كل المؤشرات تدل ان القاعدة عازمة هذه المرة على اللعب في الصحراء
خصوصا بجوار الحدود الجزائرية المالية
وربما حادثة احتطاف الديبلوماسيين الجزائريين كانت الرسالة الاكثر وضوحا
ماذا تريد القاعدة اذن ؟
ومن يقف وراء القاعدة هذه المرة ؟
هل هو المعسكر الامريكي كالعادة ؟
وماعلاقة ذلك بما يتم استعراضه يوميا للتيار السلفي في تونس ؟
وهل اصبحت ليبيا قاعدة طالبان الخلفية ؟
هذا الملف نعيد فتحه من جديد على صفحات المنتدى
خصوصا وان خطر القاعدة هذه المرة يهدد امن الجزائر ؟
فهل اصبحت الجزائر مستهدفة من قبل دوائر الغرب ؟
منذ ايام تابعت الصحافة الفرنسية هذا الملف
ونشرت تقارير مختلفة عن الحالة في شمال مالي
وكيف يزداد تواجد القاعدة هناك
ويزداد معها مظاهر طالبان افريقيا
الصحافة الفرنسية اجمعت في تقاريرها ان الخطر يهدد الجزائر
وان الجزائر هي المتضرر الاول من قيام افغانستان افريقا
ما يهمنا ليس تقارير الصحافة الفرنسية فقط
الاخطر من ذلك ان مراكز الدراسات الفرنسية تقول نفس الكلام
ونجد انفسنا في الاخير في دائرة تجاذبات تغذيها قوى كبرى متمثلة في :
..... فرنسا
........ امريكا
........... اسرائيل
ماذا تريد فرنسا ؟
قبل الانتخابات البرلمانية الجزائرية قدمت فرنسا نصائح للجزائريين
هي اشبه بالقنابل الموقوتة
تلك النصائح كانت اما الديمغراطية او الطوفان والمسمى الربيع العربي
ويبدوا ان فرنسا تريد الكثير من الامتيازات من الحكومة الجزائرية
وكما يبدوا تم ارضاء الجانب الفرنسي
اي ان صفقة ما ضخمة يكون قد تم ابرامها لرعاية المصالح الفرنسية
في الجزائر
وهذا هو ربما سبب سكوت الطرف الفرنسي اخيرا
ماذا تريد امريكا ؟
اجزم كل الجزم ان فتنة الجزائر في التسعينات كانت مشروع امريكي
وكانت الافكار المتطرفة القادمة من السعودية هي السبيل لتنفيذه
وبعد ذلك شاهد العالم قمة التطرف الاسلامي
وكان الميلاد الطبيعي للقاعدة بعد ذلك
اي ان احداث الجزائر كانت المخاض الصعب لميلاد
ذلك الجنين المشوه والمسمى القاعدة
فهل تريد امريكا اعادة اللعبة من جديد ؟
والكل يتذكر كيف سعت امريكا لبناء قاعدة عسكرية لها في الجزائر
والكل يتذكر ايضا الموقف الشجاع للسلطات الجزائرية بالرفض
لكن بعد ظهور خطر القاعدة في مالي
هل يتم اجبار السلطات الجزائرية بقبول التواجد الامريكي العسكري على الارض الجزائرية
امريكا بعد تقسيم السودان تريد الاستحواذ على الساحل الافريقي كمنطقة استراتيية
امام تنامي المد الصيني في تلك المنطقة
ماذا تريد اسرائل ؟
لا توجد دولة ترعى الخبث و الفساد في العالم مثل هذه الدولة
التي زرعت في قلب العالم الاسلامي
الصحافة الاسرائيلة خلال الشهور الاخيرة كانت جد مهتمة بالجزائر
عبر البوابات التالية
1 بوابة اراضي اليهود في الجزائر
احيت السلطات الاسرائيلة هذا العام ملف قديم
وهو تعويض اليهود الذين سكنوا الجزائر ايام الاستعمار الفرنسي
لانهم تركوا املاكهم فجر استقلال الجزائر
2 بوابة النووي الجزائري
يبدوا ان صحيفة هارتز مختصة في النبش في موضوع وحيد
هو المفاعل النووي الجزائري
في العام الماضي تم تناول هذا الملف على ثلاث مرات
وتم تمرير رسائل في كل الاتجاهات ان عقول الجزائريين مشغولة بنواة اليورانيوم منذ سنين
ويبدوا ان اسرائيل تدرك جيدا ان الجزائريين اذا دخلوا عالم طاقة نواة اليورانيوم سوف يذهب الكل للجحيم
بوابة الفنانين الجزائريين
الكل يتذكر تلك الرحلة المشؤمة لبعض رجال الثقافة و الاعلام الجزائريين لاسرائيل
والسؤال الذي يطرح هل هناك فعلا لوبي صهيويني في الجزائر
وهل نادي الروتاري في وهران هو من يرعى المصالح الصهيوينة في الجزائر
نتوقف هنا على امل فتح ملفات اخرى في الموضوع
طيب الله اوقاتكم
خصوصا بجوار الحدود الجزائرية المالية
وربما حادثة احتطاف الديبلوماسيين الجزائريين كانت الرسالة الاكثر وضوحا
ماذا تريد القاعدة اذن ؟
ومن يقف وراء القاعدة هذه المرة ؟
هل هو المعسكر الامريكي كالعادة ؟
وماعلاقة ذلك بما يتم استعراضه يوميا للتيار السلفي في تونس ؟
وهل اصبحت ليبيا قاعدة طالبان الخلفية ؟
هذا الملف نعيد فتحه من جديد على صفحات المنتدى
خصوصا وان خطر القاعدة هذه المرة يهدد امن الجزائر ؟
فهل اصبحت الجزائر مستهدفة من قبل دوائر الغرب ؟
منذ ايام تابعت الصحافة الفرنسية هذا الملف
ونشرت تقارير مختلفة عن الحالة في شمال مالي
وكيف يزداد تواجد القاعدة هناك
ويزداد معها مظاهر طالبان افريقيا
الصحافة الفرنسية اجمعت في تقاريرها ان الخطر يهدد الجزائر
وان الجزائر هي المتضرر الاول من قيام افغانستان افريقا
ما يهمنا ليس تقارير الصحافة الفرنسية فقط
الاخطر من ذلك ان مراكز الدراسات الفرنسية تقول نفس الكلام
ونجد انفسنا في الاخير في دائرة تجاذبات تغذيها قوى كبرى متمثلة في :
..... فرنسا
........ امريكا
........... اسرائيل
ماذا تريد فرنسا ؟
قبل الانتخابات البرلمانية الجزائرية قدمت فرنسا نصائح للجزائريين
هي اشبه بالقنابل الموقوتة
تلك النصائح كانت اما الديمغراطية او الطوفان والمسمى الربيع العربي
ويبدوا ان فرنسا تريد الكثير من الامتيازات من الحكومة الجزائرية
وكما يبدوا تم ارضاء الجانب الفرنسي
اي ان صفقة ما ضخمة يكون قد تم ابرامها لرعاية المصالح الفرنسية
في الجزائر
وهذا هو ربما سبب سكوت الطرف الفرنسي اخيرا
ماذا تريد امريكا ؟
اجزم كل الجزم ان فتنة الجزائر في التسعينات كانت مشروع امريكي
وكانت الافكار المتطرفة القادمة من السعودية هي السبيل لتنفيذه
وبعد ذلك شاهد العالم قمة التطرف الاسلامي
وكان الميلاد الطبيعي للقاعدة بعد ذلك
اي ان احداث الجزائر كانت المخاض الصعب لميلاد
ذلك الجنين المشوه والمسمى القاعدة
فهل تريد امريكا اعادة اللعبة من جديد ؟
والكل يتذكر كيف سعت امريكا لبناء قاعدة عسكرية لها في الجزائر
والكل يتذكر ايضا الموقف الشجاع للسلطات الجزائرية بالرفض
لكن بعد ظهور خطر القاعدة في مالي
هل يتم اجبار السلطات الجزائرية بقبول التواجد الامريكي العسكري على الارض الجزائرية
امريكا بعد تقسيم السودان تريد الاستحواذ على الساحل الافريقي كمنطقة استراتيية
امام تنامي المد الصيني في تلك المنطقة
ماذا تريد اسرائل ؟
لا توجد دولة ترعى الخبث و الفساد في العالم مثل هذه الدولة
التي زرعت في قلب العالم الاسلامي
الصحافة الاسرائيلة خلال الشهور الاخيرة كانت جد مهتمة بالجزائر
عبر البوابات التالية
1 بوابة اراضي اليهود في الجزائر
احيت السلطات الاسرائيلة هذا العام ملف قديم
وهو تعويض اليهود الذين سكنوا الجزائر ايام الاستعمار الفرنسي
لانهم تركوا املاكهم فجر استقلال الجزائر
2 بوابة النووي الجزائري
يبدوا ان صحيفة هارتز مختصة في النبش في موضوع وحيد
هو المفاعل النووي الجزائري
في العام الماضي تم تناول هذا الملف على ثلاث مرات
وتم تمرير رسائل في كل الاتجاهات ان عقول الجزائريين مشغولة بنواة اليورانيوم منذ سنين
ويبدوا ان اسرائيل تدرك جيدا ان الجزائريين اذا دخلوا عالم طاقة نواة اليورانيوم سوف يذهب الكل للجحيم
بوابة الفنانين الجزائريين
الكل يتذكر تلك الرحلة المشؤمة لبعض رجال الثقافة و الاعلام الجزائريين لاسرائيل
والسؤال الذي يطرح هل هناك فعلا لوبي صهيويني في الجزائر
وهل نادي الروتاري في وهران هو من يرعى المصالح الصهيوينة في الجزائر
نتوقف هنا على امل فتح ملفات اخرى في الموضوع
طيب الله اوقاتكم