- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
؟
هل تم في مصر نظام كما تأمل إسرائيل ؟
مسئول أمني "إسرائيلي" يحذِّر من سقوط الأسد وعباس
حذَّر رئيس الدائرة السياسية - الأمنية في وزارة الحرب "الإسرائيلية" عاموس جلعاد من عواقب سقوط نظام بشار الأسد، وتغيير قيادة السلطة الفلسطينية لاسيما الرئيس محمود عباس.
ونقلت إذاعة الجيش "الإسرائيلي" اليوم عن جلعاد تخوفه خلال مؤتمر عقد في المركز الأكاديمي المتعدد المجالات في مدينة هرتسيليا في وسط "إسرائيل"، من تدهور الأوضاع الأمنية في المنطقة في حال سقوط نظام الأسد.
وقال: "إنني لست متأكدًا من أنه سيكون في سوريا نظام ديمقراطي كما نأمل".
وأضاف جلعاد، الذي تتناقض تصريحاته الآن مع دعوات القيادة السياسية في "إسرائيل" إلى ضرورة إسقاط الأسد: "أخشى أن الأسد سيبقى في الحكم بضعة شهور وربما سنة أو سنتين، لكن في نهاية المطاف ثمة إمكانية بأن تتحول سوريا إلى كيان تسوده الفوضى ولن يكون هناك عنوان للتحدث معه".
وأضاف: ""إسرائيل" محظوظة لأنها تحظى باستقرار وهدوء نسبي"، وحذر من أنه في حال تغيير الحكم لدى الفلسطينيين فإنه "بإمكان "إسرائيل" أن تتوقع موجة إرهاب جديدة"، وقال: "إذا تنحى أبو مازن عن منصبه، فإننا لن نجد أبدًا أحدًا يرغب في السلام مثله".
هل تم في مصر نظام كما تأمل إسرائيل ؟
مسئول أمني "إسرائيلي" يحذِّر من سقوط الأسد وعباس
حذَّر رئيس الدائرة السياسية - الأمنية في وزارة الحرب "الإسرائيلية" عاموس جلعاد من عواقب سقوط نظام بشار الأسد، وتغيير قيادة السلطة الفلسطينية لاسيما الرئيس محمود عباس.
ونقلت إذاعة الجيش "الإسرائيلي" اليوم عن جلعاد تخوفه خلال مؤتمر عقد في المركز الأكاديمي المتعدد المجالات في مدينة هرتسيليا في وسط "إسرائيل"، من تدهور الأوضاع الأمنية في المنطقة في حال سقوط نظام الأسد.
وقال: "إنني لست متأكدًا من أنه سيكون في سوريا نظام ديمقراطي كما نأمل".
وأضاف جلعاد، الذي تتناقض تصريحاته الآن مع دعوات القيادة السياسية في "إسرائيل" إلى ضرورة إسقاط الأسد: "أخشى أن الأسد سيبقى في الحكم بضعة شهور وربما سنة أو سنتين، لكن في نهاية المطاف ثمة إمكانية بأن تتحول سوريا إلى كيان تسوده الفوضى ولن يكون هناك عنوان للتحدث معه".
وأضاف: ""إسرائيل" محظوظة لأنها تحظى باستقرار وهدوء نسبي"، وحذر من أنه في حال تغيير الحكم لدى الفلسطينيين فإنه "بإمكان "إسرائيل" أن تتوقع موجة إرهاب جديدة"، وقال: "إذا تنحى أبو مازن عن منصبه، فإننا لن نجد أبدًا أحدًا يرغب في السلام مثله".