استشهاد العضو الحبيب { مأسدة الانصار } أمانه للاخوه

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

bidasi

:: عضو مُتميز ::
إنضم
31 جانفي 2012
المشاركات
719
نقاط التفاعل
0
النقاط
16
551163_324208431002820_1515998606_n.jpg


الجمعة، 27 يوليو، 2012

استشهاد الأخ حسام الشام – مأسدة الأنصار – بحمص الرباط (الأربعاء 06/رمضان/ 1433)



استشهاد الأخ حسام الشام – مأسدة الأنصار – بحمص الرباط (الأربعاء 06/رمضان/ 1433)


الحمد لله وحده، أعز جنده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:


ضمن قافلة الشهداء المهاجرين على أرض شام الخير والبركة استشهد يوم الأربعاء 06/ رمضان / 1433 هـ الأخ الشهيد كما نحسبه (حسام الشام) تقبله الله في الشهداء وأسكنه فسيح جناته، كان الشهيد رحمه الله من السابقين في الإعداد للجهاد في أرض الشام منذ سنوات خلت حتى أن من حوله كانوا يستغربون من حثه الدائم على الإعداد والاستعداد لما هو قادم من ملاحم الشام حتى انفجرت شرارة الثورة السورية فكان من أوائل الداعمين لها و الساعين لنصرتها و نصرة مجاهديها و إغاثة اللاجئين بما أمكن ، والأخ رحمه الله فرنسي الجنسية من أصل لبناني حباه الله بعلم وافر سواء في البعد الشرعي أو العلوم العسكرية و الأمنية و التحليلات السياسية و ثقافته الواسعة ، عرف الأخ بنصرته للجهاد والمجاهدين بالنشاط الإعلامي كما ركز على النشاط الإغاثي مستثمرا علاقته بالمنظمات الخيرية والإغاثية ، أحب الأخ حسام الشهادة بشغف وسعى إليها في أكثر من ثغر فنال ما تمناه وما خرج إليه - نحسبه والله حسيبه - فبعد فجر يوم الأربعاء السادس من رمضان أصيب الأخ حسام في قصف بإحدى ضواحي بلدة القصير على الحدود السورية اللبنانية فاستشهد على الفور وارتفعت روحه إلى باريها ، ترجل الحسام جواد العز ليمتطي جواد الشهادة وحقق الله له مناه بأن لم يعثر حتى على أشلائه ليورى التراب , فكان من قافلة الشهداء الذين لم تؤوي أجسادهم قبور ، فرحمك الله يا حسام فقد تركت فينا فراغا يأبى أن يسد ، وأضرمت قلوبنا شواقا إليك و حزنا على فراقك ، سنشتاق إلى بسمتك المشرقة و ملامحك النيرة ، سنشتاق لكلماتك الملتهبة وعزمك المتقد و يقينك بموعود الله ونصر الله ، سيبكيك الأطفال و الأيتام ممن ألفت زيارتهم وإدخال البهجة على قلوبهم ، و سيبكيك الأسرى ممن بذلت مالك وجهدك لفكاك أسرهم والدفاع عنهم , ستبكيك ثغورا مررت بها و سيبكيك الغرباء ممن عايشوك وعرفوك , فلله درك يا حسام ..

لله درك لم تأنس بدنيانا --- ولم تسر خلف طيف الزيف خذلانا
و لم تعفر جبين العز مبتذلا --- تستمطر الذل إصغاء و إذعانا
بل عشت مسعر حرب في كتائبنا --- ترغي و تزبد إعصارا وبركانا
و اليوم ألقى جواد العز راكبه --- وخر مأتلق الأحداق فرحانا
فرحمك الله رحمة واسعة عشت غريبا ومضيت إلى الله في قافلة الغرباء .
فادي ياسين ( أبو الفدا )

406247_324483707641959_385209509_n.jpg
 
إيضاءات من حياة الشهيد حسام الشام رحمه الله

أصر علي العديد من الأخوة أن أكتب عن بعض محطات حياة الأخ حسام رحمه الله كوني عايشته عن قرب منذ الطفولة فوجدت حرجا كبيرا في أن أكتب عنه , و ذلك لعدم امتلاكي موهبة الكتابة و كذلك لعدم إلمامي بكثير من محطات حياته لكونه شديد التكتم , ولذا سأحاول أن أضيئ على بعض مراحل حياته و أعتذر عما لا أملكه من تفاصيل و محطات .

ولد الاخ حسام الدين سنة 1982 بمدينة بواتيه بجنوب فرنسا والده بروفيسور في العلوم الدقيقة جزائري من أصول شامية و والدته مستشارة نفسية لبنانية مما أكسبه جنسية فرنسية وجزائرية ولبنانية , ترعرع حسام في كنف عائلته على الالتزام من الصغر , وعاش مرحلة الطفولة في فرنسا , قبل أن يغادر أهله سنة 1993 الى لبنان و لم يطل بهم الاستقرار فيها ليتوجهوا إلى المملكة العربية السعودية و استقروا بمدينة جدة حيث عاش فيها ما يقارب 7 سنوات بعدها انتقلت عائلته إلى الإمارات العربية فيما هو توجه الى لبنان للدراسة الجامعية ثم ألتحق بأهله في الإمارات .

كان لميلاد الأخ حسام في مدينة بواتيه التي حصلت على أرضها معركة التاريخية معركة بلاط الشهداء أثر كبير في نفسه , فكان دائما يقول أنه ولد بأرض الشهداء و تأثر كثيرا بشخصية قائد الجيش الإسلامي في المعركة عبد الرحمن الغافقي , وهذا ما جعله يحب كنية أباعبد الرحمن و سمى أبنه عبد الرحمن , كما أن الأخ حسام ولد في عائلة قدمت الشهداء فأعمامه من المجاهدين في البوسنة أستشهد الأكبر منهم وهو طبيب في البوسنة وأستشهد الثاني الذي أوقف دراسته في الصيدلة و ألتحق بالبوسنة ثم الشيشان , أما عائلة أخواله فقد قدمت شهيدين في مواجهة الاجتياح الإسرائيلي لصيدا بلبنان , فكان يذكر هذه المآثر بفخر وقد أثرت كثيرا في نفسه .

كانت طفولة حسام طفولة عادية لقي كل الاهتمام والرعاية من عائلته , فكان رياضيا منذ الصغر برع في السباحة ورياضة الكاراتيه بل وكان يتقن العزف على البيانو و هو صغير وبقينا نمازحه دوما بأنه عازف البيانو , وبدأت مرحلة التحول في حياته سنة 1996 حيث زارهم بالمملكة السعودية عمه قادما من الشيشان بعد الحرب الاولى و مكث فترة للعلاج كان فيها قريبا له كثيرا , وتعرف عبره على محيط جديد كان أغلبه من المجاهدين السابقين في أفغانستان والبوسنة والشيشان , ثم كانت له رحلة رفقة عمه الى الشيشان فكانت هذه محطة التغير في حياته و أفكاره فتعلق بالجهاد , فعزم على اللحاق بركب الجهاد والمجاهدين والإعداد لذلك , و توثقت علاقته ببعض الشباب في السعودية ممن كانت لهم روابط بالجهاد و بدأ يتعلم منهم خصوصا العلوم الشرعية , ثم قرر الالتحاق بدورة تدريبية في أفغانستان سنة 1998 فأوهم أهله أنه سيشارك في مخيم صيفي في باكستان فسمح له والديه , و كانت أول رحلة له الى أفغانستان مكث فيها شهرين للتدريب , ثم عاد في صيف 1999 للمشاركة في دورة تدريبية تخصصية للإعداد للحاق بجبهة الشيشان, وحصل أن أصيب وقتها أثناء معارك هجوم تحالف الشمال على كابل , فنقل الى باكستان ثم الى فرنسا للعلاج , وكانت له إصابات و كسور بالغة و أنكشف الأمر لعائلته و ترافق ذلك مع ورود نبأ استشهاد عمه في معارك داغستان , فقررت العائلة الانتقال خارج الملكة السعودية للابتعاد عن المحيط المؤثر به واستقروا بالإمارات المتحدة , و وجه هو الى لبنان لإتمام دراسته الجامعية .

و قد ترافقت هذه المرحلة بأحداث سبتمبر وما تلاه ثم غزو العراق و العمليات في السعودية التي قتل فيها الكثير ممن كان يعرفهم , فأصبح في هذه الفترة حسام غير الذي عرفناه من قبل , فقل مرحه و كثر حزنه وصمته , وأصبح شديد التكتم و الوحدة والغموض , توجه في تلك الفترة الدراسية إلى مزاولة بعض النشاط التجاري في مجال السيارات كما كان يتنقل بين فرنسا و لبنان وسوريا بغرض التجارة , وعرفت منه بعد سنوات أنه دخل الى العراق عبر سوريا و مكث ببعض مناطق الأنبار في حديثة والقائم و تلعفر , كما توجه في هذه الفترة إلى العمل الخيري و كان يزور البوسنة واليمن في مجال أعمال الإغاثة , كما كان يسعى لربط المنظمات الخيرية بالمخيمات الفلسطينية في لبنان , وبعد تخرجه من الجامعة و نيله لإجازة المحاماة ثم الماجستير لاحقا , وكان قد درس بهذا المجال إرضاء لوالدته و لكنه رفض العمل في المجال القانوني , و رفض عروض التوظيف , وقرر التفرغ للأعمال التجارية فتخصص في مجال التجهيزات الطبية و الرياضية و أشتغل بين الإمارات واليمن و لبنان , كما اخذ دورات تخصصية في مجال التأمينات و إدارة الإعمال , وقد فتح الله عليه في مجال عمله رغم أن المال كان أخر همه .

تميز حسام بحبه الشديد للمجاهدين والشهداء و الدفاع عنهم و الوفاء لهم , وأذكر أننا كنا مرة في عمرة فكانا من إن نمر بمكان في الحرمين إلا وأستذكر به شخصا ويسترجع به ذكرى , حتى أشفقت عليه , وكان شديد الحب للشيخ اسامة بن لادن و كم فجع بنبأ استشهاد الشيخ وبقي ما أن يذكره حتى تفيض عينيه بالدموع كان رغم ما يظهر عليه من أسلوب الشدة والقسوة في النقاش , كان رقيق المشاعر سرعان ما تنزل دموعه لمنظر محزن , و أشد ما يؤثر فيه معاناة الأطفال , فكان أشد حبا للأطفال , حتى كنا أحيانا نغار من انشغاله الشديد بالأطفال ولعبه بينهم وكأنه طفل منهم .

كما تميز بشدة الاهتمام بتفاصيل الأحداث الجهادية و الاهتمام بدراسة ومتابعة التجارب الجهادية متابعة دقيقة بل وحتى تجارب الحركات الثورية العالمية , حتى يخيل لك حين يحدثك عن تجربة من التجارب أنه عايشها من كثرة إلمامه بالتفاصيل و الجزئيات , وكان يحث كل من حوله من الاستفادة من التجارب الجهادية ودراسة تفاصيلها لتدارك الأخطاء و أخذ الإيجابيات , وكان رغم شدته في الحوار والنقاش والدفاع عن منهج المجاهدين , كان سمحا لطيفا و ودودا يحبه كل من قابله ويأنس إليه كل من جالسه , حتى أن بعض من يحاوره لأول مرة يصدمون بين حدته وشدته أثناء النقاش و سماحته ولطفه معهم في التعامل العادي , و كان صاحب حجة بليغة لا يستسلم بسهولة ولا يرجع عن رأي أقتنع به و لو خالفه فيه كل من حوله .

كان الأخ حسام صاحب تواضع لا يحب أن يربط أي عمل أو جهد أو بذل بشخصه , فكان في الفترة الأخيرة يعطي دورات لبعض المنضمين للثورة السورية خصوصا بالمجال الأمني والعسكري لحرب العصابات والمدن , وكان يدرسهم وهو ملثم , فسألنه عن سبب ذلك , فكان يقول بمزح أن من يرى ملامحي يظن أني سأعطيهم دورة في فن الطبخ أو فنون التجميل , ويقول لنا يجب أن لا نربط في ذهن المتلقي بين الشخص الملقي وبين ما يقدمه .

واكب الثورة السورية من بدايتها , حتى في الفترة الأولى التي كان الأغلب يتشكك في أنها ستستمر , كان هو على ثقة أنها ثورة الشام التي ستسقط الطغاة و ستثأر لكل الدماء التي سفكت على أيدي الطغمة الأسدية, وأهتم بالبداية بالجانب اللوجيستي و كذا بجوانب مساعدة اللاجئين في الحدود اللبنانية و قدم من ماله و جهده في سبيل ذلك , وكان يدخل لفترة الى العمق السوري ليقدر احتياجات الثوار و المحاصرين ويرجع ولكم شغله في تلك الفترة مصير أسرة الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله وكانت إقامتهم باللاذقية بمنطقة محيطها كلها نصيري وكان يخشى أن يصيبهم سوء , ولم يهدأ له بال حتى خرجت أسرة الشيخ من سوريا أمنة , و كان جل جهده هو إضفاء الصبغة الإسلامية على مسار المقاتلين خصوصا أن أغلب المنشقين من الجيش أو المطاردين السوريين لم يكن لهم التزام ديني وفهم شرعي فكان يحثهم على الالتزام و قد وفقه الله في هداية الكثير و جعل تضحياتهم تكون في سبيل الله كما كان يطلب من الأخوة ذوي الالتزام الالتحاق بكتائب الجيش الحر للتأثير فيهم وفي منهجهم بدل تركهم فريسة للعلمانيين والمتاجرين بدماء الثوار من أجل مكاسب سياسية .

و قد قرر مؤخرا الالتحاق بالجبهات المفتوحة بالداخل السوري , فشارك بالمواجهات الاخيرة في دمشق و حمص خصوصا أنه يعرف جيدا تفاصيل هذه المناطق و متمرس جيدا في حرب العصابات وأساليبها في المدن , وكان يبشرنا بأن شهر رمضان سيكون شهر الفتح بإذن الله , ويقول أن معارك بدر الشام على الأبواب , ثم تقرر أن يعود الى لبنان في أمور هامة , و أثناء تواجده في بلدة القصير الحدودية انفجرت المواجهات فما رضي الانسحاب والمواجهات قائمة , فكان في الصف الأول للمواجهة فقدر الله له أن تكون شهادته في هذا المكان والزمان فمضى إلى الله شهيدا , ومن شدة القصف على المنطقة التي كان فيها لم يعثر له على أثر تحت الركام , فرحمه الله رحمة واسعة , وتقبله الله في الشهداء .

هذا ما امكنني استذكاره من مراحل في حياة الأخ حسام رحمه الله .

فادي ياسين .

http://www.facebook.com/sam.shami1
 
تقبله الله , كان ينشط ولمع نجمه بالجزيرة توك وبعض المنتديات الجهاديه و قد كانت كتاباته في القمة و دائما في الصميم و كان صاحب اطلاع واسع ,فبقدر ما نفرح لأنه نال الشهادة التي كان يتمناها و يعمل لها نحزن على فقدان مثل هذه الكفاءات و الأقلام العبقرية .
 
ويا سبحان الله، و الله من خلال كتاباته التي تظهر فيها حكمته و رزانته تظنه قد جاوز الأربعين من عمره وهو شاب يبدو عاديا جدا قد لا تنتبه له إذا لقيته في الطريق، ولكنه حمل هم الأمة في قلبه و دافع عنها بكتاباته.
والعجب العجاب أنه من كثرة إطلاعه على أمور المسلمين و اهتمامه بها يظن القارئ أنه من نفس البلد التي يكتب عنها.
أحببناه في الله، و افقدناه يوم غادر منتدى الجزيرة توك إحتجاجا على سكوت الإدارة على تكاثر الروافض فيه و ملئهم المنتدى بالسب و اللعن.

رحمك الله يا مأسدة الأنصار و ألحقك بركب الشهداء. آمين
 
ضيع دمه وشبابه هدرا في قتال كان الأفضل تركه
لقد غرر به من طرف شيوخ الدين وبائعي الجنة
حرام ان ينتحر في بلاد ليست بلاده وفي معركة غير مفروضة عليه

أنظروماذا يقول الألباني عن حماس والعمليات الاستشهادية وضرورة حفظ الدماء

إذا لم يستطيعوا اقامة شرع الله عليهم بالهجرة من تلك البلاد ودرأ المفسدة أولى من جلب المنفعة وجهاد دفع الضرر



 
الله أكبر
تقبله الله في الشهداء
اللهم تقبل أخونا مأسدة الأنصار والذي عرفناه هنا من أهل الحق من خلال كتاباته ومشاركاته هنا نحسبه والله حسيبه وكانت كتاباته لا تروق للبعض وكان يحذف بعضها وتتعرض عضويته للإيقاف ويعود وهدفه الحق هذا ما عرفته عنه رحمه الله
وكنت أظنك أول الأمر أخ بيداسي أنت مأسدة الأنصار وقد كانت له معرفات أخرى
رحمه الله وتقبله في الشهداء عنده ورفع درجته في المرضيين وأجلسه إلى خير المرسلين وجعله في عليين
والحمد لله على كل حال وقتلى الثورات في تونس وليبيا ومصر واليمن وسوريا يبعثون على نياتهم ولو كانت أهدافها لغير الله فمن اشترك فيها لإعلاء كلمة الله ونافح لأجلها دفاعا عن المسلمين فترجى له الشهادة والقبول
فاللهم اقبل أخونا مأسدة فإنا نحتسبه عندك لم نعرفه إلا بما كان منه هنا فإنا رأيناه باذلا صوته وفكره للإسلام فاللهم اجعله صدقك فاصدقه واقبله
إنا لله وإنا إليه راجعون
والحمد لله رب العالمين
 
بارك الله فيك وجزاك ربي خير الجزاء أخ بيداسي إذ نوهت عن أخونا مأسدة الأنصار رحمه الله
 
ضيع دمه وشبابه هدرا في قتال كان الأفضل تركه
لقد غرر به من طرف شيوخ الدين وبائعي الجنة
حرام ان ينتحر في بلاد ليست بلاده وفي معركة غير مفروضة عليه

أنظروماذا يقول الألباني عن حماس والعمليات الاستشهادية وضرورة حفظ الدماء

إذا لم يستطيعوا اقامة شرع الله عليهم بالهجرة من تلك البلاد ودرأ المفسدة أولى من جلب المنفعة وجهاد دفع الضرر


http://www.youtube.com/watch?v=bpi1d0kjktu

الغريب .. أني لم اجد لك حساً في الدعاء له اوالترحم عليه
لكن لا يهمك اخي فهذه المواقف عهدناها من زمان وكلها حقن تزيدنا استشهادا وتطرفا وارهابا وحبا للارهاب
ورب ضارة نافعة
علمنا الاسلام ان التضحيات ضرورية للوصول للقمة
علمنا الاسلام ان الدم هو الذي يسقي شجرة الجهاد
الايه "وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا علي قوم بينكم وبينهم ميثاق"
 
الله أكبر
تقبله الله في الشهداء
اللهم تقبل أخونا مأسدة الأنصار والذي عرفناه هنا من أهل الحق من خلال كتاباته ومشاركاته هنا نحسبه والله حسيبه وكانت كتاباته لا تروق للبعض وكان يحذف بعضها وتتعرض عضويته للإيقاف ويعود وهدفه الحق هذا ما عرفته عنه رحمه الله
وكنت أظنك أول الأمر أخ بيداسي أنت مأسدة الأنصار وقد كانت له معرفات أخرى
رحمه الله وتقبله في الشهداء عنده ورفع درجته في المرضيين وأجلسه إلى خير المرسلين وجعله في عليين
والحمد لله على كل حال وقتلى الثورات في تونس وليبيا ومصر واليمن وسوريا يبعثون على نياتهم ولو كانت أهدافها لغير الله فمن اشترك فيها لإعلاء كلمة الله ونافح لأجلها دفاعا عن المسلمين فترجى له الشهادة والقبول
فاللهم اقبل أخونا مأسدة فإنا نحتسبه عندك لم نعرفه إلا بما كان منه هنا فإنا رأيناه باذلا صوته وفكره للإسلام فاللهم اجعله صدقك فاصدقه واقبله
إنا لله وإنا إليه راجعون
والحمد لله رب العالمين

اللهم امين
استشهد من أجل دينه ونصرة اخوانه واخواته وعفتهم ..
لله دره وعلى الله أجره
جزاك ربي الجنه
 
رحمة الله عليه
الله يجعله من اهل الجنة

على ماأعتقد تغيرت المعطيات في هدا المنتدى كثيرا اثناء غيابي
نسال الله ان يسكنه فسيح جنانه ويجعله مع اهل الجنة
 
ربي يرحمه
ويتقبله شهيدا من اجل رسالة الحق
ومن اجل نصرة المستضعفين من اهل الاسلام
ربي يرحمه برحمته الواسعة
كان وفيا لكلماته واستشهد من اجلها
وهذه كافية حتى نعرف قيمة الرجل
ربي يرحم جميع الشهداء
ويلهم ذويهم الصبر والسلوان

والنصر لثورة الشام
 
هل هو كان عضوا منتسبا في اللمة وفي القسم السياسي ؟؟
على العموم اللهم رحمه واغفر له وجعله مثواه الجنة يارب
 
هو رحمه الله كان منتسبا بعدة معرفات نتيجة إغلاق عضويته وربما بعضها أغلقته أنت يا مخلص
عموما كان منتسبا بمعرف جراح المعركة وهو معرف موجود في منتدى اناالمسلم بنفس الإسم وهو منتدى كبير جدا وكان مؤثرا فيه كما رأيته
وكان هنا بمعرف محايد ولكن
وبمعرف مأسدة الأنصار
وهناك معرفات أخر قد لا أتذكرها إلا بالبحث
عموما رحمه الله من خلال ما كان يكتب يحب أهل الإسلام ويحب أهل الجهاد ويحب أهل الإخلاص نحسبه والله حسيبه وهنا عرفت لماذا كان يحب الجزائر لأن أصوله جزائرية وهو العارف بكثير من أحوال الجزائر وقد كتب هنا بحث مفيد قيم بخصوص العشرية السوداء كما يقال عنها في الجزائر وقد بين بالدليل من كان يقف وراءها وقد حذف ذلك البحث والردود عليه وربما هو محفوظ في مسودة اللمة
رحمه الله كان سمة بارزة في القسم هذا القسم السياسي وقسم الجزائر السياسي (دزايري )
تقبله الله في الشهداء ورحمه وغفر له ورضي عنه وكان له -آمين
 
هل هو كان عضوا منتسبا في اللمة وفي القسم السياسي ؟؟
على العموم اللهم رحمه واغفر له وجعله مثواه الجنة يارب

نعم اخي وجزاك الله خيرا
 
هو رحمه الله كان منتسبا بعدة معرفات نتيجة إغلاق عضويته وربما بعضها أغلقته أنت يا مخلص
عموما كان منتسبا بمعرف جراح المعركة وهو معرف موجود في منتدى اناالمسلم بنفس الإسم وهو منتدى كبير جدا وكان مؤثرا فيه كما رأيته
وكان هنا بمعرف محايد ولكن
وبمعرف مأسدة الأنصار
وهناك معرفات أخر قد لا أتذكرها إلا بالبحث
عموما رحمه الله من خلال ما كان يكتب يحب أهل الإسلام ويحب أهل الجهاد ويحب أهل الإخلاص نحسبه والله حسيبه وهنا عرفت لماذا كان يحب الجزائر لأن أصوله جزائرية وهو العارف بكثير من أحوال الجزائر وقد كتب هنا بحث مفيد قيم بخصوص العشرية السوداء كما يقال عنها في الجزائر وقد بين بالدليل من كان يقف وراءها وقد حذف ذلك البحث والردود عليه وربما هو محفوظ في مسودة اللمة
رحمه الله كان سمة بارزة في القسم هذا القسم السياسي وقسم الجزائر السياسي (دزايري )
تقبله الله في الشهداء ورحمه وغفر له ورضي عنه وكان له -آمين


صدقت بارك الله فيك وكان رحمه الله يكتب بمعرف اخر رياح النصر وانصار الحق ونار العقيدة
وأسأل الله أن يجعل ما خطته يداه في نصرة الحق خالصا لوجهه
حفظك الله في حلك وترحالك
 
ربي يرحمه
ويتقبله شهيدا من اجل رسالة الحق
ومن اجل نصرة المستضعفين من اهل الاسلام
ربي يرحمه برحمته الواسعة
كان وفيا لكلماته واستشهد من اجلها
وهذه كافية حتى نعرف قيمة الرجل
ربي يرحم جميع الشهداء
ويلهم ذويهم الصبر والسلوان

والنصر لثورة الشام

اللهم ااامين و نسال الله ان يلحقنا به على خير
 
رحمة الله عليه
الله يجعله من اهل الجنة

على ماأعتقد تغيرت المعطيات في هدا المنتدى كثيرا اثناء غيابي
نسال الله ان يسكنه فسيح جنانه ويجعله مع اهل الجنة

يا رب امين ( فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
نحسبه والله حسيبه
 
تألمت لسماعى الخبر ولكن هدا قدر الله


اننى ادعو له بالمغفرة والرحمة وان يدخله الله جناته من أوسع أبوابها
لأنه ومن دون أدنى شك كان رجلا فذا معتزا بالاسلام ,,,


وحسبى الله ونعم الوكيل فى جماعات التضليل
 
تألمت لسماعى الخبر ولكن هدا قدر الله


اننى ادعو له بالمغفرة والرحمة وان يدخله الله جناته من أوسع أبوابها
لأنه ومن دون أدنى شك كان رجلا فذا معتزا بالاسلام ,,,


وحسبى الله ونعم الوكيل فى جماعات التضليل

امين وجزاك الله خيرا اختاه
 
تليغراف: لندن وواشنطن تدربان ناشطين من المعارضة السورية في الداخل لإقامة بديل فعّال لنظام دمشق
2012-08-27


مسلحون معارضون خلال اشتباكهم مع قوات النظام السوري في حلب

لندن- (يو بي اي): كشفت صحيفة (ديلي تليغراف) الاثنين، أن بريطانيا والولايات المتحدة تدرّبان ناشطين من المعارضة السورية في الداخل في مكتب بمدينة اسطنبول التركية، وتمدانهم بالمعدات الحيوية في إطار جهد مشترك لإقامة بديل فعّال لنظام دمشق.
وقالت الصحيفة إن عشرات المنشقين تم نقلهم خارج سوريا لأغراض التدقيق قبل منحهم دعماً أجنبياً، مثل وسائل الإتصالات التي تعمل بواسطة الأقمار الإصطناعية وأجهزة الكمبيوتر، لتمكينهم من العمل كمركز محلي لربط الناشطين المحليين بالعالم الخارجي.

وأشارت إلى أن التدريب يجري وراء أبواب مغلقة في منطقة بمدينة اسطنبول التركية تحتوي على وحدات سكنية فاخرة.

ونسبت الصحيفة إلى مستشار بريطاني يشرف على برنامج تدريب ناشطي المعارضة السورية لم تكشف عن هويته، القول إن "بريطانيا والولايات المتحدة تتحركان بحذر للمساعدة في تحسين قدرات المعارضة.. وتزويد المدنيين منهم بمهارات ترسيخ القيادة بشأن ما سيحدث لاحقاً في بلادهم ومن سيسيطر على الأراضي السورية".

وأضافت أن برنامج التدريب يُشرف عليه مكتب دعم المعارضة السورية بوزارة الخارجية الأميركية ومسؤولون من وزارة الخارجية البريطانية، ويُخضع ناشطي المعارضة السورية لعمليات فحص تستغرق يومين لتجنب الترويج لأجندات طائفية أو تعزيز صعود الأصوليين، في حين خصّصت الولايات المتحدة 25 مليون دولار وبريطانيا 5 ملايين جنيه استرليني لجهود إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد.

وقالت الصحيفة إن مينا الحمصي، وهو اسم مستعار، كانت أول الخريجين من برنامج تدريب ناشطي المعارضة السورية، وتقضي أيامها الآن في التخطيط لطرق نشر رسائل تحريضية في جميع أنحاء سوريا من خلال شبكة خاصة بها اسمها "بسمة" تقوم بإعداد لقطات الفيديو التي صوّرها الهواة بطريقة تمكّن المحطات التلفزيونية من استخدامها، إلى جانب أنشطة أخرى.

وأضافت أن برنامج التدريب أغضب "المجلس الوطني السوري"، والذي أدّى فشله في تشكيل جبهة موحّدة ومتماسكة للمعارضة السورية في وجه النظام إلى دفع بعض المسؤولين الغربيين للإعلان في إيجازات خاصة بأن الحكومات الأجنبية بدأت تنقل دعمها إلى جهات معارضة أخرى.

ونسبت (ديلي تليغراف) إلى مسؤول في "المجلس الوطني السوري" قوله "سمعنا الكثير من وعود الدعم للمجلس منذ البداية، ولكن لم يتم الوفاء بها وانعكس ذلك سلباً على عملنا".

وأضاف المسؤول أن المعارضة السورية "تريد من العالم تقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين، فيما يريد الجيش السوري الحر التدخّل عسكرياً لوقف الطائرات عن قصف مواقعه، وبدلاً من ذلك يعمل من وراء ظهورنا لتقويض دورنا".
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top