أفادت مصادر مطلعة أنه تم القضاء على 12 إرهابيا من الذين ارتكبوا العملية الإرهابية، التي أودت بحياة سبعة من عناصر حرس الحدود، ليلة الخميس إلى الجمعة، شمالي ولاية الوادي.
وأوضحت نفس المصادر أن اشتباكا مسلحا دار منذ يوم السبت والى غاية مساء أمس الأحد، بنواحي منطقة الفيض إلى الجنوب من ولاية بسكرة، بين قوات الأمن المشتركة والإرهابيين الفارين الذين انضم إليهم عدد آخر من الإرهابيين وكانوا على متن نحو 10 سيارات من نوع طويوطا ستايشن. وأوضحت ذات المصادر أنه بعدما تم القضاء على خمسة إرهابيين، الذين اشتبكوا مع عناصر حرس الحدود، الذين وقعوا في كمين في منطقة ذراع الرغامين، ولم ينج منهم إلا ثامنهم، وهو سائق السيارة، قامت قوات الأمن المشتركة بمطاردة المجموعة الإرهابية، حيث تمت محاصرتهم بإحدى نواحي منطقة الفيض. وقد استعملت قوات الأمن المشتركة جميع الوسائل الحربية المتاحة من أرضية وجوية لتضييق الخناق على العناصر الإرهابية، فقتلت منهم 12 إرهابيا فيما لا تزال قوات الأمن المشتركة تطارد عددا آخر من العناصر الإرهابية الفارة.
وأضافت المصادر أن المجموعة الإرهابية التي كانت تمتطي كل هذا العدد من السيارات كان بعضها يحمل أسلحة مختلفة موجهة للعمل الإرهابي، يعتقد أنها قادمة من دول جنوبي الجزائر. وتتشكل المجموعة الإرهابية في غالبيتها من عناصر من المنطقة، ولكن لم يتم بعد تحديد الهوية أو الانتماءات الحركية لهؤلاء الإرهابيين أو إلى أي الكتائب الإرهابية ينتمون.
منقول عن جريدة الخبر العدد رقم:5242الصادره بتاريخ 08/02/12
وأوضحت نفس المصادر أن اشتباكا مسلحا دار منذ يوم السبت والى غاية مساء أمس الأحد، بنواحي منطقة الفيض إلى الجنوب من ولاية بسكرة، بين قوات الأمن المشتركة والإرهابيين الفارين الذين انضم إليهم عدد آخر من الإرهابيين وكانوا على متن نحو 10 سيارات من نوع طويوطا ستايشن. وأوضحت ذات المصادر أنه بعدما تم القضاء على خمسة إرهابيين، الذين اشتبكوا مع عناصر حرس الحدود، الذين وقعوا في كمين في منطقة ذراع الرغامين، ولم ينج منهم إلا ثامنهم، وهو سائق السيارة، قامت قوات الأمن المشتركة بمطاردة المجموعة الإرهابية، حيث تمت محاصرتهم بإحدى نواحي منطقة الفيض. وقد استعملت قوات الأمن المشتركة جميع الوسائل الحربية المتاحة من أرضية وجوية لتضييق الخناق على العناصر الإرهابية، فقتلت منهم 12 إرهابيا فيما لا تزال قوات الأمن المشتركة تطارد عددا آخر من العناصر الإرهابية الفارة.
وأضافت المصادر أن المجموعة الإرهابية التي كانت تمتطي كل هذا العدد من السيارات كان بعضها يحمل أسلحة مختلفة موجهة للعمل الإرهابي، يعتقد أنها قادمة من دول جنوبي الجزائر. وتتشكل المجموعة الإرهابية في غالبيتها من عناصر من المنطقة، ولكن لم يتم بعد تحديد الهوية أو الانتماءات الحركية لهؤلاء الإرهابيين أو إلى أي الكتائب الإرهابية ينتمون.
منقول عن جريدة الخبر العدد رقم:5242الصادره بتاريخ 08/02/12