على ضفاف الحزن أرمى جسدى المتعب من الالم والجرح اتذكر
حبيبتى والهوى لقد بلينا بداء كبير صغير جميل حزين لا يشفيه الدوا
رمانى غزال اهيف بجماله وحنانه وصدقه وملامحه الرائعه بسهام الغدر
والهوى لكى يغدر بى ويجرحنى ويألمنى ويزعجنى لانها حبيبتى أعز
من نفسى على الى اين اذهب الى من اشتكى الى من اقول اتعبنى بعد
حبيبتى الحائرة ذهبت شمالا جنوبا تعبت كثيرا وانا امشى بشوارع لا اعرف
ما هى وما عنوانها فجأة التقيت برجل مسن اسمه قاضى الغرام قلت له
يا قاضى الغرام اريد ان أحكى لك قصتى وان تحكم بينى وبين احبابى بالسوى
وقلت له من اين ابدا لك من اول حبى الجميل ام فى نهاية احلامى السوداء
سيدى كنت أحبها بكل جنون ولا استطيع ان افارقها لو للحظه كلما قرات لها
خاطرة اشتد اعجابى بها اكثر وحبى زاد اكثر لا استطيع التخلى عنها لانها
نبض حياتى وشريان قلبى الوحيد الذى أتلعثم عليه وأغار عليه من نسيم
الهوى البارد اعترفت لها انى أحبها بكل جنون فجأة اتى موعد الفراق ما اصعب
لحظة الفراق ان لحظة الفراق تاتى دون سابق انذار أحلامى حطمت واوراقى تمزقت
ورسوماتى تشوهت الى اين انا اسير الى الموت ام الى شاطئ الذكرايات
فأجابنى قاضى الغرام وقال لى يا فتى كم من قتيل قد مات بالهوى
انا قاضى العشق والعشق قاتلى وقاضى قضاة العشق قاتله الهوى
بلغوها اذا اتيتم حماها اننى مت فى الغرام فداها واصحبوها لتربتى
فعظامى تشتهى ان تدوسها قدماها انطويت بالذكريات ولا اقدر ان
انسى احلى ايام عمرى برفقه كلماتها وكتاباتها الرنانه بقلبى وبشريانى
لا اقدر ان انساها اشتهيت ان تدوسنى قدماها لاننى اعشق كل عطر لها
وانتظر ان تلامس يدى يداها
حبيبتى والهوى لقد بلينا بداء كبير صغير جميل حزين لا يشفيه الدوا
رمانى غزال اهيف بجماله وحنانه وصدقه وملامحه الرائعه بسهام الغدر
والهوى لكى يغدر بى ويجرحنى ويألمنى ويزعجنى لانها حبيبتى أعز
من نفسى على الى اين اذهب الى من اشتكى الى من اقول اتعبنى بعد
حبيبتى الحائرة ذهبت شمالا جنوبا تعبت كثيرا وانا امشى بشوارع لا اعرف
ما هى وما عنوانها فجأة التقيت برجل مسن اسمه قاضى الغرام قلت له
يا قاضى الغرام اريد ان أحكى لك قصتى وان تحكم بينى وبين احبابى بالسوى
وقلت له من اين ابدا لك من اول حبى الجميل ام فى نهاية احلامى السوداء
سيدى كنت أحبها بكل جنون ولا استطيع ان افارقها لو للحظه كلما قرات لها
خاطرة اشتد اعجابى بها اكثر وحبى زاد اكثر لا استطيع التخلى عنها لانها
نبض حياتى وشريان قلبى الوحيد الذى أتلعثم عليه وأغار عليه من نسيم
الهوى البارد اعترفت لها انى أحبها بكل جنون فجأة اتى موعد الفراق ما اصعب
لحظة الفراق ان لحظة الفراق تاتى دون سابق انذار أحلامى حطمت واوراقى تمزقت
ورسوماتى تشوهت الى اين انا اسير الى الموت ام الى شاطئ الذكرايات
فأجابنى قاضى الغرام وقال لى يا فتى كم من قتيل قد مات بالهوى
انا قاضى العشق والعشق قاتلى وقاضى قضاة العشق قاتله الهوى
بلغوها اذا اتيتم حماها اننى مت فى الغرام فداها واصحبوها لتربتى
فعظامى تشتهى ان تدوسها قدماها انطويت بالذكريات ولا اقدر ان
انسى احلى ايام عمرى برفقه كلماتها وكتاباتها الرنانه بقلبى وبشريانى
لا اقدر ان انساها اشتهيت ان تدوسنى قدماها لاننى اعشق كل عطر لها
وانتظر ان تلامس يدى يداها