الله أكبر ما أجمل السلاح في أيدي جند الإسلام نعم لقد عاد بعض الحق لأهله ونسأله تعالى أن يعود الحق كله لأهل الإسلام ذلك السلاح الذي اشترته الدول العربية النفطية البغيضة للخنازير صهاينة دمشق منذ السبعينات وما بعد وقد تبين لمن اشترته كان الشراء منها لسوريا مكافأة للخنزير الصهيوني حا ف ظ ومن معه على خيانتهم في الجولان وتاكيداص على الوقوف مع الخنازير الصهاين في دمشق وتل أبيب أيضا ضد أهل الإسلام فطواغيت العرب كلهم لا يرون عدوا لهم كأهل الإسلام نصر الله أهل الإسلام وأعاد مجد المسلمين وعزهم المفقود وانتقم من عدهوه وعدوهم وشفى صدور المؤمنين اللهم آمين
انت لاتبكي على سوريا ولا على المجاهدين ولا على الجهاد انت تبكي على الطاغيه بشار النجس ابن الكلب لأنك مثله يا رافضي مندس بالمختصر المفيد انت كالشيعه ...
انت لاتبكي على الحسين انما تبكي على زوال حكم الفرس الكلاب الذي بدأ بالشام لهذا لاتتخذ الجهاد غطاء لك او انا بالذات اما الكذب وزد عليه المذله فصدقني هو منك وفيك ولامثالك انتم تولودون وتعيشون فيه لانكم اذله لكن ليس لله لكن لحكامكم الطغاة العرب الكلاب من المغرب الى اندونسيا وللامريكان ممن يطعموكم ويحموكم وساكتب لك قصه جميله تنفعك انت وجماعتك من العبيد الحركيين "الغير جزائريين" ماعدا الشرفاء منهم بالطبع ابحث في الانترنيت عن نصيحة خروف لابنه وسترى انك انت من في القصه
