يكثر في هذه الأيام المهرجانات الموسيقية والفنية والتي تستضيف كثير من الكفرة والمرتدين والصوفية القبورية والرافضة المشركين في تونس في ظل حكومة الديمو إسلاميين (الاسلاميين الديمقراطيين) الاخوانج النهضويين , ويقوم بعض هؤلاء الاستهزاء بشعائر ومقدسات وسب الإلهية والتنقص من رسول الله سبحانه وتعالى والسخرية من أهل السنة والجماعة وشتم الصحابة وتحت رعاية وحماية وزارات الحكومة الإخوانجية , وحين يقوم المسلمون بالانكار على هذا الكفر البواح والشرك الصريح يخرج وزراء حكومة النهضة ليدافعوا عن هذه الشركية الكفرية بحجة حرية التعبير ويدفعون بقوات آمن النظام السابق للفتك بالمسلمين الذين خرجوا لانكار هذا الكفر العلني, فالاخوانج النهضويين تتسع صدورهم لـ"حرية تعبير" الكفرة والمشركين ولا تتسع صدورهم لحرية تعبير المسلمين.
نترككم مع أخبار حكومة الاخوانج والتي تنافس نظام بوتفليقة الهالك ونظام بن علي الهارب في التضييق على المسلمين ومحاربتهم
نترككم مع أخبار هذه الحكومة الاخوانجية المارقة:
1. استضافة الدرزي سمير القنطار وكلب حزب الرافضة اللبناني:
اعتدى أكثر من 200 مسلح من السلفيين على المشاركين في «مهرجان الاقصى» الثقافي في مدينة بنزرت التونسية بالسيوف والهراوات والحجارة بحجة دعم عميد الاسرى اللبنانيين سمير القنطار، المشارك في المهرجان، للنظام السوري. نترككم مع أخبار حكومة الاخوانج والتي تنافس نظام بوتفليقة الهالك ونظام بن علي الهارب في التضييق على المسلمين ومحاربتهم
نترككم مع أخبار هذه الحكومة الاخوانجية المارقة:
1. استضافة الدرزي سمير القنطار وكلب حزب الرافضة اللبناني:
وكان القنطار وصل إلى تونس في 13 آب الحالي للمشاركة في يوم القدس العالمي بدعوة من «الرابطة التونسية للتسامح»، وهي منظمة غير حكومية، وعبّر من هناك عن رفضه لما يجري في سوريا، معتبرا انه يهدف لبسط الهيمنة الأميركية - الإسرائيلية في المنطقة، إلى جانب انتقاده بشدة سياسات دول الخليج.
فقد قال هذا الدرزي كلب الرافضة في المهرجان:
وكان القنطار قد تحدث خلال المهرجان عما يسميه "المقاومة والممانعة" ودافع عن بشار الأسد وحزب الله، مرددا عبارات نظرية المؤامرة، وقال "سنقطع الألسن التي تدعو لإسقاط الرئيس بشار والأيدي التي تمتد على سوريا الأسد".
فبدل أن تقوم هذه الحكومة الاخوانجية بالقاء هذه النفاية من حيث أتت هاجمت شرطتها المحتجين الرافضة لتهديدات هذا النجس.
رد حكومة الاخوانج على احتجاج المسلمين في تونس لاستضافة كلب حزب الروافض وتصريحاته ضد الثورة السورية:
واستطاع المنظمون أن يؤمنوا هروب القنطار من الباب الخلفي للمقرّ من دون إصابته بأذى، في وقت أصيب اثنان منهم في الجبين، إلى جانب ضابط أمن أصيب في كتفه، بحسب مصادر في الشرطة.
في هذه الأثناء، أعلنت الشرطة اعتقال أربعة من المعتدين، واستمرار البحث عن المتورطين الآخرين، بينما أكدت لجوء عناصرها إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع.
وجاء في بيان أصدرته وزارة الداخلية التونسية إنه «مساء أمس (الأول) أمام دار الشباب بمدينة بنزرت عمد حوالي 200 شخص من المنتسبين إلى التيار السلفي إلى استعمال العنف لمنع تظاهرة نظمتها بعض الجمعيات لمناسبة «يوم القدس العالمي، وذلك على خلفية رفضهم لمشاركة بعض الضيوف العرب في هذه التظاهرة»، في إشارة إلى القنطار.
وأضاف البيان أن الشرطة «فرقت المعتدين باستعمال الغاز المسيل للدموع»، مشيراً إلى أن «الاعتداء (السلفي) خلف إصابتين بالجبين لدى اثنين من المنظمين، بالإضافة إلى إصابة ضابط أمن».
الجريدة - ندد عدنان منصر، المتحدث باسم الرئاسة التونسية، بهجوم بعض المحسوبين على السلفيين على مهرجان الأقصى الذي كان يشارك فيه سمير القنطار، الأسير اللبناني السابق في السجون الإسرائيلية.
ووصف "منصر" سمير القنطار ب"عميد الأسرى العرب"، قائلا، في مؤتمر صحفي عقده أمس الجمعة، إن "مهاجمة السلفيين للمهرجان الذي دعي إليه بدعوى أن المنظمين له من الشيعة يعد عنوان جهل وخطأ كبير جدا، وإساءة لنضالات القنطار".
ويبدو أن كلب الاخوانج عدنان لا يسيئه تهديدات القنطار للثورة بينما يسيئه أن يطرد هذا الحثالة من المهرجان.
2. استضافة فرقة موسيقية صوفية رافضية قبورية تسخر من الصحابة في أغانيها:
وكان شباب سلفيون قد أوقفوا الأربعاء، عرضًا لفرقة "محراب" الإنشادية الصوفية الإيرانية خلال الحفل الختامي للمهرجان الدولي للموسيقى الصوفية والروحية والذي يقام بمدينة القيروان، مؤكدين أن هذا العرض يدعم الفكر الشيعي في البلاد.
وقال أحد الشباب السلفيين إن هذا العرض هو "محاولة لدعم المد الشيعي" في القيروان، حيث كان يحتوي على مظاهر للكفر واستنقاص من مكانة السيدة عائشة وتأليه الإمام علي بن أبي طالب والتهكم على باقي الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
3. حكومة النهضة الاخوانية تُعبر عن انزعاجها لمنع عرض مسرحي لممثل تونسي وتعده اعتداء صارخا على حرية التعبير وتؤكد تضامنها مع الفنانين:
إضافة إلى منع عرض مسرحي للممثل التونسي لطفي العبدلي بحجة إساءته للإسلام
نددت وزارة الثقافة التونسية في بيان، الأربعاء بمنع مجموعة محسوبة على التيار السلفي عرضا مسرحيا للممثل الكوميدي التونسي لطفي العبدلي كان مفترضا، مساء الثلاثاء، بمدينة منزل بورقيبة التابعة لولاية بنزرت وقالت إنها باشرت إجراءات مقاضاة المسؤولين عن الحادثة.
وقالت الوزارة في البيان: «على إثر اقتحام مجموعة من الأشخاص المحسوبين على التيار السلفي دار الثقافة بيرم التونسي بمدينة منزل بورقيبة ومنع عرض مسرحية لطفي العبدلي المبرمجة مساء الثلاثاء 14 أغسطس 2012 فإن وزارة الثقافة تندد بهذه الأعمال لما فيها من تعد صارخ على حرية التعبير واستهداف خطير للحقوق الثقافية واعتداء على ممتلكات الدولة».
وأضافت: «تؤكد الوزارة تضامنها مع المبدعين والفنانين ووقوفها الى جانبهم كما تعلم أن مصالحها المختصة قد باشرت بعد إجراءات رفع الأمر إلى القضاء».
إن كانت صدور حكومة الاخوانج تتسع صدورها لحرية تعبير المشركين فلتتسع صدورها لحرية تعبير المسلمين
4. ولا ننسى أن نذكركم بمعرض الفنون التشكيلية واللوحات التي عُرضت فيه وهجوم كلاب داخلية حكومة النهضة الاخوانجية المتظاهرين المحتجين على هذا المعرض
تعليق أحد محللي السي إن إن على وصول الديمو _ إسلاميين للسلطة:
واعتبر الكاتب بوبي غوش أن التيارات الإسلامية تفهم الديمقراطية أكثر بكثير من الليبراليين والعلمانيين في المنطقة، واستدل على صحة قوله بالإشارة إلى مسارعة الإسلاميين في تونس والمغرب لإجراء تحالفات انتخابية مع قوى يسارية وعلمانية، وتأكيدهم المتكرر على أنهم لا يسعون للحصول على كرسي الرئاسة ولا يرغبون بفرض النموذج الإيراني بدولهم، الأمر الذي بدد الكثير من المخاوف حيال برنامجهم.
كما أشار إلى أن تلك القوى استثمرت بنجاح جهودها الخيرية التي بدأت قبل سنوات طويلة على صعيد المستشفيات المجانية ومراكز تقديم الأغذية التي ساعدت من خلالها الطبقات الفقيرة، كما أقتنع الناس بأن "التقوى" التي تُظهرها ستساعدها على إنهاء الفساد في الإدارة.
وخلص الكاتب إلى القول إن الاختبار الحقيقي لديمقراطية الإسلاميين يتمثل في تصرفهم خلال المرحلة التي تعقب الانتخابات، ولكنه توقع لهم النجاح في هذا الاختبار باعتبار أن الإسلاميين يواصلون محاولة بناء التحالفات مع القوى الأخرى من جهة، إلى جانب أنهم بحاجة لسائر القوى لضمان الغالبية البرلمانية من جهة أخرى.
5. باقعة:
وقال المرزوقي بمناسبة عيد المرأة التونسية, أنه "ليس بمقدور أحد اليوم أن يهدد مكتسبات المرأة, أو أن يضعها في إطار السجال والمزايدة السياسية, بعد أن أصبحت بفعل نضالات أجيال واقعاً مجتمعياً غير قابل للمراجعة".وأعرب عن تأييده مبدأ التنصيص على المساواة التامة بين المرأة والرجل في الدستور الجديد, معتبراً أن مجلة (قانون) الأحوال الشخصية, هي "مكسب يفترض الحفاظ عليه ودعمه".
من جهته, دعا رئيس الحكومة حمادي الجبالي الذي يتولى أيضا الأمانة العامة لحركة "النهضة" الإسلامية إلى الابتعاد عن التوظيف السياسي لمسألة المساواة بين الرجل والمرأة, مؤكداً أنها "مسألة محسومة
من مكتسبات المرأة التونسية: تجريم تعدد الزوجات, اباحة الزنا والانجاب خارج اطار الزواج, ............. وكثير من الموبقات.
وهذا مخالف مخالفة صريحة لأحكام الشريعة الإسلامية.