مخابرات اسلامية
:: عضوية محظورة ::
- إنضم
- 23 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 96
- نقاط التفاعل
- 8
- النقاط
- 3
مخابرات اسلامية، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
في مثل هذا اليوم،، تم الدعس على المخابرات الأمريكية، CIA !!
في مثل هذا اليوم دخل مجاهدٌ بحزامه الناسف إلى غرفةٍ تحتوي على مجموعةٍ من ضباط المخابرات الأمريكية، بالإضافة إلى ضابط مخابراتٍ أردني
وفجر حزامه الناسف فيهم حاصداً أرواح سبعة من خيرة ضباط المخابرات الأمريكية والضابط الأردني المرتد الذي حاول تجنيده ضد المجاهدين.
إنه الطبيب الأردني همام البلوي (أبو ليلى)، والشهير بأبي دجانة الخراساني
الطبيب، الذكي الألمعي، والكاتب المبدع، عَلَم من أعلام الجهاد الإعلامي، ومحرض من طراز فريد، المشرف بشبكة الحسبة الجهادية، مبدد أسطورة الوهم وممرغ أنف الـ ( cia ) الأمريكية أكبر أجهزة المخابرات في العالم.
الأردني الأصل، الكويتي مولدًا, الزرقاوي سكنًا, والخوستي شهادةً بإذن الله.
ولد بالكويت في العام 1977، وسكن حي الزرقاء في العاصمة الأردنية عمان، درس الطب في تركيا على نفقة الحكومة الأردنية بعد تفوقه في الثانوية العامة وحصوله على معدل 97% ، وعمل طبيباً بالأردن بعد تخرجه من الجامعة.
تزوج من السيدة (دفنة بيرق) وهي صحفية تركية تعرف عليها خلال فترة دراسته بتركيا وله منها طفلتان.
بدأ بطلنا مشاوره بالكتابة على شبكة ومنتديات الحسبة الإسلامية، لقب نفسه بأبي دجانة الخراساني وبه عُرف واشتهر، عمل ضمن طاقم مشرفي شبكة الحسبة باسم (مالك الأشجعي)، تفرد بأسلوبه المميزالسلس، وكلماته المتدفقة المتفجرة صدقًا وألمًا وشوقًا وتحريضًا.
اعتقلته أجهزة الأمن الأردنية على خلفية أنشطته الإعلامية، مكث أيامًا في معتقلاتهم عرض فيها عليه أن يعمل جاسوسًا لاختراق تنظيم القاعدة بقيادته العليا، أظهر موافقة على الأمر فأفرج عنه, وبدأت مواهب الطبيب المجاهد في الظهور، حيث تمكن – بعد فضل الله عليه- من تسيير ومسايرة ضابط المخابرات الأردني المكلف بتجنيده ومتابعته، نجح أبو دجانة في براعة وذكاء في خداع أكبر جهاز مخابرات في العالم cia, وأوهمهم بأنه قد أصبح عميلًا لهم، حتى تمكن -رحمه الله- من الوصول إلى أرض خراسان, وانضم إلى المجاهدين وعاش معهم في معسكراتهم، وكان صاحب شخصية مميزة أثرت فيمن حوله كما كتب عنه رفقاؤه. ليبدأ أهم فصل من فصول حياته التي تمناها وسعى لها.
وبعد وصوله للمجاهدين تم تكوين مجلس شورى مصغر لبحث كيفية التعامل مع قضيته، وفي آخر يوم من العام 2009 كان أبو دجانة الخراساني مع موعده الذي تمناه، حيث تم استدراج فريق من أميز ضباط المخابرات الأمريكية بواسطة ضابط المخابرات الأردني المكلف بتجنيده، وفي قاعدة شابمان بخوست، اجتمع معهم البطل أبو دجانة الخراساني بعدما أغراهم بوجود معلومات تخص القيادة العليا لمجاهدي القاعدة، ليفجر فيهم حزامه الناسف حاصدًا أرواحهم ومبددًا أسطورة وهمهم التي بنوها على مرِّ السنين، وليخلف في حلوقهم غصة لا تفارقهم بعد خسارتهم لأكبر خبراء المخابرات المتخصصين في حرب المجاهدين، وملقنًا الأعداء درسًا لن ينسوه أبدًا.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 1024x768.
لقد ألحقت عمليته بالمخابرات الأمريكية خسارة فادحة تعادل خسارة كتيبة في الجيش حسب تصريحهم, وكشفت عن التعاون الأمني الوثيق بين الأردن وأمريكا في محاربة الإسلام والجهاد وأهله.
اعترف الأعداء بقولهم: "إن الضباط الأمريكيين السبعة الذين قتلوا في خوست من أفضل الضباط في العالم كله, كل في تخصصه", وصرحوا بأنهم حين يفقدون هذا النوع من الخبرات فمن المستحيل إيجاد البديل في المستقبل القريب.
إنها العملية التي مثلت -بتصريحهم- هدمًا لكل الجهود المبذولة من طرفهم بعد 11 سبتمبر في محاربة الإسلام تحت مسمى الإرهاب.
منقول
في مثل هذا اليوم دخل مجاهدٌ بحزامه الناسف إلى غرفةٍ تحتوي على مجموعةٍ من ضباط المخابرات الأمريكية، بالإضافة إلى ضابط مخابراتٍ أردني
وفجر حزامه الناسف فيهم حاصداً أرواح سبعة من خيرة ضباط المخابرات الأمريكية والضابط الأردني المرتد الذي حاول تجنيده ضد المجاهدين.
إنه الطبيب الأردني همام البلوي (أبو ليلى)، والشهير بأبي دجانة الخراساني
الطبيب، الذكي الألمعي، والكاتب المبدع، عَلَم من أعلام الجهاد الإعلامي، ومحرض من طراز فريد، المشرف بشبكة الحسبة الجهادية، مبدد أسطورة الوهم وممرغ أنف الـ ( cia ) الأمريكية أكبر أجهزة المخابرات في العالم.
الأردني الأصل، الكويتي مولدًا, الزرقاوي سكنًا, والخوستي شهادةً بإذن الله.
ولد بالكويت في العام 1977، وسكن حي الزرقاء في العاصمة الأردنية عمان، درس الطب في تركيا على نفقة الحكومة الأردنية بعد تفوقه في الثانوية العامة وحصوله على معدل 97% ، وعمل طبيباً بالأردن بعد تخرجه من الجامعة.
تزوج من السيدة (دفنة بيرق) وهي صحفية تركية تعرف عليها خلال فترة دراسته بتركيا وله منها طفلتان.
بدأ بطلنا مشاوره بالكتابة على شبكة ومنتديات الحسبة الإسلامية، لقب نفسه بأبي دجانة الخراساني وبه عُرف واشتهر، عمل ضمن طاقم مشرفي شبكة الحسبة باسم (مالك الأشجعي)، تفرد بأسلوبه المميزالسلس، وكلماته المتدفقة المتفجرة صدقًا وألمًا وشوقًا وتحريضًا.
اعتقلته أجهزة الأمن الأردنية على خلفية أنشطته الإعلامية، مكث أيامًا في معتقلاتهم عرض فيها عليه أن يعمل جاسوسًا لاختراق تنظيم القاعدة بقيادته العليا، أظهر موافقة على الأمر فأفرج عنه, وبدأت مواهب الطبيب المجاهد في الظهور، حيث تمكن – بعد فضل الله عليه- من تسيير ومسايرة ضابط المخابرات الأردني المكلف بتجنيده ومتابعته، نجح أبو دجانة في براعة وذكاء في خداع أكبر جهاز مخابرات في العالم cia, وأوهمهم بأنه قد أصبح عميلًا لهم، حتى تمكن -رحمه الله- من الوصول إلى أرض خراسان, وانضم إلى المجاهدين وعاش معهم في معسكراتهم، وكان صاحب شخصية مميزة أثرت فيمن حوله كما كتب عنه رفقاؤه. ليبدأ أهم فصل من فصول حياته التي تمناها وسعى لها.
وبعد وصوله للمجاهدين تم تكوين مجلس شورى مصغر لبحث كيفية التعامل مع قضيته، وفي آخر يوم من العام 2009 كان أبو دجانة الخراساني مع موعده الذي تمناه، حيث تم استدراج فريق من أميز ضباط المخابرات الأمريكية بواسطة ضابط المخابرات الأردني المكلف بتجنيده، وفي قاعدة شابمان بخوست، اجتمع معهم البطل أبو دجانة الخراساني بعدما أغراهم بوجود معلومات تخص القيادة العليا لمجاهدي القاعدة، ليفجر فيهم حزامه الناسف حاصدًا أرواحهم ومبددًا أسطورة وهمهم التي بنوها على مرِّ السنين، وليخلف في حلوقهم غصة لا تفارقهم بعد خسارتهم لأكبر خبراء المخابرات المتخصصين في حرب المجاهدين، وملقنًا الأعداء درسًا لن ينسوه أبدًا.
لقد ألحقت عمليته بالمخابرات الأمريكية خسارة فادحة تعادل خسارة كتيبة في الجيش حسب تصريحهم, وكشفت عن التعاون الأمني الوثيق بين الأردن وأمريكا في محاربة الإسلام والجهاد وأهله.
اعترف الأعداء بقولهم: "إن الضباط الأمريكيين السبعة الذين قتلوا في خوست من أفضل الضباط في العالم كله, كل في تخصصه", وصرحوا بأنهم حين يفقدون هذا النوع من الخبرات فمن المستحيل إيجاد البديل في المستقبل القريب.
إنها العملية التي مثلت -بتصريحهم- هدمًا لكل الجهود المبذولة من طرفهم بعد 11 سبتمبر في محاربة الإسلام تحت مسمى الإرهاب.
منقول