:mail:السلام عليكم
قال تعالى: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)
قال تعالى: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)
و أسفاه على حال شبابنا ...
عار على الامة.... عار على المسلمين بينما تدك فلسطين دكا يدك أولادنا الارض تصفيقا وفرحا
على أى شئ على كرة ....!!نصفق للكرة ونصرخ صرخات لوسمعها بنو إسرائيل لفروا من فلسطين!!أمن يحمل هذا الهم فى قلبه يحمل هم الدين معه.شغلتنا الملاهي والدنيا فأضعنا الصلوات والعبادات ولم يعد يهمنا حال المسلمين والمسلمات.
قال عز وجل: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)، هذا هو التغيير الذكي في جانبه الإيجابي، جانب العطاء، وقال سبحانه: (ذلك بأن الله لم يك مغيرًا نعمةً أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) قال أهل التفسير: إن الله لا يسلب قومًا نِعَمَه حتى يغيروا ما بأنفسهم فيعملوا بمعصيته.
فإلى الله المشتكى وعليه التكلان فأبدأ بنفسك أخى وارجع الى الله
الكل يسأل ماذا تريدنا أن نفعل؟
قلنا أبدأ بنفسك وأسألها كيف خدمت دينى؟هل كنت فعلا نعم العبد الصالح الشاكر لربه على نعمه التى لا تعد ولا تحصى ؟هل أديت ما فرضه الله عليك ((من صلاه على وقتها ،وزكاه،وصله الرحم،وحج بيته المحرم إن كنت مستطيع ؟هل كنت صواما قواما ؟متى أخر مره دعوت فيها الله وكنت مخلصا فى دعائك ؟ولا أقصد بسؤالى هذا دعائك عندما تكون محتاج فقط لربك.
أتعلم أخى القارىء متى ستخاف منا اليهود ؟عندما يكون عدد المصلين لصلاه الفجر كعدد المصلين فى يوم الجمعه.
أسأل نفسك متى يكون هذا ؟
لهذا أطالب كل من يقرء هذا أن يبدأ بنفسه
وأذكركم وأذكر نفسى بإن نقف مع أنفسنا وقفه محاسبه على ما فات ونصحح من أخطاءنا تجاه ديننا.
بهذا ستعود الارض المغتصبه
بهذا ستعلوا رايه الاسلام
بهذا سنردعهم ونريهم شوكت المسلمين:mail:
عار على الامة.... عار على المسلمين بينما تدك فلسطين دكا يدك أولادنا الارض تصفيقا وفرحا
على أى شئ على كرة ....!!نصفق للكرة ونصرخ صرخات لوسمعها بنو إسرائيل لفروا من فلسطين!!أمن يحمل هذا الهم فى قلبه يحمل هم الدين معه.شغلتنا الملاهي والدنيا فأضعنا الصلوات والعبادات ولم يعد يهمنا حال المسلمين والمسلمات.
قال عز وجل: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)، هذا هو التغيير الذكي في جانبه الإيجابي، جانب العطاء، وقال سبحانه: (ذلك بأن الله لم يك مغيرًا نعمةً أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) قال أهل التفسير: إن الله لا يسلب قومًا نِعَمَه حتى يغيروا ما بأنفسهم فيعملوا بمعصيته.
فإلى الله المشتكى وعليه التكلان فأبدأ بنفسك أخى وارجع الى الله
الكل يسأل ماذا تريدنا أن نفعل؟
قلنا أبدأ بنفسك وأسألها كيف خدمت دينى؟هل كنت فعلا نعم العبد الصالح الشاكر لربه على نعمه التى لا تعد ولا تحصى ؟هل أديت ما فرضه الله عليك ((من صلاه على وقتها ،وزكاه،وصله الرحم،وحج بيته المحرم إن كنت مستطيع ؟هل كنت صواما قواما ؟متى أخر مره دعوت فيها الله وكنت مخلصا فى دعائك ؟ولا أقصد بسؤالى هذا دعائك عندما تكون محتاج فقط لربك.
أتعلم أخى القارىء متى ستخاف منا اليهود ؟عندما يكون عدد المصلين لصلاه الفجر كعدد المصلين فى يوم الجمعه.
أسأل نفسك متى يكون هذا ؟
لهذا أطالب كل من يقرء هذا أن يبدأ بنفسه
وأذكركم وأذكر نفسى بإن نقف مع أنفسنا وقفه محاسبه على ما فات ونصحح من أخطاءنا تجاه ديننا.
بهذا ستعود الارض المغتصبه
بهذا ستعلوا رايه الاسلام
بهذا سنردعهم ونريهم شوكت المسلمين:mail: