انجح الطرق لنصرة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ......

عتاب

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 سبتمبر 2008
المشاركات
3,737
نقاط التفاعل
593
النقاط
171
اخوتى الكرام ............
ربما كل يرى اسلوب مغاير في نصرة حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ......
هل ممكن ان تعطى الاحتجاجات اكلها؟؟
هل ممكن التخريب وقتل السفراء ان يلوى دراع النصارى واليهود؟؟
هل ممكن ان يكون لنا سبل اخرى من خلالها الضغط على المجتمع الدولى وثنى كل يد مدنسة بالكتابة او الاساءة الى ديننا في شخص نبينا الكريم.............
مادا ترى ؟؟؟.............
هل ننتهج اسلوب الجهاد كما يدعيه البعض؟؟
ام ننتهج اسلوب الردع القانونى؟؟؟...............
راى شخصى ::
عن نفسي ارى :
ممكن محاولة استصدار قرار دولى يجرم الاساءة الى الدين الاسلامى سواء بالصورة او الكاريكاتير او الكتابة او الفيلم او الاشرطة ..............
استصدار بيانات من جمعيات ومنضمات اسلامية استهجان واستنكار جماعى
القيام بمسيرات موحدة ...........
يضغط حكامنا على مجلس الامن الدولى بمسودة صادرة من جامعة الدول العربية تدين فيها الفعل والفكرة وتطالب بتجريمه
نطالب بمعاقبة المنتتج للفيلم والكاتب له
نطالب من الجاليات العربية المسلمة بالغرب ان تتحد وتكون تكتلات ولوبيات اسلامية ضاربة يضاهى اللوبي الصهيونى
......
اتمنى من كل متدخل ان يدلى برايه في كيفية نصرة رسولنا صلى الله عليه وسلم.........
وانا معكم ................
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
في راي انجح طريقة لنصرته هي الاقتداء بسنته

 
في راي انجح طريقة لنصرته هي الاقتداء بسنته

ما شاء الله رد جميل جدا و معبر
اتمنى ان من جميع المسلمين التفكير هكذا
و ان تكون مظاهرات سلمية
ليرى كافة العالم المعنى الحقيقي للاسلام
و حقيقة الاقتداء بسنة الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه و سلم
 
لا يكفى يا اخوتى الكرام ...لا بد من ردع نهائي
فهاته السنة فيلم السنة القادمة اكثر
ام يسبقها صورة وثم كاريكاتير اى يتقدمون انشا وسنتيما ثم مترااا
علينا بتجريم الفعل
ومعاقبة المتسبب
 
الاسائة مصدرها غالبا قساوسة وعبدة الكنائس والحاقدين من فرط خوفهم من الاكتساح الاسلامي للعالم وفي عقر ديارهم وحتى في عوائلهم . ولما جابهوه بكل الطرق فحاولو المناظرة تارة بالعقل وتارة بالعلم وتارة بانكار الاخلاق وتارة بانكار حتى الخالق فلم يستطيعوا وانهارت نضرياتهم من اكبر قساوستهم قاصبحت مصالحهم مهددة .
ققكرو الى تغيير الاستراتيجية والبدء في الاستفزاز واستخلاص المحبة للاسلام الى عداء وعنف بمفهومهم لانهم لا يرون في قتل المسلمين والتنكيل بهم عنف وعداء ويرون في حرق علمهم او قنصليتهم جرائم ضد الانسانية . وحتى وان وصل الامر لقتل قنصل فهم قتلوا من هو خير من القنصل علماء وحكماء وملوك وووووو .
قلت تحولت استراتيجيتهم للاستفزاز وهي دليل على نهايتهم والى اقتراب اكتساح الاسلام للعالم وهذا وعد الله وليس وعدنا .
فماذا نفعل في هذه اللحظة وهي فرصة لنا وليس كما يخيل انها فرصة ضدنا .

ان الشعوب الاخرى لها ثقافات وعادات وقوانين وحريات وممنوعات وان الاغلبية لا تعرف من البلاد الاسلامية الا بما فيها من مناطق السياحة او مناطق حروب .
فعلينا ان نجابه هؤلاء بقوانينهم واستغلال حرياتهم التي يتفاخرون بها وتفتحهم وعلمهم وتقنيتهم وفنونهم بتحويلها كلها لمصلحة نشر الاسلام والتعريف بالمعتقد والتاريخ والشخوص وووو كل ما ظهر مع ظهور الدين الاسلامي .
وان الاسلام منهج حياة وليس فقط منهج عبادة ومنهج الحياة هو ما يبحث عنه الغرب والانسان الغربي الذي سقطت انسانيته في الوحل ويريد ان يجد انسانيته في دين سليم وصحيح وعقلاني وعلمي لا يضاد الواقع ولا يعاكس العين والقلب والعقل .
ان كتاباتنا وخطبنا وقنواتنا لا تقدم شيئا وان مواضيع نصرة النبي لا تؤثر الا على صاحبها او من شاهدها وخاصة المكتوبة بالعربية . لكن ماهو صداها في الغرب لا شيء . الصدى والتاثير الحقيقي هو التوجه لهم ومخاطبتهم بوسائلهم وقوانينهم . نشر الاسلام وتعالميه بالانتقال الى عقر دارهم وابطال ترهات قساوستهم وابراز جبنهم وزيفهم وتحريفهم .
فانه ما منع من تزييفهم حتى باقي الانبياء فالاسائة كما طالت نبينا محمد عليه الصلاة والسلام فقد طالت موسى وعيسى ونوح ولوط ...... وهؤلاء لا نفرق بينهم لانهم اتو بالاسلام وبلغو عن الله الذي بلغ عنه هير البرية .
الحديث يطول يا اختي ومداخلتي باختصار هي استعمال وسائلهم التي يستعملونها ضدنا .
وشكرا .
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
لنتحدّث أوّلا عن : من ينصر؟ ثمّ كيف؟.
الّذين ينتسبون إلى الإسلام أو لنقل المسلمين، هم أكثر النّاس إساءة إلى الله ورسوله صلّى الله عليه وسلّم...ويكفي أن تقلّبي صفحات المنتدى، وخاصّة في بعض أقسامه لتعرفي مقدار الإساءة. والغريب في الأمر أن يقدم العصاة على رفع أصواتهم عاليّا "إلّا رسول الله"...غيّر معصيتك فإنّ سوء العمل لا تبرّره حسن النيّة.إنّ السّفينة لا تجري على اليبس.
الإسلام قائم على عنصرين أساسيين يحفظانه من أيدي المعتدين، هما السّيف النّاصر والمصحف الهادي. وعماد ذلك "
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ." و " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ."

 
بارك الله فيك أختنا الفاضلة

وهذه المسألة كبيرة جدا وكثير من الإقتراحات تصطدم بواقع مرير تعيشه أمتنا المسلمة التي تسلط عليها مختطفوها من الطغاة والذين هم أسوأ وأشد إساءة لربنا جل وعلا ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم فبعضهم ولنضرب مثلا بسوريا ينادي بشار المجوسي النصيري الخنزير الخبيث الصهيوني هناك ويؤزه الخبيث البوطي الكافر والروافض وكل زنديق خبيث بأن يأخذ على الناس هناك أن يعبدوا بشار وأن يتخذوه إلها ويقتل الناس على ذلك كما نرى والغريب بعض كلاب الرافضة والذين يقتلون المسلمين في سوريا ويهدمون الإسلام يصرخون بأعلى أصواتهم ادعاءا أنهم ينصرون نبينا صلى الله عليه وسلم وهم كذبة فمن يجترىء على الله بالكذب ويدعي الألوهية والعياذ بالله ويهدم الإسلام ويقتل المسلمين لا يمكن بتاتا أن ينصر رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
هذا المسخ الصهيوني بشار صورة من صور كثير من الطغاة والمختطفين لهذه الأمة والذين لن يسلموا هذه الأمة إلا وهي ضائعة قد نسيت ربها ودينها ونبيها صلى الله عليه وسلم فهم أشد خطرا من الكفرة في الغرب بقيادة أمريكا وأوروبا وبابا الخرابا
ويجب على المسلم هنا أن يتبين فعلا عدوه فما يحيط به من الأعداء هم أخبث وأشد خطرا من الغرب الفاجر الذي لم يعرف قدر الله تعالى خالق كل شيء والمتصرف في كل شيء والذي ليس كمثله شيء ولا قدر دينه الذي أمرنا به ربنا جل وعلا ولا قدر نبيه صلى الله عليه وسلم الذي أرسله ربنا جل وعلا
ومع الضعف الذي تعيشه أمتنا المختطفة أجد لزاما على كل مسلم غيرة وغضبة لله تعالى ولمحارمه وغضبة لدينه ودفاعا عن نبينا صلى الله عليه وسلم والذي لا يمسه شيء أبدا وإنما من يسيء لربنا ويجترىء عليه بسوء ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم إنما يضر نفسه ويستوجب النار بفعله وقوله المسيء ومشاركته إن لم يتب والله أعلم أن التوبة لا يقبلها ولي أمر المسلمين لو كان لنا اليوم ولي أمر فله قتله وأمر توبته إلى الله
أقول يجب على المسلمين أول ما يجب عليهم أن يعودوا لدينهم يتعلموه ويفهموه من مصادر الثقة فقط وأن يعملوا ومن ثم يدعوا إلى هذا الدين ويصبروا فليعودوا إلى الإستمساك بهذا الدين بهذا الطريق المستقيم وليعملوا كما أمروا
هذا ما أراه
ويجب أن يعلم المسلم أن حربهم له دائمة مستمرة يوميا في الليل والنهار فليحذر ولن يعرف المسلم عداوتهم وما يكيدونه للمسلمين إلا بالعلم فمثلا المنتجات يضعون بها مواد تؤثر على حياة المسلم فلا تكن عنده غيره ومثل هذه الأمور كثيرة ولن يوفروا من الأذى لنا شيئا
أما مقاطعة المنتجات والدراسة عندهم والبعثات فربما تكون مؤثرة ولكن الغرب الخبيث يحصل من طغاة العرب على التعويض بخصوص تلك المقاطعة يوميا فكلهم حلقة وصل وطغاة العرب والبلاد المسماة إسلامية والرافضة والمتصوفة وسائر أهل البدع والمنافقين يعتبرون جنودا لهم كفانا الله شرهم وإياهم ونصر الله المسلمين وانتقم لهم وأمدهم بنصر من عنده وقيض لهم من لدنه ناصرا فاللهم آمين
وجميل أن أتيتِ بمقطع للشيخ علي القرني حفظه الله فنعم الرجل هو يغار لله ويغضب له نحسبه والله حسيبه فصيح العرب الآن وفقه الله وحفظه
 
آخر تعديل:
538720_222379054558480_72723665_n.jpg
 
من الإجراءات السريعة الوقتية والسانحة الآن أن يتوقف المسلمون عن شراء آيفون 5 حيث ربما الشركة الأمريكية العملاقة تدخل مرحلة الإفلاس وهي فرصة وقتية لينال المسلمون من الخنازير الأمريكية ستؤدي إلى خسائر كبيرة لأمريكا نفسها لأن الشركة تدفع ضرائب باهضة للحكومة الأمريكية وكذلك الضرائب التي يدفعها موظفوها لقاء التصنيع والتصدير من أمريكا ربما تصل لعشرات المليارات



منقول




آيفون 5

د. عبدالله بن عبدالمحسن الفرج

أزاحت شركة آبل يوم الأربعاء الماضي النقاب عن بدعتها الرائعة آيفون 5. وبدون شك فإن هذه الإزاحة قد كشفت عن بعض محاسن هذه البدعة الفنية الراقية التي صارت آبل تقدمها لنا كل عام، وهذا ربما لا يروي كل عطش المشتاقين والعشاق الذين ينتظرون على أحر من الجمر شراء هذا الجهاز عندما ينزل إلى الأسواق، وفي المقدمة يأتي الشباب الذين ينتظرون دورهم للاصطفاف أمام المتاجر التي سوف تبيع لهم هذا الاصدار الجديد.

وعلى أية حال فإن الشباب ليس وحدهم الذين ينتظرون تسويق الآيفون 5. فالإدارة الأمريكية والمروجون لإدارة أوباما هم أيضاً يتوقعون أن يؤدي تسويق الآيفون الجديد إلى تحسن في أداء الاقتصاد الأمريكي في النصف الثاني من هذا العام. وهو النصف الذي سوف يشهد أوج الحملة الانتخابية الأمريكية. الأمر الذي من شأنه دعم موقع الرئيس الحالي في الانتخابات.

وهذا ليس مبالغة. فالإحصائيات تشير إلى أن الآيفون الذي سوف يباع ب 600 دولار سوف يدعم الاقتصاد الأمريكي ب 400 دولار- وذلك بعد طرح ما سوف يصرف على استيراد ملحقات الآيفون والتي تقدر ب 200 دولار. وعلى هذا الأساس فإن المحليين في أحد أكبر البنوك الأمريكية جي بي مورجان تشايس يتوقعون أن يؤدي بيع آيفون 5 إلى زيادة في الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي قدرها 3,2 مليارات دولار في الربع الرابع من هذا العام، وهذا ربما قد يؤدي إلى إحداث تغير في مسار الاقتصاد الأمريكي واكتسابه بعض التسارع بدلاً من التباطؤ الذي يتوقعه له بعض المحللين.

ولكن ما يهمني في هذه السطور ربما هو أبعد من كل ذلك، فهذا الجهاز المتواضع في الصغر هو بالتأكيد واحد من رموز أمريكا الحديثة وعظمتها. فالمخترع ستيف جوبز قد تمكن قبل أن يغادرنا أن يغير ليس فقط صناعة الهواتف النقالة وإنما العالم، فالآيفون خلال فترة وجيزة تحول من سلعة الكترونية بسيطة إلى سلعة إستراتيجية. وهذا انعكس على شركة آبل المنتجة له والتي تحولت خلال فترة بسيطة إلى أغنى وأكبر شركة في العالم. فأسهم الشركة قد شهدت صعودا خياليا ووصلت إلى أكثر من 664 دولاراً للسهم الواحد- أي أن القيمة الإجمالية للشركة هي 621 مليار دولار. وبهذا تكون قد تفوقت على عملاق النفط شركة إيكسون موبايل.

لقد غيرت آبل مفهوم السوق وربما الاقتصاد. فعائدات الشركة لا تقتصر فقط على مبيعات الآيفون الذي يدر على الشركة 39% من إجمالي دخلها. فمتجر آبل هو الآخر قد أصبح من أضخم مخازن العالم. وإذا كانت صفقات البوينج مثلاً تحتاج إلى عدة أعوام من أجل إبرامها وإلى تفاهمات صعبة ومساومات شاقة بين حكومات بكاملها فإن متجر آبل يبيع للعالم آلاف المنتجات الالكترونية كل ثانية. هذه هي حقائق الاقتصاد الجديد الذي تصنعه أمريكا والذي من خلاله تؤكد زعامتها للعالم. بل وأكثر. فتطور هذا الاقتصاد ربما يؤدي فيما بعد إلى تغير كبير في السياسة الخارجية. فأمريكا قد لا تكون مضطرة في المستقبل إلى الدخول في مساومات مخلة بكرامتها ومبادئها مع بلدان العالم من أجل تسويق منتجاتها.
 
آخر تعديل:
بارك الله فيك أختنا الفاضلة

وهذه المسألة كبيرة جدا وكثير من الإقتراحات تصطدم بواقع مرير تعيشه أمتنا المسلمة التي تسلط عليها مختطفوها من الطغاة والذين هم أسوأ وأشد إساءة لربنا جل وعلا ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم فبعضهم ولنضرب مثلا بسوريا ينادي بشار المجوسي النصيري الخنزير الخبيث الصهيوني هناك ويؤزه الخبيث البوطي الكافر والروافض وكل زنديق خبيث بأن يأخذ على الناس هناك أن يعبدوا بشار وأن يتخذوه إلها ويقتل الناس على ذلك كما نرى والغريب بعض كلاب الرافضة والذين يقتلون المسلمين في سوريا ويهدمون الإسلام يصرخون بأعلى أصواتهم ادعاءا أنهم ينصرون نبينا صلى الله عليه وسلم وهم كذبة فمن يجترىء على الله بالكذب ويدعي الألوهية والعياذ بالله ويهدم الإسلام ويقتل المسلمين لا يمكن بتاتا أن ينصر رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
هذا المسخ الصهيوني بشار صورة من صور كثير من الطغاة والمختطفين لهذه الأمة والذين لن يسلموا هذه الأمة إلا وهي ضائعة قد نسيت ربها ودينها ونبيها صلى الله عليه وسلم فهم أشد خطرا من الكفرة في الغرب بقيادة أمريكا وأوروبا وبابا الخرابا
ويجب على المسلم هنا أن يتبين فعلا عدوه فما يحيط به من الأعداء هم أخبث وأشد خطرا من الغرب الفاجر الذي لم يعرف قدر الله تعالى خالق كل شيء والمتصرف في كل شيء والذي ليس كمثله شيء ولا قدر دينه الذي أمرنا به ربنا جل وعلا ولا قدر نبيه صلى الله عليه وسلم الذي أرسله ربنا جل وعلا
ومع الضعف الذي تعيشه أمتنا المختطفة أجد لزاما على كل مسلم غيرة وغضبة لله تعالى ولمحارمه وغضبة لدينه ودفاعا عن نبينا صلى الله عليه وسلم والذي لا يمسه شيء أبدا وإنما من يسيء لربنا ويجترىء عليه بسوء ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم إنما يضر نفسه ويستوجب النار بفعله وقوله المسيء ومشاركته إن لم يتب والله أعلم أن التوبة لا يقبلها ولي أمر المسلمين لو كان لنا اليوم ولي أمر فله قتله وأمر توبته إلى الله
أقول يجب على المسلمين أول ما يجب عليهم أن يعودوا لدينهم يتعلموه ويفهموه من مصادر الثقة فقط وأن يعملوا ومن ثم يدعوا إلى هذا الدين ويصبروا فليعودوا إلى الإستمساك بهذا الدين بهذا الطريق المستقيم وليعملوا كما أمروا
هذا ما أراه
ويجب أن يعلم المسلم أن حربهم له دائمة مستمرة يوميا في الليل والنهار فليحذر ولن يعرف المسلم عداوتهم وما يكيدونه للمسلمين إلا بالعلم فمثلا المنتجات يضعون بها مواد تؤثر على حياة المسلم فلا تكن عنده غيره ومثل هذه الأمور كثيرة ولن يوفروا من الأذى لنا شيئا
أما مقاطعة المنتجات والدراسة عندهم والبعثات فربما تكون مؤثرة ولكن الغرب الخبيث يحصل من طغاة العرب على التعويض بخصوص تلك المقاطعة يوميا فكلهم حلقة وصل وطغاة العرب والبلاد المسماة إسلامية والرافضة والمتصوفة وسائر أهل البدع والمنافقين يعتبرون جنودا لهم كفانا الله شرهم وإياهم ونصر الله المسلمين وانتقم لهم وأمدهم بنصر من عنده وقيض لهم من لدنه ناصرا فاللهم آمين
وجميل أن أتيتِ بمقطع للشيخ علي القرني حفظه الله فنعم الرجل هو يغار لله ويغضب له نحسبه والله حسيبه فصيح العرب الآن وفقه الله وحفظه

ليتك تقلل من كلمات الشتم أخي الفاضل واستبدلها بالدعاء لا أحبذ هذا الاسلوب
 
ما شاء الله رد جميل جدا و معبر
اتمنى ان من جميع المسلمين التفكير هكذا
و ان تكون مظاهرات سلمية
ليرى كافة العالم المعنى الحقيقي للاسلام
و حقيقة الاقتداء بسنة الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه و سلم

انا معكم مضاهرات عارمة تنادى بها الحناجر وتبات الناس في العراء ليلالالا نهارااا
لكن ما نفع دلك؟؟؟
العلم يعرف اننا نغار على ديننا وهم يستعملوه الان كتهديد لنا ولضربنا في عقر دارنا
 
حمل هم الإسلام و كيفية خدمة هذا الدين؟

كيف تخدم الإسلام
1- تخدم الإسلام إذا صح منك العزم وصدقت النية :فإن الله عز وجل يبارك في العمل الخالص لوجهه الكريم حتى وإن كان قليلاً ، والإخلاص إذا تمكن من طاعة ما حتى وإن كانت قليلة أو يسيرة في عين صاحبها ولكنها خالصة لله تعالى يكمل فيه إخلاصه وعبوديته لله ، فيغفر الله به كبائر كما في حديث البطاقة .
2- تخدم الإسلام إذا عرفت الطريق وسرت معه : الطريق المستقيم هو سلوك طريق نبينا محمد في أمر الدعوة ومبتدئها ووسائلها وطرقها والصبر على ذلك مع الرفق بالناس ورحمتهم فهم مرضى المعاصي والذنوب .
3- تخدم الإسلام : إذا استفدت من جميع الظروف المتاحة والإمكانيات المتوفرة :وهذه نعمة عظيمة فكل الوسائل مباحة إلا ما حرمها الله عز وجل ، ونحن ندعو بكل الوسائل المشروعة مراعين الأدلة الشرعية والآداب المرعية .
4- تخدم الإسلام : إذا قدمت حظ الإسلام على حظوظك النفسية والمادية :خدمة هذا الدين معناه قيامك ببذل الغالي والنفيس من مال وجهد ووقت وفكر وغيرها ، أرأيت من يحب رياضة ( كرة القدم ) مثلاً ، كيف يُفرغ جهده ووقته وماله لمحبوبته تلك ! وأنت أولى بذلك منه ولا شك .
5- تخدم الإسلام : إذا سلكت سبل العلماء والدعاة والمصلحين : فاستصحب الصبر وتحمل التعب والنصب فأنت في عبادة عظيمة هي مهمة الأنبياء والمرسلين ومن سار على أثرهم .
6- تخدم الإسلام : إذا ابتعدت عن الكسل والضعف والخور : فإن هذا الدين دين العزيمة والهمة والشجاعة والإقدام ، ولا يضر الدعوة إلا خمول كسول ، أو متهور جهول .
7- تخدم الإسلام : إذا ربطت قلبك بالله عز وجل وأكثرت من الدعاء والاستغفار ومداومة قراءة القرآن ، فليس أنفع في جلاء القلوب وصقل الأرواح وجعلها تعمل ولا تكل ، وتكدح ولا تمل من الإكثار من ذكر الله عز وجل والتقرب إليه بالطاعات ونوافل العبادات .
8- تخدم الإسلام : إذا ارتبطت بالعلماء العاملين : الذين لهم قدم صدق وجهاد معلوم في نصرة هذا الدين ، فإن السير تحت علمهم وتوجيههم فيه خير عظيم ، ونفع عميم .
9- تخدم الإسلام : إذا نظمت الوقت بشكل يومي وأسبوعي وشهري : فهناك أعمال تقضيها في اليوم ، وأخرى في الأسبوع ، وثالثة شهرية ، ورابعة سنوية .
مثال اليومي : دعوة من تراهم كل يوم ، وأسبوعي : من تقابلهم كل أسبوع ، وشهري : مثل اجتماع الأسرة العائلي الشهري ، وسنوي : مثل اللقاءات الكبيرة السنوية أو السفر إلى الحج أو العمرة وهكذا .
10- تخدم الإسلام : إذا وهبته جزءاً من همك ، وأعطيته جزءاً من وقتك وعقلك وفكرك ومالك ، وأصبح هو شغلك الشاغل وهمك وديدنك ، فإن قمت فللإسلام ، وإن سرت فللإسلام ، وإن فكرت فللإسلام ، وإن دفعت فللإسلام ، وإن جلست فللإسلام .
11- تخدم الإسلام : كلما وجدت باباً من أبواب الخير سابقت إليه وسرت إلى الإسهام بالعمل فيه ... لا تتردد ولا تؤخر ولا تُسوف .
 
الاسائة مصدرها غالبا قساوسة وعبدة الكنائس والحاقدين من فرط خوفهم من الاكتساح الاسلامي للعالم وفي عقر ديارهم وحتى في عوائلهم . ولما جابهوه بكل الطرق فحاولو المناظرة تارة بالعقل وتارة بالعلم وتارة بانكار الاخلاق وتارة بانكار حتى الخالق فلم يستطيعوا وانهارت نضرياتهم من اكبر قساوستهم قاصبحت مصالحهم مهددة .
ققكرو الى تغيير الاستراتيجية والبدء في الاستفزاز واستخلاص المحبة للاسلام الى عداء وعنف بمفهومهم لانهم لا يرون في قتل المسلمين والتنكيل بهم عنف وعداء ويرون في حرق علمهم او قنصليتهم جرائم ضد الانسانية . وحتى وان وصل الامر لقتل قنصل فهم قتلوا من هو خير من القنصل علماء وحكماء وملوك وووووو .
قلت تحولت استراتيجيتهم للاستفزاز وهي دليل على نهايتهم والى اقتراب اكتساح الاسلام للعالم وهذا وعد الله وليس وعدنا .
فماذا نفعل في هذه اللحظة وهي فرصة لنا وليس كما يخيل انها فرصة ضدنا .

ان الشعوب الاخرى لها ثقافات وعادات وقوانين وحريات وممنوعات وان الاغلبية لا تعرف من البلاد الاسلامية الا بما فيها من مناطق السياحة او مناطق حروب .
فعلينا ان نجابه هؤلاء بقوانينهم واستغلال حرياتهم التي يتفاخرون بها وتفتحهم وعلمهم وتقنيتهم وفنونهم بتحويلها كلها لمصلحة نشر الاسلام والتعريف بالمعتقد والتاريخ والشخوص وووو كل ما ظهر مع ظهور الدين الاسلامي .
وان الاسلام منهج حياة وليس فقط منهج عبادة ومنهج الحياة هو ما يبحث عنه الغرب والانسان الغربي الذي سقطت انسانيته في الوحل ويريد ان يجد انسانيته في دين سليم وصحيح وعقلاني وعلمي لا يضاد الواقع ولا يعاكس العين والقلب والعقل .
ان كتاباتنا وخطبنا وقنواتنا لا تقدم شيئا وان مواضيع نصرة النبي لا تؤثر الا على صاحبها او من شاهدها وخاصة المكتوبة بالعربية . لكن ماهو صداها في الغرب لا شيء . الصدى والتاثير الحقيقي هو التوجه لهم ومخاطبتهم بوسائلهم وقوانينهم . نشر الاسلام وتعالميه بالانتقال الى عقر دارهم وابطال ترهات قساوستهم وابراز جبنهم وزيفهم وتحريفهم .
فانه ما منع من تزييفهم حتى باقي الانبياء فالاسائة كما طالت نبينا محمد عليه الصلاة والسلام فقد طالت موسى وعيسى ونوح ولوط ...... وهؤلاء لا نفرق بينهم لانهم اتو بالاسلام وبلغو عن الله الذي بلغ عنه هير البرية .
الحديث يطول يا اختي ومداخلتي باختصار هي استعمال وسائلهم التي يستعملونها ضدنا .
وشكرا .
ردك اكثر من ممتاز.....يعنى لا بد من الحراك والحراك لا يبقى الان للمسيرات فائدة
علينا التوجه الى العمل الفعلى والبداية بالعلم فلتعلم ونحاربهم كما فعلوا هم بتقنيات واختراعات ووو........فمن لا يملك القوة كالاسد الخائر قواه يزار لتاكله الضباع
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
لنتحدّث أوّلا عن : من ينصر؟ ثمّ كيف؟.
الّذين ينتسبون إلى الإسلام أو لنقل المسلمين، هم أكثر النّاس إساءة إلى الله ورسوله صلّى الله عليه وسلّم...ويكفي أن تقلّبي صفحات المنتدى، وخاصّة في بعض أقسامه لتعرفي مقدار الإساءة. والغريب في الأمر أن يقدم العصاة على رفع أصواتهم عاليّا "إلّا رسول الله"...غيّر معصيتك فإنّ سوء العمل لا تبرّره حسن النيّة.إنّ السّفينة لا تجري على اليبس.
وعماد ذلك "
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ." و " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ."

وفعلا ان العرب المسلمون وليس الكل من كان بوهنه وضعفه وشهواته اللامتناهية واستهلاكه للفكر الغربي من اساء لللاسلام وجعله لقمة صائغة للرعاع
 
بارك الله فيك أختنا الفاضلة

وهذه المسألة كبيرة جدا وكثير من الإقتراحات تصطدم بواقع مرير تعيشه أمتنا المسلمة التي تسلط عليها مختطفوها من الطغاة والذين هم أسوأ وأشد إساءة لربنا جل وعلا ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم فبعضهم ولنضرب مثلا بسوريا ينادي بشار المجوسي النصيري الخنزير الخبيث الصهيوني هناك ويؤزه الخبيث البوطي الكافر والروافض وكل زنديق خبيث بأن يأخذ على الناس هناك أن يعبدوا بشار وأن يتخذوه إلها ويقتل الناس على ذلك كما نرى والغريب بعض كلاب الرافضة والذين يقتلون المسلمين في سوريا ويهدمون الإسلام يصرخون بأعلى أصواتهم ادعاءا أنهم ينصرون نبينا صلى الله عليه وسلم وهم كذبة فمن يجترىء على الله بالكذب ويدعي الألوهية والعياذ بالله ويهدم الإسلام ويقتل المسلمين لا يمكن بتاتا أن ينصر رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
هذا المسخ الصهيوني بشار صورة من صور كثير من الطغاة والمختطفين لهذه الأمة والذين لن يسلموا هذه الأمة إلا وهي ضائعة قد نسيت ربها ودينها ونبيها صلى الله عليه وسلم فهم أشد خطرا من الكفرة في الغرب بقيادة أمريكا وأوروبا وبابا الخرابا
ويجب على المسلم هنا أن يتبين فعلا عدوه فما يحيط به من الأعداء هم أخبث وأشد خطرا من الغرب الفاجر الذي لم يعرف قدر الله تعالى خالق كل شيء والمتصرف في كل شيء والذي ليس كمثله شيء ولا قدر دينه الذي أمرنا به ربنا جل وعلا ولا قدر نبيه صلى الله عليه وسلم الذي أرسله ربنا جل وعلا
ومع الضعف الذي تعيشه أمتنا المختطفة أجد لزاما على كل مسلم غيرة وغضبة لله تعالى ولمحارمه وغضبة لدينه ودفاعا عن نبينا صلى الله عليه وسلم والذي لا يمسه شيء أبدا وإنما من يسيء لربنا ويجترىء عليه بسوء ولديننا ولنبينا صلى الله عليه وسلم إنما يضر نفسه ويستوجب النار بفعله وقوله المسيء ومشاركته إن لم يتب والله أعلم أن التوبة لا يقبلها ولي أمر المسلمين لو كان لنا اليوم ولي أمر فله قتله وأمر توبته إلى الله
أقول يجب على المسلمين أول ما يجب عليهم أن يعودوا لدينهم يتعلموه ويفهموه من مصادر الثقة فقط وأن يعملوا ومن ثم يدعوا إلى هذا الدين ويصبروا فليعودوا إلى الإستمساك بهذا الدين بهذا الطريق المستقيم وليعملوا كما أمروا
هذا ما أراه
ويجب أن يعلم المسلم أن حربهم له دائمة مستمرة يوميا في الليل والنهار فليحذر ولن يعرف المسلم عداوتهم وما يكيدونه للمسلمين إلا بالعلم فمثلا المنتجات يضعون بها مواد تؤثر على حياة المسلم فلا تكن عنده غيره ومثل هذه الأمور كثيرة ولن يوفروا من الأذى لنا شيئا
أما مقاطعة المنتجات والدراسة عندهم والبعثات فربما تكون مؤثرة ولكن الغرب الخبيث يحصل من طغاة العرب على التعويض بخصوص تلك المقاطعة يوميا فكلهم حلقة وصل وطغاة العرب والبلاد المسماة إسلامية والرافضة والمتصوفة وسائر أهل البدع والمنافقين يعتبرون جنودا لهم كفانا الله شرهم وإياهم ونصر الله المسلمين وانتقم لهم وأمدهم بنصر من عنده وقيض لهم من لدنه ناصرا فاللهم آمين
وجميل أن أتيتِ بمقطع للشيخ علي القرني حفظه الله فنعم الرجل هو يغار لله ويغضب له نحسبه والله حسيبه فصيح العرب الآن وفقه الله وحفظه

اثرت اخى نقطتين هامتين:
لاالاولى هى ضعف حكامنا امام الاوامر الغربية واستبدادهم واستغلالهم للشعوب وادلالها
ضف الى دلك ضعف الايمان وتمسك المسلمين بعقيدتهم وتطبيقها سواء حكما او حياتيا............

لكن المقاطعة ربما ترى انها غير ناجعة لكنها كلسعة الدبور تزول اى نعم لكن تبقى محل تخوف منهم ....هم امة قائمة الى الدولار والشيكل والين
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top