يوسف الفلوجه
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 7 فيفري 2008
- المشاركات
- 2
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
- العمر
- 45
بسم الوطن الجريح بسم الدم النازف بسم الشهداء بسم الاسرى بسم فلسطين .
تحيه مليئه بالوطنيه والعز:
عندما نقول كلمة فلسطين هذا يعني انفسنا قلوبنا مشاعرنا كم من عين دمعة من اجل هذه الكلمة العظيمه قدمه آلاف الشهداء انفسهم على مذبح الحريه والاستقلال وعشرات الالاف من الجرحى والاسرى .
من اجل فلسطين وحريتها تشكلت عشرات التنظيمات الفلسطينيه رفعوا شعار فلسطين من البحر الى النهر واستمرت هذه التنظيمات في تعبئة الجماهير من اجل الدفاع عن فلسطين لسنوات طويله هذا داخل الاراضي المحتله اما في خارجها فاخذ النضال شكل آخر حيث بعد نضال طويل وصراع مع الانظمه العربيه تاسست منظمة التحرير الفلسطينيه وبدا النضال من اجل الاعتراف بحقوق شعبنا الفلسطينيه وخاضت معارك ليش ببسيطه حتى انتزعت هذا الاعتراف حيث اصبحت ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني واصبحت عضوا في الجامعه العربيه وهناك المئات من شهداء الدوريات اي العمليات التي كانت تنفذ من الخارج وعملت التنظيمات الفلسطينيه بشعار الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين وكان يطبق هذا الشعار على اكمل وجه ابتداءا من انطلاقة الثوره مرورا باخطتاف الطائرات الذي كان يمثل تلك الفتره عنصر اساسي من عناصر المقاومه حيث استطاع الفلسطينيون ايصال رسائلهم الى كافة انحاء العالم حيث اصبحت تناقش القضيه الفلسطينيه على أعلى مستويات ومع بدأ الانتفاضه الاولى بدات كثوره شعبيه هذا بفضل التعبئه الجماهيريه حيث شاركت كافة الفصائل والتنظيمات الفلسطينيه كافة ابناء المجتمع الفلسطيني وكان آلاف الشهداء والجرحى وعشرات آلاف الاسرى الى ان تم توقيع اتفاقية (اسلو ) حيث تم بموجب هذا الاتفاقيه عودة الاف العائدين وتاسيس السلطه الفلسطينيه وعارض هذه الاتفاقيه كافة الفصائل الفلسطينيه باستثناء حركة فتح وانخرطت بالعمليه السلميه حيث تم شطب بعض المبادئ من الميثاق الوطني واصبحت تفرغ منظمة التحرير من مضمونها الاساسي واصبحت تسحب بعض مؤسساتها لصالح السلطه الفلسطينيه ومع دخول انتفاضة الاقصى وعسكرة الانتفاضه بدات ترتفع اصوات لا لعسكرة الانتفاضة ومع هذا قامت كافة شرائح وتنظيمات والعمل الوطني بالانخراط بالنضال الوطني من اجل التحرير وكان رد الاحتلال قاسيا من حيث تصفيات قادة ورموز العمل الوطني وهدم الاف المنازل بصواريخ والاغلاقات المتواصله ومنع التجول لاسابيع او شهور تقطيع اوصال الوطن بالحواجز والسواتير الترابيه ومنع التنقل من مدينه الى أخرى ومن قريه الى اخرى على مدار سنوات العمل الوطني كان النضال و المقاومه والبندقيه موجهه لصدر المحتل الغاصب بارضنا الا انه مع اجراء الانتخابات التشريعيه 2006 م وحصول حركة حماس على 62% من مجموع الاصوات في الضفه وغزه وسيطرتها على المجلس التشريعي الذي يعتبر من اهم المؤسسات الفلسطينيه اصبح يتعمق الخلاف يوما بعد يوم فتمت محاصرة الشعب الفلسطيني اقتصاديا وسياسيا ومقاطعه للحكومه الفلسطينيه التي تراسها حماس وحدثت اقتتال هنا واقتتال هناك وكان يتم تتطويقه ومحاصرته في كل مره الى ان توجه الفصيلان ( فتح & حماس ) باتفاق مكه المكرمه حيث محاصصة الثنائيه والاتفاق على تشكيل حكومة وحده وطنيه وما لبثت تشكل الحكومه حيث نشب اقتتال فلسطيني فلسطيني ( فتح & حماس ) حيث لعبت التنظيمات الفلسطينه الاخرى على راسها الجبهه الشعبيه دور ايجابي منذ بداية الاحداث ومنع الاقتتال وتصويب البندقيه لصدر المحتل الا ان الجميع فشل في محاصرة الاقتتال وافضى الاقتتال بسيطرة حماس على غزة واحتفاظها بحكومة هنيه وسيطرة فتح على الضفه وتشكيل حكومة سلام فياض ((( وتجزأ الوطن ))) واصبحت قرارت هنا وقرارت هناك وكننا تحررنا من الاحتلال واصبح صراعنا وللاسف على الكرسي الغير موجود في الواقع واصبح جزء ليس ببسيط من شعبنا يلهث لارضاء امريكا واسرائيل وجزء آخر يلهث لارضاء ايران وسوريا وغيرها من الانظمه العربيه والاجنبيه (وبين حانا ومانا ضيعنا قضيتنا الوطنيه ) .
الان وفي ظل الصراعات الموجود على الارض لا يمكن ان تحل القضيه الا برص الصفوف والعودة الى الوحدة الوطنيه وتفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينيه على اساس التمثيل النسبي والعودة الى طاولة المفاوضات والحوار الفلسطيني الفلسطيني البعيد عن المحاصصه والثنائيه ومشاركة كافة الوان العمل الوطني الفلسطيني بهذا الحوار وتشكيل حكومة وحده وطنيه من كافة فصائل العمل الوطني واعتماد اسلوب المشاركه لا المحاصصه ومن ثم الاتفاق على انتخابات مبكره ان استمرت الامور بسيطرة فصيل على الوضع واحترام الديمقراطية الفلسطينيه وهذا لا يتأتا الا من خلال احترام نتائج الانتخابات ولترص الصفوف ولتكون الوحده الوطنيه عنواننا ولنعمل كلنا من اجل فلسطين كل فلسطين ولتكن القدس هيه بوصلتنا ولتكن الدوله هيه طموحنا .
كما قال الشهيد القائد الرفيق ابو علي مصطفى :-
((لا يجوز لنا ان نقبلها مقايضه الدماء الفلسطينيه صممها الحرية والاستقلال وليس باقمة حاجز هنا وهناك وليس بحجر بضع ملايين من الدلارات الحل هوه بجلاء الاحتلال باخلاص من الاحتلال وعلى الاداره الامريكيه قبل ان تضع قدهما بالشرق الاوسط ان تعلم بانه لا حل الا لتطبيق القرارات الدوليه وتطبيقها بشكل عملي وليس لنقاش في اروقة الامم المتحده ومجلس الامن )).
الوفاء لشهدائنا
الحريه لاسرانا
الشفاء العاجل لجرحانا
العار ثم العار للصهاينه الانذال
واننا حتما لمنتصرون
واننا حتما لمنتصرون
واننا حتما لمنتصرون
مع تحيات الفلوجه
تحيه مليئه بالوطنيه والعز:
عندما نقول كلمة فلسطين هذا يعني انفسنا قلوبنا مشاعرنا كم من عين دمعة من اجل هذه الكلمة العظيمه قدمه آلاف الشهداء انفسهم على مذبح الحريه والاستقلال وعشرات الالاف من الجرحى والاسرى .
من اجل فلسطين وحريتها تشكلت عشرات التنظيمات الفلسطينيه رفعوا شعار فلسطين من البحر الى النهر واستمرت هذه التنظيمات في تعبئة الجماهير من اجل الدفاع عن فلسطين لسنوات طويله هذا داخل الاراضي المحتله اما في خارجها فاخذ النضال شكل آخر حيث بعد نضال طويل وصراع مع الانظمه العربيه تاسست منظمة التحرير الفلسطينيه وبدا النضال من اجل الاعتراف بحقوق شعبنا الفلسطينيه وخاضت معارك ليش ببسيطه حتى انتزعت هذا الاعتراف حيث اصبحت ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني واصبحت عضوا في الجامعه العربيه وهناك المئات من شهداء الدوريات اي العمليات التي كانت تنفذ من الخارج وعملت التنظيمات الفلسطينيه بشعار الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين وكان يطبق هذا الشعار على اكمل وجه ابتداءا من انطلاقة الثوره مرورا باخطتاف الطائرات الذي كان يمثل تلك الفتره عنصر اساسي من عناصر المقاومه حيث استطاع الفلسطينيون ايصال رسائلهم الى كافة انحاء العالم حيث اصبحت تناقش القضيه الفلسطينيه على أعلى مستويات ومع بدأ الانتفاضه الاولى بدات كثوره شعبيه هذا بفضل التعبئه الجماهيريه حيث شاركت كافة الفصائل والتنظيمات الفلسطينيه كافة ابناء المجتمع الفلسطيني وكان آلاف الشهداء والجرحى وعشرات آلاف الاسرى الى ان تم توقيع اتفاقية (اسلو ) حيث تم بموجب هذا الاتفاقيه عودة الاف العائدين وتاسيس السلطه الفلسطينيه وعارض هذه الاتفاقيه كافة الفصائل الفلسطينيه باستثناء حركة فتح وانخرطت بالعمليه السلميه حيث تم شطب بعض المبادئ من الميثاق الوطني واصبحت تفرغ منظمة التحرير من مضمونها الاساسي واصبحت تسحب بعض مؤسساتها لصالح السلطه الفلسطينيه ومع دخول انتفاضة الاقصى وعسكرة الانتفاضه بدات ترتفع اصوات لا لعسكرة الانتفاضة ومع هذا قامت كافة شرائح وتنظيمات والعمل الوطني بالانخراط بالنضال الوطني من اجل التحرير وكان رد الاحتلال قاسيا من حيث تصفيات قادة ورموز العمل الوطني وهدم الاف المنازل بصواريخ والاغلاقات المتواصله ومنع التجول لاسابيع او شهور تقطيع اوصال الوطن بالحواجز والسواتير الترابيه ومنع التنقل من مدينه الى أخرى ومن قريه الى اخرى على مدار سنوات العمل الوطني كان النضال و المقاومه والبندقيه موجهه لصدر المحتل الغاصب بارضنا الا انه مع اجراء الانتخابات التشريعيه 2006 م وحصول حركة حماس على 62% من مجموع الاصوات في الضفه وغزه وسيطرتها على المجلس التشريعي الذي يعتبر من اهم المؤسسات الفلسطينيه اصبح يتعمق الخلاف يوما بعد يوم فتمت محاصرة الشعب الفلسطيني اقتصاديا وسياسيا ومقاطعه للحكومه الفلسطينيه التي تراسها حماس وحدثت اقتتال هنا واقتتال هناك وكان يتم تتطويقه ومحاصرته في كل مره الى ان توجه الفصيلان ( فتح & حماس ) باتفاق مكه المكرمه حيث محاصصة الثنائيه والاتفاق على تشكيل حكومة وحده وطنيه وما لبثت تشكل الحكومه حيث نشب اقتتال فلسطيني فلسطيني ( فتح & حماس ) حيث لعبت التنظيمات الفلسطينه الاخرى على راسها الجبهه الشعبيه دور ايجابي منذ بداية الاحداث ومنع الاقتتال وتصويب البندقيه لصدر المحتل الا ان الجميع فشل في محاصرة الاقتتال وافضى الاقتتال بسيطرة حماس على غزة واحتفاظها بحكومة هنيه وسيطرة فتح على الضفه وتشكيل حكومة سلام فياض ((( وتجزأ الوطن ))) واصبحت قرارت هنا وقرارت هناك وكننا تحررنا من الاحتلال واصبح صراعنا وللاسف على الكرسي الغير موجود في الواقع واصبح جزء ليس ببسيط من شعبنا يلهث لارضاء امريكا واسرائيل وجزء آخر يلهث لارضاء ايران وسوريا وغيرها من الانظمه العربيه والاجنبيه (وبين حانا ومانا ضيعنا قضيتنا الوطنيه ) .
الان وفي ظل الصراعات الموجود على الارض لا يمكن ان تحل القضيه الا برص الصفوف والعودة الى الوحدة الوطنيه وتفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينيه على اساس التمثيل النسبي والعودة الى طاولة المفاوضات والحوار الفلسطيني الفلسطيني البعيد عن المحاصصه والثنائيه ومشاركة كافة الوان العمل الوطني الفلسطيني بهذا الحوار وتشكيل حكومة وحده وطنيه من كافة فصائل العمل الوطني واعتماد اسلوب المشاركه لا المحاصصه ومن ثم الاتفاق على انتخابات مبكره ان استمرت الامور بسيطرة فصيل على الوضع واحترام الديمقراطية الفلسطينيه وهذا لا يتأتا الا من خلال احترام نتائج الانتخابات ولترص الصفوف ولتكون الوحده الوطنيه عنواننا ولنعمل كلنا من اجل فلسطين كل فلسطين ولتكن القدس هيه بوصلتنا ولتكن الدوله هيه طموحنا .
كما قال الشهيد القائد الرفيق ابو علي مصطفى :-
((لا يجوز لنا ان نقبلها مقايضه الدماء الفلسطينيه صممها الحرية والاستقلال وليس باقمة حاجز هنا وهناك وليس بحجر بضع ملايين من الدلارات الحل هوه بجلاء الاحتلال باخلاص من الاحتلال وعلى الاداره الامريكيه قبل ان تضع قدهما بالشرق الاوسط ان تعلم بانه لا حل الا لتطبيق القرارات الدوليه وتطبيقها بشكل عملي وليس لنقاش في اروقة الامم المتحده ومجلس الامن )).
الوفاء لشهدائنا
الحريه لاسرانا
الشفاء العاجل لجرحانا
العار ثم العار للصهاينه الانذال
واننا حتما لمنتصرون
واننا حتما لمنتصرون
واننا حتما لمنتصرون
مع تحيات الفلوجه
التوقيع
واننا حتما لمنتصرون
مع تحيات الفلوجه
مع تحيات الفلوجه
