القلاع المنيعة
:: عضوية محظورة ::
- إنضم
- 15 جانفي 2013
- المشاركات
- 134
- نقاط التفاعل
- 11
- النقاط
- 7
القلاع المنيعة، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
أيمن حسن- سبق:
أعلنت الشرطة الأمريكية، صباح الأحد، مقتل القناص الأمريكي الشهير كريس كيلي، المعروف بـ "شيطان الرمادي"، وزميل له في ميدان للرماية، رمياً بالرصاص على يد جندي أمريكي سابق، وقد اشتهر كريس كيلي بعد تأليفه كتاباً حول خدمته في العراق، التي امتدت من عام 1999 وحتى 2009، حيث ذكر أنه قتل 255 عراقياً في 10 سنوات، منهم 160 تم تأكيدهم من قبل وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، ليصبح "قناص أمريكا الأول"، والأشد فتكاً في تاريخها.
ونقلت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، عن شرطة ولاية تكساس أن كريس ورفيقه قتلا من على مسافة قريبة، على يد صديقهما الجندي الأمريكي السابق، إيدي راي روث، 25 عاماً، الذي يعاني حالة اكتئاب ما بعد الحرب في العراق، ووقع الحادث أمس السبت أثناء افتتاح "شيطان الرمادي" لميدان جديد للتدريب على الرماية يملكه كيلي.
وألقت الشرطة القبض على القاتل وهو يقود سيارة كيلي بعد مطاردة استمرت خمس ساعات.
وحسب صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية، يعتبر كريس كايل، الجندي السابق بالقوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية "سيل"، أكثر قناصي الجيش الأمريكي خطورة، إذ قتل 255 شخصاً، منهم 160 تم تأكيدهم من قبل البنتاجون، ليطيح بذلك بقناص أمريكي سابق اكتسب اللقب بقتل 109 أثناء حرب فيتنام.
وقد حظي كريس كيلي بتغطية إعلامية ضخمة منذ إصدار كتابه "قناص أمريكي" في يناير 2012، الذي أصبح الأكثر مبيعاً لدى طرحه في الأسواق وحصل على مكاسب مادية كبيرة.
وخدم كايل أربع مرات في العراق، ولقّبه العراقيون بـ "شيطان الرمادي" في إشارة إلى المكان الذي قتل فيه العدد الأكبر من ضحاياه، بين منطقتي الرمادي والفلوجة.
وتشير صحيفة "الديلي ميل"، إلى أن كريس تردد قبل قتل أول شخص في خدمته العسكرية، وكانت امرأة عراقية وقتها قرب مجموعة من المارينز قبيل الإطاحة بصدام حسين، وطلب منه رئيسه قتلها، وعاجله بتكرار أمر قتلها بسرعة.
وسرعان ما برع كريس في عمليات القتل ليصبح أشهر قناص في الجيش الأمريكي، ما دفع المقاوين العراقيين إلى عرض مكافأة قدرها 20 ألف دولار لمن يقتله أو يعتقله.
ونجا كريس مرتين من نيران أصيب بها، فضلاً عن تعرضه لستة انفجارات بعبوات ناسفة.
وتشير الصحيفة إلى أنه في معركة الفالوجة الثانية في شوارع المدينة العراقية قتل كريس 40 شخصاً.
ولدى سؤال كريس عن أي شعور بالذنب أو الندم أجاب أن الأعداء الذين قتلهم متوحشون ولا يندم على القيام بواجبه في قتلهم.
وتقاعد كريس مؤخراً من الجيش ليؤسس شركة تدريب للقناصة.
بالرغم من نجاحه في خدمته العسكرية وعمله وكتابته بقي كايل كما كان الصديق المتواضع يقول صديقه هارتسون "تتوقع بأن هذا الشخص سيكون متبجحا أو مغرورا، لكنه ليس كذلك" "كريس هو نفس ابن البلدة الصغيرة المسيحي الذي كان في الثانوية"
Despite his military, business and writing successes, Kyle remained the same humble friend, Hartson said.
“You would think a guy like that would be ****y or would be arrogant. He’s not,” he said. “Chris is the same small-town Christian, humble guy he was in high school.”
http://www.dallasnews.com/news/crime...-gun-range.ece
واجبي أن أقتل العدو ولا أندم على ذلك، ندمي على الأناس الذين لم استطع إنقاذهم من البحرية والجنود وأصدقائي، لست جاهلا ولا أجعل من الحرب رومانسية" أخبر صحيفة تكاس الشهرية" أسوأ لحظة في حياتي أصبحت ك"سيل"(لا أدري ما يقصد لكنها اسم وظيفته في الجيش كقناص)، لكنني أستطيع أن أقف أمام الله بضمير مرتاح بخصوص قيامي بعملي"
'It was my duty to shoot the enemy, and I don’t regret it. My regrets are for the people I couldn’t save: Marines, soldiers, buddies. I’m not naive, and I don’t romanticize war,' he told Texas Monthly. 'The worst moments of my life have come as a SEAL. But I can stand before God with a clear conscience about doing my job.'
http://www.dailymail.co.uk/news/arti...#axzz2JsQRmGqm
صورة قاتل السفاح
أعلنت الشرطة الأمريكية، صباح الأحد، مقتل القناص الأمريكي الشهير كريس كيلي، المعروف بـ "شيطان الرمادي"، وزميل له في ميدان للرماية، رمياً بالرصاص على يد جندي أمريكي سابق، وقد اشتهر كريس كيلي بعد تأليفه كتاباً حول خدمته في العراق، التي امتدت من عام 1999 وحتى 2009، حيث ذكر أنه قتل 255 عراقياً في 10 سنوات، منهم 160 تم تأكيدهم من قبل وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، ليصبح "قناص أمريكا الأول"، والأشد فتكاً في تاريخها.
ونقلت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، عن شرطة ولاية تكساس أن كريس ورفيقه قتلا من على مسافة قريبة، على يد صديقهما الجندي الأمريكي السابق، إيدي راي روث، 25 عاماً، الذي يعاني حالة اكتئاب ما بعد الحرب في العراق، ووقع الحادث أمس السبت أثناء افتتاح "شيطان الرمادي" لميدان جديد للتدريب على الرماية يملكه كيلي.
وألقت الشرطة القبض على القاتل وهو يقود سيارة كيلي بعد مطاردة استمرت خمس ساعات.
وحسب صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية، يعتبر كريس كايل، الجندي السابق بالقوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية "سيل"، أكثر قناصي الجيش الأمريكي خطورة، إذ قتل 255 شخصاً، منهم 160 تم تأكيدهم من قبل البنتاجون، ليطيح بذلك بقناص أمريكي سابق اكتسب اللقب بقتل 109 أثناء حرب فيتنام.
وقد حظي كريس كيلي بتغطية إعلامية ضخمة منذ إصدار كتابه "قناص أمريكي" في يناير 2012، الذي أصبح الأكثر مبيعاً لدى طرحه في الأسواق وحصل على مكاسب مادية كبيرة.
وخدم كايل أربع مرات في العراق، ولقّبه العراقيون بـ "شيطان الرمادي" في إشارة إلى المكان الذي قتل فيه العدد الأكبر من ضحاياه، بين منطقتي الرمادي والفلوجة.
وتشير صحيفة "الديلي ميل"، إلى أن كريس تردد قبل قتل أول شخص في خدمته العسكرية، وكانت امرأة عراقية وقتها قرب مجموعة من المارينز قبيل الإطاحة بصدام حسين، وطلب منه رئيسه قتلها، وعاجله بتكرار أمر قتلها بسرعة.
وسرعان ما برع كريس في عمليات القتل ليصبح أشهر قناص في الجيش الأمريكي، ما دفع المقاوين العراقيين إلى عرض مكافأة قدرها 20 ألف دولار لمن يقتله أو يعتقله.
ونجا كريس مرتين من نيران أصيب بها، فضلاً عن تعرضه لستة انفجارات بعبوات ناسفة.
وتشير الصحيفة إلى أنه في معركة الفالوجة الثانية في شوارع المدينة العراقية قتل كريس 40 شخصاً.
ولدى سؤال كريس عن أي شعور بالذنب أو الندم أجاب أن الأعداء الذين قتلهم متوحشون ولا يندم على القيام بواجبه في قتلهم.
وتقاعد كريس مؤخراً من الجيش ليؤسس شركة تدريب للقناصة.
بالرغم من نجاحه في خدمته العسكرية وعمله وكتابته بقي كايل كما كان الصديق المتواضع يقول صديقه هارتسون "تتوقع بأن هذا الشخص سيكون متبجحا أو مغرورا، لكنه ليس كذلك" "كريس هو نفس ابن البلدة الصغيرة المسيحي الذي كان في الثانوية"
Despite his military, business and writing successes, Kyle remained the same humble friend, Hartson said.
“You would think a guy like that would be ****y or would be arrogant. He’s not,” he said. “Chris is the same small-town Christian, humble guy he was in high school.”
http://www.dallasnews.com/news/crime...-gun-range.ece
واجبي أن أقتل العدو ولا أندم على ذلك، ندمي على الأناس الذين لم استطع إنقاذهم من البحرية والجنود وأصدقائي، لست جاهلا ولا أجعل من الحرب رومانسية" أخبر صحيفة تكاس الشهرية" أسوأ لحظة في حياتي أصبحت ك"سيل"(لا أدري ما يقصد لكنها اسم وظيفته في الجيش كقناص)، لكنني أستطيع أن أقف أمام الله بضمير مرتاح بخصوص قيامي بعملي"
'It was my duty to shoot the enemy, and I don’t regret it. My regrets are for the people I couldn’t save: Marines, soldiers, buddies. I’m not naive, and I don’t romanticize war,' he told Texas Monthly. 'The worst moments of my life have come as a SEAL. But I can stand before God with a clear conscience about doing my job.'
http://www.dailymail.co.uk/news/arti...#axzz2JsQRmGqm
صورة قاتل السفاح