radiaimene
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 8 أوت 2011
- المشاركات
- 385
- نقاط التفاعل
- 2
- نقاط الجوائز
- 7
السلام عليكم
هذه قصة واقعية بطلتها طبيبة عندها 30 سنة لما كانت تدرس كان على علم بحب شاب ليها و بالرغم من انه من اسرة غنية لكنها كانت تنفر منه هو اقل منها في المستوى و زيد كان باين مادي باخل روحو حتى في لبسته تصورو و كانه ماعندوش و كانت مستغربة كان يحبها المسكين لكن في صمت و ما قدرش يبوح بمشاعره ليها كونها عندها شخصية و لا واحد يقدر يتجرا معاها
كي تخرجت و خدمت في مستوصف المنطقة عمل روحو مريض وزارها مع الاول تتوترت لكنها سرعان ما ادركت انه مريض و لازم تقوم بواجبها تكلم معاها و لفت انتباها انه انسان ملتزم و طيب كثير في الموعد الثانيو مع قراءة الفصوحات تاكد انه معافى و الحمد لله خرج بهدوء بعدما شكر الدكتورة و مدح حسن اخلاقها و مدى اعجابه بيها و ترك رقم الهاتف و قالها اتصلي بي اذا احتجت اي حاجة
تصورو تغيرت صورتو في ذهن المراة 360 درجة و تاكدت بالي داخل هذا الشخص جوهرة نادرة في وقتنا و هي الشهامة
كانت تتلاقاه مرة على مرة في الطريق و تبقى تاسل نفسها شاب فى عمره و اخلاقه اي واحدة تتمناه لكن علاه مازوجش و مادام بينلي ماشعره علاه مانكونش انا هي شريكته حياته هو تاني يستاهل
قررت انها تتصل بيه و تصارحه بماشعرها و بالفعل صار لي في بالها تصدم الشاب و ما صدقش انه هي ثاني معجبة به هو الي اقل منها مستوى لكنها اقنعته انه تقدمولها شباب كتار لكنه دخل قلبها و حبتهلطيبته لاخلاقه و شاهمته و مساعدته للناس
تصوره ايجابته وواش قالها
مشكورة و عمري ننسى هذا الموقف طول عمري لكن من الفضل نبقاو كاخوة و ربي يقدرنا كل ماهو خير تصدمت الدكتورة و مافهمتش وعلاه عواطف المراة مايخلوهاش تخم بعقلها حتى ولو كانت دكتورة تالمت كتير و فهمت السبب لكنها حبت تتكلم معاه و تفهم الموضوع
فترة اسبوعين هاتفو مغلق و مابان عليه حتى خبر و ذدا الشى زاد تعبها اكتر و حست بالذنب ياريتها ما عبرت
بعدها تتلاقته في الطريق الى عملها و كان بالحية حزين كتير لكن مجرد ماشافها تبسم و دموع في عينيه سالته عن حاله قالها انا بخير و الحمد لله قاتلو فهمنى علاه رفضت نكون لبعض رغم انك تحبني و انا كذلك قالها انت دكتورة و انا مستوايا ضعيف قاتلو تدينك و طيبتك اكبر بكتير من مستويات الدنيا بعد الالحاح قالها نتصل بيك و نخبرك بكلشى
و بعد اتضح انه للاسف عندو عجز جنسي شبه كلي تتالمت كتي رغم انها فهمت و حست بالسسب لكنها قاتلو بالي قابلة و ثقتها في ربنا كبيرة و كتير ما تكون امور نفسية هي السبب لكنه رفض لانها ليست من النوع الي يتعذب او حتى يستغل هو انسان تقي مومن و محافظ على عبادته و يعمل الخير بزاف عسى الله ياتي بالفرج
الى حد الان هو في قلبها و ماقدرتش تتركه لهذا السبب حتى ولو تتفكره في المناسبات لكن سرعان ما يفضحوها مشاعرها و من قهره المسيكين يتجاهلها لانه قالها نبقاو خاوه
المسكينة تحبه و تحبه بصدق مش شفقة لكن كل ما يفهم بالي مازال على عهدها يتجاهلها و ما يجاوبهاش حتى في الهاتف و خليها حزينة مع انه اكتر حزن منها
تخيل نفسك في نفس المقف كبف راح تكون ردة فعللك
انتضرتعليق و نصح لهذة الاخت و الدعاء الدعاء بالشفاء لهذا الشاب لانه يستهل كل خير
هذه قصة واقعية بطلتها طبيبة عندها 30 سنة لما كانت تدرس كان على علم بحب شاب ليها و بالرغم من انه من اسرة غنية لكنها كانت تنفر منه هو اقل منها في المستوى و زيد كان باين مادي باخل روحو حتى في لبسته تصورو و كانه ماعندوش و كانت مستغربة كان يحبها المسكين لكن في صمت و ما قدرش يبوح بمشاعره ليها كونها عندها شخصية و لا واحد يقدر يتجرا معاها
كي تخرجت و خدمت في مستوصف المنطقة عمل روحو مريض وزارها مع الاول تتوترت لكنها سرعان ما ادركت انه مريض و لازم تقوم بواجبها تكلم معاها و لفت انتباها انه انسان ملتزم و طيب كثير في الموعد الثانيو مع قراءة الفصوحات تاكد انه معافى و الحمد لله خرج بهدوء بعدما شكر الدكتورة و مدح حسن اخلاقها و مدى اعجابه بيها و ترك رقم الهاتف و قالها اتصلي بي اذا احتجت اي حاجة
تصورو تغيرت صورتو في ذهن المراة 360 درجة و تاكدت بالي داخل هذا الشخص جوهرة نادرة في وقتنا و هي الشهامة
كانت تتلاقاه مرة على مرة في الطريق و تبقى تاسل نفسها شاب فى عمره و اخلاقه اي واحدة تتمناه لكن علاه مازوجش و مادام بينلي ماشعره علاه مانكونش انا هي شريكته حياته هو تاني يستاهل
قررت انها تتصل بيه و تصارحه بماشعرها و بالفعل صار لي في بالها تصدم الشاب و ما صدقش انه هي ثاني معجبة به هو الي اقل منها مستوى لكنها اقنعته انه تقدمولها شباب كتار لكنه دخل قلبها و حبتهلطيبته لاخلاقه و شاهمته و مساعدته للناس
تصوره ايجابته وواش قالها
مشكورة و عمري ننسى هذا الموقف طول عمري لكن من الفضل نبقاو كاخوة و ربي يقدرنا كل ماهو خير تصدمت الدكتورة و مافهمتش وعلاه عواطف المراة مايخلوهاش تخم بعقلها حتى ولو كانت دكتورة تالمت كتير و فهمت السبب لكنها حبت تتكلم معاه و تفهم الموضوع
فترة اسبوعين هاتفو مغلق و مابان عليه حتى خبر و ذدا الشى زاد تعبها اكتر و حست بالذنب ياريتها ما عبرت
بعدها تتلاقته في الطريق الى عملها و كان بالحية حزين كتير لكن مجرد ماشافها تبسم و دموع في عينيه سالته عن حاله قالها انا بخير و الحمد لله قاتلو فهمنى علاه رفضت نكون لبعض رغم انك تحبني و انا كذلك قالها انت دكتورة و انا مستوايا ضعيف قاتلو تدينك و طيبتك اكبر بكتير من مستويات الدنيا بعد الالحاح قالها نتصل بيك و نخبرك بكلشى
و بعد اتضح انه للاسف عندو عجز جنسي شبه كلي تتالمت كتي رغم انها فهمت و حست بالسسب لكنها قاتلو بالي قابلة و ثقتها في ربنا كبيرة و كتير ما تكون امور نفسية هي السبب لكنه رفض لانها ليست من النوع الي يتعذب او حتى يستغل هو انسان تقي مومن و محافظ على عبادته و يعمل الخير بزاف عسى الله ياتي بالفرج
الى حد الان هو في قلبها و ماقدرتش تتركه لهذا السبب حتى ولو تتفكره في المناسبات لكن سرعان ما يفضحوها مشاعرها و من قهره المسيكين يتجاهلها لانه قالها نبقاو خاوه
المسكينة تحبه و تحبه بصدق مش شفقة لكن كل ما يفهم بالي مازال على عهدها يتجاهلها و ما يجاوبهاش حتى في الهاتف و خليها حزينة مع انه اكتر حزن منها
تخيل نفسك في نفس المقف كبف راح تكون ردة فعللك
انتضرتعليق و نصح لهذة الاخت و الدعاء الدعاء بالشفاء لهذا الشاب لانه يستهل كل خير