بصراحة مدينة هادي كبيرة بزاف و روعه و فوررررر لدرجة كبيرة تاخد المخ كانك موش في بلاد عربية
مدينة الحمامات في مفترق الطريق بين تونس العاصمة و مدينة سوسة فلا تفصلها عن سوسة الا 80 كم و هي نفس المسافة التي تفصلها عن العاصمة
اداريا تتبع مدينة الحمامات ولاية نابل او الوطن القبلي المعرف بالراس الطيب Cap Bon فردوس البلاد التونسية و مدينة الحمامات هي جوهرة هذا الفردوس
قطب سياحي تونسي جديد
الحمامات النائمة.. سحر البحر يتقاطع مع عبق التاريخ
تحولت مدينة الحمامات النائمة على ضفاف البحر الأبيض المتوسط، في بضع سنوات إلى "باقة من المتعة" كما يسميها التونسيون. إذ صارت هذه المدينة الصغيرة قطباً سياحياً عالمياً يستقطب ملايين السياح سنوياً، بينهم أشهر الشخصيات العالمية الباحثة عن المتعة وسحر الطبيعة. وقد زاد المدينة جمالاً إنشاء المنتجع السياحي "ياسمين الحمامات"، الذي جمع بين فخامة البناء وعراقة التاريخ العربي الإسلامي. وقد استمد هذا المنتجع السياحي اسمه من زهرة الياسمين الأسطورية الفواحة، التي تعتبر من أبرز وأجمل رموز البلاد التونسية.
وكانت انطلاقة هذا المشروع السياحي عام 1989م عندما صدر الأمر بإنشاء مدينة سياحية متميزة على مساحة 270 هكتاراً. وشهدت هذه المدينة تجديداً واتساعاً متواصلاً سنة بعد أخرى، حتى صارت نموذجاً استثنائياً يُمكّن أي شخص من الحلم وقضاء عطلة مغايرة للسائد والمألوف.
في مدينة الحمامات المتكاملة والمطلة على البحر الأبيض المتوسط يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء، يسكن، يأكل، يلهو، يخلد للراحة، ويتمتع بالاستجمام والعلاج الطبيعي. فمن الساحات والأسواق إلى الفنادق، ومن الحمامات المعدنية إلى الفناءات، ومن الأسوار إلى الديار والحدائق، يمارس رواد هذه المدينة حياة جديدة كلها متعة وفرح، يجمع بين الطابع المهرجاني الاحتفالي، والتعايش والتعارف، وبين الرفاهية والصفاء.
ففي مدينة الحمامات، تترامى قرون وعجائب من الموروث الحضاري العربي والإنساني، والعادات والتقاليد، والفلكلور، واللوحات الشعبية الخالدة. وتتوزع فيها فنادق فخمة يصل عددها إلى 54 فندقاً، تمثل أحد أهم الأقطاب الفندقية في تونس.
ويجد الزائر لمدينة الحمامات جميع الأشكال والتصورات الهندسية للبلاد التونسية وللحضارات الإنسانية الأخرى الأوروبية واليابانية والصينية، في شكل فسيفسائي، يجمع كل إبداعات الإنسان جنباً إلى جنب.
كما يجد الزائر أيضاً في المنتجع السياحي "ياسمين الحمامات" جميع أصناف الفنادق، فنادق فاخرة وأخرى متوسطة، نوادي وشقق وحمامات، تقدم آخر ما استجدّ في ميدان التداوي بمياه البحر، والتداوي بالحمامات البخارية، بالإضافة إلى مفاجآت لمحبي التزلج على الجليد وملاعب الجولف. ويوفر منتجع "ياسمين الحمامات" حوالي 20 ألف سرير كل عام، أغلبها يصنّف من فئة الممتاز
الميناء.. قلب نابض
ويعتبر الميناء، الذي تقع على حافته المدينة الساحرة، القلب النابض للمجمع السكني الجديد، فمنه تنطلق فسحة للمترجلين على طول كاسرة أمواج عريضة، تحاذي القناة البحرية الدائرية، وتنتشر من جانبيها المطاعم والمقاهي ومحلات الوجبات السريعة، المطلة على حوض الميناء. ويشتمل المجمع على سوق على الطراز العربي القديم، يضم محلات الحرفيين، الذين يصنعون الأواني الفخارية والمشغولات التقليدية، إضافة ل"سوبر ماركت" ومطاعم حديثة. وللميناء خمس ميزات هي:
الميزة الأولى هي موقع الميناء الذي يطل على قلب البحر الأبيض المتوسط، فهو لا يبعد سوى 40 ميلاً عن مدينة تونس العاصمة، و60 ميلاً عن جزيرة صقلية الإيطالية.
ويتسع الميناء ل700 يخت وزورق، مع توافر جميع التجهيزات ووسائل الاتصال والتموين اللازمة في المساحات الملحقة به، مما جعله أهم ميناء ترفيهي في الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط.
والميزة الثانية هي أنه قريب من الحمامات، ومنفصل عنها في آن معاً، وهي التي تحمل على جبينها بصمات الأندلسيين، منذ أن فتحت ذراعيها لاستقبال المهاجرين المطرودين من شبه الجزيرة الأيبيرية في القرن السادس عشر الميلادي، فجددوا عمارتها، وأدخلوا تقنيات زراعية وأنظمة ري متطورة إلى أراضيها الخصبة.
ويستطيع المولعون بالتاريخ زيارة المدينة التاريخية بقلعتها وأسواقها وبيوتها وصياديها، مثلما يستطيعون زيارة القيروان والمنستير وسوسة وتونس العاصمة، وهي مدن تاريخية لا تفصلها عن المشروع سوى ساعة واحدة بالسيارة.
والميزة الثالثة هي وجود ملعبي جولف كبيرين في محيط المشروع، وهما ملعبان يستقطبان فئات عليا من السياح الغربيين وحتى اليابانيين على مدار السنة.
الميزة الرابعة هي كونه يقع على مشارف منتجع "ياسمين الحمامات"، إذ لا يحتاج سكان الفلل والشقق لأكثر من عشر دقائق سيراً على الأقدام ليجدوا أنفسهم في قلب منطقة سياحية حديثة، تضم فنادق فخمة من فئتي 4 و5 نجوم ومطاعم.
أما الميزة الخامسة فهي سهولة التملك للعرب والأجانب، نتيجة لوجود تسهيلات ائتمانية وعدم وجود قيود صارمة على شراء العقار، إذ تمنح البنوك التونسية قروضاً للتمليك تصل إلى 60% من سعر العقار، تسدد على مدى 7 إلى 15 عاماً
وتوجد في قلب منتجع "ياسمين الحمامات" تحفة أخرى شيدت حديثاً، اسمها "المارينا"، وسط 20 هكتاراً من المياه، توفر 740 مرفأ للسفن والزوارق الشراعية، و500 شقة قبالة البحر، و55 فيلا، أغلبها على جزيرة اصطناعية، شيدت على حافة الميناء، بالإضافة إلى 18 ألف متر مربع من المحلات التجارية، و30 ألف متر مربع من الحدائق المهيأة.
وتتميز "المارينا" بشهادة من زارها من السياح والمعماريين والرسامين بأناقتها وسحرها، وتناغم معمارها. وقد زادها شهرة احتضانها للعديد من الحفلات الكبرى عالمياً، والعديد من المسابقات الدولية مثل مسابقات الدراجات النارية الكبيرة.
كما يستقبل "الميناء"، الذي يعد اليوم من بين أجمل الأماكن في ضفاف البحر الأبيض المتوسط، عدداً من سباقات الزوارق والمعارض البحرية وبعض الفعاليات الأخرى ذات العلاقة بالبحر، مثل المسابقة النسائية للزوارق الشراعية، والتي تعرف ب"طريق عليسة"، أو "أليسار"، بانية قرطاج القديمة.
ويقول مهندسو "مارينا" و"ياسمين الحمامات" إنها شيدت لمنافسة المدن والمناطق السكنية الحديثة في الضفة الشمالية للمتوسط، مثل منتجعات جزيرتي "صقلية" و"سردينيا" القريبتين، ومدن "كان" و"مونت كارلو" و"سان تروبيز" في جنوب فرنسا.
وتعتبر "مارينا" الحمامات أهم مشروع عقاري وسكني من هذه الفئة الجديدة، فهو باكورة المدن المستقبلية، خصوصاً وأن موقعه فريد، إذ يمتد بين ساحل البحر المتميز بنقائه وجماله، وسفوح تلال تكسوها الأشجار الخضراء
مشاء لله شوفو الصورة هادي تهبل تاخد العقل ولله روعة يا الحمامات
الحمامات الجديدة عالم اخر
فندق lebrostar
كبر ملاهي في تونس قرطاج لاند
Hotel Magic Life
hotel Taj Sultan
مدينة الحمامات في مفترق الطريق بين تونس العاصمة و مدينة سوسة فلا تفصلها عن سوسة الا 80 كم و هي نفس المسافة التي تفصلها عن العاصمة
اداريا تتبع مدينة الحمامات ولاية نابل او الوطن القبلي المعرف بالراس الطيب Cap Bon فردوس البلاد التونسية و مدينة الحمامات هي جوهرة هذا الفردوس
قطب سياحي تونسي جديد
الحمامات النائمة.. سحر البحر يتقاطع مع عبق التاريخ
تحولت مدينة الحمامات النائمة على ضفاف البحر الأبيض المتوسط، في بضع سنوات إلى "باقة من المتعة" كما يسميها التونسيون. إذ صارت هذه المدينة الصغيرة قطباً سياحياً عالمياً يستقطب ملايين السياح سنوياً، بينهم أشهر الشخصيات العالمية الباحثة عن المتعة وسحر الطبيعة. وقد زاد المدينة جمالاً إنشاء المنتجع السياحي "ياسمين الحمامات"، الذي جمع بين فخامة البناء وعراقة التاريخ العربي الإسلامي. وقد استمد هذا المنتجع السياحي اسمه من زهرة الياسمين الأسطورية الفواحة، التي تعتبر من أبرز وأجمل رموز البلاد التونسية.
وكانت انطلاقة هذا المشروع السياحي عام 1989م عندما صدر الأمر بإنشاء مدينة سياحية متميزة على مساحة 270 هكتاراً. وشهدت هذه المدينة تجديداً واتساعاً متواصلاً سنة بعد أخرى، حتى صارت نموذجاً استثنائياً يُمكّن أي شخص من الحلم وقضاء عطلة مغايرة للسائد والمألوف.
في مدينة الحمامات المتكاملة والمطلة على البحر الأبيض المتوسط يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء، يسكن، يأكل، يلهو، يخلد للراحة، ويتمتع بالاستجمام والعلاج الطبيعي. فمن الساحات والأسواق إلى الفنادق، ومن الحمامات المعدنية إلى الفناءات، ومن الأسوار إلى الديار والحدائق، يمارس رواد هذه المدينة حياة جديدة كلها متعة وفرح، يجمع بين الطابع المهرجاني الاحتفالي، والتعايش والتعارف، وبين الرفاهية والصفاء.
ففي مدينة الحمامات، تترامى قرون وعجائب من الموروث الحضاري العربي والإنساني، والعادات والتقاليد، والفلكلور، واللوحات الشعبية الخالدة. وتتوزع فيها فنادق فخمة يصل عددها إلى 54 فندقاً، تمثل أحد أهم الأقطاب الفندقية في تونس.
ويجد الزائر لمدينة الحمامات جميع الأشكال والتصورات الهندسية للبلاد التونسية وللحضارات الإنسانية الأخرى الأوروبية واليابانية والصينية، في شكل فسيفسائي، يجمع كل إبداعات الإنسان جنباً إلى جنب.
كما يجد الزائر أيضاً في المنتجع السياحي "ياسمين الحمامات" جميع أصناف الفنادق، فنادق فاخرة وأخرى متوسطة، نوادي وشقق وحمامات، تقدم آخر ما استجدّ في ميدان التداوي بمياه البحر، والتداوي بالحمامات البخارية، بالإضافة إلى مفاجآت لمحبي التزلج على الجليد وملاعب الجولف. ويوفر منتجع "ياسمين الحمامات" حوالي 20 ألف سرير كل عام، أغلبها يصنّف من فئة الممتاز
الميناء.. قلب نابض
ويعتبر الميناء، الذي تقع على حافته المدينة الساحرة، القلب النابض للمجمع السكني الجديد، فمنه تنطلق فسحة للمترجلين على طول كاسرة أمواج عريضة، تحاذي القناة البحرية الدائرية، وتنتشر من جانبيها المطاعم والمقاهي ومحلات الوجبات السريعة، المطلة على حوض الميناء. ويشتمل المجمع على سوق على الطراز العربي القديم، يضم محلات الحرفيين، الذين يصنعون الأواني الفخارية والمشغولات التقليدية، إضافة ل"سوبر ماركت" ومطاعم حديثة. وللميناء خمس ميزات هي:
الميزة الأولى هي موقع الميناء الذي يطل على قلب البحر الأبيض المتوسط، فهو لا يبعد سوى 40 ميلاً عن مدينة تونس العاصمة، و60 ميلاً عن جزيرة صقلية الإيطالية.
ويتسع الميناء ل700 يخت وزورق، مع توافر جميع التجهيزات ووسائل الاتصال والتموين اللازمة في المساحات الملحقة به، مما جعله أهم ميناء ترفيهي في الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط.
والميزة الثانية هي أنه قريب من الحمامات، ومنفصل عنها في آن معاً، وهي التي تحمل على جبينها بصمات الأندلسيين، منذ أن فتحت ذراعيها لاستقبال المهاجرين المطرودين من شبه الجزيرة الأيبيرية في القرن السادس عشر الميلادي، فجددوا عمارتها، وأدخلوا تقنيات زراعية وأنظمة ري متطورة إلى أراضيها الخصبة.
ويستطيع المولعون بالتاريخ زيارة المدينة التاريخية بقلعتها وأسواقها وبيوتها وصياديها، مثلما يستطيعون زيارة القيروان والمنستير وسوسة وتونس العاصمة، وهي مدن تاريخية لا تفصلها عن المشروع سوى ساعة واحدة بالسيارة.
والميزة الثالثة هي وجود ملعبي جولف كبيرين في محيط المشروع، وهما ملعبان يستقطبان فئات عليا من السياح الغربيين وحتى اليابانيين على مدار السنة.
الميزة الرابعة هي كونه يقع على مشارف منتجع "ياسمين الحمامات"، إذ لا يحتاج سكان الفلل والشقق لأكثر من عشر دقائق سيراً على الأقدام ليجدوا أنفسهم في قلب منطقة سياحية حديثة، تضم فنادق فخمة من فئتي 4 و5 نجوم ومطاعم.
أما الميزة الخامسة فهي سهولة التملك للعرب والأجانب، نتيجة لوجود تسهيلات ائتمانية وعدم وجود قيود صارمة على شراء العقار، إذ تمنح البنوك التونسية قروضاً للتمليك تصل إلى 60% من سعر العقار، تسدد على مدى 7 إلى 15 عاماً
وتوجد في قلب منتجع "ياسمين الحمامات" تحفة أخرى شيدت حديثاً، اسمها "المارينا"، وسط 20 هكتاراً من المياه، توفر 740 مرفأ للسفن والزوارق الشراعية، و500 شقة قبالة البحر، و55 فيلا، أغلبها على جزيرة اصطناعية، شيدت على حافة الميناء، بالإضافة إلى 18 ألف متر مربع من المحلات التجارية، و30 ألف متر مربع من الحدائق المهيأة.
وتتميز "المارينا" بشهادة من زارها من السياح والمعماريين والرسامين بأناقتها وسحرها، وتناغم معمارها. وقد زادها شهرة احتضانها للعديد من الحفلات الكبرى عالمياً، والعديد من المسابقات الدولية مثل مسابقات الدراجات النارية الكبيرة.
كما يستقبل "الميناء"، الذي يعد اليوم من بين أجمل الأماكن في ضفاف البحر الأبيض المتوسط، عدداً من سباقات الزوارق والمعارض البحرية وبعض الفعاليات الأخرى ذات العلاقة بالبحر، مثل المسابقة النسائية للزوارق الشراعية، والتي تعرف ب"طريق عليسة"، أو "أليسار"، بانية قرطاج القديمة.
ويقول مهندسو "مارينا" و"ياسمين الحمامات" إنها شيدت لمنافسة المدن والمناطق السكنية الحديثة في الضفة الشمالية للمتوسط، مثل منتجعات جزيرتي "صقلية" و"سردينيا" القريبتين، ومدن "كان" و"مونت كارلو" و"سان تروبيز" في جنوب فرنسا.
وتعتبر "مارينا" الحمامات أهم مشروع عقاري وسكني من هذه الفئة الجديدة، فهو باكورة المدن المستقبلية، خصوصاً وأن موقعه فريد، إذ يمتد بين ساحل البحر المتميز بنقائه وجماله، وسفوح تلال تكسوها الأشجار الخضراء
مشاء لله شوفو الصورة هادي تهبل تاخد العقل ولله روعة يا الحمامات
الحمامات الجديدة عالم اخر
فندق lebrostar
كبر ملاهي في تونس قرطاج لاند
Hotel Magic Life
hotel Taj Sultan