كانت جدتي رحمها ورحم الله كل اموات المسلمين حكيمة حتى في سرد القصص وقصتها هذه فيها لغز........
في احد الايام بينما كان الاولاد يلعبون ويمرحون ويتشاجرون كان هناك رجل يراقب تصرفاتهم وبما انهم من ابناء حيه راى ان الطفل الذي له اب يحكم ويتحكم في الكل والذي والده متوفي او يعيش بعيدا عنه يلعب بذل وخوف
فقرر الا يتزوج الا بامراة مطلقة او ارملة ولها اولاد... مرت الايام وطلب يد امراة مطلقة ولها ابناء
جاء يوم العرس وكله غناء وفرح...:: ولما غابت الشمس وحان موعد الدخلة طلب الرجل الغريب من عروسه الا تدخل ابنائها معها كونه لا يملك الا كوخ صغير فاحتارت المراة في امرها لكنه طمئنها ان هذا الشيء لن يحصل الا اليوم فقط لانها دخلته ومن حقه ان ينفرد بها
وافقت الزوجة وتركت ابنائها امام الباب الى يوم الغد
وفي الغد طلقها الرجل الغريب
وبحث عن ثانية وما كان مصيرها الا مثل الاولى ....فقرر الا يتزوج هذه المرة الا بغريبة عن قريته وفعلا وجد ارملة لها بنت وولد خطبها وفي يوم زفافها كاني يومها البرد قارس والامطار والرياح تقتل حتى الحيوان المفترس:وفي الليل طلب من عروسته ان تخرج ابنائها بحجة انها ليلة دخلته فرفضت المراة طلبه رفضا قاطعافطلب منها الاختيار يا اما ان تتركي ابنائك خارج الكوخ يا اما تخرجين معهم فاختارت الخروج مع ابنائها
وبما انه غريبة عن الديار ولا تعرف احد تلجىء اليه سارت في تلك الليلة الحالكة... الباردة... الممطرة ... فلم تجد الا بيت قديم لجات له لتختبىء تحت سقفه فجلست ووضعت ابنتها على يسارها والابن على يمينها ولما ابتلت هدومهم لم تجد الا ضفائرها حلت الاولى وغطت بها الابن وحلت الثانية وغطت بها ابنتها.........
واثناء هذا كله كان الرجل الغريب يتابع خطواتها وهنا فتح باب كوخه وطلب منها الدخول
فقال لها انت هي المراة الفاضلة التي كنت ابحث عنها فمن تصون ابناء الزوج الاول تصون ابنائي انا ايضا
اتمنى ان تنال اعجابكم........
في احد الايام بينما كان الاولاد يلعبون ويمرحون ويتشاجرون كان هناك رجل يراقب تصرفاتهم وبما انهم من ابناء حيه راى ان الطفل الذي له اب يحكم ويتحكم في الكل والذي والده متوفي او يعيش بعيدا عنه يلعب بذل وخوف
فقرر الا يتزوج الا بامراة مطلقة او ارملة ولها اولاد... مرت الايام وطلب يد امراة مطلقة ولها ابناء
جاء يوم العرس وكله غناء وفرح...:: ولما غابت الشمس وحان موعد الدخلة طلب الرجل الغريب من عروسه الا تدخل ابنائها معها كونه لا يملك الا كوخ صغير فاحتارت المراة في امرها لكنه طمئنها ان هذا الشيء لن يحصل الا اليوم فقط لانها دخلته ومن حقه ان ينفرد بها
وافقت الزوجة وتركت ابنائها امام الباب الى يوم الغد
وفي الغد طلقها الرجل الغريب
وبحث عن ثانية وما كان مصيرها الا مثل الاولى ....فقرر الا يتزوج هذه المرة الا بغريبة عن قريته وفعلا وجد ارملة لها بنت وولد خطبها وفي يوم زفافها كاني يومها البرد قارس والامطار والرياح تقتل حتى الحيوان المفترس:وفي الليل طلب من عروسته ان تخرج ابنائها بحجة انها ليلة دخلته فرفضت المراة طلبه رفضا قاطعافطلب منها الاختيار يا اما ان تتركي ابنائك خارج الكوخ يا اما تخرجين معهم فاختارت الخروج مع ابنائها
وبما انه غريبة عن الديار ولا تعرف احد تلجىء اليه سارت في تلك الليلة الحالكة... الباردة... الممطرة ... فلم تجد الا بيت قديم لجات له لتختبىء تحت سقفه فجلست ووضعت ابنتها على يسارها والابن على يمينها ولما ابتلت هدومهم لم تجد الا ضفائرها حلت الاولى وغطت بها الابن وحلت الثانية وغطت بها ابنتها.........
واثناء هذا كله كان الرجل الغريب يتابع خطواتها وهنا فتح باب كوخه وطلب منها الدخول
فقال لها انت هي المراة الفاضلة التي كنت ابحث عنها فمن تصون ابناء الزوج الاول تصون ابنائي انا ايضا
اتمنى ان تنال اعجابكم........