اللهم لك الحمد { افتراضي السعودية الاولى عالميا في نسبة المبتعثين }

القلاع المنيعة

:: عضوية محظورة ::
إنضم
15 جانفي 2013
المشاركات
134
نقاط التفاعل
11
النقاط
7
القلاع المنيعة، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
اللهم لك الحمد { السعودية الاولى عالميا في نسبة المبتعثين }

نوه وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى بقرارات مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة الخاصة بتشجيع الطلاب على الالتحاق بالجامعات والكليات الأهلية والتعليم الموازي في المملكة وإعادة ضوابط الالتحاق بالبعثات الدراسية.

وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "يبتهج الوطن وأبنائة بتمديد برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي خمس سنوات قادمة حيث كان لهذا البرنامج أثر لمسه جميع أبناء الوطن على مدى الخمس سنوات الماضية".

وأوضح أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي شهد توسعا كميا ونوعيا في شؤون الابتعاث لم يشهده تاريخ المملكة على مدى العقود الماضية، من حيث أعداد المبتعثين وتنويع دول ومؤسسات التعليم المبتعث لها، وتنوع التخصصات التي تتوافق واحتياجات سوق العمل وخطط التنمية الوطنية.

وأضاف "لقد صاحب هذا التوسع الكمي في أعداد المبتعثين والمبتعثات وتعدد التخصصات المبتعث لها ودول الابتعاث صاحب ذلك تنظيم في خدمة المبتعثين حيث انشئت في وزارة التعليم العالي وكالة تختص بشؤون البعثات تم دعمها بخبرات أكاديمية وإدارية عالية، كما تم زيادة أعداد الملحقيات الثقافية السعودية في الخارج حيث ارتفع عددها من 24 ملحقية عام 1426هـ إلى 32 ملحقية حاليا، وتم دعمها بالكفاءات المؤهلة لدعم ومساندة أبنائنا الطلاب والطالبات المبتعثين.

وأشار إلى أن البرنامج أتاح لأكثر من (70) ألف مبتعث ومبتعثة فرصة الدراسة واكتساب المعارف والمهارات وتحقيق الامتداد الثقافي بين المملكة العربية السعودية والحضارات الأخرى من خلال أكثر من (25) دولة في العالم تتقدمها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا واستراليا وكندا حيث أثمر هذا البرنامج العديد من المميزات التي ظهر بها الطالب المبتعث ومن أبرزها التحاق المبتعثين في تخصصات تتفق وحاجات سوق العمل وتتواءم مع خطط التنمية ونظراً لإنشاء المدن الاقتصادية والتوسع في الأنشطة المالية والاقتصادية, فقد أدرج مجال الاقتصاد والعلوم الإدارية والمالية, ونظراً إلى الفجوة التي أظهرتها إحصائيات وزارة العمل في المهن الهندسية والطبية والاتصال والحاسب الآلي والتي يمارسها غير السعوديين فقد عمد برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي على سد هذه الفجوة في الكوادر الوطنية، كما أن الجامعات وخاصة الناشئة تستعد للإفادة من مخرجات هذا البرنامج لسد حاجتها من أعضاء هيئة التدريس.

وأفاد الدكتور الموسى أن برنامج الابتعاث الخارجي أبرز الدور الريادي والمشرق للمملكة في دول العالم وذلك من خلال نوادي الطلاب السعوديين في الجامعات العالمية وما يقوم به الطلبة المبتعثون والمبتعثات من جهود في أبراز وجه المملكة الحضاري سواء في اليوم الوطني أو المناسبات الأخرى كالمعارض والمؤتمرات، ومن ذلك المؤتمرات الطلابية التي عقدت في الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا وكندا واستراليا وغيرها من دول العالم وشارك فيها الطلاب المبتعثين.

ولفت النظر إلى أن الابتعاث الخارجي أفرز تعاوناً ملموساً بين الوزارة والعديد من السفارات الأجنبية في المملكة, حيث عقدت العديد من اللقاءات مع بعض السفراء والقنصليات مثل الولايات المتحدة , بريطانيا, استراليا, وكندا وغيرها كان الغرض من تلك اللقاءات مناقشة أوضاع الطلبة المبتعثين وتوثيق أواصر العلاقات الثقافية مع مختلف البلدان ، كما أتاح للطلاب اكتساب العديد من المهارات والسمات الشخصية, مثل استشعار المسؤولية والثقة بالنفس, والتفاعل مع الثقافات المختلفة واكتساب لغات متعددة وهذه السمات والمهارات تعزز من خلال برنامج الابتعاث الخارجي إضافة إلى إبراز جدية ونشاط الطالب السعودي حيث بينت نتائج الإخفاق الطلابي نسب متدنية لم تتعد 3% من مجموع الطلاب المبتعثين.

وبين وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات أن البرنامج أتاح الفرصة للمرأة السعودية لتتعلم لكي ترقى بمجتمعها وأسرتها وتكون عنصرا فاعلا في بناء المجتمع.

واختتم تصريحه بقوله "لقد حققت المملكة من خلال برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي مركزا متقدما بين دول العالم في الحراك الطلابي العالمي إذ أظهر تقرير اليونسكو عن الحراك الطلابي والمنشور في عام 2009 عدد الطلاب المبتعثين حول العالم حيث تقدمت الدول الصين بـ(421000) يليها الهند بـ (153300) ثم كوريا الجنوبية بـ(105300) ثم المملكة العربية السعودية حيث بلغ عدد الطلاب المبتعثين لهذا العام أكثر من (70) ألف متقدمة بذلك على اليابان والولايات المتحدة الأمريكية، كما أنها تحتل الأولى بين دول العالم بالنسبة مقارنة بعدد السكان إذ يبلغ نسبة المبتعثين إلى عدد السكان في المملكة (0.03%) بالإضافة إلى -حصول مجموعة من الطلاب والطالبات المبتعثين والمبتعثات على عدد من الجوائز العلمية وبراءت الاختراع وشهادات التفوق العلمي وتمثل البعض منهم في المجالس الطلابية بالجامعات بالإضافة إلى المشاركات في الأنشطة المحلية ".
 
آخر تعديل:
القلاع المنيعة، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
الطلبة السعوديون بأمريكا تضاعفوا 7 مرات وتجاوزوا 70 ألفاً

صحيفة أمريكية: الحكومة السعودية تخصص مليارات الدولارات لتعليم أبنائها في أفضل الجامعات


ajax-small-loader.gif


436x328_28469_260397.jpg


لندن – محمد عايش أظهرت أرقام وبيانات حديثة نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية أن أعداد الطلبة السعوديين في جامعات الولايات المتحدة تضاعفت 7 مرات خلال 6 سنوات فقط، فيما قالت صحيفة أمريكية في تقرير لها إن الحكومة السعودية تخصص مليارات الدولارات لتقديم منح تعليمية للطلبة السعوديين وتدريسهم على نفقتها في أفضل جامعات الولايات المتحدة والعالم.

وأظهرت أحدث البيانات التي كشفتها الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة أن أعداد الطلبة السعوديين الملتحقين بالجامعات الأمريكية ارتفع من 11 ألفاً و116 طالبا وطالبة في العام 2006 الى 71 ألفاً و26 طالبا وطالبة في العام 2012، ما يعني أن أعداد الطلبة السعوديين الذين يقصدون الولايات المتحدة تضاعف بأكثر من 7 مرات خلال السنوات الست الأخيرة فقط.

وقالت صحيفة "يو أس ايه توداي" الأمريكية في تقرير موسع عن الطلبة السعوديين إن 95% منهم يبدؤون رحلتهم الدراسية في أمريكا بتعلم اللغة الإنكليزية قبل أن ينتقلوا للدراسة الجامعية والحصول على الشهادات العليا.

وأشارت الصحيفة الى أن غالبية الطلبة السعوديين يحصلون على بعثات من حكومتهم تكفل لهم التعليم والسكن والمصاريف طوال فترة دراستهم، وأشارت إلى أن "الحكومة السعودية تخصص مليارات الدولارات من أجل تعليم الطلبة السعوديين في أفضل الجامعات الأمريكية والعالمية".

وتأتي هذه المعلومات بعد أيام على إعلان الموازنة السعودية الجديدة للعام 2013، والتي تضمنت اهتماماً لافتاً بالتعليم، حيث رفعت الحكومة المخصصات المالية لقطاع التعليم بنسبة 21% عما كانت عليه العام الماضي، ليستحوذ الإنفاق على التعليم ما نسبته 25% من الإنفاق العام للمملكة خلال العام الحالي 2013، وهو ما يعني أن أعداد الطلبة السعوديين الذين سيحصلون على بعثات لتلقي تعليمهم في الخارج مرشح لمزيد من الارتفاع في ظل الاهتمام المتزايد بتحسين نوعية التعليم للمواطن السعودي.

وتقول الصحيفة الأمريكية إن ارتفاع أعداد الطلبة القادمين من الخارج يمثل إنقاذا للمؤسسات التعليمية في الولايات المتحدة والتي تعاني من ضائقة مالية، وانخفاض في السيولة لديها.

واستعرضت صحيفة "يو أس ايه توداي" مثالاً على حجم الطلبة السعوديين في الجامعات الأمريكية، حيث أشارت الى أن معهد تعليم اللغة الإنكليزية التابع لجامعة "ويسترن ميتشغن"، والذي تم تأسيسه قبل 38 عاماً، التحق به الفصل الماضي 267 طالباً أجنبياً من غير الناطقين بالإنكليزية نصفهم من السعوديين، بحسب ما قالت مديرة المعهد ديانا فريلاند.






 
اهلا الاخ الفاضل
نتمنى ان تزداد المملكة تطورا بهذا الوجه المشرق
لطلبتها و انتلتحق بركاب الدول المتطورة
لكن الواقع يثبت ان الاقلاع لا يتم الا باصلاح سياسي
ربي يحيب الخير
طيب الله اوقاتكم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top