- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
نعم مالذي كان سيفعله هذا الكلب الخنزير المسمى بالبرادعي مدمر العراق ومطية بوش لتدميره ومطية الخنازير الصهاينة في تل أبيب ومطية الرافض في طهران
ينتقد ديموقراطية مصر والتي كان ينادي بها قبل الإنتخابات الرئاسية في مصر
هاهو الآن بعد خسارته الترشح للرئاسة ينتقد ما كان يؤمن به ويعتقده بل ويشي بأهل مصر
وليس هذا غريبا على من تربى في الكفر وغدا لهم خنزيرا
ولكن الغريب أيضا أن لا يزال حكم مصر هو هو حكم الطاغوت حيث اتخذت دستورا من عند أنفسهم طواغيت مصر الجدد
علما أنهم من حفظة القرآن الكريم وكم من قارىء للقرآن وهو يلعنه
فسبحان من سلط خنزيرا على طاغية
وسبحان من كشف زيف الديموقراطية النجسة المضادة للإسلام
ليس هناك مناص عن تحكيم كتاب الله يا شعب مصر وأنوفكم صاغرة ذليلة لبارئكم إن أردتم السلامة
البرادعي "يكفر" بديمقراطية الصندوق!!
الإثنين 03 ديسمبر 2012
مفكرة الاسلام: اعتبر الدكتور محمد البرداعى رئيس حزب الدستور المصري المعارض أن الاحتكام لصناديق الانتخاب يعد خديعة للشرعية والديمقراطية الزائفة.
وبرر البرادعي هذا الرأي بأن الرئيس محمد مرسي صاحب سلطات مطلقة وأن السلطة القضائية في حالة غياب، كما أن مشروع الدستور يؤسس للاستبداد والديكتاتورية، بحسب زعمه.
وقال البرادعي الذي كان رئيسا سابقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "في وجود رئيس محصن له صلاحيات مطلقة وغياب سلطة قضائية ومشروع دستور يؤسس للاستبداد، يكون الاحتكام إلى الصندوق خديعة فاقدة للشرعية وديمقراطية زائفة".
يشار إلى أن مشروع الدستور محل الاستفتاء، ينتقل بالبلاد من النظام الرئاسي إلى النظام المختلط، حيث يفقد فيه رئيس الجمهورية الكثير من السلطات، لصالح مجلس الوزراء أو البرلمان بغرفتيه "النواب والشورى"، وستصبح صلاحياته أقل صلاحيات لرئيس في تاريخ مصر.
جدير بالذكر أن الدكتور محمد البرادعي قال في حوار مع جريدة دير شبيجل الألمانية أن أهم أسباب انسحاب القوى العلمانية من الجمعية التأسيسية لوضع الدستور أن فيها من ينكر الهولوكوست، وقال في حوار تليفزيوني بعدها أن الدستور لا يعطي البوذيين حقهم علما أن 95% من المصريين مسلمين، 5% فقط مسيحيين، وبها نحو 50 يهودي فقط.
وكان البرادعي قد استغاث بالجيش المصري في محاولة للانقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي، كما استقوى بالدول الغربية وطالبهم بالضغط على النظام المصري.
وقد استشاط الكثير من المصريين غضبا من تصريحات وتصرفات البرادعي، وتساءل الكثيرون، ما مفهوم الديمقراطية لدى البرادعي؟ وعن أي شعب تتحدث، عن شعب مصر أم شعوب اليهود والبوذيين؟!.
ينتقد ديموقراطية مصر والتي كان ينادي بها قبل الإنتخابات الرئاسية في مصر
هاهو الآن بعد خسارته الترشح للرئاسة ينتقد ما كان يؤمن به ويعتقده بل ويشي بأهل مصر
وليس هذا غريبا على من تربى في الكفر وغدا لهم خنزيرا
ولكن الغريب أيضا أن لا يزال حكم مصر هو هو حكم الطاغوت حيث اتخذت دستورا من عند أنفسهم طواغيت مصر الجدد
علما أنهم من حفظة القرآن الكريم وكم من قارىء للقرآن وهو يلعنه
فسبحان من سلط خنزيرا على طاغية
وسبحان من كشف زيف الديموقراطية النجسة المضادة للإسلام
ليس هناك مناص عن تحكيم كتاب الله يا شعب مصر وأنوفكم صاغرة ذليلة لبارئكم إن أردتم السلامة
البرادعي "يكفر" بديمقراطية الصندوق!!
الإثنين 03 ديسمبر 2012
مفكرة الاسلام: اعتبر الدكتور محمد البرداعى رئيس حزب الدستور المصري المعارض أن الاحتكام لصناديق الانتخاب يعد خديعة للشرعية والديمقراطية الزائفة.
وبرر البرادعي هذا الرأي بأن الرئيس محمد مرسي صاحب سلطات مطلقة وأن السلطة القضائية في حالة غياب، كما أن مشروع الدستور يؤسس للاستبداد والديكتاتورية، بحسب زعمه.
وقال البرادعي الذي كان رئيسا سابقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "في وجود رئيس محصن له صلاحيات مطلقة وغياب سلطة قضائية ومشروع دستور يؤسس للاستبداد، يكون الاحتكام إلى الصندوق خديعة فاقدة للشرعية وديمقراطية زائفة".
يشار إلى أن مشروع الدستور محل الاستفتاء، ينتقل بالبلاد من النظام الرئاسي إلى النظام المختلط، حيث يفقد فيه رئيس الجمهورية الكثير من السلطات، لصالح مجلس الوزراء أو البرلمان بغرفتيه "النواب والشورى"، وستصبح صلاحياته أقل صلاحيات لرئيس في تاريخ مصر.
جدير بالذكر أن الدكتور محمد البرادعي قال في حوار مع جريدة دير شبيجل الألمانية أن أهم أسباب انسحاب القوى العلمانية من الجمعية التأسيسية لوضع الدستور أن فيها من ينكر الهولوكوست، وقال في حوار تليفزيوني بعدها أن الدستور لا يعطي البوذيين حقهم علما أن 95% من المصريين مسلمين، 5% فقط مسيحيين، وبها نحو 50 يهودي فقط.
وكان البرادعي قد استغاث بالجيش المصري في محاولة للانقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي، كما استقوى بالدول الغربية وطالبهم بالضغط على النظام المصري.
وقد استشاط الكثير من المصريين غضبا من تصريحات وتصرفات البرادعي، وتساءل الكثيرون، ما مفهوم الديمقراطية لدى البرادعي؟ وعن أي شعب تتحدث، عن شعب مصر أم شعوب اليهود والبوذيين؟!.