ثقافة الكذب

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

الورد الندي

:: عضو مُشارك ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
31 جانفي 2013
المشاركات
343
نقاط التفاعل
571
النقاط
21
محل الإقامة
المدية
الجنس
ذكر
[FONT=&quot]حديث[/FONT][FONT=&quot]أسماء بنت يزيد[/FONT][FONT=&quot]عند[/FONT][FONT=&quot]الترمذي[/FONT][FONT=&quot]، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم[/FONT][FONT=&quot] : [/FONT][FONT=&quot]يا أيها الناس ما يحملكم أن تتابعوا على الكذب كتتابع الفراش في النار ، الكذب كله على ابن[/FONT][FONT=&quot]آدم[/FONT][FONT=&quot]حرام إلا في ثلاث خصال : رجل كذب على امرأته ليرضيها ، ورجل كذب في الحرب فإن الحرب خدعة ، ورجل كذب بين مسلمين ليصلح بينهما[/FONT][FONT=&quot]} [/FONT][FONT=&quot]والتتابع : التهافت في الأمر . والفراش الطائر : الذي يتواقع في ضوء السراج فيحترق . وأخرج[/FONT][FONT=&quot]مالك[/FONT][FONT=&quot]في الموطإ عن[/FONT][FONT=&quot]صفوان بن سليم الزرقي[/FONT][FONT=&quot]{ [/FONT][FONT=&quot]أن رجلا قال : يا رسول الله أكذب امرأتي ؟ فقال صلى الله عليه وسلم لا خير في الكذب قال : فأعدها وأقول لها ، فقال صلى الله عليه وسلم : لا جناح عليك[/FONT][FONT=&quot] . [/FONT][FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]إذن هذه هي الحالات التي يجوز فيها الكذب ،أما الآن فقد أصبح للكذب ثقافة رغم عظم هذه الكبيرة ،هل ترسخ فينا الخداع إلى هذه الدرجة فاتخذنا الكذب وسيلة للدفاع عن المكانة و الحفاظ على الأصدقاء و الانتقام من الأعداء؟[/FONT]

[FONT=&quot]يا ترى البنوك الربوية لا تمارس النفاق المبطن في الكثير من الأحيان و الكذب الملفق لأجل الحفاظ على مصالحها؟[/FONT]

[FONT=&quot]هل الأسرة تهتم بترسيخ ثقافة الصدق لأبناءها؟[/FONT]
[FONT=&quot]يا ترى لما المجتمع يهرب إلى الكذب ،و ما دوافعه و ما هي الأسباب التي نحن نكذب لأجلها اليوم "يا ترى تستحق أن نكذب لأجلها"؟[/FONT]
 
ما اقبح الكذب هو من ايات المنافقين
في كثير من الاحيان يندفع بعض الناس الى الكذب,لاجل اظهار انفسهم بصورة اكبر من الحقيقة فتجده يكذب في بطولات يؤلفها,ومواقف يخترعها,او يزيد في القصص او يدعي اشياء عنده وهو كاذب او تجد الكاذب يعد و يخلف
الانسان لا يولد كاذبا بالفطرة وانما هو سلوك مكتسب’ينبغي على الاولياء ترسيخ ثقافة الصدق عند صغارهم وان لاحظوا انهم يتكلمون بالكذب ينبغي عليهم معالجة هذا الامر قبل ان تكبر معهم وتصبح جزءا من سلوكهم
كما ينبغي على الوالدين تجنب الكذب امام اولادهم فالطفل يقتدي بوالديه
اللهم اجعلنا من الصادقين,مشكور اخي على الموضوع القيم
 
آخر تعديل:
أخي الكريم الجميع يعرف ان الكذب عادة سيئة

انا ضد الكذب اخي الكريم

وما نقلكش جامي كذبت مي مش دئما كما راني نشوف

و مرات كي نكذب ضغط عليا نكذب يا اما باه نسلك روحي أو حاجة ما قدرتش عليها و يضغطني الشخص اعليها نهرب بكذبة

مشكور على المرور
 
السلام عليكم

الكذب هو اسهل و اسرع طريق للهروب من المواجهة الانية اي حل مؤقت

اما عن اذا ما كانت الاسباب التي نكذب من اجلها تستحق ذلك فلا اظن انها

تستحق مهما كبرت مع وجود بعض الاستثناءات طبعا

شكرا على الموضوع المميز و دمت في رعاية الله وحفظه

:regards01:
 
موضع شباب
+
اختى او اخى تقافة الكدب تكبر معنا من الصغر
راكم كامل تشفاو كى كنتو صغار يجى واحد يحوس على خوك او ابوك يقلم روح قلو مهوش هنا
وكى تروح لمدرسة ومعندكش كتاب ابوك يقلك قلها نسيتو
وووو كهدا

 
بوفتنا صار الكدب كثر من الحق ليقول الحق هو لكداب​
 
أشكر كل من مرّ من هنا
الكذب من بين أخطر الصفات الذميمة و هي آية من آيات المنافق كما تفضلت به السيّدة أم فاروق ،الكذب يمكن أن يصير ميزة الإنسان حيث جاء في الحديث النبوي "..مازال الرجل يكذب و يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذّابا" ،خاصة بالنسبة للطفل كما تقدم الإخوة الأعزاء فعلى الأولياء و القائمين على التربية أن يولوا أهمية كبيرة في ترسيخ الصدق للطفل حتى في اللعب و المزاح حتى نضمن تنشأة صالحة للطفل.
من جهة أخرى و الذي أنا بصدد طرحه عليكم للنقاش هو أسباب الإنتشار الرهيب للكذب في المجتمع ،البائع يكذب ليروج لسلعته ،البنوك التي تدّعي أنها إسلامية في حين تسعمل الكذب و الإحتيال في المعاملات لأجل تحقيق مصالحها "لا ندري أين هو الوازع الديني".
الهاتف النقال أصبح وسيلة هامة و سهلة أيضاً للكذب ،الإعلام حدّث و لا حرج غضافة إلى فشله.
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
موضوعك هادف و في صميم الامراض التي تنخر في مجتمعنا ...
الاخت ام فاروق بارك الله فيها قد فصلت و اكملت انت مشكور على كل الاحاطة بالموضوع و كل الاخوة بارك الله فيهم
لن ادخل في التحليل النفسي للكذاب ولا البيئة التي نشا فيها و لا المجتمع الذي يجبرك على الكذب احيانا ...و..و...و...و
فقط سالخص كل مشاكلنا المطروحة للنقاش كنفق مظلم ندخله من خلال البعد عن الدين و مخرجه العودة للدين ....
فلنرجع لديننا الحنيف و نتاسى برسولنا الحبيب....
بارك الله فيك و عافاك من الكذب و الكذابين

 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
محجوز للرد
لكَ الشكرُ مدادً أيها الورد الندي

:regards01:
 
انا لا أكذب ولكني اتجمل



مقولة مشهورة في مجتمعاتنا ، فنجد البعض يقول من الأقوال ويفعل من الأفعال تحت هذا المسمى ، متخليا عن الصدق ، الذي يعتبر إحدى الصفات التي عُرف بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم...


تسلم الايادي ــــــــــ النجم البعيد




 
يا اختي الكدب صار علكة للانسان ماعرفتش علاش اما عن التربية ادا رايت رب البيت بالدف ضاربا فلا عجب ان يصبح الاولاد راقصون شكرا​
 
مشكور علىالطرح
ويبقى الكذب سمة في الكثيرين منا ولا عتقد ان احدا ينفي او يقول انه لم يكذب يوما ولكن على الاقل عندما نلجأ للكذب نحاول ان لا نؤدي غيرنا بكذبنا فللاسف هناك من الناس من يكذب كمتعة وكاسلوب لاذاء الناس فتجده يكذب حتى لو لم يظطر بدلك
وطبعا الاسباب كثيرة لا يمكننا ان نحصيها كل كذبة يكون لها مبررات عند صاحبها ومهما حاولنا علاجها فلا اظن اننا سننجح لان الكذب للاسف اصبح من السمات التي نكتسبها بطرق مختلفة
 
السلام عليكم
في الحقيقة سُقتُ هذا الموضوع للإنتشار الرهيب لهذه الآفة التي تكاد تصير ثقافة حالها حال الكثير من الآفات، فالكذب أصبح ملازما لنا في جوانب من الحياة ومكرساً لآفات أخرى تتصدرها "ثقافة الإخلاف بالوعد"، فالكذب يتدرج دائما إلى مصائب أعظم من سابقيها، وما سبب خراب أوطاننا في هذه الأعوام والأيام إلاّ لهذه "الثقافة المقيتة" وكثرة الإشاعات، فنحن نكذب في النت ونكذب في الهاتف ونكذب على أزواجنا وإخواننا ونا نلبث نصدق ترهات غيرنا، فنحن اليوم نحصد تبعات عدم التثبت من الإشاعات والكذب التي عصفت ببلدان كان بطلها "الفيسبوك وثقافة الكذب".
تحياتي
 
إن الكذب هو رأس الخطايا وبدايتها، وهو من أقصر الطرق إلى النار،كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "وإيّاكم والكذِبَ، فإنّ الكَذِبَ يَهْدِي إلَى الفُجُورِ، وإِنّ الفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النّارِ وَمَا يزَالُ العبْدُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرّى الكَذِبَ حَتّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذّابا".[رواه البخاري ومسلم].
والكذب إخبار بالشيء على خلاف ما هو عليه. وهو مذموم عند كل العقلاء، ولو لم يكن من مضاره إلا أنه يجعل صاحبه في ريبة لا يكاد يصدق شيئًا لكفى، كما قال بعض الفلاسفة: من عرف من نفسه الكذب لم يصدِّق الصادق فيما يقول، ثم إن من عرف بالكذب فإنه لا يكاد يُصَدَّق في شيء أبدًا، وإن صدق، بل إن سمع الناس بكذبةٍ ربما خرجت من غيره فإنهم ينسبونها إليه:
حسب الكذوب من البلـ ـية بعضُ ما يُحكى عليه
فمتى سمعت بكـذبة مـ ـن غـيره نـسبت إليـه


دواعي الكذب وأماراته:
للكذب دواعٍ تدعو إليه وأمارات تدل عليه، ولا شك أن معرفة هذه الدواعي وتلك الأمارات مما يساعد في محاولة العلاج؛ لأن الخُطوة الأولى في علاج أي مرض تنحصر في معرفة أسبابه وتحديد أعراضه، للقضاء عليها والتخلص منه، وقد ذكر الماوردي من هذه الدواعي أو الأسباب:
1- اجتلاب النفع واستدفاع الضر، فيرى الكذَّابُ أن الكَذِبَ أسلمُ وأغنمُ، فيُرخِّصُ لنفسه فيه اغتراراً بالخُدع واستشفافًا للطمع.
2- أن يُؤْثِرَ أن يكون حديثُهُ مُستعْذبًا، وكلامُهُ مُستظرفًا، فلا يجد صدقًا يعذُبُ ولا حديثًا يُستظرفُ، فيستحْلِيَ الكذب الذي ليست غرائُزُه مُعْوزَةً ولا طرائِفُهُ مُعجزَةً.
3- أن يقصد بالكذب التشفي من عدُوِّهِ، فيسمُهُ بقبائح يخترعُها عليه، ويصفُهُ بفضائح يَنْسبُها إليه.
4- أن تكون دواعي الكذب قد ترادفت عليه حتى ألفها، فصار الكذب له عادةً ونفسُهُ إليه مُنقادةً.
5- حُبَّ التَّرَأُسِ، وذلك أنَّ الكاذِبَ يرى له فضلاً على المُخبر بما أعلمَهُ، فهو يتشبَّهُ بالعالِمِ الفاضل في ذلك.
أما أمارات الكذب فمنها:
- أنك إذا لقنته الحديث تلقنه ولم يكن بين ما لقَّنُتَهُ (إياه) وبين ما أورده فرقٌ عِندَهُ، أي أنه يَخْلِطُ بين ما سمِعَهُ منك وما اخترَعَهُ من عِنْدِهِ.
- أنك إذا شكَّكْتَهُ في الحديث تشَكَّكَ حتى يكادُ يرجعُ فيه.
- أنك إذا رددت عليه قوله حَصِر وارْتَبَكَ، ولم يكن عندهُ نُصْرَةُ المُحتَجّين ولا بُرهان الصادقين.
- ما يظهر عليه من ريبة الكذَّابين، ولذلك قال بعض الحكماء: "الوجوه مرايا، تُريك أسرارَ البرايا". وإذا اتَّسم بالكذبِ، نُسبتْ إليه شواردُ الكذِبِ المجهولةِ (أي الشائعات وما في حُكمها)، وأضيفت إلى أكاذيبه زياداتٌ مُفْتَعَلَةٌ، حتَّى يصيرَ هذا الكاذبُ مكذُوبًا عليه، فيجمعُ بين معرَّةِ الكذب منه، ومضرَّةِ الكذب عليه.

أنواع الكذب:
الكذب أنواع متعددة، فمنه ما يكون في الأقوال، ومنه ما يكون في الأفعال، ومنه ما يكون في النِّيات.
أولاً: الكذب في الأقوال:
وهو أن يخبر بخلاف الصدق، وبخلاف الواقع، وهذا أيضًا أشكال متعددة، تتفاوت في الإثم بحسب كل شكل منها، فأعظمها وأكبرها إثما الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. قال الله تعالى: (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً) [الأنعام:21].
ومن ذلك التحليل والتحريم، بحسب الأهواء، لا بحسب الشرع المنزل من عند الله، ولهذا عنَّف الله الكفار حين ادعوا أن ما شرعوه من عند أنفسهم هو الشرع الذي أوحى به الله: (وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ) [النحل:116].وقال تعالى: (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (الشورى:21)
والنبي صلى الله عليه وسلم حذَّر من الكذب عليه، فقال: "مَنْ كَذَبَ عَليَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ" [صحيح الجامع الصغير:6519].
ثم يأتي بعد ذلك الكذب على المؤمنين، ومنه شهادة الزور التي عدَّها النبي صلى الله عليه وسلم من أكبر الكبائر، وكم وُجد في عصرنا هذا من باع دينه وضميره وشهد شهادة زور، فأضاع حقوق الناس أو رماهم بما ليس فيهم، طمعًا في دنيا أو رغبة في انتقام أو تشفٍّ.
ومنه الكذب في المزاح ليُضحك الناس، وقد جاء في الحديث: "وَيْلٌ لِلّذِي يُحَدّثُ فَيَكْذِبُ لِيُضْحِكَ بِهِ الْقَوْمَ، وَيْلٌ لَهُ، وَيْلٌ لَهُ". [رواه أحمد وأبو داود والترمذي وحسَّنه].
لا يكون المؤمن كذابا
ولا يُتصور في المؤمن أن يكون كذَّابًا؛ إذ لا يجتمع إيمانٌ وكذب، ولهذا لما سئل النبي صلى الله عليه وسلم: "أيكون المؤمن كذَّابًا؟ قال: لا". مع أنه صلى الله عليه وسلم قد قرر أنه قد يكون بخيلاً أو جبانًا، لكن لا يكون كذَّابًا.
فإن الكذب في الحديث من علامات النفاق: "آيَةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أخْلَفَ، وَإِذَا ائْتُمِنَ خانَ".
والكذب ليس من شِيم الأكابر، بل هو من شِيم الأصاغر، الذين هانوا على أنفسهم فهان عليهم الكذب، ولو كانوا كبارًا في أعين أنفسهم لنأوا بها عن الكذب. قال الشاعر:
لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة الأدب
لبعض جيفة كلب خير رائحة من كذبة المرء في جدٍّ وفي لعب
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "لأن يضعني الصدق -وقَلَّما يضع- أحبَّ إليَّ من أن يرفعني الكذب- وقلَّما يفعل-".
ثانيًا: الكذب في الأفعال:
فقد يفعل الإنسان فعلاً يوهم به حدوث شيء لم يحدث، أو يعبر به عن وجود شيء غير موجود، وربما يكون الكذب في الأفعال أشد خطرًا أو أقوى تأثيرًا من الكذب في الأقوال، ومن أمثلة ذلك، ما حكاه الله لنا من أقوال وأفعال إخوة يوسف عليه السلام، إذ جاءوا أباهم عشاءً يبكون بكاءً كاذبًا.. وجاءوا على قميص يوسف بدم كذب، فجمعوا بين كذب القول وكذب الفعل.[الأخلاق الإسلامية 1/529].
ثالثًا: الكذب في النيات:
وهو أن يقصد بنيته غير وجه الله تعالى، ويدل عليه حديث الثلاثة الذين تُسعَّر بهم النار: "الشهيد والمُنْفِقْ والعالِم". حين يدَّعِي كل منهم أنه فعل ذلك لوجه الله، فيقال لكل منهم: كذبت ولكن قاتلت ليقال جريء فقد قيل. وللآخر: كذبت ولكن تصدَّقت ليقال جواد. وللثالث: كذبت ولكن تعلمت ليقال عالِم.
فالكذب هو رأس كل خطيئة، وهو عارٌ على صاحبه.
 
mayalzemch 3la l2insan yekdab whadi haja bayna pusq hram

mais tekdeb wnytek safia matalan bech tsaleh bin 2 wala 3adi

wrabi yehdi koul kadab neytou mafihach khir​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top