التفاعل
3,655
الجوائز
1,243
- تاريخ التسجيل
- 28 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 9,303
- آخر نشاط
- الوظيفة
- Algerie Telecom
- الجنس
- ذكر
1/2


هَذَاْ مِنْ فَضْلِكَ رَبِيْ - الحَمْدُ للهْ - الشُكْرُ للهْ -

صباحكم - مسائكم
' لكل قلب عاقل ,
لكل نفس طيبه ‘
لكل مؤمن بقضاء الله و قدره ,‘

موضوع : ( جملة عجيبة فالمطار )
"غرفة الصلاة للمسلمين" ، "Muslim Prayer Room"
4algeria.com/vb
ــــــــــــــــــــــــــــــ

ما رايكم في هذه الصورة العجيبة
هل التفت الى ما اريد قوله ؟
هل انتبهت لجوهر الصورة ؟
ان على يقين و الله اعلم
ان اكثركم لم يفهم مغزاها لحد الان ، فاقتربوا جزاك الله خيرا
لالقي عليكم قصة قصيرة تحرك في قلوبكم الايمان
كتبت قبل أكثر من عقد من الزمان، في جريدة البصائر،
تحت عمود بصيرة البصائر، خاطرة بعنوان "مصلى المطار"،
وكنت أحاول من خلالها مخاطبة الضمائر الحية في البلاد،
أن يقيموا للصلاة مكانا، بخاصة في جهة المغادرة،
داخل المطار الدولي، حيث يصلي الناس في الزوايا الخفية، أو في الممرات...
ومن عجب أنه حتى بعد بناء المطار الجديد،
لم يلتفت إلى الصلاة بما أمر الله...
واليوم، من مطار بنكوك، عاصمة تايلاند،
أعيد التذكير والتنبيه، لمن كان له قلب حي وضمير نابض،
فأقول: ها نحن في بلد، ينسب إليه الكثيرون مفاسد لا حصر لها،
وأنا لا أصدق ولا أكذب، لأني مجرد مار "transit" ولا أعرف هذه البلاد،
ولكن أشهد أنهم وفروا للناس مصلى جيدا، مع ميضأة، باسم "غرفة الصلاة للمسلمين"،
صلينا فيه الفجر داعين حامدين شاكرين، فالخيرية رهينة بصفاتها،
لا بموصوفها، أي أن الخير إذا صدر من أي جهة فهو خير يحمد؛
والشر جميعه شر من أي باب جاء...
وتايلاند عدد سكانها حوالى سبعون مليونا، منهم عشرة ملايين من المسلمين،
بمختلف أطيافهم واتجاهاتهم؛ أما بلدي فجميعه من المسلمين،
إلا من شذَّ، والشاذُّ لا يقاس عليه... أحبتي، الصواب إذن،
أن المسافرين جميعا مطالبون، حتى بمقاييس الجودة،
أو باحترام حرية الاعتقاد، أن يشترطوا ويفرضوا مطالبهم بحكمة وحلم،
وعلى السياسي في البرلمان وفي الوزارة أو غيرها،
وعلى الصحافي وصاحب النفوذ، ممن ينبض قلبه بريح الإيمان وروحه،
أن يكونوا يدا واحدة لرد المياه إلى مجاريها.
ولنعلم أن من حفظ الصلاة وحافظ عليها فتح الله له أسباب الأمن
والرزق والقبول والرضا، وما أحوج وطننا إلى هذه العناية الربانية،
في هذا الزمن العصيب..
فهلا تبنا وأنبنا،
وهلا وعينا ورشدنا؟! ....
ذاك ما تبينه الأيام، وما الله بغافل عما تعملون.
"غرفة الصلاة للمسلمين" ، "Muslim Prayer Room"
4algeria.com/vb
ــــــــــــــــــــــــــــــ

ما رايكم في هذه الصورة العجيبة
هل التفت الى ما اريد قوله ؟
هل انتبهت لجوهر الصورة ؟
ان على يقين و الله اعلم
ان اكثركم لم يفهم مغزاها لحد الان ، فاقتربوا جزاك الله خيرا
لالقي عليكم قصة قصيرة تحرك في قلوبكم الايمان
كتبت قبل أكثر من عقد من الزمان، في جريدة البصائر،
تحت عمود بصيرة البصائر، خاطرة بعنوان "مصلى المطار"،
وكنت أحاول من خلالها مخاطبة الضمائر الحية في البلاد،
أن يقيموا للصلاة مكانا، بخاصة في جهة المغادرة،
داخل المطار الدولي، حيث يصلي الناس في الزوايا الخفية، أو في الممرات...
ومن عجب أنه حتى بعد بناء المطار الجديد،
لم يلتفت إلى الصلاة بما أمر الله...
واليوم، من مطار بنكوك، عاصمة تايلاند،
أعيد التذكير والتنبيه، لمن كان له قلب حي وضمير نابض،
فأقول: ها نحن في بلد، ينسب إليه الكثيرون مفاسد لا حصر لها،
وأنا لا أصدق ولا أكذب، لأني مجرد مار "transit" ولا أعرف هذه البلاد،
ولكن أشهد أنهم وفروا للناس مصلى جيدا، مع ميضأة، باسم "غرفة الصلاة للمسلمين"،
صلينا فيه الفجر داعين حامدين شاكرين، فالخيرية رهينة بصفاتها،
لا بموصوفها، أي أن الخير إذا صدر من أي جهة فهو خير يحمد؛
والشر جميعه شر من أي باب جاء...
وتايلاند عدد سكانها حوالى سبعون مليونا، منهم عشرة ملايين من المسلمين،
بمختلف أطيافهم واتجاهاتهم؛ أما بلدي فجميعه من المسلمين،
إلا من شذَّ، والشاذُّ لا يقاس عليه... أحبتي، الصواب إذن،
أن المسافرين جميعا مطالبون، حتى بمقاييس الجودة،
أو باحترام حرية الاعتقاد، أن يشترطوا ويفرضوا مطالبهم بحكمة وحلم،
وعلى السياسي في البرلمان وفي الوزارة أو غيرها،
وعلى الصحافي وصاحب النفوذ، ممن ينبض قلبه بريح الإيمان وروحه،
أن يكونوا يدا واحدة لرد المياه إلى مجاريها.
ولنعلم أن من حفظ الصلاة وحافظ عليها فتح الله له أسباب الأمن
والرزق والقبول والرضا، وما أحوج وطننا إلى هذه العناية الربانية،
في هذا الزمن العصيب..
فهلا تبنا وأنبنا،
وهلا وعينا ورشدنا؟! ....
ذاك ما تبينه الأيام، وما الله بغافل عما تعملون.

ـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
أضع بين أيديكم أفضل دعاء للمحافظة على الصلاة
قال تعالى : ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء )
سورة ابراهيم الآية 40
ادعي لأحبابك وأخوانك بالمحافظة على الصلاة
أتهزأ بالدعاء وتزدريـــــــــــه وما تدري بما صنع الدعاءُ
سهام الليل لا تخطي ولكن لـــــــــــه أمدٌ وللأمد انقضاء
فالدعاء طريق النجاة، وسلم الوصول، ومطلب العارفين،
ومطية الصالحين، ومفزع المظلومين، وملجأ المستضعفين،
به تُستجلب النعم، وبمثله تُستدفع النقم. ما أشد حاجة العباد إليه،
وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
والدعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه،
ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه.
نسأل الله أن يجعلنا من مقيمي الصلاه ومن ذريتنا
ويتقبل منا ومنك الدعاء
وجزاكم الله كل خير
أضع بين أيديكم أفضل دعاء للمحافظة على الصلاة
قال تعالى : ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء )
سورة ابراهيم الآية 40
ادعي لأحبابك وأخوانك بالمحافظة على الصلاة
أتهزأ بالدعاء وتزدريـــــــــــه وما تدري بما صنع الدعاءُ
سهام الليل لا تخطي ولكن لـــــــــــه أمدٌ وللأمد انقضاء

فالدعاء طريق النجاة، وسلم الوصول، ومطلب العارفين،
ومطية الصالحين، ومفزع المظلومين، وملجأ المستضعفين،
به تُستجلب النعم، وبمثله تُستدفع النقم. ما أشد حاجة العباد إليه،
وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
والدعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه،
ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه.
نسأل الله أن يجعلنا من مقيمي الصلاه ومن ذريتنا
ويتقبل منا ومنك الدعاء
وجزاكم الله كل خير
