- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
إستوقفني هذا النص والمذيل بالتوثيق المرئي وأتساءل هل يمكن أن تصبر الأمة خمسة وستين سنة أخرى
إذن أمتنا تضيع
ولكن لن تتحرر أمتنا إلا بما تحررت به أولها على ماكان عليه نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم
إليكم النص وبكره مورسي يحرر غزة
بسم الله الرحمن الرحيم
حقيقة في مثل هذه الظروف العصيبة التي تمر بأهل غزة و تعرضهم للظلم و البطش يتسائل المرء عن عصابة لطالما اكتسبت شرعيتها من الاستثمار في الدماء الفلسطينية و هي التي لم تنصرها الا بالكرنفالات و المسرحيات و الهتاف الصدئ و شحد أموال الناس باسم التبرعات لتذهب لجيوب الرؤوس الحركية
فأين جماعة الكرسي الدوار التي نصبت نفسها وكيلا عن الأمة و راس حربتها فحشرت نفسها في كل مأساة لتكسب قلوب المسلمين و تجيش الرعاع حول مشاريعها الثورية الاستيطانية باسم المقاومة حينا و أخرى باسم الخلافة
أين جماعة البنا الذي قام بحل الكتائب الاخوانجية المتوجهة لفلسطين عام 48 بشهادة العشماوي و صاحب نظرية الاخوة الانسانية مع اليهود و فصله للمنظور العقائدي في الصراع الاسلامي اليهودي و هي المسألة التي اتبعه عليها قادة "المقاومة " و المفاكهة " و المقاولة " الاخوانجية الصفوية
أين الانتصارات المزعومة التي حققها عباد الكراسي و خبراء الصفقات سوى هدر دماء المسلمين بالمجان دون نتجية تذكر فمتى أعادت حماس بعيرا شرد من غزة ليحرر أمثالهم القدس و هم خليط من العقائد و الالوان و الأشكال
فسبحان الله صدق الألباني حين نفى أن تكون حماس حركة اسلامية صافية "شئتم أم أبيتم "
و تبعه الشيخ مقبل بقوله "حزبية لو تيسر لهم نصر لوجه بعضهم المدافع لبعض "
أيعقل أن يتم اختزال المسالة في حماس التي أعلنت انتصارا في الحرب الأولى ...بمجرد بقائها في السلطة و ابادة المئات من الابرياء و خراب دورهم
الى متى و الضحك على المغفلين بالمهرجانات الغنائية و المظاهرات المضحكة و التلاعب بالعواطف على حساب أشلاء الاطفال و النساء
ماذا حققتم غير الشو الاعلامي فانتصرتم و خسرت غزة
جماعة التهريج و الرقص على جثث الأبرياء
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=MgQT4uswq2A
إذن أمتنا تضيع
ولكن لن تتحرر أمتنا إلا بما تحررت به أولها على ماكان عليه نبينا صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم
إليكم النص وبكره مورسي يحرر غزة
بسم الله الرحمن الرحيم
حقيقة في مثل هذه الظروف العصيبة التي تمر بأهل غزة و تعرضهم للظلم و البطش يتسائل المرء عن عصابة لطالما اكتسبت شرعيتها من الاستثمار في الدماء الفلسطينية و هي التي لم تنصرها الا بالكرنفالات و المسرحيات و الهتاف الصدئ و شحد أموال الناس باسم التبرعات لتذهب لجيوب الرؤوس الحركية
فأين جماعة الكرسي الدوار التي نصبت نفسها وكيلا عن الأمة و راس حربتها فحشرت نفسها في كل مأساة لتكسب قلوب المسلمين و تجيش الرعاع حول مشاريعها الثورية الاستيطانية باسم المقاومة حينا و أخرى باسم الخلافة
أين جماعة البنا الذي قام بحل الكتائب الاخوانجية المتوجهة لفلسطين عام 48 بشهادة العشماوي و صاحب نظرية الاخوة الانسانية مع اليهود و فصله للمنظور العقائدي في الصراع الاسلامي اليهودي و هي المسألة التي اتبعه عليها قادة "المقاومة " و المفاكهة " و المقاولة " الاخوانجية الصفوية
أين الانتصارات المزعومة التي حققها عباد الكراسي و خبراء الصفقات سوى هدر دماء المسلمين بالمجان دون نتجية تذكر فمتى أعادت حماس بعيرا شرد من غزة ليحرر أمثالهم القدس و هم خليط من العقائد و الالوان و الأشكال
فسبحان الله صدق الألباني حين نفى أن تكون حماس حركة اسلامية صافية "شئتم أم أبيتم "
و تبعه الشيخ مقبل بقوله "حزبية لو تيسر لهم نصر لوجه بعضهم المدافع لبعض "
أيعقل أن يتم اختزال المسالة في حماس التي أعلنت انتصارا في الحرب الأولى ...بمجرد بقائها في السلطة و ابادة المئات من الابرياء و خراب دورهم
الى متى و الضحك على المغفلين بالمهرجانات الغنائية و المظاهرات المضحكة و التلاعب بالعواطف على حساب أشلاء الاطفال و النساء
ماذا حققتم غير الشو الاعلامي فانتصرتم و خسرت غزة
جماعة التهريج و الرقص على جثث الأبرياء
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=MgQT4uswq2A