اهلا بكم
اخيرا اعترف احد مؤسسي الجبهة الاصلامية للانقاذ
واحد ابرز رموز الدعوة الاسلامية
الشيخ احمد سحنوني في حديث مطول للشروق اليومي
عن دور السعودية وعلمائها في توجيه الجزائرين للجهاد
في افغانستان ايام الحرب مع الروس
هذا الكلام ننشره حتى يعرف الناس كيف تتصرف السعودية
مع المسلمين في بلاد الجزائر
حصوصا بعد ان ارتفعت اصوات تحاول ان تبرئ ساحة المملكة
في جر الحزائريين للمستنقع الافغاني
والكل يعرف ان تجربة جهاد الجزائريين في افغانستان
هي من اشعل الفتنة في الجزائر في اللتسعينات
اترككم مع جزء من الحوار
اخيرا اعترف احد مؤسسي الجبهة الاصلامية للانقاذ
واحد ابرز رموز الدعوة الاسلامية
الشيخ احمد سحنوني في حديث مطول للشروق اليومي
عن دور السعودية وعلمائها في توجيه الجزائرين للجهاد
في افغانستان ايام الحرب مع الروس
هذا الكلام ننشره حتى يعرف الناس كيف تتصرف السعودية
مع المسلمين في بلاد الجزائر
حصوصا بعد ان ارتفعت اصوات تحاول ان تبرئ ساحة المملكة
في جر الحزائريين للمستنقع الافغاني
والكل يعرف ان تجربة جهاد الجزائريين في افغانستان
هي من اشعل الفتنة في الجزائر في اللتسعينات
اترككم مع جزء من الحوار
هل* لديك* معلومات* حول* الجزائريين* الذين* كانوا* يجندون* للجهاد* في* أفغانستان* نهاية* الثمانينات؟
علماء* السعودية* كانوا* يفتون* في* ذلك* الوقت* بأن* الجهاد* في* أفغانستان* فرض* عين،* حتى* الألباني* أفتى* بهذا،* وسأله* أحد* الطلبة* الجزائريين* هل* أستشير* والدي* قال* له* لا*.
ماذا* كان* موقفك* أنت* حينها؟
طلبتي أعلموني أن الفتوى انتشرت بشكل كبير في أوساط الشباب الجزائريين، لكنني لم أفت لأحد ولم أمنعهم من الذهاب أيضا، وكان من تلاميذي الذين سافروا للجهاد في أفغانستان عبد الناصر خضار كان يدرس الرياضيات والطيب قرشوش ورضوان غربي، وخالد سجان، توجهوا إلى أفغانستان، وقد سمعت أن عبد الناصر خضار قتل بفعل انفجار قذيفة، والطيب قرشوش عاد مع الشباب في91، وقتل في تمرد سجن البرواڤية، والاثنان الآخران عادا إلى أرض الوطن وقتلا في اشتباك مع قوات الأمن بعد انضمامهما للجماعات المسلحة.
علماء* السعودية* كانوا* يفتون* في* ذلك* الوقت* بأن* الجهاد* في* أفغانستان* فرض* عين،* حتى* الألباني* أفتى* بهذا،* وسأله* أحد* الطلبة* الجزائريين* هل* أستشير* والدي* قال* له* لا*.
ماذا* كان* موقفك* أنت* حينها؟
طلبتي أعلموني أن الفتوى انتشرت بشكل كبير في أوساط الشباب الجزائريين، لكنني لم أفت لأحد ولم أمنعهم من الذهاب أيضا، وكان من تلاميذي الذين سافروا للجهاد في أفغانستان عبد الناصر خضار كان يدرس الرياضيات والطيب قرشوش ورضوان غربي، وخالد سجان، توجهوا إلى أفغانستان، وقد سمعت أن عبد الناصر خضار قتل بفعل انفجار قذيفة، والطيب قرشوش عاد مع الشباب في91، وقتل في تمرد سجن البرواڤية، والاثنان الآخران عادا إلى أرض الوطن وقتلا في اشتباك مع قوات الأمن بعد انضمامهما للجماعات المسلحة.