مجموعة رسائل و كتب طيبة للأخوات على المنتدى

ابو ليث

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
8 جانفي 2010
المشاركات
10,466
نقاط التفاعل
10,286
النقاط
356
محل الإقامة
الجزائر
هذه مجموعة رسائل و كتب طيبة للأخوات على المنتدى، عسى الله ينفعهن بها، و عساهن يسلكن بها جادة الصواب، و طريق الهداية التي هي أعظم منية اماء الله الراشدات، و الرسائل بجمتها منقولة من نور الاسلام السلفية.
 
السلام عليكم

شكرا لك اخي الفاضل

وجعله في ميزان حسناتك بمزيد من الأجر

وشكرا
 
بارك الله فيك وجزاك كل خير
 
ان شاء الله ينتفعن بهن
جزاك الله خيرا اخي الحبيب ابو ليث
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك على هاته الرسائل الدعوية سآئلة الله أن يهدينا بها
دعــآء من القـرآن:
oIV92962.gif

127 البقـرة
 
بارك الله فيك و جزاك خيرا
 
بارك الله فيك
 
بارك الرحمن بك أستاذي الفاضل
وجعله الرحمن في ميزان حسناتك
والله ينفعنا بما وضعتع لنا
وفقك البااري
 
بارك الله فيك أخي الكريم
 
بارك الرحمن بك أستاذي الفاضل
وجعله الرحمن في ميزان حسناتك
والله ينفعنا بما وضعته لنا
وفقك البااري
و فيك بارك الله.
أسأل الله أن ينفع كل الأخوات على المنتدى بمثل هذه الرسائل و النصائح و الارشدات القيمة.
 
السلآم عليكم ورحمة الله وبركــآتـــه
بآركـ الله فيكـ أستآذنــآ ،
رغم إنمحآق بركــة الوقــت ،
إلآ أنني استطعت بتوفيق من الله وفضل ،
إقتطآف بعض الرّحيق المبآركـ
بالفعــل رسآئــل نورآنــيّـــة ،
أخذتني لجوّ تفكــيري مطوّلآ ،
الله يستركـ ،
ومرحبآ بغيث نَفْعِيّ كهآتــه الشذرآت الطيبآت ،
لآحــــرمـــتم الأجــر أستآذنــآ

ومــضـــــة:
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا ليأسك، فهو ضمن لك الإجابة، فيما يختاره لك، لا فيما تختاره لنفسك، و في الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد
إبن عطآء الله السكــندريّ_رحمــه الله_

حيّآكــم الله وبيّــآكــم وفي الفردوس الأعلــى جمعنآ وإيّــآكــم
 
ومــضـــــة:
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا ليأسك، فهو ضمن لك الإجابة، فيما يختاره لك، لا فيما تختاره لنفسك، و في الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد
إبن عطآء الله السكــندريّ_رحمــه الله_

حيّآكــم الله وبيّــآكــم وفي الفردوس الأعلــى جمعنآ وإيّــآكــم
بارك الله فيك.
حقيقتا الومضة هزتني.
 
بارك الله فيك.
حقيقة الومضة هزتني.
السلآم عليــكــم ورحمــة الله وبركــآته
وفيــكــم بآركـ ربّي ،
أستآذنــآ الفآضـــل ،
إن هذآ العآبد"إبن عطآء الله السكــنــدري"
فريد من نـــوعــه ،
وقد سبق جهآبذة عصــره ،
بفضــل مآ أوتي من بيآن وحكــمــة ،
ولقد وقعت على كنــز ثمين من كنــوزه ،
تحت اسم:الحـــكــم العطآئيــة ،
حين رأيت الكتآب_في المعرض الدولي للكتآب_
جذبني ، لآ أدري لم أجــد نفسي إلآ وأنآ أحمــله،
وأقلّب صفحآتـــه ، وأنآ مشدوهــة بـــه ،
نســأله تعآلى أن يجعــله لنــآ علمـآ نـــــآفعـــــآ،
وسوف أنتقي منــه لكــــ كــل مرور إن شآء الله ،
وسبحآن الله هآته الحكــمة التي هزتكـ بالذآت ،
أثرت في كثيرآ يوم قرأتهــآ ،
منذ أكــثر من 3 سنوآت ،
وهي تعلمنــآ كــيف لآ نستعــجل شيئآ ،
أو نتحسّر على وقوع شيء مـــآ ،
فمـآ خبأه الله لنــآ فيــه كل الخــير لنــآ لو كنآ نعقــل ،
ولم أنس الفآئدة التي جنيتهــآ من هذه الحكــمة بالذآت، وهي أنّ:
مآفعله الله فيه الخير ، وكل الخير، فأمــره كــله خير ،

ومــــــضـــــــة:
متى أوحشك من خلقه فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس به، و متى أطلق لسانك بالطلب فاعلم أنه يريد أن يعطيك، و العارف لا يزول اضطراره و لا يكون مع غير الله قراره
إبن عطآء الله السكــندري_رحمـه الله_

تأمّل بلآغتهآ يرحمكـ الله ،
فيهــآ مآلآ يستطيع الوآحــد وصفــه ،
اللهم آنسنــآ بكـ وبكتآبكـ ،
آآمــين

 

ومــــــضـــــــة:
متى أوحشك من خلقه فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس به، و متى أطلق لسانك بالطلب فاعلم أنه يريد أن يعطيك، و العارف لا يزول اضطراره و لا يكون مع غير الله قراره
إبن عطآء الله السكــندري_رحمـه الله_

تأمّل بلآغتهآ يرحمكـ الله ،
فيهــآ مآلآ يستطيع الوآحــد وصفــه ،
اللهم آنسنــآ بكـ وبكتآبكـ ،
آآمــين

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر.
أما عن هذه فقد زلزلتني.

هذا فتح من الله، نسأل الله مثله في قلوبنا التي قست بالمعاصي و الذنوب، حتى غشتها الغواشي فصارت لا تبصر قدّمها ما يصلحها في باطنها و يصلح حالها مع غيرها.

يا أختي بالله عليك، سؤال أتمنى ألا يرد، خصص لنا موضوعا بمجموع وصيا هذا الامام عسانا نغترف من معينها ما تحيا به القلوب، فهي بلا شك من قلب و جوهر وعى بالتتبع و الاستقراء معاني الوحي، و بالسلوك و الاجتهاد معاني التعامل مع الله، فترجمها في قالب من النصح و الوعظ ما نحن أحوج اليه في زماننا من زمان من كان قبلنا،
في زمان خُون فيه الناصح المرشد المؤتمن و اؤتمن فيها الخائن الكاذب الغاش، و صار فيه الوعظ تشدقا تباهيا، إلا ممن رحم ربي و قليل ما هم، مما أذهب بركة علم كانت قلوب السلف تهفوا إليه و تنطق به صليقة و فتحا و توفيقا.
جزاء الاحسان على هذه الومضة احسان يعدله.
اليك أختي هذا رابطا لتنزيل هذا الدرس النافع، لكن عليك أن تسمعيه كلها من دون ذهاب بالذهن عنه برهة من زمن، كونه من خلاصة العلم النافع للقلوب، المغيث للنفوس الحائرة، المنير لسبيل الصادقين من السالكين.
للتنزيل من هنا.
إذابة القلوب القاسية للشيخ العلامة محمد سعيد رسلان.
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top