السلام عليكم
لما كنت اطالع كتابي فلفت انتباهي عنوان " اللهم اسالك حسن الخاتمة " فقراتها بكل تمعن ولم اتردد في ان تشاركوني يا اهل اللمه هذه القصة لنتمعن معا في مصيرنا ونحاسب انفسنا فيما فعلناه وفيما سنفعله حتى ننال رضا الله
تابعواااااااااااااا
يقول صاحب الكتاب........................................................................................................................................
كان لي الصديق "شيبة احمد "من العباد الاتقياء عانى الام السرطان اكثر من خمسة عشر عاما وهو يعلم ذلك فلم يزده الا احتسابا ورضا بالقدر كان يجر نفسه الى المسجد في الحر والقمر كما عرفه من حوله بانه ذا كرم ورفد بالرغم قلة ذات يده وفي اخر ليلة من حياته نادى بتغيير سريره وفراشه وبتغيير ملابسه وبان يغتسل ويتطيب ثم قام ليصلي المغرب ويطيل في مناجاته لربه بعد الصلاة وهكذا فعلفي صلاة العشاء بعدها هم بالخروج من البيت وهو يخبر من حوله بانه قد شفي وعوفي في حين انه لايقدر على النهوض
ثم نظر الى من حوله وطلب من بعض اصهاره ان يرافقه بقية ليلته وعلل ذلك بانه يخشى ان يرتاع ابه ثم طلب السواك فتسوك واطال السواك وتوجه للقبلة وظل يذكر الله تعالى حتى نام فلما اقعد لصلاة الفجر وجد انه قد اسلم الروح لبارئها
ويذكر من رافقوه في ليلته انه كان قبل نومه يشكر الله ويردد الشكر على ان قضي دينه
الله اكبر ما احلاها من ميتة لقد راى بعينه شفاءه من اكدار الدنيا وختم حياته بالصلاة والدعاء والشكر على لقاء الله تعالى على طهارة
اللهم اجعل خاتمتنا على د طهارة وعلى دين الاسلام يا رب
ملاحظة
هذه قصة واقعية من كتاب قصص من الواقع لكاتبها محمد بن الصالح بن محمد القحطاني
لما كنت اطالع كتابي فلفت انتباهي عنوان " اللهم اسالك حسن الخاتمة " فقراتها بكل تمعن ولم اتردد في ان تشاركوني يا اهل اللمه هذه القصة لنتمعن معا في مصيرنا ونحاسب انفسنا فيما فعلناه وفيما سنفعله حتى ننال رضا الله
تابعواااااااااااااا
يقول صاحب الكتاب........................................................................................................................................
كان لي الصديق "شيبة احمد "من العباد الاتقياء عانى الام السرطان اكثر من خمسة عشر عاما وهو يعلم ذلك فلم يزده الا احتسابا ورضا بالقدر كان يجر نفسه الى المسجد في الحر والقمر كما عرفه من حوله بانه ذا كرم ورفد بالرغم قلة ذات يده وفي اخر ليلة من حياته نادى بتغيير سريره وفراشه وبتغيير ملابسه وبان يغتسل ويتطيب ثم قام ليصلي المغرب ويطيل في مناجاته لربه بعد الصلاة وهكذا فعلفي صلاة العشاء بعدها هم بالخروج من البيت وهو يخبر من حوله بانه قد شفي وعوفي في حين انه لايقدر على النهوض
ثم نظر الى من حوله وطلب من بعض اصهاره ان يرافقه بقية ليلته وعلل ذلك بانه يخشى ان يرتاع ابه ثم طلب السواك فتسوك واطال السواك وتوجه للقبلة وظل يذكر الله تعالى حتى نام فلما اقعد لصلاة الفجر وجد انه قد اسلم الروح لبارئها
ويذكر من رافقوه في ليلته انه كان قبل نومه يشكر الله ويردد الشكر على ان قضي دينه
الله اكبر ما احلاها من ميتة لقد راى بعينه شفاءه من اكدار الدنيا وختم حياته بالصلاة والدعاء والشكر على لقاء الله تعالى على طهارة
اللهم اجعل خاتمتنا على د طهارة وعلى دين الاسلام يا رب
ملاحظة
هذه قصة واقعية من كتاب قصص من الواقع لكاتبها محمد بن الصالح بن محمد القحطاني