسة بيانية للغتين الفينيقية و البربرية = "Etude démonstrative de la langue phénicienne et de la langue berbère
و في سنة 1876, ثم نشر دراسة تفصيلية أقيمت بين الأمازيغية و المصرية القديمة من العلائق النحوية و التي أنجزها الفرنسي M.DE Rochemontex" ".
في 1885 نشر مقال : "روابط بين اللغات البربرية و بين البَسْكِية" لـ " Gese "، وفي سنة 1893 صدر في نفس الاتجاه مؤلف للساني الألماني"Von der Gabelentz" بعنوان "البسكية و البربرية" .
و في كتاب " اللغة الأمازيغية: بنيتها اللسانية " لمحمد شفيق, حاول فيه صاحبه إبراز العناصر المميزة لبنية الأمازيغية و لهندستها اللسانية و ذلك عن طريق مقارنتها باللغة العربية باعتبارهما يندرجان في اللغات السامية النموذجية لإظهار الشبه أو الاختلاف فيما بينهما, منظما مؤلفه و معطيا إياه عناوين مصغرة عن بنية الأمازيغية المتجلية في معطياتها اللسانية:
ــ الحروف الصامتة:
إن أول ما يثير الانتباه في الحروف البربرية هو حرف العين , فهو حرف غير بربري% 100 , إذ هناك من ا الأمازيغية الذين يعجزون لحد الآن النطق به مثلا: (أعبان = اللحاف/ ئعدل = صَلح / ئعرض = دعا).
و الملاحظ هو أن أغلب الكلمات الأمازيغية المتضمنة لحرف العين هي عربية في الأصل مثلا: (زعضوض = أزعضوض ــ زعطوط = زعضوض هو القرد).
أو ما كان فيها تفخيم استحال عينا بسبب الاحتكاك بين الصوتيات في اللغتين مثلا: (أرعام = أرام هي الجمل).
أما حرف القاف, نجد مجموعة من المتخصصين يتساءلون عن إن كانت حرفا أصيلا في الأمازيغية, حيث نجده يقوم عوض الغين في المشتقات خاصة إذا كان هذا الحرف مُضَعفا و كأن التضعيف شبه متعذر عليه مثلا: (قيم = اجلس = ئغيمي = الجلوس), (ئقن = رَبَط = تاغوني = الربط).
الصوتيات
و ما يميز الصوتيات الأمازيغية هو توظيفها لزايين, واحد مفخم و الآخر مرقق فيختلف بالتالي المعنى مثلا: (ئزي = المرارة/ ئزي = الذبابة), (ئزري = البصر/ ئزري = الشيح) , (تيزي = الشعرة/ تيزي = الفج).
بالنسبة للكاف الفارسية(g-v) هي أصيلة في البربرية , و غالبا تتحول إلى الواو إذا كانت مسبوقة بفتح و مضمومة مثلا تاكرسا = تاورسا), أو إلى ياء إذا كانت مسبوقة بكسر مثلا: (تيكمي = تييمي/ ئكنا = ئينا), أو تقلب جيما
مثلا: (أكليد = أجليد = أيليد/ ئكنا = ئجنا) .
و كما أن الراء قد تنطق مفخمة في الأمازيغية كقول مثلا: (التاريخ ـ الفريق ), والزاي قد تقلب هاءا مثلا: (أنزارن = أنهارن / تينزار = تينهار), و ينبهنا محمد شفيق إلى أن حرف الراء ينطق بأشكال مختلفة منها الراء المفخمة مثلا: (أرام / أريروش), و الراء المرققة مثلا: (تير / أفرر / أسرر).
كما أن التاء قد تنطق ثاءا, و الدال ذالا و الضاد ظاءا إن لم يصبها تضعيف, والضاد إذا ضعفت تصير طاءا. و إذا أدغمت الضاد مع التاء نطقت طاءا مضعفة, و الغين مع الخاء نطقت قافا مضعفة, أما باقي الحروف الصامتة فهي تشترك مع
العربية في النطق بها.
ــ الحروف الصائتة:
تشترك الأمازيغية مع العربية في الحركات الثلاث (الفتح ـ الضم ـ الكسر), و الضم نوعان: صريح مثلا (أفس = اليد / أفد = الركبة / أكرو = الضفدع), و مختلس مثاله: (أسكن = المرقد / ألغم = البعير / ئكرد = ألف).
ــ الاسم و الصفة:
أ ـ الأوزان: أوزان الاسم مختلفة منها:
أركاز = الرجل/ أدرار = الجبل
أضو = الريح/ أمو = النصيب/ أغو = اللبن
ئزم = الأسد/ ؤل = القلب/ ؤدم = الوجه
ئفري = الكهف/ أمالو = الظل/ ألغم = البعير/ توكرضا = السرقة/ تيزيري = نور
ب ـ التعريف و التنكير: إن أداة التعريف تكون ملازمة للاسم دائما في الأمازيغية وهي أ = ألغم/ ؤ = ؤدم / ئـ = ئزم) بالنسبة للمذكر.
أما المؤنث فنجد: (تا = تاسردونت/ تو = توشنت/ تيـ = تيزمت), و إذا أريد تنكير الاسم وجب تقديم اسم العدد الفرد عليه مثلا: (يان وركاز = واحد رجل عوض رجل واحد ).
ج ـ جمع المذكر: للمذكر جمع سالم مثلا: (ئتري = ئتران =النجوم/ ئفري = ئفران = الكهوف).
جمع تكسير مثلا: (أسايس = ئسوياس= البطائح/ أماياس = ئموياس = الفهود).
جمع المؤنث مثلا: تاساروت = تيسورا = ال******/ تامورت = تيمورا = الأوطان).
ــ الفعل ومشتقات الفعل:
الفعل المجرد: من الفعل المجرد ثنائي و ثلاثي و رباعي و خماسي, لكن الغالب هو ثلاثي الأحرف مثلا: (ئدر =عاش/ ئضر = هبط/ ئكر = رمى)
ئدا = ذهب/ ئنا = قال).
الفعل المزيد: هناك ما يفيد المفاعلة و التفاعل مثل: (ئمياساي = حامل/ ئمياواي = ساير/ ئمناواي = وازى).
أما ما يفيد الانفعال فمثاله: (ئرزم = انطلق/ ئغزم = خلع و فك).
اسم المكان
يبتدئ المذكر منه عادة ب(أسا) والمؤنث أو المصغر ب(تسا)
مثال أساون :العقبة الكؤود
تساونت : العقبة
*إن كان أول الجدر زايا أدغمت فيها السين من (أسا) ازاكر
المعبر :azagur
وان كان كافا قلبت السين من (أسا)زايا مثال أزاكوز
: المهبط azaguz
اسم الآلة
يبتدئ المذكر منه ب(أس) والمؤنث ب (تاس)
مثال للمذكر أسكرف :المحراث
أسكرف :الكتاف
أزمنة الفعل
للفعل أمر وثلاثة أزمنة ماض/ حاضر/ مستقبل
نقول : فُغ : اخرج
ئفَغ: خرج
يتفغ : يخرج
أد يفغ : سيخرج
*الماضي المثبت لا يتقدمه حرف، بينما الحاضر المثبت يتقدمه احد الحرفين ( أر)
و(لا).وبينما يتقدم المستقبل المثبت احد الأحرف التالية( أد)( را) ( غا) ( راد )
غا ملازم للجملة الاستفهامية وللجملة الوصلية:ما غا يمكرن .؟:من سيحصد
والمستقبل العادي والاعتيادي نقول:أد ازومغ أس ن لخميس :سأصوم يوم الخميس .
أد تازومغ أس نلخميس :ساوم كل يوم خميس .
*النفي له أحرفه الخاصة به:تقدم على الفعل مباشرة نقول:
ؤر يسوي :ما شرب /لم يشرب
(ؤر هو حرف نفي الفعل الماضي )
ؤرا يسا :لا يشرب
(ؤرا هو حرف نفي الفعل الحاضر )
ؤردا يسو :لن يشرب
(ؤردا حرف نفي الفعل المستقبل )
الضمائر
الضمائر المتصلة أمثلة توضيحية :
أوتن كن:ضربوكم
نان أون :قالوا لكم
ئسكشم كنت:أدخلكن
ئكرز أونت :حرث لكن
-ملاحظة
اعطي أخاه حصانا:أعطاه إياه :ئفكا ي كماس أييس ، ئفكا يست
ما قال له شيئا :ؤراس يني كرا
سيعطيك:أداك يفك
ونقول أرسله إليهم :يوزن أسنت
الضمائر المنفصلة
نك= أنا /كي : أنت /كمي= أنت/نتا =هو /نتات هي /نكني= نحن /كني= انتم/ كنيمتي= هن /نيتني =هم نيتنتي= هن
*الخلق المعجمي بالتركيب المزجي
ئغز ديس (ءغص /ديس )
أسكاس (أس ك +واس )
أمز كادير (أمز +اكادير)
هذه القدرة الفائقة على التركيب المزجي من اجل الخلق المعجمي ميزة الأمازيغية ومن الواضح أنها اتصفت بها منذ نشأتها الأولى وذلك احد المعطيات اللسانية التي تجعل أراء المختصين متضاربة كلما أريد تصنيف الأمازيغية ما بين اللغات
والتركيب المزجي كماهو معلوم يكسب اللغة مرونة كبرى تمكنها من اغناء معجمها كلما دعت الحاجة إلى ذلك
حروف المعاني
في تقابلها مع حروف المعاني في العربية
*أحرف الجواب ييه :نعم
ؤهو ،ئهي :لا
*حروف العطف:د/و
*حرفا الاستفهام :ئس( هل)
ما: ما /من =ما يك تنان ؟ من قال لك
ما يسمنس نتا= من هو
إمكانات الاشتقاق في اللغة الأمازيغية وإشكالاته.
في دراسة قدمها L.Galand في المؤتمر العالمي الأول للسانيات والحامو-سامية سنة 1974 (1) تحدث عن المعجم الأمازيغي، وخاصة فيما يتعلق بالجذر في علاقته بالمشتقات. وأول خلاصة وقف عندها هي أن نظام أية لغة ـ من حيث الإمكانيات التي يتيحها ـ لا يستغل بشكل كلي وأعمق من طرف متكلمي هذه اللغة، وخاصة في الجوانب المتعلقة بالصرف والاشتقاق؛ إذ أن العائلة المعجمية ليست تامة دائما حيث تلاحظ ثغرة أو ثغرات عند اشتقاق الأفعال والمصادر وأسماء الفاعل وأسماء الآلة... رغم أن هذه الإمكانيات ممكنة نظريا.
كلمات منعزلة في الأمازيغية
ا-أسما ء
مثال: Idـ ويطلق على حبل أو سلسلة توظف في المغزل أو المنسج بشكل عمودي ـ منشقا ومنفصلا عن Beddأي قف وما يشتق منه.
مثال آخر: في Assمع بديلتهاvariante/ Assef أي الأنهار، فمن المحتمل جدا أنها تنتمي إلى العائلة المعجمية: Ifiw= كن مضيئا، Sfiw= أضئ/أنر، Tafawet /Tifawaet = النور/ الصباح، Tafuyet= الشمس، Asafu= المشعل/المصباح.
الكلمات المنتمية لعائلة واحدة
تتمثل في أن بعض الكلمات المنتمية لعائلة واحدة قد لا تجتمع في لهجة واحدة وإنما تتفرق على لهجتين أو أكثر، أو تنسى وتندثر؛
مثال على ذلك: Tasarut= ا
لمفتاح
تبدو عند بعض الأمازيغيون بالمغرب وحيدة وغير مشتقة لأنهم لا يستعملون فعلها أو جذرها في كلمة أخرى إلا أننا نجد عند البعض الآخر فعل Isrey= فـك أي فتح بمعنى من المعاني، كما نجد عند الطوارق فعل Ar= افتح. وهذا يعني أن Tasarutاسم آلة مشتق.
مثال آخر: Argaz /Aryaz الذي يبدو عند أمازيغ المغرب اسما معزولا ومنفردا غير معلل إلا أننا نجد في التاركية فعل Rkeh/) Rkez= امش بالصيغة المغربية كما نوظفه ،Irkez = مشى ، فالرجل في الأمازيغية هو الماشي.
اشتقاق الكلمات الأمازيغية
الاشتقاقي الأمازيغي يكوِّن عائلة معجمية غنية بالمشتقات رغم أن الدلالة التي يكتسبها في التوظيف الأمازيغي ليست بالضرورة نفسها في العربية,
مثلا: Khdem= اعمل، Akheddam= العامل
= العمل، Ssekhdem= استعمل/استأجر/وظّف
هذا الاضطراب الحاصل في عدم تواتر أعضاء العائلة المعجمية الواحدة كان من بين مظاهره، أنه شيئا فشيئا حدث نوع من إعادة التنظيم جزئيا داخل العائلات أو الحقول المعجمية، وذلك اعتمادا على الدلالة وحدهــا وليس على الجذر، أي القرابة العضوية. وهذه العملية تتم بطريقتين بارزتين: أما الأولى فيتم من خلالها تعويض فعل أو اسم فاعل من فعل معين باسم فاعل آخر أو بكلمة أخرى ـ بصفة عامة ـ من جذر أمازيغي مختلف.
اسم المكان في الأمازيغية
للحديث عن اسم المكان le nom de lieu نوظف إلى جانب الصيغة المعروفة كلمة Adghar n/ Ansa n أي المكان وللتعبير عن اسم الآلةle nom de l’instrument نستعمل Ay Edda s/Ay Enna s= الشيء الذي به, أو Asekkin n= أداة.. / الأداة التي بها...
. اشتقاق الأفعال
يتم اشتقاق الأفعال في الأمازيغية من الفعل المجرد، أي الخالي من أحرف زائدة. والعملية تتم دائما بزيادة سابقة Préfixe أو أكثر على الفعل، وكل زيادة في المبنى ـ كما يقال ـ زيادة في المعنى؛ إذ أن الصيغة المشتقة تحمل معنى آخر إلى جانب المعنى الأول للفعل. وفي تقديمنا لمختلف الصيغ المشتقة، سنعمد إلى تصنيفها وفق عدد السوابق الملحقة بالفعل عند الاشتقاق، إذ سنبدأ بالأفعال المشتقة من الدرجة الأولى ثم الثانية، وأخيرا الدرجةالاخيرة.
مثال على ذلك: إذا كان الفعل متكونا من صامتين والأول منهما مضعف دون أن يفصل بينهما صائت صريح (أي حركة)، فإن التضعيف gémination la ينتقل غالبا إلى حرف الزيادة Sمتبوعا بضمة. ويتوضح هذا بالأمثلة التالية:
الدرجة الأولى
تبلّل، Ssumegh = بلِّلْ. Ffegh = اُخرجْ , ، Ssufegh = أَخْرِجْ
ـ إذا كان الفعل مبدوءا بصائت فتحة أو كسرة، أو إذا كان مبدوء بصامت منصوب فإن حرف الزيادة (s) يُضَعّفُ أيضا ويتبع بكسرة. والأمثلة كما يلي:
الدرجة الثانية
الأفعال فلا تضعف فيها السين عند الاشتقاق و منها:
و تعني على التوالي: غط، استقم، اهبط /اسقط, نم.
والصيغ المشتقة منها كما يلي: sdel، snem، sres، sdver، sgen،
و تعني على التوالي: غط، و يطلق على ما تفعله الدجاجة عندما تلازم بيضها جالسة عليه لتدفئته بغرض تفقسه، اجعله مستقيما، ضع، اسقط، نوم.
الملاحظ
كما سبقت الإشارة ـ هو أن المبرر في اختلاف نطق السين الزائدة في كلتا الطائفتين هو صوتي فقط؛ ربما لتسهيل عملية النطق والتمييز بين بعض الأفعال المتجانسة، أي التي فيها جناس تام أو جزئي.
وهذا كان نموذجا للاستدلال و البرهنة.بالإضافة إلى ذلك فايضا نجد هنا ك ظاهرة أخرى تعرفها الأمازيغية وهي ظاهرة المركبات في الأمازيغية.
المركبات في الأمازيغية
يوجد عدد كبير من المركبات في الأمازيغية نحتت انطلاقا من فعل واسم لتدل على معان جديدة؛ أي أشياء جديدة في المحيط محتفظة بخيط دقيق بمعنى كل كلمة من هذا التركيب الجديد. وهذا النوع من التركيب هو الأكثر شيوعا في الأمازيغية، وقد يتقدم الفعل على الاسم أو العكس.
. Agwusif زخة المطر= gg افعل/اصنع+ asif الواد/النهر.
إليكم بعض المصطلحات الأمازيغية:
أدود : بضم الدال الأولى و تسكين الآخيرة = تعالى
أمز : بفتح الميم = امسك
أغروم : تسكين الغين و ضم الراء = الخبز
أمان : الماء
أويد :كسر الواو = أعطيني
أوتما: ضم الألف و تسكين التاء = أختي
إيما : تسكين الياء = أخ
ي
مانو : تشديد الميم = أمي
بانو: تشديد الباء = أبي
أرياز: تسكين الراء = الرجل
تمطوت: فتح التاء تسكين الميم = المرأة
أربا : تسكين الراء = الولد
تربات: فتح التاء تسكين الراء = البنت
ملاحظة
المغرب فيه 3 صنف من الهجة وسمها
1 شلحة او(سوسية ) وفيها عيدة لهجات اخرا
2 تريفت وفيها عيدة لهجات اخرا
3 تمزيرت وفيها عيدة لهجات اخرا
نا خد مثل لي لهجة
ناخد كلمة بنت معنها:
تفروخت
تعيلت
تحشميت
تحرامت
تربيت
تينوت
ارقام بلامزغية
0 اميا
1 يان
2 سين
3 كراد
4 كووز
5 سمووس
6 سدييس
7 ساا
8 تام
9 تزا
10 مراو
بعض الكلمات
القران الكريم=قوران
الكتب=ادليسن
الملك=اكليد
البلاد=تمزيرت
السماء=اكنا
الشمس=تفوكت
القمر=ايوور
نجم=اتري
الحب=تيري
المسجد=تمزكيدا
وهده احروف الامزغية
الحروف الامزغية تتسمى تيفيناغ
تحياتي
همسات خجولة