السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عـــــــــاشــــــت الجـــــــزائــــــر حــــــــرة أبــــــــيـــــة ديمقراطيية
وعاش آبناءها في كل خــيــر وســـلام
وحفظ الله الجــزائـــر من كــل شـــر
وعاش آبناءها في كل خــيــر وســـلام
وحفظ الله الجــزائـــر من كــل شـــر
ومن كل كيد حــــاسد
اللـــهــــم إحــفــــظـ وطنـنـا من كـــل الفــتــن
اللـــهــــم إحــفــــظـ وطنـنـا من كـــل الفــتــن
بمناسبة عيد الاستقلال المصادف ليوم: 05 جويلية، أتقدم بأحر التهاني وأطيب الأمنيات للشعب الجزائري قاطبة ولكل الشعوب العربية التي ساندت القضية الجزائرية أثناء مسيرة كفاحها لنيل الاستقلال وطرد المحتل الفرنسي.
وهي مناسبة لالقاء الضوء على تاريخ هذه الثورة المجيدة والفريدة، التي توجت باسترجاع السيادة وعودة الدولة الجزائرية من جديد، هذا الاستقلال الذي دفع فيه الشعب الجزائري النفس والنفيس: مليون ونصفالمليون من الشهداء، وعشرات الألوف من المعطوبين، ومئلات الألوف من المهجرين بعد تدمير وإحراق قراهم.
واتمنى من كل قلبي أن ياتي عن قريب باذن الله اليوم الذي أهنئ فيه اخواني
بفلسطين الحبيبة وبكل قطر عربي أو مسلم محتل
بعيد النصر والحرية
آمين.
يوم تاريخي سيقى محفورا في ذاكرة كل جزائري جزائرية كبيرا كان أم صغيرا
يوم رأت فيه الحبيبة الرائعة الأنيقة
نورا هو وطلع على فجرها فجر غير عادي هو فجر الحرية مفعم بحب أبناءها
هؤلاء الأبناء البررة الذين قدموا كل شيء وضحوا بالغالي والنفيس من أجل أن تعيش الأم راعية لأولادها
الأولاد الذين راح كثيرهم ضحية لقهر هذا الاستعمار الغاشم فإستشهد الملايين
ربما قد يتجاوز المليونيين
منذ أن وطأت أقدام الغاشمين أرض المرسى الكبير سنة 1832مـ
فمنذ أن حل الاستعمار أرض الجزائر لم يتوانى أبناء هذا الوطن أبدا في الدفاع
والوقوف بوجهه بكل شجاعة وبسالة أمام هذا المستعمر الغاشم
الذي أراد أن يسلبنا أرضنا وحقنا وحبنا بل وأكبر من كل هذا وذاك ديننا الذي هو عصمة أمرنا
أرادو طمس كل الهويات الجزائرية دينية إجتماعية لغوية وحتى أتفه الأشياء لا لشيء سوى
دلأانهم أرادوا أن يتخدوا وطنا جديدا لهم فراحوا يرددون شعار الجزائر فرنسية
لكن لم يستطيعوا أن يحافضوا على هذا الشعار والمبدأ كون أنهم صادفوا ولفوا عزيمة وإرادة
من حديد وشجاعة ربما توكن أكبر من شجاعة الأسود لأمهم ببساطة عشقوا عنوان إسمه
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــــزائــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
هم كانوا هكذا بل وأكثر لأننا ويآأسفاه لم نعايشهم تلك اللحظات التاريخية التي نالوا وأخذوا وإستردوا فيها
حق الجزائر الغالي المهضوم والذي أخذ بقوة لن يسترجع إلا بالقوة ياعدوان
إستردوا حقهم بشجاعة كبيرة وبإرادة من حديد من أجل هدف واحد ووحيد وفقط
وهو أن يحيا بعدهم أبناءهم الذين هم نحنم في هناء و سلام وإطمئنان
رسالتهم وتضحيتهم اللتي رافقت تلك الرسالة الواضحة التي قصدوا فيها المحافضة على
هذا النصر العظيم ببناء جزائر قوية كبيرة متحدة ورائعة ومتألقة
فكان ذلك وظهر جليا في كثير من الأحيان والأمثلة كثيرة وعديدة ولعل مثال السودان
وقصة مصر التي أوضعناها في رفوف الأرشيف لخير دال على كل ذلك للحب الذي أظهره كل من هو جزائري
ولكن العشرية السوداء والحمراء التي مررنا بها وذقنا فيها كل أنواع الألام والمعاناة لأنها كانت معاناة
أبناء شعب واحد ربما هي النقطة السوداء بعد ظفر الجزائر بتاج الاستقلال والحرية
لا ننكر أن هناك عيوبا كثيرة صاحبت وكانت ما بعد الخامس من جويلية في التسيير
والتنظيم والتصنيف والتوزيع والتخطيط إلا أن هذا أمر بديهي كان سيوجد في أي مكان
الرسالة التي أردت أن أخرج بها وهي واضحة جلية من خلال العنوان أننا حققنا الاستقلال
فكل الحمد والشكر لله الذي من علينا نعمة الأمن والمان والإيمان والإطمئنان
إلا أن جزائر اليوم قد نالت إستقلالها في يوم تاريخي الخامس من جويلية والذي تم ربطه كعيد
للشباب الجزائري الذي كان رقم واحد في خطة قدور 44 وعلي لابوانت
و و و وكل شهداء الجزائر الأبرار رحمهم الله تعالى برحمته الواسعة
فالشيء الذي نعيب به وفيه مسؤولينا هو عدم إعطائهم الحق الأوفى للشباب الجزائري
ولو وفرت له الظروف وهيأت له المكانيات لعمل ولإستطاع في التمكن من المستحيل
لأن المستحيل ليس جزائريا والبرهان واضح جدا لما قدمه أبناء الجزائر
فلماذا الشاب الجزائري خصوصا أصبح ينادي بأوروبا والحرقة
والمسلسل الذي أضحى مشهورا وروتينا يوميا لكل الشباب الجزائري
فننادي من مقامنا هنا الى كل المسؤولين الى أن يتقوا الله في شباب الجزائر المسلم
الأبي الذي سيظهر للعام المستحيلات إن وفرت له كل الطاقات والإمكانيات المناسبة
آلا تعلمون أننا نشسكل 75بالمائة من سكان الجزائر ألا تعلموا أن قوة الجزائر في
فأتركونا نكمل فرحة هؤلاء الرجال الذين أعطوا كل شيبء من أجلنا
يوم رأت فيه الحبيبة الرائعة الأنيقة
نورا هو وطلع على فجرها فجر غير عادي هو فجر الحرية مفعم بحب أبناءها
هؤلاء الأبناء البررة الذين قدموا كل شيء وضحوا بالغالي والنفيس من أجل أن تعيش الأم راعية لأولادها
الأولاد الذين راح كثيرهم ضحية لقهر هذا الاستعمار الغاشم فإستشهد الملايين
ربما قد يتجاوز المليونيين
منذ أن وطأت أقدام الغاشمين أرض المرسى الكبير سنة 1832مـ
فمنذ أن حل الاستعمار أرض الجزائر لم يتوانى أبناء هذا الوطن أبدا في الدفاع
والوقوف بوجهه بكل شجاعة وبسالة أمام هذا المستعمر الغاشم
الذي أراد أن يسلبنا أرضنا وحقنا وحبنا بل وأكبر من كل هذا وذاك ديننا الذي هو عصمة أمرنا
أرادو طمس كل الهويات الجزائرية دينية إجتماعية لغوية وحتى أتفه الأشياء لا لشيء سوى
دلأانهم أرادوا أن يتخدوا وطنا جديدا لهم فراحوا يرددون شعار الجزائر فرنسية
لكن لم يستطيعوا أن يحافضوا على هذا الشعار والمبدأ كون أنهم صادفوا ولفوا عزيمة وإرادة
من حديد وشجاعة ربما توكن أكبر من شجاعة الأسود لأمهم ببساطة عشقوا عنوان إسمه
الجــــــــــــــــــــــــــــــــــــزائــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
هم كانوا هكذا بل وأكثر لأننا ويآأسفاه لم نعايشهم تلك اللحظات التاريخية التي نالوا وأخذوا وإستردوا فيها
حق الجزائر الغالي المهضوم والذي أخذ بقوة لن يسترجع إلا بالقوة ياعدوان
إستردوا حقهم بشجاعة كبيرة وبإرادة من حديد من أجل هدف واحد ووحيد وفقط
وهو أن يحيا بعدهم أبناءهم الذين هم نحنم في هناء و سلام وإطمئنان
رسالتهم وتضحيتهم اللتي رافقت تلك الرسالة الواضحة التي قصدوا فيها المحافضة على
هذا النصر العظيم ببناء جزائر قوية كبيرة متحدة ورائعة ومتألقة
فكان ذلك وظهر جليا في كثير من الأحيان والأمثلة كثيرة وعديدة ولعل مثال السودان
وقصة مصر التي أوضعناها في رفوف الأرشيف لخير دال على كل ذلك للحب الذي أظهره كل من هو جزائري
ولكن العشرية السوداء والحمراء التي مررنا بها وذقنا فيها كل أنواع الألام والمعاناة لأنها كانت معاناة
أبناء شعب واحد ربما هي النقطة السوداء بعد ظفر الجزائر بتاج الاستقلال والحرية
لا ننكر أن هناك عيوبا كثيرة صاحبت وكانت ما بعد الخامس من جويلية في التسيير
والتنظيم والتصنيف والتوزيع والتخطيط إلا أن هذا أمر بديهي كان سيوجد في أي مكان
الرسالة التي أردت أن أخرج بها وهي واضحة جلية من خلال العنوان أننا حققنا الاستقلال
فكل الحمد والشكر لله الذي من علينا نعمة الأمن والمان والإيمان والإطمئنان
إلا أن جزائر اليوم قد نالت إستقلالها في يوم تاريخي الخامس من جويلية والذي تم ربطه كعيد
للشباب الجزائري الذي كان رقم واحد في خطة قدور 44 وعلي لابوانت
و و و وكل شهداء الجزائر الأبرار رحمهم الله تعالى برحمته الواسعة
فالشيء الذي نعيب به وفيه مسؤولينا هو عدم إعطائهم الحق الأوفى للشباب الجزائري
ولو وفرت له الظروف وهيأت له المكانيات لعمل ولإستطاع في التمكن من المستحيل
لأن المستحيل ليس جزائريا والبرهان واضح جدا لما قدمه أبناء الجزائر
فلماذا الشاب الجزائري خصوصا أصبح ينادي بأوروبا والحرقة
والمسلسل الذي أضحى مشهورا وروتينا يوميا لكل الشباب الجزائري
فننادي من مقامنا هنا الى كل المسؤولين الى أن يتقوا الله في شباب الجزائر المسلم
الأبي الذي سيظهر للعام المستحيلات إن وفرت له كل الطاقات والإمكانيات المناسبة
آلا تعلمون أننا نشسكل 75بالمائة من سكان الجزائر ألا تعلموا أن قوة الجزائر في
فأتركونا نكمل فرحة هؤلاء الرجال الذين أعطوا كل شيبء من أجلنا
بعد التعذيب ...القتل الجبان (قسنطينة 1960)
و كذا في جبال الأوراس الأشم...
و حتى التمثيل بعد القتل... (صورة
من عين البيضاء تظهر جمجمة شهيد في مقدمة مدرعة فرنسية)
و القتل العشوائي ... بكل برودة دم (صور من سطيف و قالمة)
على المباشر و أمام عدسة الكامرا...
و تقتيل بنفس الأسلوب الجبان المعتمد ...على الطريقة الفرنسية الهمجية...
والله الدمعة تتحجر في عيون المخلصين المحبين لوطنهم لمايروا مافعله آبآءهم آجدادهم من أجل الجزائر
وهذه صور فرحة نيل الجـــــزائر لأكبر وأسمى جائزة ظفر بها الشهداء وتركوها لأبنائهم