حكم شرب الدخان والشيشة -الشيخ ابن باز رحمه الله

Ma$Ter

:: مراقب عام ::
طاقم الرقابة
إنضم
25 سبتمبر 2007
المشاركات
15,796
نقاط التفاعل
31,641
النقاط
976
محل الإقامة
تبسة 12
الجنس
ذكر
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكم شرب الدخان والشيشة
ما هو حكم شرب الدخان والشيشة؟


حكم ذلك أنها من المحرمات لما فيها من الخبث والأضرار الكثيرة، فالله سبحانه إنما أباح لعباده الطيبات وحرم عليهم الخبائث، كما قال جل وعلا لنبيه صلى الله عليه وسلم: يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ[1] وقال سبحانه في وصف نبيه صلى الله عليه وسلم: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ[2] فجميع أنواع التدخين ليست من الطيبات، بل كلها من الخبائث؛ لما فيها من الأضرار الكثيرة، فليست من الطيبات التي أباحها الله. فالواجب تركها، والحذر منها، وجهاد النفس في ذلك؛ لأن النفس أمارة بالسوء إلا من رحم الله، فينبغي للمؤمن أن يجاهد نفسه في ترك ما يضره من هذه الخبائث وغيرها.
[1] سورة المائدة الآية 4.

[2] سورة الأعراف الآية 157.


الشيخ ابن باز رحمه الله
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثامن.


 
رغم التحريم مازال الكثيرون يكابرون بل وقد تزايد عدد المدخنين للاسف
 
الدخان حرام، والدليل قوله تعالى: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُم}، وقوله تعالى: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}، وقوله: {وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَاماً}، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن إضاعة المال، وثبت من الناحية الطبية أن الدخان ضار وربما أدى إلى الموت، فتناوله سبب لقتل شاربه لنفسه، وشاربه ملق بنفسه إلى التهلكة، وشاربه مفسد لماله حيث صرفه في غير ما جعله الله له، فإن الله جعله قياماً للناس، تقوم به مصالح دينهم ودنياهم، والدخان ليس مما تقوم به مصالح الدين ولا الدنيا، فصرف المال فيه إضاعة له، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثالث عشر - كتاب مكروهات الصلاة​
 
أخي في الله
* هل تسمي أو تذكر الله عندما تنتهي من السيجارة؟
* هل تقول الحمد لله عندما تنتهي من السيجارة ؟
* هل هناك مأكول أو مشروب غير الدخان تطأه بحذائك عندما تنتهي منه ؟
* هل يسرك أن ترى ابنتك أو ابنك يدخن؟
* هل من السنة أن تفطر في رمضان على سيجارة؟
* هل السيجارة من الطيبات أم من الخبائث؟
* هل إهداء السيجارة تعاون على البر والتقوى أم تعاون على الإثم والعدوان؟
* هل يوجد أي طعام أو شراب غير الدخان يكتب عليه أنه ضار بالصحة؟
* هل جهزت إجابتك عندما يسألك رب العالمين عن عدم التصدق على الفقراء بدل التدخين؟
* هل تفهم قول الله عز وجل { ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث }؟​
 
أضرار التدخين

* ازدياد ضربات القلب وانقباض الشرايين بما فيها شرايين القلب .
* زيادة التصاق الصفائح المسئولة عن الجلطات
* الإنفسيماء: وهو مرض يهدم تركيب الرئة.
* السرطان : وهو مرض خبيث ينتج عن موت الخلايا .
* يؤثر على التفكير والتذكر ويقلل النشاط.
* الصداع والدوار وضمور الأعصاب
* يغلب على المدخن المزاج العصبي والقلق والشرود.
* الإصابة بأوهام ووساوس وخواطر مقلقة.
* معدل الوفيات يرتفع بارتفاع عدد السجائر التي يدخنها المرء يوميا.
 
lamine7

شكرا وبارك الله فيك اخى على الاضافة
 
آلسلآم عليكم

بآرك الله فيك خيو على هذه المعلومات القيمة

وجعلها الله في ميزان حسنآتك


 
الـســيــجــــارة :

فالسيجار (التمباك , التبغ) وُجدتْ قبل خمسمائة عام على وجه التقريب ، وذلك عند فتوحات كريستوفر كولومبس (1451م – 1605م ) ( أي أن وفاته ما بين عام 911 إلى 912 بالتقويم الهجري) واستكشافاته للهند وأمريكا , حيث وجد الهنود الحمر يستخدمونها ، فنقلها إلى دول العالم وكانت في البداية تعد عادة سيئة ثم انتشرت وصارت مألوفة .
وانتشارها العجيب جعل المسلمين يردونها إلى أهل العلم ويسألون عن حكمها آلجواز أم عدمه ؟
فسئل عنها الإمام الشوكاني (1250هـ) كما في رسالته : السائل إلى دليل المسائل (ص 63 ) فأجاب بالجواز لأنه لم يثبت ضررها فهي لنا حلال .

فحكم عليها من باب أن كل ما في الأرض حلال لنا وأن الأصل الإباحة إلا ما استثناه الشارع وإلا ما ثبت ضره . فأصاب رحمه الله في الاستنباط حسبما توصل إليه من العلم بها .

إلا أن هذا الحكم كان قبل ما يقارب المائتي عام . أما الآن وبعد تطور العلم وتقدم الطب اتضح ما يستدعي دراسة الأمر مرة أخرى . لأن الحكم والاستنباط الأول ليس قطعياً منزلاً ، بل وفق ما يملكه المفتي من علم حول المستفتى عنه وما يحيطه من أحوال وعلوم عصره .

وعليه فهذه المستجدات تكون خاضعة حسب علمنا بها ، فإن تغير المعلوم فإنه قد يؤدي لتغير الحكم وهذا هو الفرق بين الحكم القطعي الشرعي والحكم الاجتهادي المستنبط .

فالسؤال الآن هو : هــل هــي مضرة ؟
فإذا كنا سنختلف في الإجابة بلا أو نعم ,
فالمرجع والحل في قول الله تبارك وتعالى ((فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ))
وقوله تعالى ((فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا))
وأهل الخبرة والذكر في هذا الباب هم الأطباء , فإذا رجعنا إليهم وجدنا الإجابة وهي:
أن مضار السيجار لا تحصر ، فهي السبب الرئيسي لمرض السرطان والقلب وضيق الشرايين واحتراق الرئة وارتفاع ضغط الدم وغير هذا من فواتك الأسقام .
بل قد وجدت تحذيرات حكومية على علب السيجارة ، وفي المجلات الطبية , وأعلنوا بما يبلغ التواتر أنها كانت سبباً في هلاك الملايين , وتناقش مسألة محاربتها بالمنع والتقنين من قبل الأطباء والحكومات ..
فبهذا يثبت أنها خبيثة مضرة
وإذا ثبت هذا ثبتت حرمتها لأن الله حرم على عباده الخبائث من المطعومات بقوله ((وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ))
وكل ما ثبت خبثه فهو محرم بهذه الآية ..
لذا قال بعض العلماء : فكل ما أحل الله تعالى من المآكل فهو طيب نافع في البدن والدين وكل ما حرمه فهو خبيث ضار في البدن والدين.

ودليل آخر على حرمة الخبائث قوله سبحانه وتعالى ((يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ))
قال أهل العلم ليس المراد بالطيب هنا الحلال لأنه لو كان المراد الحلال لكان تقديره أحل لكم الحلال وليس فيه بيان , وإنما المراد بالطيبات : ما يستطيبه الناس ذوي الفطر السليمة ، وبالخبائث ما تستخبثه ..
...........
وعلى هذا فلو أتينا بمنافع السيجارة لنقارنها بمضارها لكان الفرق كما بين الثرى والثريا هذا إن كان لها منافع أصلاً .
وبذا نكون قد توصلنا إلى حرمتها والله الموفق .

بل ولا يقتصر الحكم عليها بالحرمة على ما ذكر من الأدلة بل هناك أدلة أخرى منها : قول الله جل جلاله ((وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)) وهي سبب مشهور للهلاك ..
وقوله سبحانه ((وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)) ووجه الدلالة أنه تعالى حرم الإسراف في المباحات ، فصرف المال فيما لا ينفع من باب أولى .
وقوله تعالى ((وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا)) والسفيه هو من يتصرف بالمال فيما لا ينفع ..

وغير هذه الأدلة ، كثير تجده مبسوطاً في مطويات ورسائل لا يكاد يخلو منها مكان .
....................
وعلى هذا فقس كالمخدرات بأنواعها ...


وأما الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى الذي أفتى بجوازها فهو مجتهد حكم بما توصل إليه من العلم بها حينئذ ، فهو مأجور إن شاء الله تعالى فقد قال صلى الله عليه وسلم ، كما في الصحيحين من حديث عمرو بن العاص : ((إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر)) ولا يوجد من هو معصوم من الزلل , وكل يؤخذ من قوله ويترك إلا صاحب الشريعة صلى الله عليه وسلم .
وفوق كل ذي علم عليم .
ويجب على كل من علم بأدلة التحريم الوقوف عندها وعدم تجاوزها
والله المستعان.
 
آلسلآم عليكم

بآرك الله فيك خيو على هذه المعلومات القيمة

وجعلها الله في ميزان حسنآتك



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربى يبارك فيك اختى
جزاكم الله خيرا
 
الـســيــجــــارة :

فالسيجار (التمباك , التبغ) وُجدتْ قبل خمسمائة عام على وجه التقريب ، وذلك عند فتوحات كريستوفر كولومبس (1451م – 1605م ) ( أي أن وفاته ما بين عام 911 إلى 912 بالتقويم الهجري) واستكشافاته للهند وأمريكا , حيث وجد الهنود الحمر يستخدمونها ، فنقلها إلى دول العالم وكانت في البداية تعد عادة سيئة ثم انتشرت وصارت مألوفة .
وانتشارها العجيب جعل المسلمين يردونها إلى أهل العلم ويسألون عن حكمها آلجواز أم عدمه ؟
فسئل عنها الإمام الشوكاني (1250هـ) كما في رسالته : السائل إلى دليل المسائل (ص 63 ) فأجاب بالجواز لأنه لم يثبت ضررها فهي لنا حلال .

فحكم عليها من باب أن كل ما في الأرض حلال لنا وأن الأصل الإباحة إلا ما استثناه الشارع وإلا ما ثبت ضره . فأصاب رحمه الله في الاستنباط حسبما توصل إليه من العلم بها .

إلا أن هذا الحكم كان قبل ما يقارب المائتي عام . أما الآن وبعد تطور العلم وتقدم الطب اتضح ما يستدعي دراسة الأمر مرة أخرى . لأن الحكم والاستنباط الأول ليس قطعياً منزلاً ، بل وفق ما يملكه المفتي من علم حول المستفتى عنه وما يحيطه من أحوال وعلوم عصره .

وعليه فهذه المستجدات تكون خاضعة حسب علمنا بها ، فإن تغير المعلوم فإنه قد يؤدي لتغير الحكم وهذا هو الفرق بين الحكم القطعي الشرعي والحكم الاجتهادي المستنبط .

فالسؤال الآن هو : هــل هــي مضرة ؟
فإذا كنا سنختلف في الإجابة بلا أو نعم ,
فالمرجع والحل في قول الله تبارك وتعالى ((فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ))
وقوله تعالى ((فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا))
وأهل الخبرة والذكر في هذا الباب هم الأطباء , فإذا رجعنا إليهم وجدنا الإجابة وهي:
أن مضار السيجار لا تحصر ، فهي السبب الرئيسي لمرض السرطان والقلب وضيق الشرايين واحتراق الرئة وارتفاع ضغط الدم وغير هذا من فواتك الأسقام .
بل قد وجدت تحذيرات حكومية على علب السيجارة ، وفي المجلات الطبية , وأعلنوا بما يبلغ التواتر أنها كانت سبباً في هلاك الملايين , وتناقش مسألة محاربتها بالمنع والتقنين من قبل الأطباء والحكومات ..
فبهذا يثبت أنها خبيثة مضرة
وإذا ثبت هذا ثبتت حرمتها لأن الله حرم على عباده الخبائث من المطعومات بقوله ((وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ))
وكل ما ثبت خبثه فهو محرم بهذه الآية ..
لذا قال بعض العلماء : فكل ما أحل الله تعالى من المآكل فهو طيب نافع في البدن والدين وكل ما حرمه فهو خبيث ضار في البدن والدين.

ودليل آخر على حرمة الخبائث قوله سبحانه وتعالى ((يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ))
قال أهل العلم ليس المراد بالطيب هنا الحلال لأنه لو كان المراد الحلال لكان تقديره أحل لكم الحلال وليس فيه بيان , وإنما المراد بالطيبات : ما يستطيبه الناس ذوي الفطر السليمة ، وبالخبائث ما تستخبثه ..
...........
وعلى هذا فلو أتينا بمنافع السيجارة لنقارنها بمضارها لكان الفرق كما بين الثرى والثريا هذا إن كان لها منافع أصلاً .
وبذا نكون قد توصلنا إلى حرمتها والله الموفق .

بل ولا يقتصر الحكم عليها بالحرمة على ما ذكر من الأدلة بل هناك أدلة أخرى منها : قول الله جل جلاله ((وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)) وهي سبب مشهور للهلاك ..
وقوله سبحانه ((وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)) ووجه الدلالة أنه تعالى حرم الإسراف في المباحات ، فصرف المال فيما لا ينفع من باب أولى .
وقوله تعالى ((وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا)) والسفيه هو من يتصرف بالمال فيما لا ينفع ..

وغير هذه الأدلة ، كثير تجده مبسوطاً في مطويات ورسائل لا يكاد يخلو منها مكان .
....................
وعلى هذا فقس كالمخدرات بأنواعها ...


وأما الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى الذي أفتى بجوازها فهو مجتهد حكم بما توصل إليه من العلم بها حينئذ ، فهو مأجور إن شاء الله تعالى فقد قال صلى الله عليه وسلم ، كما في الصحيحين من حديث عمرو بن العاص : ((إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر)) ولا يوجد من هو معصوم من الزلل , وكل يؤخذ من قوله ويترك إلا صاحب الشريعة صلى الله عليه وسلم .
وفوق كل ذي علم عليم .
ويجب على كل من علم بأدلة التحريم الوقوف عندها وعدم تجاوزها
والله المستعان.

بارك الله فيك اختى على الاضافة والرد المميز
ربى يحفظك
 
التدخين افة هدامة للصحة و وباء اجتماعي فتاك يمتل اول خطورة نحو الادمان
و هو احد اهم اسباب الامراض الخطيرة و العاقل يمتتنع عن ايذاء نفسه و هلاك صحته و افناء ماله.
والمدخن يقتل نفسه و ينتحر انتحارا بطيئا و قد اثبتت الاحصائيات ان منتجات التبغ قد قتلت اكثر من
اربعين مليون مدخن في السنوات العشر الاخيرة و ان التدخين يقتل حوالي عشرة الاف شخص يوميا.



~حسب ما درسنا~
 
بارك الله فيك اختى على الاضافة والرد المميز
ربى يحفظك

وفيكَ بآرك خيـو

لآشكر على وآجب فنحن هنآ لنتسآعد ونفيد ونستفيك

ويحفظ الجميع يآرب

 
التدخين افة هدامة للصحة و وباء اجتماعي فتاك يمتل اول خطورة نحو الادمان
و هو احد اهم اسباب الامراض الخطيرة و العاقل يمتتنع عن ايذاء نفسه و هلاك صحته و افناء ماله.
والمدخن يقتل نفسه و ينتحر انتحارا بطيئا و قد اثبتت الاحصائيات ان منتجات التبغ قد قتلت اكثر من
اربعين مليون مدخن في السنوات العشر الاخيرة و ان التدخين يقتل حوالي عشرة الاف شخص يوميا.




~حسب ما درسنا~
بارك الله فيك نسرين
راهو كاين احصائيات كارثية على المتوفين بسببو

 
شكراعلى هذه الفتوى... إن شاء الله ربي يهدي شباب هذا الوقت
جزاك الله خيرا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top