سفير الغرباء
:: عضوية محظورة ::
- إنضم
- 13 جانفي 2013
- المشاركات
- 154
- نقاط التفاعل
- 21
- النقاط
- 7
سفير الغرباء، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
نظام المقاومة يتعرّى مجددا أمام الصهاينة، ويهرب الكيماوي وصواريخ متطورة لحزب الله، والإبراهيمي يؤكد لادور لأسد، والمجاهدون يستعدون لدخول اللواء 80 بحلب، وانطلاق معارك تحرير الغوطة الشرقية، والاستيلاء الكامل على داريا
دمشق، لندن ـ سوريون نت:
تلقى زعيم العصابة في دمشق بشار أسد صفعة قوية بتعرض مركز البحوث قرب دمشق لغارة صهيونية وبعد أن صمتت العصابة لأكثر من 12 ساعة على تصريحات لبنانية رسمية أن الطيران الصهيوني لم يقصف أهدافا لبنانية وهو ما أحرج العصابة الأسدية فاعترفت بتعرض المركز لقصف صهيوني قد يكون طال موادا كيماوية بينما تحدثت مصادر غربية أخرى عن استهداف قافلة كانت تحمل صواريخ متطورة لحزب الله، ويترافق ذلك مع معلومات نشرتها صحيفة الوطن السعودية نقلا عن مصادر مطلعة في صفوف المعارضة السورية، أن قيادة النظام السوري منحت “حزب الله” اللبناني كميات من الأسلحة الكيماوية، نقلت إلى لبنان بإشراف ضباط كبار تابعين لبشار الأسد. وقالت المصادر: إنها رصدت منذ مطلع العام الماضي منح النظام السوري إلى “حزب الله” كميات من السلاح الكيماوي، عبارة عن نحو “طنين” من غاز الخردل، إضافة إلى صواريخٍ يصل مداها إلى قرابة 300 كلم، وقادرة على حمل رؤوس كيماوية.
وأكدت المصادر لـ”الوطن” أن عمليات النقل استغرقت 40 يوما من 17 فبراير 2012 حتى أواخر مارس من العام نفسه.
وسلكت ناقلات السلاح الكيماوي السوري طريق (دمشق – الزبداني – سرغايا)، ونُقلت في براميل زرقاء اللون، كُتب عليها “حامض الكلور” إلى مستودعات لـ”حزب الله”، وتسلمها شخص تابع لقيادة الحزب يُكنى بـ”أبو طلال”.
وأشرف على عمليات نقل السلاح الكيماوي من الجانب السوري العميد غسان عباس، ويعمل مُنتدبا إلى مركز البحوث العلمية للعمل في مشاريع السلاح الكيماوي، خاصة المشروع المُرمّز له بـ 415 لتصنيع السلاح الكيماوي، والعميد علي ونوش الذي (يعمل بين اللواء 105، وبين مركز البحوث العلمية)، والمقدم زهير حيدر وهو ضابط يعمل في القصر الجمهوري ويشرف على أعمال مركز البحوث، والعميد عبدالحليم سليمان وهو ضابط أمن مركز البحوث العلمية.
واستشهدت مصادر “الوطن” بانفجار شهدته بلدة مشغرة اللبنانية، في قاعدة لـ”حزب الله”، تضم مستودعات، وانتشر دخان أبيض في السماء، وكذلك أكدت استخدام النظام لهذا النوع من السلاح في مناطق عدة، خاصة غوطة دمشق وحمص.
في غضون ذلك أكد الموفد الدولي الى سورية الاخضر الابراهيمي ان الرئيس السوري بشار الاسد يجب الا يكون له دور في المرحلة الانتقالية، داعيا مجلس الأمن الى التحرك فوراً لانهاء الرعب الذي يدمر سورية.
وقال خلال اجتماع مغلق لمجلس الأمن أنه بناء على بيان جنيف الصادر في الـ 30 من يونيو الماضي «يجب ألا يكون للأسد دور في المرحلة الانتقالية».
واعتبر ان «مستويات الرعب غير المسبوقة» تعمل على «تدمير» سورية، كما نقل عنه ديبلوماسيون.
واوضح الابراهيمي ان شرعية الرئيس بشار الاسد «فقدت مصداقيتها بصورة لا يمكن اصلاحها فلا يزال النظام القمعي في دمشق كما كان اذا ما لم يزد والخوف بات أقل عند الشعب»، كما افاد ديبلوماسيون شاركوا في الاجتماع المغلق، مشيرا الى «عدم وجود تقدم» في جهود السلام التي تبذل في سورية.
وقال: «لا نزال في المرحلة نفسها التي كنا عليها منذ شهرين وقد حان وقت العمل الآن فتحرك مجلس الأمن بات ضروريا الآن. المأساة لم تنته. وثمة ضرورة ملحة لتحقيقات دولية محددة على بعض هذه جرائم». وأضاف أن «شرعية الرئيس السوري بشار الأسد يتعذر علاجها».
وفي حلب يواصل المجاهدون إحكام حصارهم على اللواء 80 المكلف بحماية مطار كويرس المحاصر أيضا، ويتوقع أن يحصل سقوطه في أية لحظة ، كما أعلن مجاهدو الغوطة الشرقية عن سلسلة عمليات من أجل تطهيرها تماما من رجس العصابات الاسدية بعد أن أعلنوا عن تحرير داريا، وكذلك بدء تحرير الريف الإدلبي بشكل مباشر .
http://www.sooryoon.net/archives/71108
دمشق، لندن ـ سوريون نت:
تلقى زعيم العصابة في دمشق بشار أسد صفعة قوية بتعرض مركز البحوث قرب دمشق لغارة صهيونية وبعد أن صمتت العصابة لأكثر من 12 ساعة على تصريحات لبنانية رسمية أن الطيران الصهيوني لم يقصف أهدافا لبنانية وهو ما أحرج العصابة الأسدية فاعترفت بتعرض المركز لقصف صهيوني قد يكون طال موادا كيماوية بينما تحدثت مصادر غربية أخرى عن استهداف قافلة كانت تحمل صواريخ متطورة لحزب الله، ويترافق ذلك مع معلومات نشرتها صحيفة الوطن السعودية نقلا عن مصادر مطلعة في صفوف المعارضة السورية، أن قيادة النظام السوري منحت “حزب الله” اللبناني كميات من الأسلحة الكيماوية، نقلت إلى لبنان بإشراف ضباط كبار تابعين لبشار الأسد. وقالت المصادر: إنها رصدت منذ مطلع العام الماضي منح النظام السوري إلى “حزب الله” كميات من السلاح الكيماوي، عبارة عن نحو “طنين” من غاز الخردل، إضافة إلى صواريخٍ يصل مداها إلى قرابة 300 كلم، وقادرة على حمل رؤوس كيماوية.
وأكدت المصادر لـ”الوطن” أن عمليات النقل استغرقت 40 يوما من 17 فبراير 2012 حتى أواخر مارس من العام نفسه.
وسلكت ناقلات السلاح الكيماوي السوري طريق (دمشق – الزبداني – سرغايا)، ونُقلت في براميل زرقاء اللون، كُتب عليها “حامض الكلور” إلى مستودعات لـ”حزب الله”، وتسلمها شخص تابع لقيادة الحزب يُكنى بـ”أبو طلال”.
وأشرف على عمليات نقل السلاح الكيماوي من الجانب السوري العميد غسان عباس، ويعمل مُنتدبا إلى مركز البحوث العلمية للعمل في مشاريع السلاح الكيماوي، خاصة المشروع المُرمّز له بـ 415 لتصنيع السلاح الكيماوي، والعميد علي ونوش الذي (يعمل بين اللواء 105، وبين مركز البحوث العلمية)، والمقدم زهير حيدر وهو ضابط يعمل في القصر الجمهوري ويشرف على أعمال مركز البحوث، والعميد عبدالحليم سليمان وهو ضابط أمن مركز البحوث العلمية.
واستشهدت مصادر “الوطن” بانفجار شهدته بلدة مشغرة اللبنانية، في قاعدة لـ”حزب الله”، تضم مستودعات، وانتشر دخان أبيض في السماء، وكذلك أكدت استخدام النظام لهذا النوع من السلاح في مناطق عدة، خاصة غوطة دمشق وحمص.
في غضون ذلك أكد الموفد الدولي الى سورية الاخضر الابراهيمي ان الرئيس السوري بشار الاسد يجب الا يكون له دور في المرحلة الانتقالية، داعيا مجلس الأمن الى التحرك فوراً لانهاء الرعب الذي يدمر سورية.
وقال خلال اجتماع مغلق لمجلس الأمن أنه بناء على بيان جنيف الصادر في الـ 30 من يونيو الماضي «يجب ألا يكون للأسد دور في المرحلة الانتقالية».
واعتبر ان «مستويات الرعب غير المسبوقة» تعمل على «تدمير» سورية، كما نقل عنه ديبلوماسيون.
واوضح الابراهيمي ان شرعية الرئيس بشار الاسد «فقدت مصداقيتها بصورة لا يمكن اصلاحها فلا يزال النظام القمعي في دمشق كما كان اذا ما لم يزد والخوف بات أقل عند الشعب»، كما افاد ديبلوماسيون شاركوا في الاجتماع المغلق، مشيرا الى «عدم وجود تقدم» في جهود السلام التي تبذل في سورية.
وقال: «لا نزال في المرحلة نفسها التي كنا عليها منذ شهرين وقد حان وقت العمل الآن فتحرك مجلس الأمن بات ضروريا الآن. المأساة لم تنته. وثمة ضرورة ملحة لتحقيقات دولية محددة على بعض هذه جرائم». وأضاف أن «شرعية الرئيس السوري بشار الأسد يتعذر علاجها».
وفي حلب يواصل المجاهدون إحكام حصارهم على اللواء 80 المكلف بحماية مطار كويرس المحاصر أيضا، ويتوقع أن يحصل سقوطه في أية لحظة ، كما أعلن مجاهدو الغوطة الشرقية عن سلسلة عمليات من أجل تطهيرها تماما من رجس العصابات الاسدية بعد أن أعلنوا عن تحرير داريا، وكذلك بدء تحرير الريف الإدلبي بشكل مباشر .
http://www.sooryoon.net/archives/71108
لماذا لاتردّ يابشار حافظ النعجه؟أين ترسانتك الصاروخيه المكدسه منذ عقود ؟
أين حفظ ماء الوجه ولو لمره في حياتك ترد بصاروخ او اضعف الايمان ترد بصويريخ ؟
أم انّ العمليه كانت بإيعاز منك شخصيّا!!!