وَ أُحِبـُـــــــــكِ أُخْرَى ...!!!

*~'' شَآهِينْ ''~*

:: عضو منتسِب ::
إنضم
23 أوت 2012
المشاركات
58
نقاط التفاعل
8
النقاط
3
حين أَصْفُنُ سهد عينيّ في طلعة صباحكِ، تجدني أحاول ألاّ ّأجفل حبي تذكاراً لك ،
و قد بعتك خلايا بقلبي و شعارا .. !!
و ظننتُ أمر حبي لك لغزا و مرتبكاً بين حنايا مفرطة في حبك و شواغل هشّة،
ها أنا ذا أُجْرُمُ ذاتيّتي المغرقة فيك ،
فأحتاج لِحِينِكِ أن تخرجني من عقدة قد تحولني إلى غيري ..
و تجعل من أولئك أنا و .... ذينك انا !!
بعد ان انقلبت برؤياك أنا...أنا
الآن أنتِ كنز جنوني و ذاكرتي و منبع حبي و ريم روحي..
و حلم عودتي ..
و مستساغ لاجئ إليك..
خذيني مني إليك و لأمنياتك المتشبثة بصرصر غد
يضرب موعدا أنا أرجوه لاجتماعنا ..

أحبك .....

هذا مصطلح إرثي فيك
لا املك إلا هو و قارورة غاز بوتان .. !!
أشجي به أُخمُصي لحاجة له.. و لمآرب اخرى

و أحبك أخرى .....

عصامية بحته تلهب عنقي تكسر غيابك المتدثّر بعباءة الماس و العدم
ما أروعك سيدتي
و أنتِ تسكبين نبيذ جنانك في دنان مهجتي المجهولة دونك..
و ما أروع نَتَشي بك
و انا ألامس خالص جفونك يا مُهَيْرَةَ بُرِي ،
فلتعصفي عصفِي فيك
و لتمطري يا غيم فؤادي لتحبل أشواقي بدثور قمحك..
و ليعيش حبي حالة هيام فتقولني ككلام أعجل من الوقت ،
من الضوء ،
من الكلام نفسه ...
أني أحبك فكرة بعثت لتكوِنَ منك سحاباً لترابي!
بعثت لتفغر فاهي و تُصْمِتَ ما بعد لغتي لا ما قبلها.. !!
نامي قليلا يا مشْتَعَلَ الجسد!
و نامي كي أرعاك للأبد.



بقلمي
*"~ شاهين"~*
 
هل كنت أحلم؟
كنت متصيداً لمحطتك فبالغتُ في وصفك، أنا لا أحبّك،

[بل مُشْبَقاً بروحك حد الطيران].
 

شغف الكتابة فيك تصويرٌ و مجاز ..!!
ليست بأقلّ من رغبتي في تقبيل أهدابك الشاغرتين، لكنّك تنثرين في خطوطي فضاءات التأمل فيك على مصراعيه،
فلا غرو يا رونقي أن أقول:

كينونتك كمرج ابن عامر!
 

من الظلم أن أنقلب راغبا لقلبي،
ومن الظلم أيضا أن انقلب ثانية لعقلي،

ففي عشقك،

عليّ أن أبقى مندثرا كأناملي في كفٍ واحدة!
 


مكتملة السحائب أنتِ،
بهيّةٌ ،
ورجولتي أنا كهَمْلَةُ حرٍ غفلتْ عنه كينونة ربيعك،
أنتِ قافيتي في أوزان شعري،



وأنا توبته لا تعلن التوبة منك!
 



حين أرغب في قضم هَنَتَيْكِ ، لا يسعفني قلمي، و لا يسعفني سوى وشْمَ اسمي على تفاصليك.

بصراحة


[لو كنتُ أقربَ منك إليّ لعانقت ذاتي]



 


لفرط ما فيكِ من أنوثة أحتاج أن أتزوجك كلّ لحظة ،


فإزدحامك سيدتي لا يفيه نثري حقَّه!


 
إن أمسيتِ مثلي، مدّي رياحين رونقك نحوي،

فهي أعلم منّا بالبقاء، و أجلد منا على النقاء،

وتتقن جيّدا،
أكثر منّا،



فنون اللقاء و البقاء.

 

أنتِ و عليائي بناتُ خال،
وأنا في ذؤابتك المنداحة نجمٌ،
منكِ إليكِ،

ولا أتقِنُ سوى الأفول
!
 

لا يدهشني أن أكتشف تخطيطك،
فكلّ ما في الأمر أنّك تستفزّين عواطفي ليكتب قلمي
.

بيناتنا؟

من حقّك!





 

مِنَ المغبط
أنّ جنونك لا يقل درجاً عن جنوني،
وإن كان "استيلاءك" على الجنون
أقوى!

ولا عجب أنّ كلينا نتنافس في "شؤمنا"،
أنتِ تهدين رجولتي امتناعا،

وأنا أساير غيرتك بـ"نساء" أخريات!





 

لم يتسّع
فؤاده لزمهرير حبّها،
رغم سنون العجاف،
إذ حين وخزتها الجرأة على أول إعتراف،


شعر بأنّه سحاب تُمطرُ شعرا
.











 

في همهمة جنونية لا تشبهها اطلاقا،
هرولت إلى هاتفه تقول: ممتنة لك يا ....، أعشقك وأكثر
.
و كغير عاقل يهذي لسانه:

وأكثر وأكثر وأكثر،
وكان الصدى في الأذن يُعيد:

وأكثر وأكثر وأكثر...










 


جَزْمًا بِقَلَمِي لَآ مِنْ كَوْمَة المَسْرُوقَآتْ
جَمِيعْ الحُقُوقْ مَحْفُوظَة لَهَآ ..!


عسى رجعة بحول الله ...








 


أجمل ما في
قلبها خشاها الخصب بالأمل والوعود!

يقول لها: أهواك، كأنّي نبتة تنبتُ في مدر حشاكِ.

فتقول له:
ليلتك سعيدة و تصبح على خير!!!!!










 

عمري يمتدّ من مقلتيك المشرقتين إلى ظلامك المظلم،
و بينهما ينتفخ في قلبي

القمحُ والندى
.



 

عيلَ
قلبي بغيرِ حبّك.

من أين لي ببسمتك تخفف عنّي وزر شعوري المثخن بالدموع
وكلّ ما في بي يجهش بالبكاء؟
أين راحتيك اللتان تزلزلان صدري إن متّ؟
أين أنتِ منّي الآن
وكلّ ما بي يريدُ أن يبكيَ على صدرك.
تعبٌ فؤادي بغير حبّك،
عَدمٌ حياتي بغير إسمك...
يا لروحي كم تحبّك!
يا لروحي كم تحبّك!
يا لروحي كم تحبّك!
يا لروحي كم تحبّك!

يا لروحي كم تحبّك!





 
جُنون الصبى لا زال بكرًا في نداي، و كطفل لا يتحرّج من الكلام،
وكأنّه لا يعي حقًا ما يقول!
ولكنّ جنُوني بك ذاك لا يمنعني من فهم فتاتات كلامك الضيق. تقولين لي:
سأتركك قليلا وأعود.

قليلا؟؟!!
(يعني)
دهر!!
 


لـهول الـتـشـابـك بـيـنـنـا أنسى أحيانا أيّـهـمـا أنا و أيّـهـمـا أنا أخرى !
 
الليل يَنْجُذُ سواده ..!!
و كلانا نمتهن الفراغ
و نتأبط على فواصل الغياب




أقمنا أشواقنا فوق عود ثقاب
و كلما احتكت فواصلنا التهبت ثيقاب تلاقينا ضجراَ

حسناً ...!!
هيا لننبطح معا على أكاليل الخسارة
















 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top