عاجل / استشهاد القائد القسامي محمد قنيطة في سوريا حيث يعمل مدرب في جبهة النصرة والجيش الحر

السيف والخنجر

:: عضوية محظورة ::
إنضم
19 نوفمبر 2012
المشاركات
163
نقاط التفاعل
11
النقاط
7
السيف والخنجر، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
السلام عيكم

اليوم مساجد غزة اعلنت استشهاد القائد القسامي المجاهد / محمد أحمد بكر قنيطة ( الصقر كما يلقب في غزة )
في مهمة جهادية في سوريا
حيث عمل مدربا للمجاهدين هناك وبالتحديد في جبهة النصرة السورية التي تقاتل النظام البعثي في سوريا الحرة
ومن الجدير بالذكر ان الشهيد القائد احمد الجعبري كان قد بعث عدة مجاهدين ذوي كفاءة لتدريب مجاهدي سوريا

والشهيد يعتبر احد افراد القوة الخاصة في كتائب القسام
واحد قادة التدريب والاعداد العسكري


في نهاية حرب حجارة السجيل الاخيرة
اتصل الشهيد باخوانه في غزة وقال سامحوني فلم اكن معكم
فطلبوا منه العودة لانه غزة والقسام يحتاجه فقال لهم : ( لا استطيع انا مبسوط في سوريا ) حيث عمل مدربا في جبهة النصرة والجيش الحر


مرة اخرى تختلط دماء الفلسطينيين في سوريا كما اختلطت في مخيم اليرموك
لتؤكد على وحدة المصير ووحدة الدم والعقيدة
وان حماس لم ولن تخذل اهلنا في سوريا
فالمصير واحد


منقول





والله المستعان


 
الله يرحمو ويتقبلو شهيد
اكبيره من يومك يا حماس مع انو فلسطين بدها ارجال الا انها بتساعد سوريا وبتبعت اكبار قادتها
وين الي ما وراهم شغله ولا عمله غير تشييع حماس وتخوينها يجوا ايارونا ردودهم
مشكور ع الموضوع
 
رحمه الله وكتبه في الشهداء عنده
لقد كانت حماس تطارده كما قرأت عنه في عجالة
والان حماس تتاجر به كما هو عادتها حيث قتلت الآلاف مثله في غزة وبسلاح إسرائيل
إنتقم الله منها
ومن يقف مع السفاح المجرم المجوسي الصهيوني بشارقلبا وقالبا ويقاتل معه ويساعده وينافح عنه لا يمكن أن يرسل المجاهدين لقتاله


وكالة الانباء الإسلامية - حق
بعد مسيرة طويلة من الجهاد وتدريب المجاهدين في قطاع غزة حطّ المجاهد محمد أحمد قنيطة رحاله في سوريا ليلقى ربه شهيداً في قتال النظام النصيري العلوي الكافر في إدلب العز يوم الجمعة 28-12-2012.
وكان الشهيد محمد قنيطة وهو قائد سابق في كتائب القسام ومدرب عسكري قدير قد نفر لساحات الجهاد في الشام قبل عدة أشهر .
ويروي أحد أصدقاؤه المقربون أن الشهيد قنيطة كان يعتبر من أبرز المدربين في كتائب القسام ، كما التحق سراً بجماعة التوحيد والجهاد بقيادة الشيخ الشهيد هشام السعيدني وساهم في تدريب أفرادها وظهر في أحد إصداراتها المرئية، كما جمعته صداقة قوية بعدد كبير من شهداء المنهج السلفي الجهادي في قطاع غزة.
ويضيف الصديق المقرب من الشهيد قنيطة أنه كان من ضمن حضور الخطبة الشهيرة للشيخ عبد اللطيف موسى في مسجد ابن تيمية والتي دعا فيها اسماعيل هنية رئيس حكومة حماس لتحكيم الشريعة، وقد تعرض للاعتقال عدة مرات في سجن الأمن الداخلي، ورفض عرضاً من حركة حماس بتولي منصب مدير المباحث في غزة .
وقد كان الشهيد قنيطة بحسب شهادة صديقه يشاهد إصدارات مجاهدي القاعدة يتفاعل معها، وقد حاول برفقة أحد زملائه النفير للجهاد في الشيشان لكنه لم يتمكن من ذلك وكان يصف مجاهدي القاعدة بقوله "هؤلاء هم المجاهدون الحقيقيون".
وبعد أدائه للعمرة سعى برغم ظروفه المالية الصعبة للتوجه للجهاد في سوريا حيث تمكن من ذلك بعد عيد الأضحى الماضي .
وكما كان "الصقر" كما يلقب في غزة مبدعاً في تدريب المجاهدين في غزة فقد نقل خبرته إلى سوريا وعندما اتصل به اصدقاؤه في كتائب القسام وطلبوا منه العدو للقطاع قال لهم :"إني لم أشعر بلذة الجهاد إلا في سوريا".
ويعتقد ان ذهاب المجاهد قنيطة كان سبب فصله من كتائب القسام.
وكان قيادي في كتائب القسام قد أكد في حوار سابق مع وكالة الانباء الإسلامية - حق أن العديد من مجاهدي كتائب القسام قد نفروا للجهاد في سوريا وقد قامت كتائب القسام بفصلهم من صفوفها بسبب ذلك.
 
رحمه الله وكتبه في الشهداء عنده
لقد كانت حماس تطارده كما قرأت عنه في عجالة
والان حماس تتاجر به كما هو عادتها حيث قتلت الآلاف مثله في غزة وبسلاح إسرائيل
إنتقم الله منها
ومن يقف مع السفاح المجرم المجوسي الصهيوني بشارقلبا وقالبا ويقاتل معه ويساعده وينافح عنه لا يمكن أن يرسل المجاهدين لقتاله


وكالة الانباء الإسلامية - حق
بعد مسيرة طويلة من الجهاد وتدريب المجاهدين في قطاع غزة حطّ المجاهد محمد أحمد قنيطة رحاله في سوريا ليلقى ربه شهيداً في قتال النظام النصيري العلوي الكافر في إدلب العز يوم الجمعة 28-12-2012.
وكان الشهيد محمد قنيطة وهو قائد سابق في كتائب القسام ومدرب عسكري قدير قد نفر لساحات الجهاد في الشام قبل عدة أشهر .
ويروي أحد أصدقاؤه المقربون أن الشهيد قنيطة كان يعتبر من أبرز المدربين في كتائب القسام ، كما التحق سراً بجماعة التوحيد والجهاد بقيادة الشيخ الشهيد هشام السعيدني وساهم في تدريب أفرادها وظهر في أحد إصداراتها المرئية، كما جمعته صداقة قوية بعدد كبير من شهداء المنهج السلفي الجهادي في قطاع غزة.
ويضيف الصديق المقرب من الشهيد قنيطة أنه كان من ضمن حضور الخطبة الشهيرة للشيخ عبد اللطيف موسى في مسجد ابن تيمية والتي دعا فيها اسماعيل هنية رئيس حكومة حماس لتحكيم الشريعة، وقد تعرض للاعتقال عدة مرات في سجن الأمن الداخلي، ورفض عرضاً من حركة حماس بتولي منصب مدير المباحث في غزة .
وقد كان الشهيد قنيطة بحسب شهادة صديقه يشاهد إصدارات مجاهدي القاعدة يتفاعل معها، وقد حاول برفقة أحد زملائه النفير للجهاد في الشيشان لكنه لم يتمكن من ذلك وكان يصف مجاهدي القاعدة بقوله "هؤلاء هم المجاهدون الحقيقيون".
وبعد أدائه للعمرة سعى برغم ظروفه المالية الصعبة للتوجه للجهاد في سوريا حيث تمكن من ذلك بعد عيد الأضحى الماضي .
وكما كان "الصقر" كما يلقب في غزة مبدعاً في تدريب المجاهدين في غزة فقد نقل خبرته إلى سوريا وعندما اتصل به اصدقاؤه في كتائب القسام وطلبوا منه العدو للقطاع قال لهم :"إني لم أشعر بلذة الجهاد إلا في سوريا".
ويعتقد ان ذهاب المجاهد قنيطة كان سبب فصله من كتائب القسام.
وكان قيادي في كتائب القسام قد أكد في حوار سابق مع وكالة الانباء الإسلامية - حق أن العديد من مجاهدي كتائب القسام قد نفروا للجهاد في سوريا وقد قامت كتائب القسام بفصلهم من صفوفها بسبب ذلك.

يا ابن الحلال هادا طلع مع مجموعة من الشباب بعتهم الجعبري ع سوريا قبل استشهاده ليدربو الجيش الحر كنت عارفه انك راح تحكي هالحكي ا صلي عرفاك مخك امقفل
يا اخي هادا الي حماس بتحكي انها بتطاردو هادا ضابط بالامن الداخلي تاع حماس فكيف حماس بطاردو كيف ليكون بيطارد حالو وهوا مش داري لحالو لوكان الخبر صحيح انو سلفي لكان لقيت اول من نقل الخبر السلفيه مش حماس ولكان حماس ما عرفت تفاصيل استشهادو وبعدين هدول السلفيه شو ما تعمل حماس بيروحو ينسبوه الإلهم حتى قصف القدس وتل ابيب نسبو لإلهم دخيل الله ما اكزب والمصيبه اشيوخ ما شالله ماسكين الدين من ديلو
اما عجايب عشنا وشفنا
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top