• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

مخاوف شاب في الـ 20 .

WàLiiD

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
11 جوان 2012
المشاركات
3,369
نقاط التفاعل
10,882
النقاط
191
كنا صغار كل همنا متابعة الحلقة من المحقق كونان أو توم و جيري ...


كبرنا و كبرت مشاغلنا و أصبح همنا أن ننهي واجب الدراسة ليوم الغد ، أو أن تكون بطاقة الأعداد جيدة .


و لكن ما هو همنا اليوم بعد أن تخطينا الـ 20 من العمر ؟ ما هي رأيتنا للحياة التي لم تكو سوى الدراسة و المقهى و الضحك دون التفكير في شيئ ؟

أصبحـ(نا) أو بالأحرى أصبحـ(ت) أفكر في كل شيئ ، في المستقبل الغامض المخيف ، في ما بعد الدراسة ، في مصير والديّا اللذان يكبران يوما بعد يوما في سبيلي ، في ، هل سأجد عملا محترما و مرفّها مثل ما كنت أحلم ؟
تغيرت نظرتي للأشياء ، أصبح كل شييء مخيف و مرعب .

المستقبل .
كلمة الرعب لكل من تجاوز الـ 20 ، يصبح يفكر في الأمور من منظار المسؤولية و الخوف أيضا .

ماذا إذا لم ننجح في الظفور بوظيفة مثلما خططنا و درسنا و تعبنا ؟

ماذا إذا لم نجد وظيفة من أصله ؟

ماذا إذا كانت الفتاة التي أحبها مخادعة أو لم تكن موجودة من أصله ؟

ماذا إذا توفي الوالد الآن ( بعد الشر عليه يا رب ) من سيتحمل المسؤولية و العبأ الثقيل ؟

من منّا لا يخاف من سخرية القدر علينا ، و ألعاب الدنيا بنا و نحن مازلنا في أول العمر المسؤول ؟


نحارب لتحقيق أهدافنا و ندرس و نبحث و نغتنم كل الفرص حتى الخيالية لمستقبل أفضل و يبقى أملنا في الله و حده .
 
وعليكم السلام

حنا لبنات ونخمو ماخص يانتوم لي جون لي تفتحو دار وتتحملو مسؤولية من مباعد
الاسئلة هادي بعد تدور في راسي هاد لي جور
ربي يجيب لي فيه الخير
تقبل مروري
سلامي
 
مخاوف انتابتنا جميعا بعد تخطينا العشرين أو بالأحرى بعد اكمال الدراسة الجامعية......و لكننا كبشر نخطط و نرسم و نحلم.......و أحيانا تحدث معنا أشياء لم نتوقعها و برأيي علينا أن ننتهز دوما الفرص التي نجدها........ربما لن تجد منصب شغل كالذي حلمت به أو تمنيته....ربما كما قلت حبيبتك ستكون فتاة مخادعة و لكن دوما نجد البديل......ستجد منصب شغل أخر و ستتعرف على فتاة أخرى.....و تبقى هي الحياة دوما لا تعطينا ما أردنا و لكننا بايماننا به سبحانه و تعالى تتغير الأمور.........
 
ما تخمم ما والو صاحبي

أنت تحرك و لي مكتبها ربي رايحة توصلك

انا عييت ما ندير هكا وهكا و جاتني خدمة من الجيهة لخرة لي ما كنتش مستنيها خلاص

الرزق و الموت مدامهم بيد ربي قاع متخافش
 
السلام عليكم

هذا الخوف الطبيعي جدا
و ان دل على شيء فهو وصولك لدرجة من الوعي و النضج
فهناك من يعيش حياته أن يرسم طريقا لها

المستقبل يمكن المساهمة في صنعه من خلال الاهتمام بالحاضر
لابد من السعي و الاجتهاد
و الباقي على ربي


نتمنى لك مستقبلا مشرقا
سلام
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي وليد أنت فالحقيقة قلت فأصبت
هي فعلا حقيقة ترعب غالبية الشباب
رغم أننا كلنا يعلم ان الارزاق بيد الله و ان كل مخلوق له رزقه
لكن عندما يجتاز الشاب سن العشرين 20 تراوده هذه الأفكار في كل وقت ومكان
ما يدفعه للدخول في حالة اكتئاب
و هذا شيء حاصل في مجتمعنا ونشاهده بأعيننا دوما في شبابنا
فرغم حصولهم على شهادات الا انهم لم يبلغوا ما يريدون بلوغه وهنا تاتي تلك الافكار..
لكن الشيء الذي ينبغي عدم نسيانه هو التوكل بالله حتى ياتي الفرج
(ينقل للمنتدى العام)
 
تزداد المخاوف بمجرد الوصول الى عتبة ال20 هل سأنهي الدراسة ...هل سؤواصل للحصول على أعلى التقديرات ...هل سأجد عملا أم أنني ساصطف على طابور العاطلين عن العمل ..تساؤلات كثيرة تزداد و تختلف يوما بعد يوم ......
 
الحمد لله اننا نفكر هكذااا بعد بلوغنا العشريــــــن , وهذا دليل على نضوووج العقل و التفكير السليم في بناء مستقبل باذن الله


وليكن في علمك ان مايراودك الان ويرااودنا إجاااابـــــــــــــــية, , مقاارنة بأناس لازاااالو ناااائمين وغير مبااالين بالوااقع الصعب رغم بلوغهم اكثر منااا عمرااا


وماداام الرزق بيد الله , فنحن في انتظار الفرج بإتباعنا لهدي الله و رسووله وإعطاء الاسباب
 
السلام عليكم
اولا شكرا على الموضوع اخي
نعم فالشاب يفكر ويحاول رسم مستقبله وايضا الفتاه فهي تحاول ان تكون لها اجمل مستقبل
فمرحلة العشرين مرحلة تحدد المصير
تقبل مرورري اخي
 
هههههههههههه
اعذرني اخي وليدعلى الضحك لكن الزمن خداع
ماقولك اذا اخبرتك انا انني ضائع مثلك او اكثر منك رغم انني الحمد لله اطار في الدولة و لدي راتب شهري محترم
انتظر ردكم​
 
أولا التفكير والتخطيط دليل على وعي الانسان ومدى جاهزيته لتحمل المسؤولية ولهذا أول خطوات النجاح هو الإدراك


ثانيا

اذا علمت ان رزقك لن يأخذه سواك فسوف تطمئن



ثالثا هذا الرزق الذي تأمل وتدعو الله أن ييسره لك لا بد له من الاسباب

فالبحث والتبكير والدعاء كلها اسباب لا بد من تحقيقها بثقة تامة في الله عز وجل

اذا اجتمع كل هذا وانفتحت عليك ابواب الرحمة فستجد نفسك قد أمنت أكثر من 70 بالمائة من مخاوفك

الثلاثون الأخرى لا تكمن في المال ابدا بل في مدى قدرة الشخص نفسيا على تحمل المسؤوليات

فكثير من الناس يملك اموالا لكن لا يملك روح تحمل المسؤولية

اذا استطعت ان تكون مهيئا نفسيا من هذه الناحية متوكلا على الله داعيا الله التوفيق والسداد فقد أمنت هذه النسبة

وبالخلاصة ستلقى نفسك تام المسؤولية قد اعانك الله ووفقك

وفي الاخير توكل على الله واقصد في امورك اشياء معينة ركز عليها وادع الله ان يوفقك وييسر لك افضلها

ولتعلم أن هدايا الرحمن قد تأتيك من غير تخطيط مسبق وما أجملها من هدايا

فكم من مخطط قد سعى لأمر فأوقفه الله عليه وفتح له ابواب اخرى

وقد سأل موسى عليه السلام الله عز وجل عينا ففتح الله عليه اثنا عشرة عينا

قال تعالى واذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا

فهدايا الرحمن قد لا تخطر على البال ابدا وقد تأتيك من حيث لم تحتسب

احترامي
 
آخر تعديل:


أكتب ردك هنا...
العودة
Top