السلام عليم اخواني اخواتي
لقد جئت اليوم بموضوع الاحظ انه منتشر كثيرا خاصة بصفة خاصة --داخل الجزائر --- وبصفة عامة خارجها من مختلف الدول
المهم
لا يخلو اي مشترك بالانترنت سواء عالم او عامي -مثقف او جاهل بامور الاعلام الالي بما يعرف بالبريد الالكتروني هذا بديهي وكما نلاحظ وجود مايعرف بمواقع الدردشة الكثيرة والمتنوعة التي تنتهي بما يعرف بالماسنجر
اكيد فهتم اين اريد الوصول
الماسنجل وسيلة خاصة جدا اي ان كل مسجل يعرف تحركات الطرف الثاني لما تدخل ولما تخرج
باستثناء حالات ----------
ولذلك تبنى علاقات لا اقول لها صداقات لاني لا اعرف ولذلك استشيركم لذلك ادخل الموضوع مباشرة دون اطالة الذي استفتحة بمجموعة من الاسئلة
هل مثل هذا النوع من العلاقات نستطيع ان نسميه ***صداقة***؟ هل تستمر؟؟ هل هي ايجابية ؟ سلبية؟؟ وما نظرة المجتمع لها ؟ وبماذا تنتهي ؟؟؟؟؟
كل هذه الاسئلة تطرح لاي كان
انا راي الذي اربطه بقصتى مع الماسنجر ************
مثلي مثل اي مشترك الانترنت اخذني الفضول الي الدخول الى مواقع الدردشة فدخلت وبدات بالسلام عليكم كالعادة مع العلم ان اسمي يدل على اني انثى وما ان لبثت حتى صدمت بتلك الرسائل التي تتهاطل عليا وذلك لكي اكلمهم على الخاص مع العلم انهم كلهم ذكور ولا بنت تريد ان تكلمي
يعني بمفهوم ادق وكانه يريدون اصطياد انثى
هنا انتابني سؤال ؟؟؟
لماذا لا تكلمني بنت ونتكلم في امورنا نحن البنات لكن لا اجد لكل واحد وعباراته الخاصة والتافهة والغبية وكلام ساقط وكانك دخلت حانه من الدول الغربية **عافانا الله واياكم ***
سامحوني لكنه موضوع جد حساس
المهم
اخترت واحد منهم ظهر لي انه ملتزم وكان مصري والحمد لله كان ظني في محله ابن ناس لم امسك منه ولا كلمة محرجة او خارجة النطاق هذا في البداية اي الحكم الاول والله ماشاء الله
لكن انا في ذلك الوقت كنت اعتقد انه مثل اي واحد شخصية مزيفة يعني تصور الشخصيات هذا في البداية
طلب مني ايميلي فاعطيته فاضافني الى قائمة اصدقائه وخلاص ومن تلك اللحظة بدات القصة****
والله نعم الناس *** انا قلت يا ترى مذا سارى منه ؟؟
مرت الايام وانا ادخل فاجده لكن لا اباشر انا الحديث ذلك لاني اخجل ان اجده مشغولا خاصة وانه في حاله بحث عن العمل وانه يراجع ما درسه يعني عنده اموره الخاصة
فيباشر هو بالكلام مرت الايام والايام ونحن اصدقاء بنفس المستوى لم يتغير شئ بيننا ولم يفتح اي موضوع انا لا احبه بالعكس كان اخير الناس التقيتهم على الهواء يا ربي يكثر من امثالهم فلم ار منه ولو ذرة احراج
واتذكر لما ربح بلده--مصر ---في كرة القدم في الاونة الاخيرة انا احسست به وبفرحته لم استطيع ان اشاركه فرحته لانه ليس لي في الكرة
ومرت الايام وهو معي في كل امر --امتحانات --وحدي --- وغيرها يساعدني ويخفف عني خاصة كما قلت في الامتحان الامر الذي عجبني كثيرا طلبه مني لكي اذهب الى المراجعة وترك النت هذا الذي اكد لي انه نعم الصديق
من في هذا الوقت يطلب منك هذا ؟؟؟
لكن رايت ان تعلقي به في هذه الاونة ازداد ولي اتجنب امور تضرني في اموري وضعت حدا لهذه الصداقة واصبحت لن اكلمه وحذفت نهائيا الماسنجر من حاسوبي *****
وياريت لم تنتهي صداقتنا لانها وللاسف انتهت والسبب انا انهيتها
انا اقول هذا لما احسه واسمعه واراه
*
*
لكن القلوب يعلم بها الله وحده
*
*
لكن خلاصة القول
انا رايي
يمكن للصداقة ان تبنى على االانترنت وانت تتحكم بها تريدها حسنة او لا
والكلام الذي اقوله لصديقي المصري ربي يكون معاك ويحميك واشكره على صداقته في تلك الايام
وانا احترمك كثيرا
ونعم الاصدقاء
يا اهل اللمة
اكيد اطلت عليكم هذا ما كان مكنوز في قلبي لمدة طويلة وها انا افرغه لعلي اجد تفسيرا لهذه الظاهرة
هل انا على صواب ؟؟
هل انا مخطئة؟؟
هل توهمت فقط بوجود صداقة وذلك لاني لم اجدها في الواقع --المجتمع --؟
هل اندفت نحو عواطفي ونسيت الواقع ؟؟ مع العلم اني لم افعل ما يغضب الله
ارجوكم اعطوني رايكم فرايكم يهمني
وشكرا
لقد جئت اليوم بموضوع الاحظ انه منتشر كثيرا خاصة بصفة خاصة --داخل الجزائر --- وبصفة عامة خارجها من مختلف الدول
المهم
لا يخلو اي مشترك بالانترنت سواء عالم او عامي -مثقف او جاهل بامور الاعلام الالي بما يعرف بالبريد الالكتروني هذا بديهي وكما نلاحظ وجود مايعرف بمواقع الدردشة الكثيرة والمتنوعة التي تنتهي بما يعرف بالماسنجر
اكيد فهتم اين اريد الوصول
الماسنجل وسيلة خاصة جدا اي ان كل مسجل يعرف تحركات الطرف الثاني لما تدخل ولما تخرج
باستثناء حالات ----------
ولذلك تبنى علاقات لا اقول لها صداقات لاني لا اعرف ولذلك استشيركم لذلك ادخل الموضوع مباشرة دون اطالة الذي استفتحة بمجموعة من الاسئلة
هل مثل هذا النوع من العلاقات نستطيع ان نسميه ***صداقة***؟ هل تستمر؟؟ هل هي ايجابية ؟ سلبية؟؟ وما نظرة المجتمع لها ؟ وبماذا تنتهي ؟؟؟؟؟
كل هذه الاسئلة تطرح لاي كان
انا راي الذي اربطه بقصتى مع الماسنجر ************
مثلي مثل اي مشترك الانترنت اخذني الفضول الي الدخول الى مواقع الدردشة فدخلت وبدات بالسلام عليكم كالعادة مع العلم ان اسمي يدل على اني انثى وما ان لبثت حتى صدمت بتلك الرسائل التي تتهاطل عليا وذلك لكي اكلمهم على الخاص مع العلم انهم كلهم ذكور ولا بنت تريد ان تكلمي
يعني بمفهوم ادق وكانه يريدون اصطياد انثى
هنا انتابني سؤال ؟؟؟
لماذا لا تكلمني بنت ونتكلم في امورنا نحن البنات لكن لا اجد لكل واحد وعباراته الخاصة والتافهة والغبية وكلام ساقط وكانك دخلت حانه من الدول الغربية **عافانا الله واياكم ***
سامحوني لكنه موضوع جد حساس
المهم
اخترت واحد منهم ظهر لي انه ملتزم وكان مصري والحمد لله كان ظني في محله ابن ناس لم امسك منه ولا كلمة محرجة او خارجة النطاق هذا في البداية اي الحكم الاول والله ماشاء الله
لكن انا في ذلك الوقت كنت اعتقد انه مثل اي واحد شخصية مزيفة يعني تصور الشخصيات هذا في البداية
طلب مني ايميلي فاعطيته فاضافني الى قائمة اصدقائه وخلاص ومن تلك اللحظة بدات القصة****
والله نعم الناس *** انا قلت يا ترى مذا سارى منه ؟؟
مرت الايام وانا ادخل فاجده لكن لا اباشر انا الحديث ذلك لاني اخجل ان اجده مشغولا خاصة وانه في حاله بحث عن العمل وانه يراجع ما درسه يعني عنده اموره الخاصة
فيباشر هو بالكلام مرت الايام والايام ونحن اصدقاء بنفس المستوى لم يتغير شئ بيننا ولم يفتح اي موضوع انا لا احبه بالعكس كان اخير الناس التقيتهم على الهواء يا ربي يكثر من امثالهم فلم ار منه ولو ذرة احراج
واتذكر لما ربح بلده--مصر ---في كرة القدم في الاونة الاخيرة انا احسست به وبفرحته لم استطيع ان اشاركه فرحته لانه ليس لي في الكرة
ومرت الايام وهو معي في كل امر --امتحانات --وحدي --- وغيرها يساعدني ويخفف عني خاصة كما قلت في الامتحان الامر الذي عجبني كثيرا طلبه مني لكي اذهب الى المراجعة وترك النت هذا الذي اكد لي انه نعم الصديق
من في هذا الوقت يطلب منك هذا ؟؟؟
لكن رايت ان تعلقي به في هذه الاونة ازداد ولي اتجنب امور تضرني في اموري وضعت حدا لهذه الصداقة واصبحت لن اكلمه وحذفت نهائيا الماسنجر من حاسوبي *****
وياريت لم تنتهي صداقتنا لانها وللاسف انتهت والسبب انا انهيتها
انا اقول هذا لما احسه واسمعه واراه
*
*
لكن القلوب يعلم بها الله وحده
*
*
لكن خلاصة القول
انا رايي
يمكن للصداقة ان تبنى على االانترنت وانت تتحكم بها تريدها حسنة او لا
والكلام الذي اقوله لصديقي المصري ربي يكون معاك ويحميك واشكره على صداقته في تلك الايام
وانا احترمك كثيرا
ونعم الاصدقاء
يا اهل اللمة
اكيد اطلت عليكم هذا ما كان مكنوز في قلبي لمدة طويلة وها انا افرغه لعلي اجد تفسيرا لهذه الظاهرة
هل انا على صواب ؟؟
هل انا مخطئة؟؟
هل توهمت فقط بوجود صداقة وذلك لاني لم اجدها في الواقع --المجتمع --؟
هل اندفت نحو عواطفي ونسيت الواقع ؟؟ مع العلم اني لم افعل ما يغضب الله
ارجوكم اعطوني رايكم فرايكم يهمني
وشكرا