حبيباتي جبت هدا الموضوع اشارك به معكن لكثرة الاصابات بيه
وهو منقول للافادة[FONT="]سيّدة من كلّ عشر تصاب بالإكتئاب بعد الولادة، وتصاب الكثيرات بالكآبة والحزن خلال شهور الحمل[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أيضاً بسبب التغييرات الكبيرة التي تصيب حياتهن فيشعرن بالخوف والتوتر والقلق أيضاً[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وبعض النساء الحوامل وخاصة اللواتي لم يكنّ يشعرن بالرغبة في الإنجاب يُصبن بالإكتئاب [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]منذ بداية شهور حملهن، لكن هذا لا يعني أن الكثيرات ممن أردن الإنجاب لا يشعرن أيضاً بالإكتئاب[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتكون التغييرات الهرمونيّة التي تصيب جسم السيّدة مسؤولة عن هذا الإكتئاب، كما أن المتاعب الصحية كالدوخة[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]والقيء لها علاقة مباشرة بهذا العارض، بالإضافة إلى بعض التوتر النفسي الطبيعي [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الذي يرافق الحامل ويتعلّق بسلامة وصحة الجنين[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتجدر الإشارة إلى أن هناك قسماً من النساء يملن أكثر إلى الإصابة بالإكتئاب ويأتي الحمل بضغطه ليفجّرها[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]علمياً، تدلّ الإحصاءات أن فترة الحمل يصحبها عدد من الأعراض والإضطرابات النفسية الصغرى [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كالتوتر والقلق والإكتئاب والخوف وعدم الرغبة الجنسيّة بالإضافة إلى غيرها من العوامل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتكثر هذه العوارض في الثلث الأول من الحمل مقارنة مع الثلث الثاني. ويبدأ قلق من نوع آخر [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وهو القلق على صحة وسلامة وشكل الجنين في الثلث الأخير من الحمل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]لكن الإضطرابات النفسية الشديدة لا مكان لها في فترة الحمل للواتي لا يعانين مسبقاً من هذه العوارض[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]على عكس اللواتي يملكن الإستعداد لذلك[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وقد تتحسّن حالة الحامل المصابة بأزمة نفسيّة مزمنة بعد الولادة، وقد تزداد سوءاً أيضاً[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]* [/FONT][FONT="]ما هي أبرز أسباب الإكتئاب؟ [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تتحوّل شهور الحمل إلى شهور الإحباط إذا لم تكن السيّدة ترغب في الحمل وحدث الأمر بالصدفة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]كما أن الخلافات الزوجيّة تلعب دوراً مهماً في زيادة حدّة الإكتئاب لأنّ الزواج غير المستقرّ [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]والمهدّد بالفشل يشعر المرأة الحامل بالقلق والضغوط النفسية الثقيلة، وبالخوف على الجنين [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وعلى عدم تأمين جو ملائم له عند الولادة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتلعب العقد والمشاكل النفسية الموجودة سابقاً عند المرأة قبل الحمل دورها في زيادة نسبة [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الكآبة وظهور الإنفعالات المكبوتة واليأس والحزن المستمر[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]أمّا أبرز سبب مشترك للإكتئاب بين الكثير من الحوامل فهو سماع الأوهام والأفكار والمفاهيم الخاطئة [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]المرتبطة بالحمل خصوصاً إذا كان لدى الحامل الإستعداد للإنغماس في الإستماع إلى مشاكل [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ومصاعب الحمل والميل نحو المبالغة واليأس. فهناك الكثير من الأمهات يبالغن بإخبار الحوامل[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]عن المشاكل التي صادفتهن في حملهن ويؤكّدن بأنّها ستتكرّر مع كلّ الحوامل، كحدوث نزيف أو [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]سقوط الجنين وتغييرات الوزن والشكل وفقدان الجاذبيّة، [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وخصوصاً إذا حدث الحمل مباشرة بعد الزواج، فتتغيّر الحياة من سعادة شهر العسل إلى معاناة آلام الحمل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]لذلك تلعب الثقافة العامة للحامل دورها في ابتعادها عن الإكتئاب ومسبّباته، فتجربة الحمل والولادة[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تكون ذكرى رائعة للأم المثقّفة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]ويلعب الأهل وذوي الإختصاص دورهم في إعداد المرأة للحمل والإستعداد له[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وكذلك المرأة بإمكانها أن تساعد نفسها من خلال التثقيف والوعي الصحي والنفسي، [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كما أن للزوج دوره الأساسي في دعم زوجته الحامل والوقوف إلى جانبها عاطفيّاً ومعنويّاً وعمليّاً أيضاً[/FONT][FONT="].
:up:[/FONT]
وهو منقول للافادة[FONT="]سيّدة من كلّ عشر تصاب بالإكتئاب بعد الولادة، وتصاب الكثيرات بالكآبة والحزن خلال شهور الحمل[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أيضاً بسبب التغييرات الكبيرة التي تصيب حياتهن فيشعرن بالخوف والتوتر والقلق أيضاً[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وبعض النساء الحوامل وخاصة اللواتي لم يكنّ يشعرن بالرغبة في الإنجاب يُصبن بالإكتئاب [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]منذ بداية شهور حملهن، لكن هذا لا يعني أن الكثيرات ممن أردن الإنجاب لا يشعرن أيضاً بالإكتئاب[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتكون التغييرات الهرمونيّة التي تصيب جسم السيّدة مسؤولة عن هذا الإكتئاب، كما أن المتاعب الصحية كالدوخة[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]والقيء لها علاقة مباشرة بهذا العارض، بالإضافة إلى بعض التوتر النفسي الطبيعي [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الذي يرافق الحامل ويتعلّق بسلامة وصحة الجنين[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتجدر الإشارة إلى أن هناك قسماً من النساء يملن أكثر إلى الإصابة بالإكتئاب ويأتي الحمل بضغطه ليفجّرها[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]علمياً، تدلّ الإحصاءات أن فترة الحمل يصحبها عدد من الأعراض والإضطرابات النفسية الصغرى [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كالتوتر والقلق والإكتئاب والخوف وعدم الرغبة الجنسيّة بالإضافة إلى غيرها من العوامل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتكثر هذه العوارض في الثلث الأول من الحمل مقارنة مع الثلث الثاني. ويبدأ قلق من نوع آخر [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وهو القلق على صحة وسلامة وشكل الجنين في الثلث الأخير من الحمل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]لكن الإضطرابات النفسية الشديدة لا مكان لها في فترة الحمل للواتي لا يعانين مسبقاً من هذه العوارض[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]على عكس اللواتي يملكن الإستعداد لذلك[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وقد تتحسّن حالة الحامل المصابة بأزمة نفسيّة مزمنة بعد الولادة، وقد تزداد سوءاً أيضاً[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]* [/FONT][FONT="]ما هي أبرز أسباب الإكتئاب؟ [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تتحوّل شهور الحمل إلى شهور الإحباط إذا لم تكن السيّدة ترغب في الحمل وحدث الأمر بالصدفة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]كما أن الخلافات الزوجيّة تلعب دوراً مهماً في زيادة حدّة الإكتئاب لأنّ الزواج غير المستقرّ [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]والمهدّد بالفشل يشعر المرأة الحامل بالقلق والضغوط النفسية الثقيلة، وبالخوف على الجنين [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وعلى عدم تأمين جو ملائم له عند الولادة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وتلعب العقد والمشاكل النفسية الموجودة سابقاً عند المرأة قبل الحمل دورها في زيادة نسبة [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الكآبة وظهور الإنفعالات المكبوتة واليأس والحزن المستمر[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]أمّا أبرز سبب مشترك للإكتئاب بين الكثير من الحوامل فهو سماع الأوهام والأفكار والمفاهيم الخاطئة [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]المرتبطة بالحمل خصوصاً إذا كان لدى الحامل الإستعداد للإنغماس في الإستماع إلى مشاكل [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ومصاعب الحمل والميل نحو المبالغة واليأس. فهناك الكثير من الأمهات يبالغن بإخبار الحوامل[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]عن المشاكل التي صادفتهن في حملهن ويؤكّدن بأنّها ستتكرّر مع كلّ الحوامل، كحدوث نزيف أو [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]سقوط الجنين وتغييرات الوزن والشكل وفقدان الجاذبيّة، [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وخصوصاً إذا حدث الحمل مباشرة بعد الزواج، فتتغيّر الحياة من سعادة شهر العسل إلى معاناة آلام الحمل[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]لذلك تلعب الثقافة العامة للحامل دورها في ابتعادها عن الإكتئاب ومسبّباته، فتجربة الحمل والولادة[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تكون ذكرى رائعة للأم المثقّفة[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]ويلعب الأهل وذوي الإختصاص دورهم في إعداد المرأة للحمل والإستعداد له[/FONT][FONT="].
[/FONT][FONT="]وكذلك المرأة بإمكانها أن تساعد نفسها من خلال التثقيف والوعي الصحي والنفسي، [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كما أن للزوج دوره الأساسي في دعم زوجته الحامل والوقوف إلى جانبها عاطفيّاً ومعنويّاً وعمليّاً أيضاً[/FONT][FONT="].
:up:[/FONT]