بعد تجربة السلفيين في الكويت والبحرين و مصر جاء دور الجزائر
اذ اعلن احد فصائل الحركة السلفية في الجزائري عن تقديم مشروع حزب سلفي لوزارة الداخلية تحت اسم جبهة الصحوة الحرة السلفية
الحزب بقيادة الشيخ عبد الفتاح حمداش
دخول السلفيين للمعترك السياسي في الجزائر كان بداية التسعينات على يد الشيخ علي بن الحاج
لكن يبدوا ان الحركة السلفية ابعدته عن قيادتها نتيجة كلمة قالها يوما ما في حق ايران
فغضبت كل المملكة السعودية وعلمائها
واعلنوا عليه الحرب والى اليوم
فهل يكون مصير الشيخ حمداش مماثلا لمصير علي بن الحاج
الشيخ حمداش مؤسس الحزب
الشيخ السلفي الجزائري عبد المالك رمضاني جاء رده سريعا وقال ان التحزب من عمل فرعون
مما اجبر الشيخ عبد الفتاح حمداش بالرد
بان
العمل الجماعي من سنة محمد عليه الصلاة والسلام وليس سنة فرعون
الاهم من هذا كله ماذ يقدم هذا الحزب في حالة تاسيسه للجزائريين
وماذا يضيف للساحة الجزائرية
ثم هل ينقسم التيار السلفي الجزائري بين الشيخ فركوس والشيخ حمداش
ام ان السلفية الحديثة في طريقا للسياسة
التجربة المصرية اكدت ان كل الادلة التي كان يسوقها التيار السلفي ضد التحزب انهارت بمجرد انهيار نظام مبارك
فهل كان القوم يتلاعبون بالنصوص
طيب الله اوقاتكم
اذ اعلن احد فصائل الحركة السلفية في الجزائري عن تقديم مشروع حزب سلفي لوزارة الداخلية تحت اسم جبهة الصحوة الحرة السلفية
الحزب بقيادة الشيخ عبد الفتاح حمداش
دخول السلفيين للمعترك السياسي في الجزائر كان بداية التسعينات على يد الشيخ علي بن الحاج
لكن يبدوا ان الحركة السلفية ابعدته عن قيادتها نتيجة كلمة قالها يوما ما في حق ايران
فغضبت كل المملكة السعودية وعلمائها
واعلنوا عليه الحرب والى اليوم
فهل يكون مصير الشيخ حمداش مماثلا لمصير علي بن الحاج
الشيخ حمداش مؤسس الحزب
الشيخ السلفي الجزائري عبد المالك رمضاني جاء رده سريعا وقال ان التحزب من عمل فرعون
مما اجبر الشيخ عبد الفتاح حمداش بالرد
بان
العمل الجماعي من سنة محمد عليه الصلاة والسلام وليس سنة فرعون
الاهم من هذا كله ماذ يقدم هذا الحزب في حالة تاسيسه للجزائريين
وماذا يضيف للساحة الجزائرية
ثم هل ينقسم التيار السلفي الجزائري بين الشيخ فركوس والشيخ حمداش
ام ان السلفية الحديثة في طريقا للسياسة
التجربة المصرية اكدت ان كل الادلة التي كان يسوقها التيار السلفي ضد التحزب انهارت بمجرد انهيار نظام مبارك
فهل كان القوم يتلاعبون بالنصوص
طيب الله اوقاتكم