- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الثورة في سوريا وأسميها ثورة لأنها أول ما قامت قامت كذلك لتحقيق الحرية والديموقراطية وإزالة الظلم والجور
ومما لا شك فيه هي قامت على منوال ما جرى في تونس ومصر وليبيا
ولكن ما هي حقيقة سوريا قبل الثورة ؟
هي دولة إلحادية تتخذ الإسلام ستار للتضليل وللتلبيس على المسلمين فيها وللإستمرار في محيط دول المنطقة لذا لم يكن منك وأنت تسير في طرقها وأسواقها إلا أن تسمع السب والشتم لخالقنا ومالكنا ربنا جل وعلا تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا وسب ديننا وهو خير دين وسب وشتم نبينا صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الخلق وسيد المرسلين ومن عرف الإلحاد الظاهر في سوريا لم يستغرب ما يسمع من الشارع هناك
نعم هكذا كان الحال
ولك أن تعرف كيف كانت شعائر الإسلام في سوريا لقد كانت مغيبة وليس ظاهر منه إلا ما يتخذه المتصوفة المنافقين ويظهرونه في المساجد التي استولوا عليها في عرض سوريا وطولها
وبعد الثورة اتجه الكثير لربهم ووحدوه وأظهروا من دين الإسلام ما كان ممنوعا من قبل المجوس الصهاينة الخنازيرفي دمشق
ووجد الكثير من الجبهات التي تقاتل تحت راية لا إله إلا الله والذي كان يسب ويشتم في سوريا الإلحادية تعالى ربنا جل وعلا
وإنني أجد حرجا كبيرا في نقل تلك الصورة الخبيثة والسيئة في سوريا قبل الثورة ومنذ حكمها المجوس صهاينة دمشق وخنازيرها ولكن لا بد من تبيين الحقائق
الآن بحمد الله الإسلام ظاهر وراية لا إله إلا الله ترفرف في ربوع سوريا توحيد الله وإفراده جل وعلا سائد اليوم فوق تراب سوريا المحتلة وهذا ما يخيف مجوس وصهاينة دمشق وخنازيرها ومعها كل دول الإلحاد والكفر وكل دول النفاق العربية والأجنبية فكلهم توحدوا ضد لا إله إلا الله
الآن بحمد الله حينما يموت المسلمين في سوريا يموتون على كلمة لا إله إلا الله على كلمة التوحيد والتي كانت تعد أكبر جريمة قبل الثورة وكان صاحب لا إله إلا الله مكانه معروف يغيب في سجون الخنازير الصهاينة المجوس ويعذب آناء الليل وأطراف النهار ووسطه ويقتل في النهاية صبرا
والحال ما ذكر فسوريا اليوم والحمد لله أفضل بكثير من الأمس رغم المآسي والقتل والترويع والتعذيب فقد ظهر فيها التوحيد وتمكن من القلوب ليفوز صاحب التوحيد برحمة الله وجنته ورضاه في الآخرة والتي هي الدار وهي الباقية والدنيا الفانية لا شيء عندها
ففرق بين الموت على الشرك والكفر والموت على التوحيد
وصدق الله تعالى حينما قال( والفتنة أشد من القتل ) وقد فسر ابن عباس رضي الله عنه الفتنة هنا أنها الشرك وهذا ما كانت تدين به سوريا قبل الثورة ما خلا من أخفياء أنقياء ومنهم الأبدال لا يُعرفون ولا يُظهرون دينهم يتخفون به في بيوتهم وفي صدورهم
ولك أن تعرف بصورة واضحة أخرى على إلحادية دولة المجوس في سوريا المحتلة أن مجوسها وخنازيرها الصهاينة في دمشق يمنعون منعا باتا أن تقام شعائر الإسلام في كل المواقع العسكرية ومواقع أخرى كثيرة ومن وجد مظهرا شيئا من دين الإسلام فالتحقيق والسجن والتعذيب والقتل مآله ومصيره
اليوم في سوريا التوحيد بحمد الله يهزم الشرك
(وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا)
فالنصر بحمد الله اليوم في سوريا ظاهر والله سبحانه وتعالى أحكم وأعلم لِم يؤخر هزيمة الخبيث الصهيوني الخنزير المجوسي بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
والعلم عند الله أن تأخير النصر حتى يعم التوحيد كل أرجاء سوريا وليرفع الجميع راية لا إله إلا الله وليجمعوا على تحقيق أهداف الإسلام من إقامة شعائرة والحكم به الحكم بكتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم والدعوة الحقة الظاهرة الصادقة لذلك من كل أهل الثورة في سوريا وترك ما ينادون به من الحرية والديموقراطية الزائفة
لتكون ثورتهم لأجل الله فقط لإعلاء كلمته والحكم بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وإظهار دينه ورفع الظلم ورد المظالم وقتل عدو الله وعدوهم المجوس النصيرية الصهاينة ومن معهم من الرافضة والمتصوفة والمنافقين وما أكثرهم
إنها حرب التوحيد والشرك
إنه دين محمد صلى الله عليه وسلم ودين المجوس يتصارعان ويعتلجان في أرض الشام
هذا باختصار بعض حقيقة سوريا الإلحادية المجوسية الصهيونية
أعادها الله لحاضرة ومجد الإسلام فاللهم آمين
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الثورة في سوريا وأسميها ثورة لأنها أول ما قامت قامت كذلك لتحقيق الحرية والديموقراطية وإزالة الظلم والجور
ومما لا شك فيه هي قامت على منوال ما جرى في تونس ومصر وليبيا
ولكن ما هي حقيقة سوريا قبل الثورة ؟
هي دولة إلحادية تتخذ الإسلام ستار للتضليل وللتلبيس على المسلمين فيها وللإستمرار في محيط دول المنطقة لذا لم يكن منك وأنت تسير في طرقها وأسواقها إلا أن تسمع السب والشتم لخالقنا ومالكنا ربنا جل وعلا تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا وسب ديننا وهو خير دين وسب وشتم نبينا صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الخلق وسيد المرسلين ومن عرف الإلحاد الظاهر في سوريا لم يستغرب ما يسمع من الشارع هناك
نعم هكذا كان الحال
ولك أن تعرف كيف كانت شعائر الإسلام في سوريا لقد كانت مغيبة وليس ظاهر منه إلا ما يتخذه المتصوفة المنافقين ويظهرونه في المساجد التي استولوا عليها في عرض سوريا وطولها
وبعد الثورة اتجه الكثير لربهم ووحدوه وأظهروا من دين الإسلام ما كان ممنوعا من قبل المجوس الصهاينة الخنازيرفي دمشق
ووجد الكثير من الجبهات التي تقاتل تحت راية لا إله إلا الله والذي كان يسب ويشتم في سوريا الإلحادية تعالى ربنا جل وعلا
وإنني أجد حرجا كبيرا في نقل تلك الصورة الخبيثة والسيئة في سوريا قبل الثورة ومنذ حكمها المجوس صهاينة دمشق وخنازيرها ولكن لا بد من تبيين الحقائق
الآن بحمد الله الإسلام ظاهر وراية لا إله إلا الله ترفرف في ربوع سوريا توحيد الله وإفراده جل وعلا سائد اليوم فوق تراب سوريا المحتلة وهذا ما يخيف مجوس وصهاينة دمشق وخنازيرها ومعها كل دول الإلحاد والكفر وكل دول النفاق العربية والأجنبية فكلهم توحدوا ضد لا إله إلا الله
الآن بحمد الله حينما يموت المسلمين في سوريا يموتون على كلمة لا إله إلا الله على كلمة التوحيد والتي كانت تعد أكبر جريمة قبل الثورة وكان صاحب لا إله إلا الله مكانه معروف يغيب في سجون الخنازير الصهاينة المجوس ويعذب آناء الليل وأطراف النهار ووسطه ويقتل في النهاية صبرا
والحال ما ذكر فسوريا اليوم والحمد لله أفضل بكثير من الأمس رغم المآسي والقتل والترويع والتعذيب فقد ظهر فيها التوحيد وتمكن من القلوب ليفوز صاحب التوحيد برحمة الله وجنته ورضاه في الآخرة والتي هي الدار وهي الباقية والدنيا الفانية لا شيء عندها
ففرق بين الموت على الشرك والكفر والموت على التوحيد
وصدق الله تعالى حينما قال( والفتنة أشد من القتل ) وقد فسر ابن عباس رضي الله عنه الفتنة هنا أنها الشرك وهذا ما كانت تدين به سوريا قبل الثورة ما خلا من أخفياء أنقياء ومنهم الأبدال لا يُعرفون ولا يُظهرون دينهم يتخفون به في بيوتهم وفي صدورهم
ولك أن تعرف بصورة واضحة أخرى على إلحادية دولة المجوس في سوريا المحتلة أن مجوسها وخنازيرها الصهاينة في دمشق يمنعون منعا باتا أن تقام شعائر الإسلام في كل المواقع العسكرية ومواقع أخرى كثيرة ومن وجد مظهرا شيئا من دين الإسلام فالتحقيق والسجن والتعذيب والقتل مآله ومصيره
اليوم في سوريا التوحيد بحمد الله يهزم الشرك
(وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا)
فالنصر بحمد الله اليوم في سوريا ظاهر والله سبحانه وتعالى أحكم وأعلم لِم يؤخر هزيمة الخبيث الصهيوني الخنزير المجوسي بشار ومن معه من الرافضة والمتصوفة والمنافقين
والعلم عند الله أن تأخير النصر حتى يعم التوحيد كل أرجاء سوريا وليرفع الجميع راية لا إله إلا الله وليجمعوا على تحقيق أهداف الإسلام من إقامة شعائرة والحكم به الحكم بكتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم والدعوة الحقة الظاهرة الصادقة لذلك من كل أهل الثورة في سوريا وترك ما ينادون به من الحرية والديموقراطية الزائفة
لتكون ثورتهم لأجل الله فقط لإعلاء كلمته والحكم بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وإظهار دينه ورفع الظلم ورد المظالم وقتل عدو الله وعدوهم المجوس النصيرية الصهاينة ومن معهم من الرافضة والمتصوفة والمنافقين وما أكثرهم
إنها حرب التوحيد والشرك
إنه دين محمد صلى الله عليه وسلم ودين المجوس يتصارعان ويعتلجان في أرض الشام
هذا باختصار بعض حقيقة سوريا الإلحادية المجوسية الصهيونية
أعادها الله لحاضرة ومجد الإسلام فاللهم آمين
آخر تعديل: