- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
يقول خالد مشعل أن المقاومة انتصرت ؟
كيف انتصرت وقد قتل من المسلمين حوالي مائتين في أيام قلائل وجرح أكثر من ألف ودمرت بيوت الكثير وكثير من المرافق ؟
رحم الله قتلى المسلمين وكتبهم في الشهداء عنده وشفى الجرحى والمصابين وكان لليتامى والأرامل والمكلومين والمضطهدين
كيف يدعي الإنتصار
كان يطبل أول الحرب وقبل ساعات كان يطبل للتهدئة ووقف الحرب ويطلب بشدة وساطة مصر ؟
أحينما يقتل قرابة عشرة إسرائيليين أو أكثر ويقتل من مسلمي غزة الآلاف في الحرب الماضية والآنية يعده انتصار ؟
نعم هو انتصار لك يا خالد مشعل ولقيادة حماس في تحقيق مكاسب سياسية لا غير على رؤوس وجماجم ودماء المسلمين في غزة
كلما قويت شوكة المسلمين في غزة افتعلت حربا مع اليهود لقتلها وهكذا يحدث ولن ينتظر لتحرير فلسطين بجيش قوي ولن تتحرر فلسطين ولو بعد مائة عام والمتصوفة إخوان الرافضة ويهود يحكمون غزة ومصر وغيرها
كل المسألة واضحة اليوم لتقتل المقاومة في فلسطين كلما قويت بسلاح إسرائيل وبتأثير ودفع واضح من إيران الرافضية المجوسية وسوريا الصهيونية المجوسية ومجوس لبنان قبيح اللات ومن معه وإسرائيل طبعا عليها التنفيذ
إنتقم الله منهم جميعا أعداء الله أعداء الإسلام والمسلمين حماس وإيران وسوريا الصهيونية وإسرائيل وحزب الشيطان في لبنان وغيرهم من المتصوفة في مصر وتونس كلهم شركاء فيما جرى ويجري اليوم من قتل للمسلمين في غزة رحم الله القتلى من المسلمين وكتبهم في الشهداء عنده وشفى الجرحى والمصابين وكان لليتامى والأيامى والأرامل والمساكين والضعفاء والمضطهدين في غزة وسائر فلسطين وبلاد المسلمين
اللهم آمين
مشعل: المقاومة انتصرت والعدو رضخ لمطالبها .. وإن عدتم عدنا
القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكد خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حققت نصرًا على الاحتلال الصهيوني، مشددًا على أن الاحتلال خضع لشروط المقاومة ومطالبها فيما يتعلّق بالتهدئة، واضطر بعد ثمانية أيام من طلب التهدئة".
وقال مشعل، في مؤتمر صحفي عقده مع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلح ممثلين عن المقاومة: "لقد تم التوصل إلى تفاهمات رعتها مصر لتحقيق تهدئة ووقف إطلاق نار بمضامين محددة ومطالب محددة"، موضحًا أن "الأهداف "الإسرائيلية" فشلت، والصواريخ بقيت تضرب أهداف العدو حتى آخر لحظة قبل سريان التهدئة".
وأوضح أن الاحتلال حاول أثناء المساومات أن نوقف إطلاق النار بشكل متزامن فقط، على أن يتم بحث مطالب المقاومة لاحقًا، مشيرًا إلى أن "هذا الرد قوبل برفض فلسطيني، وتم التشديد على ضرورة أن تكون التهدئة رزمة واحدة، أصررنا على وقف القتل والاغتيال ووقف الاجتياحات من البر والبحر والجو وهذا ثبّت في الوثيقة، عملنا على رفع القتل عن غزة ورفع الحصار عنها".
وأشار مشعل إلى أنه "كان لمصر لدور كبير في تحقق الانتصار، كما أن وجود تركيا وقطر في مصر ساهم في هذا الانجاز"، كما ذكر أن "إيران كان لها دعم في التسليح والتمويل"، متمنيًا على الدول العربية والإسلامية الأخرى أن تمدنا بالسلاح".
وردًا على تهديدات الاحتلال بالسعي لعدوان جديد على قطاع غزة في المستقبل، قال القيادي الفلسطيني: "متألمون على الضحايا .. لكن خرجنا من المعركة رافعين رؤوسنا، لكن هذه جولة وبعدها جولات، و"إسرائيل" منهزمة لا محالة، دائمًا النصر يأتي بنصر والهزيمة تأتي بهزيمة".
وخاطب مشعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحركة "فتح" وقال: "الذي حدث درس في أن المقاومة هي الخيار، هذا عدو يجب أن تواجهه بأوراق قوة حقيقية على رأسها المقاومة. السياسة والدبلوماسية مطلوبة إلى جانب المحور الرئيس وهو المقاومة".
وتابع: "من أجواء هذا الانجاز والنصر؛ ننطلق إلى إنهاء الانقسام وندوسه بأقدامنا. نتوحد على ترتيب بيتنا الفلسطيني وتوحيد مؤسسات السلطة ومنظمة التحرير وتكون لنا مرجعية واحدة وان نلتقي على برنامج وطني سياسي يستند إلى المقاومة وإلى أوراق القوة وإلى الفعل الفلسطيني في الداخل والخارج ووحدة الشعب ويستند على الثوابت الفلسطينية الوطنية القدس العودة الأرض".
كيف انتصرت وقد قتل من المسلمين حوالي مائتين في أيام قلائل وجرح أكثر من ألف ودمرت بيوت الكثير وكثير من المرافق ؟
رحم الله قتلى المسلمين وكتبهم في الشهداء عنده وشفى الجرحى والمصابين وكان لليتامى والأرامل والمكلومين والمضطهدين
كيف يدعي الإنتصار
كان يطبل أول الحرب وقبل ساعات كان يطبل للتهدئة ووقف الحرب ويطلب بشدة وساطة مصر ؟
أحينما يقتل قرابة عشرة إسرائيليين أو أكثر ويقتل من مسلمي غزة الآلاف في الحرب الماضية والآنية يعده انتصار ؟
نعم هو انتصار لك يا خالد مشعل ولقيادة حماس في تحقيق مكاسب سياسية لا غير على رؤوس وجماجم ودماء المسلمين في غزة
كلما قويت شوكة المسلمين في غزة افتعلت حربا مع اليهود لقتلها وهكذا يحدث ولن ينتظر لتحرير فلسطين بجيش قوي ولن تتحرر فلسطين ولو بعد مائة عام والمتصوفة إخوان الرافضة ويهود يحكمون غزة ومصر وغيرها
كل المسألة واضحة اليوم لتقتل المقاومة في فلسطين كلما قويت بسلاح إسرائيل وبتأثير ودفع واضح من إيران الرافضية المجوسية وسوريا الصهيونية المجوسية ومجوس لبنان قبيح اللات ومن معه وإسرائيل طبعا عليها التنفيذ
إنتقم الله منهم جميعا أعداء الله أعداء الإسلام والمسلمين حماس وإيران وسوريا الصهيونية وإسرائيل وحزب الشيطان في لبنان وغيرهم من المتصوفة في مصر وتونس كلهم شركاء فيما جرى ويجري اليوم من قتل للمسلمين في غزة رحم الله القتلى من المسلمين وكتبهم في الشهداء عنده وشفى الجرحى والمصابين وكان لليتامى والأيامى والأرامل والمساكين والضعفاء والمضطهدين في غزة وسائر فلسطين وبلاد المسلمين
اللهم آمين
مشعل: المقاومة انتصرت والعدو رضخ لمطالبها .. وإن عدتم عدنا
القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكد خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حققت نصرًا على الاحتلال الصهيوني، مشددًا على أن الاحتلال خضع لشروط المقاومة ومطالبها فيما يتعلّق بالتهدئة، واضطر بعد ثمانية أيام من طلب التهدئة".
وقال مشعل، في مؤتمر صحفي عقده مع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلح ممثلين عن المقاومة: "لقد تم التوصل إلى تفاهمات رعتها مصر لتحقيق تهدئة ووقف إطلاق نار بمضامين محددة ومطالب محددة"، موضحًا أن "الأهداف "الإسرائيلية" فشلت، والصواريخ بقيت تضرب أهداف العدو حتى آخر لحظة قبل سريان التهدئة".
وأوضح أن الاحتلال حاول أثناء المساومات أن نوقف إطلاق النار بشكل متزامن فقط، على أن يتم بحث مطالب المقاومة لاحقًا، مشيرًا إلى أن "هذا الرد قوبل برفض فلسطيني، وتم التشديد على ضرورة أن تكون التهدئة رزمة واحدة، أصررنا على وقف القتل والاغتيال ووقف الاجتياحات من البر والبحر والجو وهذا ثبّت في الوثيقة، عملنا على رفع القتل عن غزة ورفع الحصار عنها".
وأشار مشعل إلى أنه "كان لمصر لدور كبير في تحقق الانتصار، كما أن وجود تركيا وقطر في مصر ساهم في هذا الانجاز"، كما ذكر أن "إيران كان لها دعم في التسليح والتمويل"، متمنيًا على الدول العربية والإسلامية الأخرى أن تمدنا بالسلاح".
وردًا على تهديدات الاحتلال بالسعي لعدوان جديد على قطاع غزة في المستقبل، قال القيادي الفلسطيني: "متألمون على الضحايا .. لكن خرجنا من المعركة رافعين رؤوسنا، لكن هذه جولة وبعدها جولات، و"إسرائيل" منهزمة لا محالة، دائمًا النصر يأتي بنصر والهزيمة تأتي بهزيمة".
وخاطب مشعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحركة "فتح" وقال: "الذي حدث درس في أن المقاومة هي الخيار، هذا عدو يجب أن تواجهه بأوراق قوة حقيقية على رأسها المقاومة. السياسة والدبلوماسية مطلوبة إلى جانب المحور الرئيس وهو المقاومة".
وتابع: "من أجواء هذا الانجاز والنصر؛ ننطلق إلى إنهاء الانقسام وندوسه بأقدامنا. نتوحد على ترتيب بيتنا الفلسطيني وتوحيد مؤسسات السلطة ومنظمة التحرير وتكون لنا مرجعية واحدة وان نلتقي على برنامج وطني سياسي يستند إلى المقاومة وإلى أوراق القوة وإلى الفعل الفلسطيني في الداخل والخارج ووحدة الشعب ويستند على الثوابت الفلسطينية الوطنية القدس العودة الأرض".
آخر تعديل: