لم أكن أعلم مابي أو مالذي جاء بي للإستعجالات !
كنصولتو من الاطباء يشخصون الحالة ولا يستوعبونها،،
كنت كأي قارىء منكم هنا لا أعاني شيء ...
أضحك ، أمزح .. لا ألقي بالا للدنيا ومافيها
ولم أكن أعرف أنه وبعد دقائق ستتغير حالتي !
وأنني سأدخل في لحظات حرجة
إن قاومت سأعيش ..وإذا لم أقاوم س،، أموت
كانت المهلة يومين فقط ..نعم يومين كانا أصعب يومين مرا بي في حياتي
أحيانا كثيرة أختنق ولا أستطيع أن ألحق أنفاسي حتى يظن الأطباء أنها.... نهايتي
لم أكن أفهم مايحصل لي كنت كلما فتحت عيني خُـيل لي أن سريري ..نعشي
أنهار نفسيا ولم يكن يصلح لي أي نوع من الإنهيارات
فكرت كثيرا : هل قدمت لآخرتي مايكفي !
فقد أموت في أي لحظة
وفي نفس الوقت كان هناك نور في قلبي وإيمان يقول لي : أنتِ بخير
رغم أنني لست كذلك!
أدركت لآحقا أن تلك التخيلات المخيفة من إبليس
وكان ذلك النور الذي في قلبي يقين من الله
وانظروا الفارق بين الإحساسين ومن هو أرحم بنا على أنفسنا
كنصولتو من الاطباء يشخصون الحالة ولا يستوعبونها،،
كنت كأي قارىء منكم هنا لا أعاني شيء ...
أضحك ، أمزح .. لا ألقي بالا للدنيا ومافيها
ولم أكن أعرف أنه وبعد دقائق ستتغير حالتي !
وأنني سأدخل في لحظات حرجة
إن قاومت سأعيش ..وإذا لم أقاوم س،، أموت
كانت المهلة يومين فقط ..نعم يومين كانا أصعب يومين مرا بي في حياتي
أحيانا كثيرة أختنق ولا أستطيع أن ألحق أنفاسي حتى يظن الأطباء أنها.... نهايتي
لم أكن أفهم مايحصل لي كنت كلما فتحت عيني خُـيل لي أن سريري ..نعشي
أنهار نفسيا ولم يكن يصلح لي أي نوع من الإنهيارات
فكرت كثيرا : هل قدمت لآخرتي مايكفي !
فقد أموت في أي لحظة
وفي نفس الوقت كان هناك نور في قلبي وإيمان يقول لي : أنتِ بخير
رغم أنني لست كذلك!
أدركت لآحقا أن تلك التخيلات المخيفة من إبليس
وكان ذلك النور الذي في قلبي يقين من الله
وانظروا الفارق بين الإحساسين ومن هو أرحم بنا على أنفسنا
إبليس لا يريد لنا غير الدمار نفسيا ودنيويا،،
فلما نتبعه حين يوسوس لنا بأن ننام
ولا نصلي الفجر ،،ولا نقرأ القرآن..ولا نؤدي الصلاة في وقتها!
ولا نصلي الفجر ،،ولا نقرأ القرآن..ولا نؤدي الصلاة في وقتها!
لماذا عند الحاجة نقول يا ألله ..ولا يخذلنا؟
لماذا بالمقابل نخذله دائما !
لماذا بالمقابل نخذله دائما !
لاتنسوا كلامي
آخر تعديل: