ومآلحيآة إلا لهو ولعب ، نجد فيهآ القوي والضعيف ، المسكين والفقير ، المتعلم والأمي ، النآجح والرآسب ، وفي الأخير تلك هي طبيعة الحيآة وآخرتهآ الذفن تحت الترآب .. لكن قبل الرحيل قف يآ أخي عند كل ذنب إرتكبته
وأتمنى قبل الرحيل تصحيح مآ قد خلفته ورآئك من معآضي وذنوب
تفظل معي أخي المسلم !!
اُناس فآرقوآ هذه آلحيآة وما زالت الآثام تأتيهم فإحذر أن تكون واحداً منهم
لقـد رحـلوآ عن هذه الدنيا , ولكن ما زالت سيئاتهم تأتيهم في قبورهم ,
لآتفكروآ أنه بعد الموت تمت الذنوب معكم, ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه
فالأمرعظيم , وكثيرمن النآس لا يتقون الله تعالى في أفعالهم و أقوآلهم
فحبهم لدنيا سدّ قلوبهم , وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور
هل أنت من المتقين ؟
أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب ؟
ربمآ وأنت مآشي أو نآئم أو جآلس وبدون إحسآس تستجمع معآص وسيئآت ,
فكر قليلآ ، بمجرد وضع سمآعآت في أذنك والإستمآع الى الآغآني قد جلبت لنفسك سيئآت عدة الملآئكة تهرب منك
أو أرسلت بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة , أنت تظن أن الأمر هين " ولكنه عند الله عظيم "
معك نقسك ولو قليلآ يآ أخي ( هل نشرت يومآ أغنية أو صـورة في إحدى المنتديآت ) صدق بهذآ الفعل لقد أخدت ذنوب من إستمع أو نظر الى منشورآتك.
فعل لآ إرآدي منك أو قول يجعلك تقع في المعآصي
إستهزآئك بالغير ، آلتبآهي بمآ أنت عليه سيكلفك رصيدآ كبير من الذنوب
أو حلوسك في المقآهي والثرثرة في النآس مآذآ فعل هذآ وكآذ أو يألف قصص وروآيآت على بنآت النآس ( ونسي أنه عنده أخوآت )
دون خوف من الله أو الخوف من عقابه ,إنها قسوة القلب
والغفلة عن الدين ، والبعد عن القرآن والسـنة ،
في بعض الأحيآن الذنوب تأتيك من غيرك
الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه,فكيف يتحمل ذنوب غيره , ويوم القيامة يرى على ظهره قناطير أو أطنان من السيئات ؟
تخيّل لو كنت عآملآ, وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية
( أياً كانت )
فإنه سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية ،
فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرمات ؟؟
فكيف بالأمر الأعظم , وذلك بكسب آثام الغير ربما كل ساعة , أو كل دقيقة , أو كل ثانية
لأنك تنشر بدون تفكير!!!
نصيحتي لك يآ صآحب المعآصي
قآل النبي صلى الله عليه وسلم :
(من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ،
ومن دعا إلى ضلالةٍ ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً )
وغيروا اتجاه سيركم , وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر ,
ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر , واحذروا السيئات الجارية
.
.
كلنآ خطآئين وخير الخطآئين التوآبين
ليس عيب أن نخطأ لكن جميل أو أجمل لمآ نصحح أخطآئنا
مآ رأيك أن تغير حيآتك وتستبذل الأغآني بكلمآت الله ، و أن تستبعد عنك رفآق السوء وتصآحب ذو الإيمآن الأقوى ، وأن تعطر كلآمك بكلمآت الحب والخير ، وأن تستغفر ربك في كل لحظة ، وأن تحآول جآهدآ لكسب مكآنة عند ربك ، أن تفكر بأنه سيأتي يوم وسترحل عن دنيآك ، وقت لآ ينفع لآ مآل ولآ بنون يوم تقول نفسي ثم نفسي ، إعمآ صآلحآ في دنيآك فحتمآ ستلآقي أجرك في آخرتك
وأتمنى قبل الرحيل تصحيح مآ قد خلفته ورآئك من معآضي وذنوب
تفظل معي أخي المسلم !!
اُناس فآرقوآ هذه آلحيآة وما زالت الآثام تأتيهم فإحذر أن تكون واحداً منهم
لقـد رحـلوآ عن هذه الدنيا , ولكن ما زالت سيئاتهم تأتيهم في قبورهم ,
لآتفكروآ أنه بعد الموت تمت الذنوب معكم, ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه
فالأمرعظيم , وكثيرمن النآس لا يتقون الله تعالى في أفعالهم و أقوآلهم
فحبهم لدنيا سدّ قلوبهم , وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور
هل أنت من المتقين ؟
أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب ؟
ربمآ وأنت مآشي أو نآئم أو جآلس وبدون إحسآس تستجمع معآص وسيئآت ,
فكر قليلآ ، بمجرد وضع سمآعآت في أذنك والإستمآع الى الآغآني قد جلبت لنفسك سيئآت عدة الملآئكة تهرب منك
أو أرسلت بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة , أنت تظن أن الأمر هين " ولكنه عند الله عظيم "
معك نقسك ولو قليلآ يآ أخي ( هل نشرت يومآ أغنية أو صـورة في إحدى المنتديآت ) صدق بهذآ الفعل لقد أخدت ذنوب من إستمع أو نظر الى منشورآتك.
فعل لآ إرآدي منك أو قول يجعلك تقع في المعآصي
إستهزآئك بالغير ، آلتبآهي بمآ أنت عليه سيكلفك رصيدآ كبير من الذنوب
أو حلوسك في المقآهي والثرثرة في النآس مآذآ فعل هذآ وكآذ أو يألف قصص وروآيآت على بنآت النآس ( ونسي أنه عنده أخوآت )
دون خوف من الله أو الخوف من عقابه ,إنها قسوة القلب
والغفلة عن الدين ، والبعد عن القرآن والسـنة ،
في بعض الأحيآن الذنوب تأتيك من غيرك
الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه,فكيف يتحمل ذنوب غيره , ويوم القيامة يرى على ظهره قناطير أو أطنان من السيئات ؟
تخيّل لو كنت عآملآ, وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية
( أياً كانت )
فإنه سوف ينقص من راتبك على قدر سماع الناس للأغنية ،
فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرمات ؟؟
فكيف بالأمر الأعظم , وذلك بكسب آثام الغير ربما كل ساعة , أو كل دقيقة , أو كل ثانية
لأنك تنشر بدون تفكير!!!
نصيحتي لك يآ صآحب المعآصي
قآل النبي صلى الله عليه وسلم :
(من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ،
ومن دعا إلى ضلالةٍ ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً )
وغيروا اتجاه سيركم , وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر ,
ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر , واحذروا السيئات الجارية
.
.
كلنآ خطآئين وخير الخطآئين التوآبين
ليس عيب أن نخطأ لكن جميل أو أجمل لمآ نصحح أخطآئنا
مآ رأيك أن تغير حيآتك وتستبذل الأغآني بكلمآت الله ، و أن تستبعد عنك رفآق السوء وتصآحب ذو الإيمآن الأقوى ، وأن تعطر كلآمك بكلمآت الحب والخير ، وأن تستغفر ربك في كل لحظة ، وأن تحآول جآهدآ لكسب مكآنة عند ربك ، أن تفكر بأنه سيأتي يوم وسترحل عن دنيآك ، وقت لآ ينفع لآ مآل ولآ بنون يوم تقول نفسي ثم نفسي ، إعمآ صآلحآ في دنيآك فحتمآ ستلآقي أجرك في آخرتك
آخر تعديل بواسطة المشرف: