- إنضم
- 13 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 1,524
- نقاط التفاعل
- 2,230
- النقاط
- 71
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
ما لم أفهمه من بعض المتثاقفين في المنتدى،ممن جعلتهم كيبورداتهم وفضاءات الأنترنيت ،أقلاما لا تضاهى في القبح والزيف ،فتوهموا أنفسهم نخبة عظيمة ،وبقية الناس،أشباحا تتخبط في الظلمات،ودهماء لا ترقى الى مستوياتهم التي تجاوزت سقف السماء،علما وتحليلا وإحاطة بخبايا أمور الأمة...
يعارضون ينافقون يشتمون يقذفون، فهم بين قاذف ومنافق..لا يستقرون على رأي،ولا يبتون في شأن من الشؤون،إلا على سبيل التوهم والتنطع والخبال...
هؤلاء نصبوا أنفسهم وكلاء على الصرح السياسي والديني، وأوصياء على حقوق نشره ومصالحه، يتحدثون عن الديمقراطية وهم أكثر الناس احتكارا للرأي، ويطالبون غيرهم بالصدق وهم أشد خلق الله تزييفا للحقائق، ويتهمون غيرهم بالفساد والفسق والتشييع، وهم لا يتورعون عن اقتراف أبشع الآثام والشرور والموبقات , في حق الدين الحنيف
والذي أذهلني حقا،أن مثل هؤلاء المتحاذقين من أشباه المثقفين،قد وجدوا ساحة المنتدى فارغة تماما أمامهم،فلا أحد من المثقفين الأصلاء تصدى لهم،أو ألجم غرورهم،وفضح زيف دعاويهم أمام الناس ,مما جعلهم يوغلون في التجديف في كل الاتجاهات، طعنا في أقدار الشرفاء من الأعضاء، وقذفا في أعراض المحصنات ....
إن هؤلاء لن تنفع معهم الحكمة العربية المشهورةالسكوت عن الأحمق جوابه)، لأن الأمر ليس بهذه البساطة والسطحية، فهم ليسوا حمقى عاديين،بعد أن أصبحوا يتصدرون المنابر الالكترونية،ويترأسون الصحف والمؤسسات السياسية والاجتماعية الوهمية،بل إن نفرا منهم، يتزعم الناس في معارضة كل شي ...
سيكون التصدي لهم بسفافيد الحق،واصطيادهم مثل الفراريج المزكومة،هو الوسيلة المثلى لتطهير الساحة منهم،بعد أن أعيانا ضجيجهم،وأزكمت أنوفنا روائحهم الكريهة...
وانا لهم بالمرصاد،باذن الله تعالى.!!!!
لكن بأساليب لن يصل مستواهم المتدني لفهم ربع حرف منها لن أتورط مرة أخرى وأتواضع وأخون طبقتي ;لانزل شفقة والقي نظرة لما آلت إليه أفكارهم , ربما سيكون لي كتابا في القريب يتحدث عن فساد شباب أمتنا , فأنا لاأؤمن بالطبقية الا في وقار القلم وصدقه ونزاهته ,ولن أتورط مرة أخرى بالرد عليهم مهما كبر حجم القاذورات الملقاة منهم ،فقد صارت قلة الحياء مع انعدام الاحترام في عصرهم قانونا نافذا ،وأصبحت الرجولة في معتقداتهم نشاطا هرمونيا،لا يختلف عن ذلك النشاط العضوي لذكور الحلازين في يوم شتوي عاصف..
هم في نظري لا يساوون قيمة الحبر الذي كتبت به شهادات ميلادهم...ولا قيمة الورقة التي خطت عليها كلمة ذكر ،عندما تم تحديد جنسهم في سجلات البلدية...
ما أتعس الرجولة،حين تبتلى بأمثالهم وكم أزداد فخرا بأخي و أخي مقارنة بهم ...!!!
يعارضون ينافقون يشتمون يقذفون، فهم بين قاذف ومنافق..لا يستقرون على رأي،ولا يبتون في شأن من الشؤون،إلا على سبيل التوهم والتنطع والخبال...
هؤلاء نصبوا أنفسهم وكلاء على الصرح السياسي والديني، وأوصياء على حقوق نشره ومصالحه، يتحدثون عن الديمقراطية وهم أكثر الناس احتكارا للرأي، ويطالبون غيرهم بالصدق وهم أشد خلق الله تزييفا للحقائق، ويتهمون غيرهم بالفساد والفسق والتشييع، وهم لا يتورعون عن اقتراف أبشع الآثام والشرور والموبقات , في حق الدين الحنيف
والذي أذهلني حقا،أن مثل هؤلاء المتحاذقين من أشباه المثقفين،قد وجدوا ساحة المنتدى فارغة تماما أمامهم،فلا أحد من المثقفين الأصلاء تصدى لهم،أو ألجم غرورهم،وفضح زيف دعاويهم أمام الناس ,مما جعلهم يوغلون في التجديف في كل الاتجاهات، طعنا في أقدار الشرفاء من الأعضاء، وقذفا في أعراض المحصنات ....
إن هؤلاء لن تنفع معهم الحكمة العربية المشهورةالسكوت عن الأحمق جوابه)، لأن الأمر ليس بهذه البساطة والسطحية، فهم ليسوا حمقى عاديين،بعد أن أصبحوا يتصدرون المنابر الالكترونية،ويترأسون الصحف والمؤسسات السياسية والاجتماعية الوهمية،بل إن نفرا منهم، يتزعم الناس في معارضة كل شي ...
سيكون التصدي لهم بسفافيد الحق،واصطيادهم مثل الفراريج المزكومة،هو الوسيلة المثلى لتطهير الساحة منهم،بعد أن أعيانا ضجيجهم،وأزكمت أنوفنا روائحهم الكريهة...
وانا لهم بالمرصاد،باذن الله تعالى.!!!!
لكن بأساليب لن يصل مستواهم المتدني لفهم ربع حرف منها لن أتورط مرة أخرى وأتواضع وأخون طبقتي ;لانزل شفقة والقي نظرة لما آلت إليه أفكارهم , ربما سيكون لي كتابا في القريب يتحدث عن فساد شباب أمتنا , فأنا لاأؤمن بالطبقية الا في وقار القلم وصدقه ونزاهته ,ولن أتورط مرة أخرى بالرد عليهم مهما كبر حجم القاذورات الملقاة منهم ،فقد صارت قلة الحياء مع انعدام الاحترام في عصرهم قانونا نافذا ،وأصبحت الرجولة في معتقداتهم نشاطا هرمونيا،لا يختلف عن ذلك النشاط العضوي لذكور الحلازين في يوم شتوي عاصف..
هم في نظري لا يساوون قيمة الحبر الذي كتبت به شهادات ميلادهم...ولا قيمة الورقة التي خطت عليها كلمة ذكر ،عندما تم تحديد جنسهم في سجلات البلدية...
ما أتعس الرجولة،حين تبتلى بأمثالهم وكم أزداد فخرا بأخي و أخي مقارنة بهم ...!!!
آخر تعديل: